أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح6















المزيد.....

فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح6


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4295 - 2013 / 12 / 4 - 01:22
المحور: الادب والفن
    


فنّ آلكتابةُ و آلخطابَةُ – ألجزء ألثّاني ح6
طرق إنماء ألصّفات ألحميدة في آلخطيب:
مشكلة ألسُّلطة بين حبّ آلمال و آلشهرة و إنصاف آلعامّة:

ذكرنا سابقاً ألعوامل ألأساسيّة ألّتي تجعل ألخطيب مُؤثّراً و داعيةً حقِّ في أوساط ألنّاس, و قُلنا بأنّ آلأخلاق و آلتّواضع هما آلدّعامتان ألأساسيّتان في تقويم شخصيته, و تحتاج إلى بناء ألضّمير أو القلب ألأنسانيّ, عبر عمليّة ألتّخلية من آلأمراض و آلموبقات و آلتّحلية بآلصّفات ألحميدة ألحسنة, [فمنْ أحسنَ سريرتهُ أحسنَ آللهُ علانيتهُ] كما قال آلرّسول ألكريم مُحمّد(ص)!
فما هي آلدّوافع و تلك آلصّفات؟

ألف: طلب آلمعالي, هو آلدّافع ألمُحرّك في حياة ألخطيب؛
يقول ألبروفسور "آلف": [إنّ آلّذي يطلب ألمعالي و آلرّفعة يسعى دائماً وراء شيئ], و لا شكّ أو ترديد في هذه آلحقيقة!
و قد قُلنا سابقاً بأنّ وجود ألعلاقة و آلميل ألقلبيّ في آلشّخص نحو هدف معيّن لهُ أهميّة كبيرة, و بدون آلآمال ألكبيرة يفقد آلأنسان معنى وجوده ألحقيقي و يتحجّم بفكره و حركته و ربّما يصل في أفضل ألحالات إلى تحقيق طموحاتٍ ماديّةٍ محدودة سُرعانَ ما تزول و تتغيير خصوصاً في عالم أليوم, و لهذا تُقيّم آلشّخصيات ألنّاجحة بحسب حجم و أهميّة ألأهدافٍ آلتي حققها أو سعى لتحقيقها.

ألأهداف ألكبيرة(ألسّتراتيجيّة) بطبيعتها تُبرّز و تُنشّط ألقوى آلرّوحيّة و تُوجّهُ حياةِ آلأنسان ألهادف من أوسع أبوابها, و لكن لو لمْ تكن تلك آلأهداف مُتناسبةً مع إستعداداتهِ و إمكاناته؛ فأنّها قد تُؤدّي إلى فواجع كبرى بطالبهِ و قد تُسبّبُ لهُ آلسّكتة آلقلبيّة أو آلدّماغيّة, أو آلغواية و آلتيه و آلضّياع, و في أقل تقديرٍ .. ألكآبة و آلأزماتِ ألنّفسيةِّ ألحادّةِ ألّتي لا تقلّ خطورةً عن سابقاتها.

كما أنّ آلخطط و آلمُقدمات ألّلازمة يجب أنْ تكونَ كاملةً و مُتناغمةً مع حجمِ ألهدفِ و فاعلّيتهِ, و إلّا ستكونُ تلكَ آلأهداف ألستراتيجية ألكبيرة وبالاً عليه.

إنّ طلب ألمعالي و آلجّاه يصحبه شعورٌ و إدراك كاملٍ و عميقٍ بآلنّفس و بحقيقة آلحياة معَ وجود برنامجٍ هامّ مُتقن يتضمّن ألسّعي ألمُتواصل و آلعمل ألجّاد لتحقيقه, و آلّذي يفتقد هذه آلخصوصيّة سيبقى دونيّاً و تابعاً و تحتَ رحمةِ ألآخرين ولا يصل يوماً إلى مدارج ألشهرة و آلفخر و آلعلوّ بآلحقّ في آلأرض .. حتى لو كان هدفهُ تحقيق مبادئ آلسّماء و حقوق ألأنسان من دون برنامج!

