أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(17)















المزيد.....

لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(17)


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4261 - 2013 / 10 / 31 - 16:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ماكان لاحد ان يتصور ان شخصا مثل ستالين وفي عام1923،ولاكان بالامكان،ان يصبح ذلك الشخص الخطير ذو السلطة المطلقة فيما بعد!ولوقيل لتروتسكي في تلك الفترة:ان ستالين سيغدو منافسه،واعلى منه مكانه في الحزب!ذذلك المداج ،البائس،والعاجز،لاعتبرها طرفة او مزاح ثقيل!فلم يكن ليقلق،او يتعب نفسه للانحدار الى مستواه،او حتى مستوى،زينوفييف،فبون شاسع يفصل بينه وبين اغلب قادة الحزب باستثناء لينين.وما كان ليشارك،او مستعدا للدخول كطرف في تلك اللعبة المشبوهة التي كان يلعبها تلاميذ لينين،وهم وقوفا حول نعش القائد الذي لازال خاليا!.كان سلوك تروتسكي تنقصه الفطنة والحذر،بل كان سلوكا اخرقا،وكشخصية تراجيدية تجد نفسها وسط عرض تهريجي بالغ الاسفاف،ومبتذل!.حين اجتمع المكتب السياسي،عشية المؤتمر الثالث عشر للحزب،اقترح ستالين:ان يلقي تروتسكي باسم اللجنة المركزية،التقرير السياسي،وهو الدور الذي كان يقوم به لينين،رفض تروتسكي ذلك قائلا:"انه ينبغي على ستالين ان يكون هو المقرر،لانه الامين العام للحزب"،فاجاب ستالين بكل تواضع وخشوع:"كلا لن يفهم الحزب.ينبغي ان يقدم التقرير العضو الاكثر شعبية في اللجنة المركزية".ان"العضو الاكثر شعبية"!كان قد جرى اتهامه قبل اسابيع:بطموحه وسعيه من اجل السلطة!.وقد برهن تروتسكي،بسلوكه هذا،على زيف تلك المزاعم،وذلك الاتهام الباطل،برفضه قراءة التقرير السياسي،وهذ ما سهل على الثلاثي،الاطاحة به في مابعد!.قرر المكتب السياسي ان يتلو زينوفييف التقرير،والذي اعتاد الحزب سماعه من فم لينين.انعقد المؤتمر في اواسط نيسان/ابريل،وكان افتتاحه عبارة عن تظاهرة عفوية،من التبجيل لتروتسكي،وقرأت التحايا التي كانت ترد من خلايا الحزب،والمنظمات،والنقابات،والمجموعات العمالية والطلابية،في كافة انحاء البلاد.كانت تحي لينين وتروتسكي،وقليل منها ذكرت،زينوفييف،وكامينيف،اما ستالين فلم يرد له ذكر البتة!.وقد استغرقت قراءة الرسائل،عدة جلسات،وليس هناك من شك،في انه لوكان على الحزب ان يختار خليفة للينين،لما عدى تروتسكي.انزعج الثلاثي من الاشادة بتروتسكي!،ولكنه كان مطمئنا،فلم يكن هناك لينين ليفجر قنبلته!،وتروتسكي ايضا وفى بوعده،وابقى نفسه في الصفوف الخلفية من قاعة المؤتمر!.وهذا ماترك الثلاثي حرا في التصرف،فقد كان يعمل خلف الكواليس!وقام عملائه بابلاغ المنوبين،عن ازمة مزعومة داخل القيادة،وهناك اخطار ستحيق بالحزب،لو جرى ترسيخ شعبية تروتسكي:المتصلف،والطموح للزعامة كبونابرت للثورة!ومن الافضل في غياب لينين،قيام" قيادة جماعية"لرجال اقل ظهورا،ولكن يعرفهم الحزب،واهلا للثقة،ومن الحرس القديم،بدلا من سيطرة رجل واحد،مثل تروتسكي البونابرتي النزعة!-اين امست تلك القيادة الجماعية،عندما انفرد ستالين بالسلطة وصفى خصومه دمويا؟؟!!-زرعت تلك الهمهمة والهمس في آذان مستعدة للاصغاء،وفي نفوس المندوبين،الخوف والتوجس.وكان تفوق تروتسكي يشكل خطرا محدقا،في نظر الثلاثي والكثير من الحرس القديم،ومن الافضل الانصات لمطلب القيادة الجماعية-العزيز على قلب ستالين!-.في هذا المؤتمر،جرى تدشين بداية تمجيد لينين وتعظيمه،من قبل زينوفييف،وكامينيف،والذي سيصبح لاحقا وعلى يد ستالين عبادة من عبادات الدولة السوفييتية!!وتمهيدا لعبادته هو نفسه!!تابع الثالوث سعيه واطلق دعوات الوحدة والانضباط والاجماع داخل الحزب-الحق الذي اريد به باطل!-فالحزب الذي حرم من قائده عليه ان يتماسك،ويرص صفوفه،وهتف زينوفييف:"كل نقد لخط الحزب،حتى اذا زعم انه نقد"من اليسار"هو نقد منشفي موضوعيا"!ان تلك التحذيرات كانت موجهة اساسا الى:كولونتاي،وشيليابنيكوف،هذه الكلمات الموجهة للمعارضة العمالية بالذات!،كانت نوعا مقصودا من الاتهام لكل من يجروء على اطلاق اي نقد،وقد تجاوز زينوفييف ذلك كثيرا،عندما قال:"ان المعارضة البلشفية هي اسوء من المناشفة"!.