أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - نهايةتحالف العسل بين الاشتراكيين والاخوان ام بداية توزيع ادوار في اليمن















المزيد.....

نهايةتحالف العسل بين الاشتراكيين والاخوان ام بداية توزيع ادوار في اليمن


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 4308 - 2013 / 12 / 17 - 07:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




انتهي تحالف العسل بين الحزب لاشتراكي اليمني ووالتجمع اليمني للاصلاح(الاخوان المسلمون )في اليمن وهم احدي القوي الرئيسية للمعارضة اليمنية بما يسمي تكتل اللقاء المشترك مع بداية شهر عسل بين الموئمرالشعبي العام الحزب الحاكموالتجمع اليمني للاصلاح (الاخوان المسلمون في اليمن ) تجسدت في التحالفات الاخرة في موتمر الحوار الوطني الذي يجري في اليمن بموجب المبادرة الخلجية و برعاية مجلس الامن الدولي وتموين من مجلس التعاون دول الخليج العربي بالتصويب على تقسيم اليمن الي 6 اقاليم بنما الاشتراكي يعارض تلك الفكرة ويريد تقسيم اليمن اقليمين شمالي وجنوبي ؟
حيت بات اليوم من المؤكد أن الانتخابات النيابية والرئاسية لن تُجرى في فبراير/شباط 2014 طبقا لما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة.
لقد فشلت العملية السياسية في اليمن وموئمر الحوار في الوصول الي اتفاق لحل القضية الجنوبية وخرجت العملية السياسية عن الجدول الزمني لخارطة الطريق المرسومة لها من الخارج،وان القوي المتنفدة هي من اوصلت البلاد الي الازمة وانها اليوم تعيد توزيع الادوار فالسلطة الحاكمة في اليمن قائمة على تحالفات مابين القبيلة والغنيمة والعقيدة وتوزيع الادوار مابين تحالف العسكر ورجال الدين ومشائج القبائل اليمنية لتقاسم السلطة والثروة (الغنيمة)وهذا التحالفات ماهم حصل بينهم هي استراتيجية قائم على اساس حماية مصالح بعضهم البعض وحماية بعضهم البعض والشواهد واضحة في اليمن المبادرة الخليجية وفرت الحضانة والحماية الدولية للرئييس المخلوع علي عبداللة صالح وسلمت السلطة والحكم للاخوان المسلمون حتي اجري انتخابات في فبراير 2014م وعلى ضوء ما يجري من تحالفات وتوزيع ادوار من قبل القوي المتنفذة في اليمن بات من الممكن القول اعادة الرئييس المخلوع علي عبداللة صالح للحكم في الانتخابات الرياسية القادمة في اليمن والغنيمة عند هولاء هي ارض الجنوب هي غنيمة منذو حرب 1994م وفقد شاركو كل هولاء اصحاب القبيلة والعقيدة واصحاب الغنيمة في اعلان الحرب على الجنوب واحتلالة والسيطرة على الثروة والسلطة وتقاسم كل بنتهم على اساس غنيمة حرب مازال قائم حتي اليوم وحينما شعروا ان الجنوب في مهب الرياح والانفصال قائم وخوف من فقدان الغنيمة من ارض الجنوب قامت القوي المتنفذة في السلطة والمعارضة وفي القبيلة مشائح القبائل والعقيدة رجال الدين الاخوان المسلمون والقوي المتخالفة معها من عناصر تنطيم القاعدة وانصار الشريعة وجبهة النصرة والجماعات الجهادية و اصحاب الغنيمة اصحاب السوق السوداء وتجارة تهريب المخذرات والاسلحة باعادة توزيع الادوار بينها لضرب قوي الحراك الجنوبي بما فيها التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج لمواجهات اي مستجدات لاوضاع جديدة في الجنوب تودي اعلان دولة جنوبية مستقلة
وأصبحت كل المؤشرات والشواهد توكد ان هناك ازمة حقيقية او افتعال ازمة في البلاد بين السلطة والمعارضة وبين احزاب المعارضة نفسها وبين الجنوبين انفسهم اللذين يشاركون في الحوار كممثلين لابناء الجنوب حيت طهرت منذو اليوم لمشاركتهم فجوة في علاقتهم بالشارع الجنوبي ورفضهم الشارع وقال ان هولاء يمتللون انفسهم وانقسم المشاركين اليوم في موئمر الحوار الوطني الذي وصلت التكالف انعقادة الى مليارين ونصف المليار دولار دفع مليار دولار الذي تتضمن نفقات اجور الخبراء الدوليين وبدل سفر لهم، واجور عقد الورشات والمؤتمرات وبدل جلسات المؤتمر ل 600 شخص ل 120 جلسة وأجور يومية لموظفي الخدمات بكافة انواعها والملياروالنصف دولار الاخر عليهم خلافات بين القائمين على الموئمر ودول مجلس الخليج العربي اللذين قدموا المبادرة الخليجية لليمن و هي مشروع اتفاقية سياسية اعلنته دول الخليج العربي لتهدئة ثورة الشباب اليمني في 3 ابريل عام 2011م عن طريق ترتيب نظام نقل السلطة في البلاد والتي انتهت الجهود مع انتخابات رئاسية جديدة في فبراير 2014 م