و قد يصل آلبعض إلى مدارج الشهرة و آلفخر و آلعلوّ بآلباطل في آلأرض أيضاً مُتوسلاً بآلظلم و آلمكر و آلقسوة لو كانت أهدافهُ مادّيّةً تنحصر بآلنّفس و شهواتها التي لا تنتهي .. لكونه سائراً و منفذاً لخطوات ألشّيطان ألّذي هو عدوٌ للأنسان, و في تأريخ ألأرض أمثلة كثيرة على أصحاب هذا آلأتجاه كقابيل و فرعون و قارون و هامان و يزيد و هتلر و صدام و عباد آلشياطين ألحاكمين آليوم في كلّ حكومات آلأرض خصوصاً العربية منها بآلدجل و آلكذب و سرقة حقوق الناس!

ألجّانب ألآخر و آلحساس جدّاً في أمر (ألجّاه و آلشّهرة و آلمقام) هو أنّهُ في آلوقت ألذي لا يُعدّ آلمال و آلشهرة هدفاً مركزياً؛ لكنّ آلأنسان ألهادف لا ينفيه و لا ينكر دورهُ تماماً كوسيلة لإدامة آلحياة بآلحقّ و ليس بآلاستغلال و آلظلم, بمعنى حصر ألأمتيازات لهُ و لمقرّبيه في آلنظام و آلحكومة و منع فقراء الأمة من حقوقها آلطبيعيّة, فآلعراق آليوم مثلاً يستلم فيه كلّ عضو في آلحكومة راتباً يعادل رواتب 200 عائلة عراقية فقيرة .. يستلمهُ آلمسؤول بطيب خاطر! مثل هذه الحكومة لا يُمكن أن تستقيم أو تدوم طويلاً .. لأنها لا تعرف آلحقّ و آلعدالة .. بل إنّ لقمة آلحرام ألتي يأكلها الحاكمون بسبب ذلك ستجعلهُم شياطاناً خُرّساً لا تؤثر فيهم آلموعظة و كلمة آلحق و آلصلاة و آلصوم مهما كبرت أو طالت و من أيٍّ كانْ!

و لكن مع هذا .. فأنّ آلأنسان الهادف ألسّوي عليه أنْ لا ينسى نصيبهُ من آلحياة بآلحقّ و ليس بآلأستغلال و آلقوانين الوضعية, فآلمال ألحلال لهُ في نفسهِ أهميّة مُعيّنة لأدامة آلحياة من أجل نشر ألمبادئ لكنها ليست هدفاً, و لذلك نرى بقاء أصحاب ألعلم و آلتّقوى و آلأهداف الأنسانيّة ألكبيرة في حال آلكفاف و ربما آلفقر ألمادّي و كأنّهم أناس عاديون, و لنا في أئمة أهل ألبيت(ع) و على رأسهم الأمام عليّ(ع) مثلاً أعلى في ذلك و كذلك آلأمام آلخميني(قدس) ألذي عاصرنا رغم أنّهُ ملَكَ أكبر إمبراطوريةً عظمى في الأرض لكنهُ لم يطمعَ في شيئ منها و لم يأخذ لنفسه و لا حتّى لعائلتهِ إلّا دون آلكفاف, كجدّه آلأمام عليّ (ع) ألّذي ما أخذ سوى خبز بطنهِ حتّى لباسهم لم يُجدّدوه و كأنهُم من فقراء ألأمة لا قيادتها آلأعلى, و تذكر ألرّوايات بأنّ آلأمام عليّ(ع) رغم كونه القائد الأعلى و خليفة آلمسلمين لكنه مات مديوناً بأربعة مئة ألف درهم!


ألأمر كلّهُ يتعلّق بحالةِ ألضّمير ألباطن ألّذي أكّدنا على بنائهِ قبل كلّ شيئ, فهو آلذي يصنعُ آلأنسان آلسّوي و يُحقُّقُ ما تمنّاهُ آلفرد بآلحقّ و في آلحقّ, فآلإختلال ألعصبيّ و آلأضطراب ألنفسيّ ألّذي ينشأ بسبب شهوة آلمال و حبّ آلتّسلط هو آلباعث على إحساس آلخوف و ألذّلة و فوت آلفرص, و يُمكن ملاحظة ذلكَ بوضوحٍ أكبر في آلنّاس ألخجولين أيضاً أؤلئك آلّذين توجّهت لهم ضرباتٌ مُتواليةٍ و ضغوطات في آلحياة بسبب آلظلم حتّى تقوقعوا على أنفسهم متظاهرين بآلزّهد, لدرجة إصابتهم بآليأس لعدمِ تمكُّنهم من نيل أيّة أمنيةٍ كآلمال و آلجّاه و آلجّمال و آلّلذات, بينما غرائزه في أعماقه بآلعكس تُحدّثهُ دائماً بعكس ذلك لحبّ آلأنسان آلشّديد للخير, بآلطبع لا ننكر هنا دور آلمجتمع – ألعائلة و آلمدرسة و آلنّظام ألسّياسي – في تشكيل و إيجاد هذا آلمصير في وجود آلأبناء و آلأجيال!

