أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - المستغفلون وحدهم يدخلون الجنه















المزيد.....

المستغفلون وحدهم يدخلون الجنه


سعد كريم مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 4282 - 2013 / 11 / 21 - 00:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




يبدأ الغباء عند الانسان عندما يعتاد على ركن صفه التفكير التي يمتلكها جانبا ويأخذ الأمور على عوامها ويصدق كل ما ترده من أخبار دون منطقتها او التحقق من صحتها وهذا الاعتياد على الركون المستمر لهذه الصفة يجعل الانسان بالتدريج يفقد هذه الصفة التي يمتلكها وهذا الفقدان يجعل أمكانيه استغفاله سهله ويكون عرضه لكل من يمتهن الاحتيال قادرا على استغفله والاستحواذ على الامكانات التي يمتلكها وان الوسيلة التي يستخدمها المحتالين في استغفال الأشخاص هي ان يبيعهم أو يقايضهم ببضاعة لا وجود أو قيمه لها مقابل الاستحواذ على ما يملكون من قيمه حقيقية وعادتا يستخدمون المحتالون وسيله التضخيم والتمجيد والتقديس التي تصل الى حد الخوارق في وصف بضاعتهم التي لا وجود لها كي يقنعوا زبائنهم من المستغفلين بها وهذا الكلام ايظا ينطبق على كل الدهاقين والدجالين والأفاقين الذين يدعون السحر وكذلك كل رجال العقائد الدينية الذين ظهروا في التاريخ ومنهم الأنبياء الذين يدعون الى عباده الإله الواحد فجميعهم يبيعون الى المستغفلين بضاعة لا وجود لها عبارة عن كم كبير من الخرافات ووسيلتهم في ترويج هذه البضاعة هو التقديس والتمجيد والتضخيم وإيصالها لحد الخوارق مقابل الاستحواذ على القيم المادية وغير المادية للانسان الذي يعيش داخل مجتمعاتهم بغيه تحقيق النفوذ والسطوة عليهم لذلك تكون هذه الفئة من المحتالين هي الأخطر والأكثر ضررا على المجتمعات من باقي فئات المحتالين لأنها تسعى دائما الى هدم اي مشروع حضاري يقوم به ذلك المجتمع من خلال سلوكهم الساعي الى هدم البنية الفكرية لهذه المجتمعات وجعلها بنيه ركيكة وجاهلة كي يتمكنوا من اختراقها باستمرار لتستجيب وتتقبل خرافتهم التي يطرحوها وتعويدهم على تقديسها لان هذا التقديس يحقق لهم النفوذ والسطوه داخل هذه المجتمعات , ان كل مكونات هذه الفئة من المحتالين تتشابه في مضمون البضاعة التي تطرحها (المكونة من الخرافات) والتي تبيعها للمستغفلين وكذلك تتشابه في وسيله الترويج لها من حيث التقديس والتمجيد والتضخيم وإيصالها الى حد الخوارق كما ذكرنا وتختلف مكونات هذه الفئة في ما بينها من حيث درجه تأثيرها في هدم بنيه المجتمعات الفكرية فنجد مكون الدهاقين والدجالين الذين يدعون السحر والشعوذة هم الأقل تأثيرا على بنيه مجتمعاتهم من المكونات الأخرى رغم أنهم يسعون ايظا الى هدم بنيه المجتمع الفكرية وجعله مجتمعا غبيا كي يستطيعوا ممارسه أعمال دجلهم فيه لكن في نهاية الأمر لا يكون عدد زبائنهم من المستغفلين عموم المجتمع أنما فئة منه اما المكونات الأخرى لهذه الفئة من المحتالين هم رجال العقائد الدينية وهذه المكونات هي الأخطر على كل المجتمعات الانسانيه والأكثر قدره على هدم بنيه المجتمعات الفكرية وان زبائنها من المستغفلين يكونون دائما عموم المجتمع وبضاعتها التي تبيعها الى المستغفلين هي القدرات الخارقة للالهه التي تفترضها وتروج لبضاعتها هذه من خلال التمجيد والتقديس على أنها تتحكم في مصيرهم ومن خلالها تطوع المجتمع على الخضوع لها ومن خلال الاعتياد على ممارسه الطقوس الدينية التي تفترضها للتملق لهذه الالهه والذي يجير في نهاية الأمر لصالح رجال هذه العقائد الدينية والذي يترجم في نهاية الأمر الى نفوذ وسطوه على هذا المجتمع وأخطر نوع من أنواع هذه العقائد الدينية والأكثر استغفالا للناس هي العقائد الدينية التي تدعوا الى عباده الإله الواحد لان هذه العقائد طاردت الانسان حتى بعد موته عندما ادعت ان الإله اخبرها بوجود حياه أبديه بعد الموت يكافئ بها من طاع أوامرهم ويعاقب فيها اشد العقاب من خالف أوامرهم أضافه الى أنها وضعت نظام اجتماعي قاسي جعلت فيه الانسان يكون عبدا لها ولا يخرج عن طاعتها مثل الثور المربوط في الساقية لذلك كان هذا النوع من العقائد الدينية هو الأكثر ضررا على بنيه المجتمعات الفكرية من باقي العقائد الدينية اما باقي العقائد الدينية التي ظهرت في التاريخ فكانت قدرات الالهه في مفهوم بضاعتها الدينية التي تروج لها هم الذين يحمون الانسان من المخاطر ويعطوه الحظ في حياته فقط ولم يطاردون الانسان بعد مماته , ان المحتالين من هذا النوع لم يكونوا اشخصا أسوياء لان الشخص السوي هو الذي يحمل العرفان لمجتمعه وهذا العرفان يدفعه دائما الى السعي لتعزيز بنيته مجتمعه الفكرية والنهوض بها في حين نرى رجال العقائد الدينية كما أسلفنا يسعون الى هدم بنيه مجتمعاتهم الفكرية وهذا يعني أنهم حاقدون على مجتمعاتهم التي عاشوا فيها وهذا الحقد لم يأتي من فراغ وإنما جاء نتيجة احتقار المجتمع لهم في طفولتهم وشاباتهم وباقي مراحل حياتهم وهذا الاحتقار جاء نتيجة واقعه أو سلوك معين وهذا الاحتقار بدوره ولد عقدا نفسيه لديهم وهذه العقد هي التي دفعتهم الى سلوك هذا النوع من الاحتيال على مجتمعاتهم بغيه تحقيق النفوذ والسطوة على هذا المجتمع الذي احتقرهم بغيه تغطيه مركب النقص التي سببتها العقدة النفسية التي إصابتهم فلو أخذنا الأنبياء مثلا كل من موسى وعيسى ومحمد وبحثنا في طفولتهم وشابهم وباقي مراحل حياتهم سوف نجد ان هناك نظره احتقار دونيه وجهت لهم من المجتمعات التي عاشوا فيها نتيجة واقعه أو سلوك معين وهذه النظرة هي التي خلقت العقدة النفسية لديهم ودفعتهم لتأسيس عقائدهم الدينية كي يحصلوا من خلالها على النفوذ والسطوة على مجتمعاتهم


