أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد الشمري - الماركسيون..واشكالية الموقف من الطقوس وحضور ذاكرة التاريخ الديني















المزيد.....

الماركسيون..واشكالية الموقف من الطقوس وحضور ذاكرة التاريخ الديني


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4281 - 2013 / 11 / 20 - 17:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"البؤس الديني هو في الوقت ذاته تعبير عن البؤس الحقيقي واحتجاج على البؤس الحقيقي"
-ماركس-

لنذكر اولا ان:ان نقد ماركس لم يوجه للدين كتجريد،بل نحو الفكر الديني،وايضا،وفي نفس الوقت،لاراء الفلاسفة التنوريين من الدين.ويجب ان نفرق بين النقد المعرفي والفكري،والنقد الاخلاقي والسياسي.وهذا النقد الاخير،هو مايجب ان يصب عليه الاهتمام وبألحاح،لتعرية،وفضح طبقة الكهنوت البرجوازي،كسلطة رمزية قارة،تتاجر بالدين كسلعة روحية تستحوذ على نفوس الناس.فالدين هو تعبير عن اغتراب الانسان،اجتماعيا وانطولوجيا،وذلك لعجزه عن تجاوز خوفه وقيوده الاجتماعية التي يفرضها عليه المجتمع الطبقي،ويشرعنها الاكليروس الديني،كقدرية ماورائية،فرضت الطبقية كارادة صماء،وفضلت بعض على بعض في التنعم بالعيش!وان مصير الانسان لايتحكم به الانسان،بل قوى غيبية مجهولة،وخارج سيطرته.ولان الفكر الديني يستلب وجدان الجماهير المضطهدة،كأيديولوجيا سائدة ومهيمنة،فيمكن للحركات الاجتماعية الراديكالية المتمردة والمعارضة،ان تتخذ صبغة دينية،بتطويع وتكييف وتوجيه الايديولوجيا الدينية السائدة،لما يخدم مصالح الجماهير وتطلعاتها.وهذا ما لمسناه عبر التاريخ في الحركات الاجتماعية المعارضة والثائرة للعبيد والفلاحين:كالبابكية،والقرمطية،وثورة الزنج،وسبارتكوسوثورة الفلاحين الالمان،وغيرها الكثير.فهي كانت صراعات طبقية وسياسية بأمتياز،وان غلبت عليها الاشكال الدينية،لطابع الانتاج وعلاقاته في تلك الفترات التاريخية.وهذا ليس موضوعنا هنا..ان وضع الماركسيين في البلدان الاسلامية،شائك ومعقد،وبالغ الحساسية،فنشاطهم الفكري والسياسي مختلف،ويجب ان يكون مختلفا،عن الحراك والممارسة السياسية والاجتماعية في بلدان ديمقراطية وعلمانية متقدمة في الحريات والقوانين.ومايفرض على ماركسيي البلدان ذات الغالبية الاسلامية من ضغوط وقمع من السلطة السياسية،والايديولوجيا الدينية السائدة والمتجذرة،يتطلب منهم:حركة حذرة،وتكتيكا مناسبا ودقيقا في ظروف صعبة وعلى ارض ملغومة ومعادية.فالرجعية السياسية الدينية،تلجأ لاخس واحقر الاساليب وتستخدم مافي جعبتها من وسائل قذرة،لمحاربة الشيوعية،وتلطيخ صورتها بالوحل التكفيري،وطين الالحاد!.وهذ مادربتهم وربتهم عليه مراكز البحث الايديولوجي الرأسمالي الغربي،منذ بدايات القرن الماضي.كأمضى سلاح،واشده فاعلية،لمحاربة ومكافحة الشيوعية في بلدان المشرق الاسلامي.ونجحت ليس في تأليب الانظمة المستبدة والفاشية المتسلطة والرجعية،والسائرة في ركاب رأس المال العالمي والتابعة له-والتي هي اصلا معادية لكل فكر تشتم منه رائحة اليسار او الديمقراطية،بسبب طبيعتها الطبقية المستغلة والمستبدة،لا لحرصها على الايمان!