من أخطر آلأمراض التي تُصيب آلأنسان آلمفرط بحبّه للمال و آلشهرة و آلجّاه و آلرّئاسة؛ هو إصابته بمرض داء ألعظمة و آلغرور, و هذا آلأمر يجعل قلبهُ بمرور ألزّمن قاسياً .. كارهاً للأنسان و آلحقّ و تُؤدّي به في آلنّهاية إلى جلب آلكثير من آلويلات و آلمصائب و آلمشاكل, و لنا في آلتأريخ أمثلةً واقعيّةً على ذلك, فصدّام حسين ألّذي وصل بهِ آلأمر بعد ما أوصل شعب العراق إلى آلحضيض في كلّ شيئ؛ لكنّهُ مع كلّ ذلك آلأنحطاط آلأخلاقيّ و الأقتصاديّ و آلسّياسيّ و آلعسكريّ رأيناهُ كيف َتَستّر بحمل ألقرآن و لحيته آلطويلة حتّى آخر لحظة بسبب آلغرور و و آلسّقوط ألأخلاقيّ و آلموت آلبطيئ لقلبهِ بسبب آلتّكبر على آلحقّ و آلكذب على نفسه لأرضائها, و تجلّى عزّتهُ بآلأثم حين كان يقول:
[أنّ آلشعب يفتخر بقيادتهِ و حزبه(حزب آلبعث), مُكرّراً ذلك في كلّ مناسبةٍ أثناء محاكمتهِ آلتي قاربت ألسّنة و هو كئيبٌ خائفٌ يحمل آلقرآن ألّذي كَفَرَ بِكلّ آياتهِ عمليّاً طوال فترة حكمهِ, و هذا شأنُ و مصيرُ كلّ مُتكبّرٍ عنيدٍ أمام آلحقّ و آلأنسانيّة]!

إنّ كلّ منْ فقدَ آلآمال و آلأنسانيّة؛ يرى آلحياة كئيبةً و مليئةً بآلموانع و آلمؤآمرات و آلصّعوبات, و يحتاجُ من أجل ألخلاص منها إلى تقوية آلجوانب آلأيجابيّة في آلنّفس, فكما إن آلحبّ ألمفرط للمال و آلجاه في آلأنسان مصيبةٌ كبرى .. فأنّ نفيهُ أيضاً حالةٌ مَرَضيّةٌ تُخالف طبيعة ألبشر و غريزتهُ الطبيعية, و آلصّحيح هو تهذيب هذه آلحالة و إيجاد آلطرق ألشّرعيّة ألطبيعيّة للحصول عليها, و إنّ كل ما يحتاجه آلأمر هو تغيير مستوى آلفكر و تهذيب آلنفس لتجنب ألأفراط و آلتّفريط!

فآلمال و آلبنون زينة آلحياة ألدّنيا, و آلكفاف هو آلحد ألالهيّ آلمعتدل لإيجاد حياةٍ سعيدةٍ خالية من آلمصائب و آلأنحرافات, و ليس آلفخر آلكبير و آللهوث وراء آلشّهوات؛ و لا آلتّمرد و رفض آلجّاه و آلمقام و آلثّروة جُملةً هي آلحلّ!

بل ما كان برضى آلله تعالى و آلنّاس و آلمُؤمنين منهم بشكلٍ خاصّ, و من آلخطأ إعتبار آلمال – كما يعتقد آلبعض – بأنّها من أوساخ آلدّنيا, و عليكَ أن لا تُلقّن نفسكَ فيما لو أصبحتَ في يوم من آلأيام ثريّاً؛ أن لا تُعيرَ لهُ أهميّةً تُذكر!