النبي موسى

الكل يعلم ان النبي موسى هو لقيط لا يعرف له أب أو أم وقد عثر عليه فرعون مصر وتبنى تربيته ورغم الحياة الرغيدة التي عاشها في كنف الفرعون لكن كانت هناك نظره احتقار دونيه توجه له من قبل المحيطين به في بلاط الفرعون لان المجتمعات في تلك الفترة كانت من طبائعها وعادتها توجيه هذه النظرة الدونية لكل من لا يعرف نسبه أو أصله أو ولد سفاحا وقد عانى النبي موسى من هذه النظرة الدونية في طفولته وشبابه وباقي مراحل حياته لكن كانت حماية الفرعون له تخفف من اثر العقد النفسية التي كان يمر بها وبعد موت الفرعون الذي يحميه والمجيء بفرعون اخر بدئت مركبات النقص لديه تظهر بشكل اكبر من السابق فقد وجدناه يلصق نفسه بعائله فقيرة من بني إسرائيل ولما اشتد الضغط عليه من الفرعون الجديد هرب من مصر ليمارس نفوذ وسطوه جديدة على مجتمعه الجديد من بني إسرائيل من خلال حشو رؤوسهم بخرافاته الدينية عندما ادعى انه كلم الله وفي رواية قديمه للديانة اليهويه ادعى فيها انه وجد الله في إحدى الطرقات وصارعه وانتصر عليه