هذا المبدأ الجديد:اعتبار اي نقد تحت طائلة الهرطقة المنشفية،توجب الادانة والمعاقبة!.كانت امرا جديدا،وطارئا على الحزب،الذي مارس الديمقراطية داخل صفوفه وعلى مر تاريخه الطويل.،ولم يعرفه او يلجأاليه الحزب سابقا!!.لم يكن زينوفييف مهتما الا بالظروف الانية،والتي تخدم مصالح الصراع ومن اجل التفرد بالسلطة!ومضى زينوفييف بعيدا عندما قال:"ان اي معارض للمجموعة الحاكمة،هو ناطق بلسان"المناشفة غير الواعين"داخل الحزب"!.وبصريح العبارة:كان على القادة ومن حقهم،بل من واجبهم،تطيم اي معارض داخل الحزب،كما جرى سحق المعارضة المنشفية السابقة.وهكذا تم تثبيت ما سيكون قانون القمع الذاتي البلشفي،والممهد للاستبداد البيروقراطي القادم.فهذه الدعوة للانضباط،والفهم الدوغمائي للوحدة،اثارتالعديد من الاحتجاجات داخل المؤتمر،وصعد اعضاء المعارضة العمالية،واخرون المنصة،لينددوا بالثالوث،ويطالبوا بحله كتكتل،واحتج،لوتوفينوف،وكان عاملا شهيرا في الحزب،ضد ما اسماه"العصمة البابوية"والحصانة حيال كل نقد،والتي طالب بها زينوفييف،هي في صالح المكتب السياسي،واكد كوسنور،وهو بلشفي قديم اخر:ان زمرة تقود الحزب،وان الامانة العامة تلاحق بحقدها الناقدين لسياستها وتضطهدهم!.الا ان الثالوث سيطر على المؤتمر،فقد ترأسه كامينيف،وحدد زينوفييف خطه السياسي،وعالج ستالين آلة الحزب،ولم يكتموا تكتلهم،فجوابا على تحدي المعارضة العمالية،اعترفوا بوجود الثالوث بغطرسة،ولكن مع ذلك فقد حدث نوع من التخلخل والتباين،في تركيبة الثالوث:فقد خسر زينوفييف،العديد من المندوبين الموالين،فقد جذب اليه الهجمات المتصاعدة داخل قاعة المؤتمر،اما ستالين فقد كان الرابح الاكبر، فكان الاكثر مهارة ودهاء،فقد زاد من رصيده،واتجهت اليه عيون المندوبين،عندما امتدحه،نوجين،الذي كان عضوا قديما في اللجنة المركزية قائلا:"من حيث الجوهر،تشكل اللجنة المركزية،الجهاز الاساسي،والذي هو مصدر كل النشاط السياسي في بلادنا.ان مكتب الامانة العامة هو العنصر الاهم في هذا الجهاز".وقد اشار بعض المستائين الى رزانة ستالين مقابل الديماغوغية المفرطة لدى زينوفييف.خرج موقع ستالين معززا من الجدل حول السياسة تجاه القوميات غير الروسية،والذي كان على وشك تحطيمه،لولا صمت تروتسكي!.كان الجيورجيين قد وصلوا متوقعين الحصول على دعم لينين الذي وعدهم به،الا ان امالهم خابت،وقد دافع عنهم،راكوفسكي،رئيس حكومة اوكرانيا،والذي لم يكن يتمتع بنفوذ في موسكو.ترك تروتسكي فرصة فضح الثالوث،وافقاد ستالين حضوته،تفلت من يديه،بل اضاعها بصمته وسلبيته،وتخلى عن حلفائه،ورفض العمل كناطق بلسان لينين،والتصميم الذي اوصاه باتباعه هذا الاخير،ورفض ان يساند امام الحزب بأكمله،مطالب الجيورجيين والاوكرانيين،وهو الذي دافع عنهم قبل ذلك امام المكتب السياسي،الا انه هاجم سياسة ستالين في جورجيا على صفحات البرافدا،بعد شهر واحد من المؤتمر،ولكن دون ان يذكره بالاسم.لزم تروتسكي الصمت المطبق عندما تعالت الاصوات في المؤتمر،مطالبة بالمزيد من الديمقراطية داخل الحزب-فقط وكأن المجتمع لايحتاجها!!-،وكان عرضه لسياسة اقتصادية جديدة،لم يعي او يفهم سامعوه اهميتها التاريخية،واستغلها خصومه عن طريق اقناع العمال والفلاحين والبيروقراطيين،بان تروتسكي ليس صديقهم،وبذروا الهلع،لدى كل الطبقات الاجتماعية،من مجرد امكانية ان يحل تروتسكي محل لينين!وفي الوقت نفسه،كان الثالوث يتصرف بانتهازية وخداع،واعدا كل طبقة وكل فئة اجتماعية،بما تريد لارضائها،ومشجعا المدعين،متملقا كل المغترين!كان تروتسكي يبني صرح هزيمته القادمة،فقد اعلن تضامنه مع:"الذي لايتزعزع مع المكتب السياسي واللجنة المركزية"وطالب القاعدة بالبرهنة:"في هذه الفترة الحرجة عن الحذر واليقظة القصوى"وبصدد مشروع قرار يدعو للانضباط والوحدة بغياب لينين،اعلن:"لن اكون الاخير في هذه الجمعية في الدفاع (عن هذا الاقتراح)وتطبيقه والمكافحة عديمة الرحمة لكل من يمكن ان يحاول انتهاك نقاطه"واظاف:"اذا حذركم الحزب بالحاح،في الوضع الحالي،من بعض الاشياء التي تبدو له خطيرة،فهو على حق حتى لو بالغ،لان ما يمكن ان يكون خطيرا في ظروف اخرى ينبغي ان يظهر اليوم مشبوها مرتين وثلاثا".