يجب أن ننظر للأعلى قليلاً, و نتصوّر أنفسنا أنّهُ بآلأمكان ألحصول على بيت جميلٍ و سيارةٍ جميلةٍ و أثاثٍ لتجهيز آلبيت, و بآلمقابل نبذ حياة ألتّصوف و ترك الدّنيا لأنّه هو آلآخر مرضٌ لا يناسب طبيعة آلأنسان و تكوينه آلغرائزي, حاول أن تجعل الدّنيا بيدك لا في قلبك, و كما يقول الأمام عليّ(ع): [ من بصّر بها – أيّ آلحياة - أبصرتهُ و من بصّرَ إليها أعمتهُ], بمعنى لا تفريط و لا إفراط بلْ فهمها جيداً كي لا نصاب بمرض آلغرور و الأنحراف و آلتعامل معها بإعتدال هو آلمطلوب!

علينا آلحذر من حالة ألحرص و عدم تجاوز ألحدود, لأنّ آلمال ألكثير و آلرئاسة و آلقدرة مجلبة للمصائب و آلمشاكل المعقدة للأنسان, أقلّها فقدان ألسيطرة على المال و إدارة الأعمال, و هذا بطبيعته يُسبّب آلظلم عندما يتحوّل آلآخرون و كأنهم عبيدٌ لك, و قد يؤدّي أحياناً ألضغوط و آلمسؤوليات إلى آلأصابة بآلامراض النفسية و حتّى آلأنتحار, ذلك أنّ لكل فعلٍ ردّ فعلٍ, فآلذي يصل آلقمة يكون معرّضاً في كل لحظة على السقوط لو لم يتحذّر و يحتاظ و يتوسّل بآلله عن طريق ألتقوى, أيّ آلخوف من معصيته في ملذّات آلدّنيا!

و أخيراً فأن علاج ألتّحرر من حُبّ ألمال و آلجّاه ألمُفرط و آلتّخلص من حبّ آلثروة هو آلسّخاء و آلجّود و آلكرم و مساعدة ألآخرين, فآلجّود و آلكرم و آلسّخاء لها مردودات إيجابيّة يتذوّق آلأنسان الكريم حلاوتها و إنعكاساتها لمجرد مدّ يده للعطاء و آلخير .. خصوصاً لو كان في محلّها, وسيرى فاعلها بوضوح كيف أنّ أمطار الرّحمة تتساقط عليه من كلّ حدبٍ و صوب!

كذلك يكون علاج موضوع ألجّاه و آلمقام بمشاركة ألآخرين أثناء نيلنا لقدرةٍ معيّنةٍ أو مقامٍ أو مسؤوليةٍ لأدارة شؤون ألنّاس أو آلحكومة و عدم آلتفرد بآلحكم و آلتّعصب للحزب أو آلعشيرة, لأنّها ستؤدّي بصاحبه إلى آلظلم و آلفساد و الديكتاتورية, و بآلتّالي إشاعة ألفوضى و آلفقر و آلأرهاب, بَدَلَ مِنْ إستغلال ألحكومة كوسيلةٍ لنشر آلعدلِ و آلرّفاه و آلمساواةِ و آلأمن بين آلنّاس عبر مشاركتهم في كلّ صغيرةٍ و كبيرةٍ, و آلله آلمُستعان و لا حول و لا قوّة إلّأ بآلله العلي العظيم.
عزيز الخزرجي



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن آلكتابة و الخطابة ج2ح5
- فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح4
- فنُّ آلكتابة و الخطابة - ج2 ح2
- رسالة هامة للمفوضية العليا و للعراقيين
- فنّ الكتابة و الكتاب - القسم الخامس(4)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الخامس(3)
- فنُّ آلكتابة و الخطابة - القسم الخامس(2)
- فن آلكتابة و آلخطابة - القسم الخامس(1)
- فنُّ آلكتابة و آلخطابة - القسم آلرّابع(9)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(8)
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة -القسم الرابع(7)
- فنّ الكتابة و الخطابة - القسم ألرابع(6)
- فنّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع(4)
- فنُّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع(3)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(2)
- ألموت لِحِيتان المال الحاكمين!
- فنّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع (1)
- فنُ آلكتابة و آلخطابة - القسم الثالث(2)
- ألشّباب و آلشّيب الحقيقي!
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثالث(1)


المزيد.....




- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - فن الكتابة و الخطابة - الجزء الثاني ح6