النبي عيسى

لم تكن ظروف النبي عيسى مختلفة كثيرا عن النبي موسى فقد ولد النبي عيسى ولا يعرف من هو والده وبمعنى اخر ولد سفاح واغلب الضن ان والدته مريم قد حملت به من القس يوسف النجار التي كانت تحت رعايته ولم يعترف به لسبب ما وإذا علمنا ان النبي عيسى بدأ دعوته الدينية وهو في الثلاثين من عمره فمعنى ذلك ان نظره الاحتقار الدونية قد مورست عليه في طفولته وشبابه حتى بلغ سن الثلاثين ومن الطبيعي ان هذه النظرة الدونية قد شكلت لديه مركبات النقص التي أنتجت عقدته النفسية وهذه العقدة هي التي دفعته لان يبدأ دعوته الدينية عند ادعائه ان الله قد ألقى جزئا من روحه في مهبل والدته مريم وحملت منه وولد هو كابن لله ويحمل رسالته وهو بذلك قد تخلص من مركب النقص الذي صنعتها عقدته النفسية من جانب ومن جانب اخر حقق له نفوذا في مجتمعه بعد نظره الاحتقار الدونية

النبي محمد
يخبرنا ابن سعد في كتابه علم الطبقات الطبقة الأولى ان الحمزه عم النبي محمد اكبر سننا من النبي محمد بأربع سنوات في حين يخبرنا التاريخ ان عبد المطلب جد النبي محمد وعبد الله والد النبي محمد قد تزوجا في نفس اليوم فعبد المطلب تزوج من هاله بنت وهيب والده الحمزه اما عبد الله فقد تزوج من ابنته عمها أمنه بنت وهب وقد دخلوا على نسائهم في نفس اليوم وقد مات عبد الله والد النبي محمد بعد شهرين من زواجه لذلك يفترض ان يكون الفرق في السن بين النبي محمد والحمزه لا يزيد عن عده أيام أو شهر أو شهرين بالأكثر وليس أربع سنوات لان فسلوجيا لا يمكن للجنين ان يبقى في بطن أمه أربع سنوات ولم نجد في التاريخ كله جنين ضل في بطن أمه أربع سنوات ونستنج من ذلك ان عبد الله لم يكن الأب الحقيقي للنبي محمد وان تقبل عبد المطلب لرعاية النبي محمد لابد ان تم بضغوط من زوجته هاله لأنها ابنه عم أمنه والدته النبي محمد , ان مثل هذه الواقع ينظر لها في مجتمع الجزيرة البدوي الذي يتباهى بالأنساب على أنها عوره كبيره ومن الطبيعي ان هذا المجتمع قد وجهه نظره الاحتقار الدونية الى النبي محمد نتيجة هذه الوقائع ولابد لهذه النظرة الدونية قد شكلت مركب النقص لديه منذ طفولته وامتدت معه لشبابه فقد وجدناه في شبابه يعمل راعيا للأغنام كي يكون بعيدا عن مجتمعه اغلب الوقت ويتخلص من الضغط الاجتماعي الذي يوجه على مركب النقص الذي تشكل عنده خصوصا وهو لا يملك القوة والجراءة لمواجهه واقعه الاجتماعي وعندما تزوجته المسيحية والارمله لمرتين خديجة بنت خويلد بدأ الضغط المسلط على عقدته النفسية من مجتمعه ينخفض والفضل في ذلك يعود للأموال التي تملكها خديجة لان هذه الأموال خلقت منزله جديدة للنبي محمد داخل مجتمعه لكن هذا المال سلط عليه ضغط جديد وجعله ينقاد طواعيتا لصاحبه هذا المال ويكون عجينه طيعة بيدها تشكل منه ما تشاء وهنا برز دور خديجة ولأنها أرادت ان تصنع لزوجها الأمي قيمه فكريه بين الناس لذلك أرسلته الى دار الأرقم ابن الأرقم العائدة الى ابن عمها القس ورقه ابن نوفل كي يتعلم مبادئ الديانة المسيحية وتطور هذا الموضوع بين خديجة والقس وورقه ابن نوفل الى إعداد مشروع نبي جديد في منطقه الجزيرة العربية يتصدر واجهته النبي محمد وان قبول النبي محمد بهذا الدور كان دافعه هو التخلص مما تبقى من مركبات النقص التي سببته عقدته النفسية لان هذا الطريق يوصله الى تحقيق النفوذ والسطوة على مجتمعه الذي اسقط عليه النظرة الدونية هذا من جانب اما الجانب الأخر هو رضوخ للضغط النفسي الذي اعتاد عليه من زوجته خديجة ولم يتخلص من هذا الضغط النفسي الا بعد وفاتها حيث وجدناه بعد وفاتها تزوج أكثر من أربعين امرأة كي تخلص من تلك الضغط النفسي