-بل لقد اثرت في تعبئة الجماهير الجاهلة والمعدمة،والتي لاتعرف اين مصلحتها المادية الحقيقية،فلا يحضى لديها بالاهتمام والاولوية،الا ما تؤمن به من معتقداتها الشعبية المتوارثة.فكمثال:استغل البعث الفاشي في عام1963الاسود،ورقة الدين بخسة ونذالة غير مسبوقة،فتوى فردية موجهة لمواطن من الكوت،من محسن الحكيم،والتي يستفسر فيها السائل:عن حرمة او عدم حرمة الانتماء للحزب الشيوعي؟!وقد تلقفها ضباع البعث الفاشي الدموي،وطبعت ونشرت،كفتوى عامة لجميع العراقيين!.فمنحتهم هذه الفتوى المباركة الشرعية الدينية،تعزيزا لاقامة حمامات الدم والمجازر لعشرات الالوف من ابناء الشعب العراقي من شيوعيين وديمقراطين ومستقلين،بحجة كفرهم والحادهم وارتدادهم عن الدين!!وعلى الرغم من قيام الشيوعيين في فترة الخمسينات والستينات من القرن المنصرم بالمشاركة في مراسم وطقوس ومواكب عاشوراء،انسجاما وتضامنا مع عواطف الجماهير،ولتعبئتهم سياسيا وطبقيا،ضد السلطة الظالمة،الا ان ذلك لم يشفع لهم،رغم نجاحهم في كسب الجماهير لصفهم،في محو تلك اللطخة غير القابلة للمحو والمتجددة،بالتأكيد عليها وذكرها دائما وبأستمرار لتكون علامة فارقة للشيوعيين!!،واعادة انتاجها بين حين واخر للتذكير وتنفير البسطاء من منها كفكر مضاد للايمان!!ولدى كل الانظمة الحاكمة والمتعاقبة.ان الماركسية منهج مادي وجدلي نقدي بالاساس،وليس معنيا بالالحاد.فالماركسية في الوقت الذي ترفض فيه اعتبار الدين طريقا للخلاص،ترفض ايضا محاربة الدين كطريق للتحرر الانساني،فالدين كما اكد ماركس هو انعكاس،ونتاج المجتمع الطبقي،فيجب النضال ضد اشكال الاستغلال داخل المجتمع"نقد الارض لانقد السماء"تلك هي المعركة الحقيقية.والالحاد ومهاجمة الدين تلك هي التشويه والتحريفية التي اقدم عليها"طالب اللاهوت القوقازي الاحمق"في روسيا،والذي جعل من الالحاد سياسة منهجية في الدولة السوفيياتية البيروقراطية!ثم عاد واستخدم الدين عندما احتاج اليه بتقريب الاكليروس المبعد الى سيبيريا لتعبئة الفلاحين دينيا للدفاع عن روسيا الارثوذوكسية"الام المقدسة"!!!في الحرب العالمية الثانية،عندما كان الاتحاد السوفييتي قريبا من الهزيمة..ولكوننا بعيدين جدا موضوعيا وزمنيا عن مرحلة الشيوعية،فمن الطبيعي ان يوظف الماركسيون المضامين السياسية التحريضية،والمعارضة في التراث التاريخي الاسلامي،لصالح قضايا الجماهير الانية والملحة،مع تأويل ونزع الهالة التقديسية،واللامعقول الديني،والاسطرة،من تلك المضامين المحفزة.وليس من الحكمة والسداد،ادانة المواقف الايجابية من تلك الوقائع التاريخية القارة في وجدان الناس كدافع للحركة لا للتخدير!.فمن السذاجة،وعدم الصواب،تلك الدعوة العدمية،والغاء وشجب،واسدال الستار على التاريخ والتراث،بغثه وسمينه!فهناك احداث ومواقف ونقاط مضيئة،تدعو للاعجاب والاستلهام والتوظيف،لانها تملك القدرة على التحفيز واثارة الهمم والتأثر بالعبر والدروس من:ثورات،وتمرد،وخروج الجماعات على ائمة الجور والقسوة في الامبراطوريات الاسلامية التي قامت،من اموية وعباسية،الخ.ومن المثمر توظيف وابراز المعارضة السياسية الاسلامية التي اضاءت عبركل التاريخ الاسلامي منذ السقيفة،كنوع من رفض الظلم،والدعوة للعدل والمساواة والحريييية واسعاد الناس،كهدف اسمى لكل الانسانية،حتى ولو ظهرت تلك المعارضة بقيادات ارستقراطية قبلية،تتصارع مع ارستقراطيات قبلية اخرى من اجل السلطة والنفوذ والثروة،وبأدوات دينية مذهبية او فقهية،لان تداعيات وتجليات تلك الانتفاضات والخروج على السلطة،تصب في مصلحة العوام من فقراء ومعدمين وموالي يشاركون بها فعليا.