أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - احمد وتوت - لي الحق في التصويت ضد المرشحين














المزيد.....

لي الحق في التصويت ضد المرشحين


احمد وتوت

الحوار المتمدن-العدد: 4295 - 2013 / 12 / 4 - 21:13
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


ان الديمقراطية هي عمياء وبعمليتها في مجتمع اعمى لا يرسم الخطوات الصحيح تصبح دمار للمجتمع وخصوصا بوجود افكار دكتاتورية في السلطة الحاكمة، فلابد على كل مثقف ووطني شريف وكل انسان يعي الديمقراطية وفائدتها للمجتمع وخصوصا العراق والبلاد العربية فلا يجب بالتضحية فيها لأنها صعبة جدا الوصول اليها اذا فقدت منا في هذه الفترة.
تبادر في ذهني ان يجب نعمل على تصحيح عملية الانتخابات وخصوصا في قانون الانتخابات الجديد ونضمن لأنفسنا حق في ان ننتخب الخدام العراقيين من يريد ان يخدم العراق فعلا وليس يخدم نفسه وحزبه ويمكن عشيرته. وهي ان نضمن في قانون الانتخابات يجب على الناخب ان يكون عراقي فيجب على المرشح ان يكون عراقي، اولا يجب يكون الناخب في العراق فقط ولا نفتح مراكز انتخابات خارج العراق وهذه تكاليف زائدة، ثانيا كل من يرشح يجب ان يسقط جنسيته ويقدم ما يملك قبل الترشيح وبعد الفوز بالمنصب وبعد انتهاء خدمته من منصبه، بتعهد امام المحكمة حتى يقدم للمحاسبة للفاسدين.
الفكرة هي ان يكون هذا القوانين هي المبدأ الرئيسي في كل قانون انتخابات ويفرض ايضا ان يكون هنا فقرة التصويت ضد يعني ليس فقط بنعم وهنا تحسب الاصوات فالمرشح الذي يحصل على الف صوت و500 ضد (كلا) فيكون للمرشح فقط 500 صوت وهنا نضمن ان الشعب يستطيع ان يرشح من يكون له الاكثر بالقبول. وهذا هو ضمان ان لا يتكرر من هو لم يخدم الشعب.
فالحملة التي بدأت الان هي لي الحق في التصويت بالضد حملة وطنية شعبية تريد ضمان حقوق الشعب.



#احمد_وتوت (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى الرئيس العراقي القادم
- خبر عاجل
- للبقال هوية
- الشرف
- تبديل الادوار


المزيد.....




- رئيس الأرجنتين يتهم مراسلا بضربه عمدا بعد ارتطام ميكروفون بأ ...
- فوز رئيس بلدية بوخارست الليبرالي برئاسة رومانيا متوفقاً على ...
- ابتكار طريقة تحسن عملية التنبؤ باستخراج النفط
- روسيا.. إنشاء منصة لاختبار محركات الطائرات الهجينة المستقبلي ...
- إلى ماذا يشير تدلي الجفون وكيف يعالج؟
- تأثير قراءة الكتب على الدماغ
- العلماء يبددون نظرية تقسيم الوظائف بين نصفي الدماغ
- لماذا اتخذ ترامب قرارا فرديا مفاجئا بخصوص العقوبات على سوريا ...
- مراسلنا بغزة: الجرافات الإسرائيلية تهدم سور المستشفى الإندون ...
- بولندا تتأرجح بين رئيس مؤيد لأوروبا وآخر قومي في الجولة الثا ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - احمد وتوت - لي الحق في التصويت ضد المرشحين