#سعد_كريم_مهدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثوره النساء هي القادمه ولا ثوره للرجال
- هل يستطيع الله ان يحمي الانسان ويعطيه الحظ أم لم يستطع ؟
- ما عادت بغداد تعرفني
- هل التعايش السلمي هو الهدف من خلق الانسان ام هو الوسيله لتحق ...
- هل اطلق الشعب المصري رصاصته الاولى على التيارات الدينيه التي ...
- كيف مسخت عقيده الامامه الدينيه ثقافه الانسان في جنوب العراق ...
- اذكاء عقيده الدين الاسلامي هي افضل وسيله لغسل عقول المجتمع ا ...
- عقيده الدين الاسلامي هي حاجز خرساني يمنع المجتمع العربي من ا ...
- هل يحتاج المجتمع العربي لثوره على الحكام الطغاه ام يحتاج لثو ...
- شخصيه البطل بين القيم البدويه وعقيده الاسلام الدينيه ضيعت عل ...
- هل كتب التاريخ العربي للملوك والسلاطين ام كتب للانسان
- كيف خلقت عقيده الدين الاسلامي الازدواجيه في مفهوم الشرف عند ...
- كيف غلفت عقيده الدين الاسلامي عقل الانسان العربي بعقائد واعر ...
- تتبجح التيارات الاسلاميه في وسائل اعلامها بالسلف الصالح فهل ...
- من خدم الانسانيه ومن اضر بها من بين العلماء والانبياء
- الاخلاق والاخلاق الدينيه قيود صارمه على عقل الانسان تمنعه من ...
- هل هناك حياه ابديه كما يدعي الانبياء ومن اين جائوا بهذه الفك ...
- من حرض واشترك في قتل الخليفه عثمان ابن عفان هل هو علي ابن اب ...
- اذا كان هناك خالق فما هو هدفه من خلق الانسان
- ولدت الطائفتين السنيه والشيعيه من الصراع على تركه النبي محمد ...


المزيد.....




- “تحديث ثمين” تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصناعية بإشار ...
- شاهد.. مسيرات حاشدة في محافظات يمنية تبارك انتصار الجمهورية ...
- عيد النائمين السبعة: قصة مسيحية تنبئ الألمان بالطقس
- الاحتلال يعتقل شابا من -الأقصى- ويبعد أحد حراس المسجد
- 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- ما مستقبل المسيحيين في سوريا في ظل السلطة الجديدة؟
- خطيب الأقصى: ظهور نتنياهو في أنفاق المسجد تحد لإثبات السيادة ...
- الأرجنتين: القضاء يعتزم محاكمة مسؤولين إيرانيين سابقين غيابي ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 شغله على نايل وعرب سات بكل ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - المستغفلون وحدهم يدخلون الجنه