ومن الايجابي جدا استثمارها في النضال السياسي والايديولوجي المعاصر للماركسيين،ولكن بشرط الموازنة الدقيقة والواعية والمبادرة،بين:دفع الجماهير بأتجاه التسلح المعرفي والبدء بتشكل الوعي الطبقي،والتحويل السياسي التغييري نحو الحاجات والمصالح المادية الملموسة،من مطالب اقتصادية حقوقية،وانتزاع الحريات السياسية،والدعوة للمضي في الديمقراطية وتعميقها،مع ترقيق،وتبديد وتصفية الاسطرة والدوغما القداسية،بتدرج وتأني وصبر وتمرحل،ينتهي بألتاكيد على رمزية الشخوص التاريخية المذهبية،كاصوات بشرية محرضة وداعية للثورة الجماهيرية،وتوسيع الاحتجاج والمطالبة والمعارضة لواقع يائس وبائس وظالم لتلك الجماهير.فاذا كان الدين يغذي الجهل،فلنحارب الجهل ونقضي عليه،باشاعة التعليم ،واذا كان يغذي الخرافة،فلندمر الخرافة،بالتفكير العلمي،واذا كان يغذي الغيبيات،فلنبددها ونفضحها،بالحس العقلاني والنقدي،واذا كان يخدر العقل والضمير والحس السليم،فلنصب اهتمامنا على التعامل العقلاني والمنطق والوعي النقدي الايقاظي..كل هذا هو جزء من مهمات الماركسيين العسيرة ذات الامد االطويل الان.اما الحدية والموقف المتطرف في تزمته المعاكس،فلا يمكن ان ينفع في كسب الجماهير،وتأييدهم،وهم مادة واداة الحزب في نضاله من اجل التغيير كما هو مفترض!.فلنكن واقعيين جدا،وموضوعيين حقا،ونبتعد عن المثالية اليسارية الطفولية الفوضوية،والتي كانت وراء النكسات والانكسارات والهزائم والاخطاء القاتلة،والتي قادت الى هذا الضمور الجماهيري،والتراجع الى الصفوف الخلفية،بسبب حماقات التخبط والمزايدات.فسلوك سافرفي هجوميته كهذا،يتعارض بحدة مع الواقع الموضوعي،والفكر السائد والغالب،ولا يكفي ان نرفضه عقليا ليزول!.ولكون الماركسيين هم الطليعة المفترضة لقيادة الجماهير،فعليهم ان يندمجوا ويكونوا في قلب الجماهير ويصغوا اليهم ويحلموا احلامهم ويتعلموا منهم ويحترموا عقائدهم،وفي نفس الوقت ان يؤثروا فيهم ويعيدوا تربيتهم بالايحاء وبذر الوعي الطبقي،لا بطفرة،تعقبها الصدمة بل بالتدريج-فسنابل القمح تحتاج الى كد وتعب وليس مثل العشب البري-!ويضعوهم على سكة الطريق باتجاه الافق القادم لغد افضل واسعد.فبالصبر والمثابرة والمطاولة،تينع الثمار وتأتي اكلها ولو بعد حين،وسيحدث التغيير لامحالة،وتتبدد الاوهام!فما هو اجاج الان سيصبح مع مرور الزمن سائغا،وسيشربه الجميع..ففي بداية القرن الماضي،كانت"الطماطم"محرمة في منطقتنا العربية،كمادة غذائية غريبة ودخيلة،وكان يطلق عليها "مؤخرة الشيطان"!!ولكنها اصبحت مادة اساسية في غذائنا،فهي تزرع في كل البلدان الاسلامية وتدخل وتؤكل في كل بيوت المسلمين!!...واخيرا النقد الماركسي للفكر الديني لا الدين وبالرغم من اتسامه بالعمق والجذرية،ولكنه اكثر تفهما وتسامحا مع ضمائر الجماهير المحرومة والمغتربة،من بعض الماركسيين الجدد!فما الضير من ان يكون الشيوعي على الصعيد الشخصي لاالحزبي،متعاطفا مع معتقدات الناس،او يميل بضميره ويتضامن مع المواقف المعارضة للسلطات الغاشمة؟!