ونستطيع القول ان هذا المبادرة الخليجية في اليمن عملت وساعدت على احتطاف ثورة الشباب في اليمن وضربها وافشالها وعن تحقيق اهدافها حيت وفرت الحضانة الدولية للرئيس المخلوع علي عبداللة صالح واعوانها وترتيب انتقال السلطة من الرئس المخلوع صالح الي الاخوان المسلمون في اليمن خلفاء الرئيس المخلوع في كل المراحل والمسالة كانت بعد تصاعد ثورة الشباب في اليمن توزيع ادوار بينهما
وها نجن اليوم نشهد واقع جديد عودت التخالفات القديمة مابين الرئيس المخلوع صالح والاخوان المسلمون شركاء الرئيس المخلوع في الحرب على الجنوب في العام 1994م وفي الحكم والسلطة اليوم في اليمن وتوزيع ادوار
حيت ساعدت المبادرة الخليجية على تقوية نفود ونشاط الاخوان المسلمون وايصالهم الي السلطة والسيطرة عليها وفشلت المبادرة الخليجية في تحقيق انتقال حقيقية للسلطة في اليمن وحل القضية الجنوبية
فالموشرات والشواهد تقول ان مراكز القوي المتنفذة في السلطة والمعارضة تتصارع حول تمديد الفترة الانتقالية لوقت إضافي لاستكمال بقية المهام الرئيسة المنصوص عليها في المبادرة وآليتها التنفيذية وهناك صراع اليوم في السلطة والمعارضة وبين احزاب المعارضة نفسها مابين يطالب بتمديد الفترة الانتقالية وبين من يعارض ويطالب التمديد ويطالب اجري انتخابات رئاسية جديدة في فبراير 2014م فحزب الرئيس المخلوع ومعها الاخوان المسلمون ضد التمديد ويطالبوا اجري انتخابات رئاسية جديدة في فبراير 2014 م والحزب الاشتراكي واحزاب اخري وانصار الرئيس عبدربة منصور يطالبون بالتمديد هناك انقسامات حقيقية ذاخل احزاب السلطة والمعارضة في اليمن انعكس ذلك على الشارع السياسي اليمني والمجتمع اليمني بشكل عام والجنوب بشكل حاض ,
وهناك من يقول ان القوي المنتفذة تعيد توزيع الادوار بما في ذلك الصراع بين بعض الاشخاص والاحزاب وحتي الصراع حول تمديد الفترة الانتقالية لوقت إضافي لاستكمال بقية المهام الرئيسة المنصوص عليها في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية
وهناك انفلات امني واضح في البلاد واستغلال الفرض وقرارات مخالفة لكل الاعراف والقوانيين هناك قرارات لحكومة الوفاق المسيطرعليها الاخوان المسلمون تسليم المنطقة الحرة الي وزارة النقل
في المقابل تناقلت بعص المصادر الاعلامية الي ان رئيس المنطقة الحرة الدكتور عبدالجليل شايف نعمان اعلن رفضة قرارات حكومة الوفاق باعتبارها جريمة مخالفة للقانون الصادرفي عام 1993م بانشاء المنطقة الحرة الذي يتضمن ان تكون مدنية عدن بكاملها على مراحل منطقةحرة
كما ان هناك عدد كبير من العمال في المنطقة الحرة ومنياء عدن عبرو عن رفضهم تسليم المنطقة الحرة ومنياء عدن لما اسموة المتنفد الشمالي حميدالاحمر للاستثمار فيها حسب هواة وتحقيق مكاسب ضحمة من وراء استحواذة على خيرات مدنية عدن استمرار لما يجري من نهب لثروة وخيرات الجنوب منذو العام 1994م وان الاخوان المسلمون يستغلون سيطرتهم على راس هرم محافظه عدن بتواجد وتمركزقادة تجمع الاصلاح (الاخوان المسلمون )في بعص المرافق والموسيسات الحكومية لتنفيد وتحقيق مصالحهم ومنها تسليم المنطقة الحرة ومنياء عدن ادن اذ كان محافظ عدن من الاخوان المسلمون مع استحواذه الشيح حميد الاحمر للمنطقة الحرة ومنياء عدن فان وزير النقل صديقي الدكتور واعد عبداللة عبدالرزاق باديب هو من ابناء عدن ومن قيادة الحزب الاشتراكي اليمني فاين هو من ذلك ومن الاستحواذة على المنطقة الحرة ومنياء عدن ؟ اما ان المسالة كما يقال توزيع ادوار
و اليوم بعد مرور عامين كاملين على توقيع المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية (في 23 نوفمبر/تشرين ثاني 2011) وضرب ثورة الشباب في اليمن على أعتاب أزمة جديدة بدأت معالمها تتجلى أكثر قبل انتهاء الموعد المحدد للمرحلة الانتقالية بانتهي تحالف العسل بين الاشتراكيين والاخوان المسلمون وفشل المحاولة الانقلابية بالتصفية الجسدية للرئيس عبدربة منصورهادي الذي وصل الي السلطة ورياسة اليمن رغم معارضة الاخوان المسلمون بموجب المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وصراع توزيع الادوار حيت يعارض الاخوان المسلمون في اليمن وحزب الرئيس المخلوع علي عبداللة صالح تمديد الفترة الانتقالية لوقت إضافي لاستكمال بقية المهام الرئيسة المنصوص عليها في المبادرة وآليتها التنفيذي