في جو الذعر والحذر الشديد كان الثالوث يتقدم دون صعوبة في اكتساح المواقع،واخراس المعارضة،وكان تروتسكي يشعر بالقلق لما قد تسببه صدمة موت لينين على الحزب،ولكن رغبته بتقوية الحزب،كانت تضعف من موقعه بالذات داخل الحزب،كان يتعامل باستقامة،وينتظر من الثالوث المعاملة بالمثل!!!لم يكن يتخيل بانهم سيستخدمون حتى نزاهته لصالحهم الشخصي والفوري!اعادت اللجنة المركزية الموسعة والمنتخبة في المؤتمر الثالث عشر للحزب،تعيين ستالين من جديد امينا عاما للحزب.لم يفعل تروتسكي شيئا حيال هذا التعيين،ولم يقترح على الاقل شخصا اخر،مع علمه بان لينين سيفعل ذلك لو كان حاضرا!ولم يكن له اي حظ في ازاحة ستالين بغياب لينين.وكما في السابق عاد الثلاثي،ليشرف على المكتب السياسي،ومن خلاله على اللجنة المركزية،وكانوا ايضا يشرفون على لجنة الرقابة المركزية الجديدة المنتخبة،لتلعب دور محكمة تأديبية للحزب!فالرجل الذي عين رئيسا لها هو،كوبيشيف المعاون المقرب من ستالين!ولم يضيع ستالين وقته،فقد كان يمهد الطريق سريعا لزعامته المقبلة!فاستخدم سلطاته في التعيين،والتي كانت في متناوله،ليصفي المراكز المهمة في المركز والمقاطعات،من كل الاعضاء الذين يشك باحتمال ولائهم وتأييدهم لتروتسكي!وتم استبدالهم بأنصار الثالوث،ومن باب اولى بأنصار ستالين،والمقربين منه،وقد برر تلك التعينات والابعادات،بالكفاءة المزعومة للافراد المعينين،وقد ساعده في ذلك كثيرا،القاعدة التي ارساها لينين ذاته والتي تقول:بانه ينبغي ان تأخذ التعينات بالحسبان اقدمية الاعضاء في الحزب.هذه القاعدة كانت تعطي الافضلية آليا للحرس القديم،ولا سيما زمرة ستالين الانتخابية.خلال ذلك العام1923 اصبح ستالين شيئا فشيئا سيد الحزب دون منازع،وعبر استخدامه،نظام العرابة،وهو:ان الموظفون الين يعينون في الامانات الاقليمية والمحلية،لايحدد موقفهم وبقائهم اعضاء منظمة المنطقة بل الامانة العامة نفسها!فقد حلت كتيبة الامناء محل الحزب،وحتى محل الحرس القديم،وحلت الامانة العامة عمليا محل الحزب بكامله،ومن الان وصاعدالن يكون لمؤتمرات الحزب،اكثر من مشاهد شكلية جاهزة،فسيكون لمرشحي الامانة العامة وحدهم حظ الانتخاب كمندوبين!!!..............................
......................................................................................................................................
يتبع المقال الاخير..
وعلى الاخاء نلتقي..........



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(16)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(15)
- فؤاد النمري/ حوار الدم...مطاردة الساحرات!!!
- لينين-تروتسكي ...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(14)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(13)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(12)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(11)
- كرنفال الديالكتيك،وصياح الديك!!!
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(10)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(9)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(8)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(7)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(6)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(5)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(4)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(3)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(2)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(1)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(الاخير)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(3)


المزيد.....




- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(17)