فهل يحد هذا او يقلل من شيوعيته؟!طبعا لا..فالمناضل السياسي الشيوعي يهدف لتغيير المجتمع اقتصاديا وسياسيا وثقافيا،اما ضمائر الناس الخاصة والشخصية،فلا شأن له بها،وهي متروكة لحرية وقناعة الفرد،فلا شأن لنا بوجدانه،ودواخل الناس وعقائدهم الخاصة،ولا ينبغي ان نسفه او نحقر او نسخر مما هو سامي ومبجل لديهم،فهذه عدمية وتخريب وانعزالية منتحرة،وبالضد من واجبات واهداف وتطلعات الماركسيين في كفاحهم من اجل الطبقة العاملة والجماهير المحرومة والفقيرة،فالرجعية السياسية والدينية وكم قلنا خبيثة وقاسية ومنافقة ومرائية ومتاجرة بالدين،وتلجألاحط السبل من اجل غاياتها في الاستمرار في السلطة.فهل يساعدها الشيوعييون ويساهموا في خدمة الرجعية في تحقيق اهدافها؟!ويسمحون بفتح النار عليهم من كل الجهات؟!ام يسعون لتحييد المواقف منهم،بل وكسب التعاطف والتضامن من قبل الناس وميلهم لصفهم كمدافعين صادقين عن حقوقهم؟!..انا لست مدافعا عن الحزب الشيوعي العراقي،ولي مآخذي وتحفظاتي ونقدي،لمجمل ممارساتهم وبرامجهم ونظامهم الداخلي ومؤتمراتهم،والكثير من سياساتهم منذ سبعينات القرن الماضي.ولكني هنا اقف موقفا حياديا لامع ولاضد!!فلي رأي خاص احتفظ به لنفسي.وليعذرني زملائي ورفاقي المتشددون الاعزاء،فانا معهم بعقلي وفكري،ولكن عربة اخلاقيتي وعاطفتي يقودها الضمير!!!!.................................................................
........................................................................................
وعلى الاخاء نلتقي...



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هزل(انهيار الرأسمالية)السفيه!!-تأملات في الليبرالية الجديدة( ...
- هزل(انهيار الرأسمالية)السفيه!!-تأملات في الليبرالية الجديدة( ...
- هزل(انهيار الرأسمالية)السفيه!!-تأملات في الليبرالية الجديدة( ...
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(الاخير)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(17)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(16)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(15)
- فؤاد النمري/ حوار الدم...مطاردة الساحرات!!!
- لينين-تروتسكي ...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(14)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(13)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(12)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(11)
- كرنفال الديالكتيك،وصياح الديك!!!
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(10)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(9)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(8)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(7)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(6)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(5)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(4)


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد الشمري - الماركسيون..واشكالية الموقف من الطقوس وحضور ذاكرة التاريخ الديني