والحقيقة كنت اتمني من الاخوة والرفاق في الاشتراكي ان يفهموا قواعد اللعبة السياسة وان يعرفوا بان لاتواجد تخالفات ولا علاقات دايما وانما توجد مصالح دايما ؟ وعلى الاشتراكي الذي خسرة الجنوب بسب افعال واعمالة ضد قوي الحراك السلمي الجنوبي والمعارضة الجنوبية التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج في الذاخل والخارج و بالتحالف مع الاخوان المسلمون بالذات الدكتور الغالي ياسين سعيد نعمان اعادة الحساب والتفكير واستباق الفرصة الساخن قبل20 ديسمبر والهبة الشعبية العارمة الذي قد تودي الي انفصال الجنوب حسب مايري بعض المراقبين وان يدرك ان وماهم حصل بين الموئمر والاصلاح (الاخوان المسلمون ) من مشاكل وخلافات تظل الحقيقة كما هي شمس واضح ان الاصلاح والموئمر الشعبي العام الذي تواجد في مراكز صنع القرار حماعة من الاخوان المسلمون هم حلفاء للحفاط على مصالحهم واستمرار نهب خيرات وثروة الجنوب وتقاسم السلطة والثروة وضرب قوي الحراك السلمي الجنوبي بما فيها التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج وان القوي المتنفدة من جماعات الاخوان المسلمون في كل من الاصلاح والموئمر تعيد توزيع الادوار الان لموجهات المستجذات الجديدة في الجنوب بعد ابتعاد الحزب الاشتراكي عن الساحة الجنوبية بسب افعالة واعمالة بالتعاون مع السلطة والاصلاح لاقصاء العديد من قوي الحراك الجنوبي السلمي ومحاولات احتراقها والسيطرة عليها وتغيير مسارها وشن خطابات التخوين ضدها بما ادي في نهاية الامر الي تغيب الاشتراكي من الساحة الجنوبية وابتعاد الجماهير والتفافها حول قوي الحراك الجنوبي كالتجمع الديمقراطي الجنوبي تاج واستمرار نشاط ونفود قوي الحراك الجنوبي السلمي
فالشواهد امامنا واضحة مايقوم بها الحزب الاشتراكي حتي الان من شن حملات اعلامية ضد التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج والمعارضة الجنوبية وقوي الحراك السلمي الجنوبي وعرقلت نشاطة ومحاولات احتراقها والسيطرة عليها ومواحهات اي نشاط يقوم بها التجمع الديمقراطي تاج في الذاخل او الخارج ليس من صالح الاشتراكي الاستمرار في تلك الافعال والاعمال واخشي ان يكون ذلك في اطار ما يقوم بها الان من ادوار ابتداء بانهاء تحالف العسل مع الاخوان المسلمون والتفرع لمواجهات قوي الحراك الجنوبي السلمي في الجنوب وبالاحض التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج
التخالف بين الموئمر الشعبي والاصلاح اعادة لنا التاريخ الي الخلف الي يوم 28 ابريل 1994م الي خطاب الرئيس المخلوع صالح في ميدان السبعين واعلان الحرب على الجنوب في العام 1994م ومن قراء التاريخ سوف يكشف العديد من الحقائق فالشواهد اليوم توكد الي هناك اجندة سياسية ماء متفق عليها مابين شركاء الحرب على الجنوب لاستمرار السيطرة على منياء عدن والمنطقة الحرة والنفط في خليج عدن ولحج وعمران اتقاسم ونهب الثروة من الجنوب وتقاسم السلطة ّّّّّّّواقصاء وضرب قوي الحراك الجنوبي السلمي وفي المقدمة التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج

وبالتالي هذا ما يوكد الي صحة ماكان يقال من قبل معارضي الاشتراكي في التحالف مع الاصلاح لان الاصلاحيين(الاخوان المسلمون ) انتهازيون في كل مواقفهم وتخالفتهم مع الاخرين ولا ذمة لا دين لهم عندما يتعلق الامر بمصالحهم ومستعدين التحالف مع الشطان مقابل مصالحهم

ولذلك بات امامنا اليوم الاجندة السياسية لشركاء الحرب على الجنوب ونهب الثروة لمواجهات اي مستجدات في الجنوب بعد انسحاب الشركات النفطية واحلال مكانها قوات عسكرية وبريطانية والهبة الشعبية العارمة الذي قد تودي الي فرص واقع جديد في مناطق الجنوب مكشوف وهي
اعادة توزيع الادوار من قبل القوي المنتفذة في السلطة والمعارضة
الاستحواذه على منياء عدن والمنطقة الحرة المرافق الحيوية والاستراتجية الهامة في مدنية عدن
السيطرة على اراضي مناطق النفط في خليج عدن ولحج وعمران

ادن ما العمل ؟ بالذات بعد انتهي تحالف العسل بين الاشتراكيين والاخوان المسلمون في اليمن ؟ وانكشف لعبة توزيع الادوارمن قبل القوي المتنفذة في السلطة والمعارضة في اليمن
الاجابة عن تلك هذا المرة سيكون على الارض وبقوة من قوي الحراك الجنوبية الموثرة في الساحة الجنوبية الذي ظلت لسنوات كثيرة تعمل في السرية وهي وراء ايصال و وصول عدد من القيادات الجنوبية الي ماهو عليهم اليوم بعد ان تسلق البعض عليها وهرول الي صنعاء فكانت التنجة العودة الي الشارع ..فالشارع الجنوبي هو القوي الفعالي والحقيقية وهو من يصنع القيادة وليس المال والهرول والمساومات !! وهو الناطق الرسمي للهبة الشعبية الجنوبية العارمة يوم 20 ديسمير 2013م
فالايام القادمة ملي بالمفاجئات المذهلة والمدهش والتاريج لن يرحم احد ؟ وعلينا الاعتراف اليوم ان القوي الموثرة في المشهد السياسي الجنوبي هي من تمتلك الشارع الجنوبي والشارع وكل الشرفاء والاحرار في الجنوب يعرفها جيدة وهي القادرة على تحقيق تطلعات شعبنا العربي الجنوبي في التحرير والاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية والثروة المنهوبة وبناء وانشاء دولة عربية جنوبية ديمقراطية مستقلة وحرة



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهاية شهر العسل بين الاشتراكيين والاخوان المسلمون في اليمن
- دعوة الي الغاء مجلس التعاون لدول الخليج العربي
- مساجد الله في شيفيلد Sheffield مابين بث ثقافة الرحمة و الفتن ...
- الحرب السابعة في صعدة الماضي والحاضر
- ماهو سر استهداف المناضل ياسين مكاوي
- حركة الشباب المجاهدين الصومالية
- آسيا الوسطى والقوقاز والصراع القادم في العالم
- النصر قريب .... ما هم حصل
- الدكتور محمدالنعماني امام المؤتمر الدولي السابع للتقريب:المع ...
- البيريسترويكا الروحانية الايرانيةوالانفتاح على الغرب والي اي ...
- كلمات وعبارات
- متىء يعلنون هولاء وفاة الحراك الجنوبي وكل ابناء الجنوب وكل ا ...
- وطني الجنوب القادم حر وديمقراطي ومن قرح يقرح
- عشق 50 سنة
- اللة يلعنها بلد دولة
- بلاغ صحفي من -تاج- حول بيان مايسمى بإعتذار الحكومة الاحتلال ...
- المجدللة وللشعب ..والنصر للثورة المصرية والسقوط للاخوان
- تمانية تمانية ...88
- للصحفيين في عدن عظم اللة اجركم وعيدكم سعيد
- من الجنة عيد سعيد دكتور محمد


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - نهايةتحالف العسل بين الاشتراكيين والاخوان ام بداية توزيع ادوار في اليمن