أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(3)















المزيد.....

لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(3)


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4206 - 2013 / 9 / 5 - 19:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


-يؤمن بلا ذرة شك،بعض المتمركسون المتخشبون من الشيوعيين العرب،الذين نشأوا وتربوا سياسيا وفكريافي حاضنة التلقين والحفظ،وتقديس النصوص والوصايا والتعاليم واللوائح،المقولبة والمعلبة،والتي كانت تهبط عليهم وحيا لاهوى،من علياء(باباوات)الكرملن كليو القداسة والمعرفة،يؤمن هولاء بان الاختلاف والخلاف الفكري والسياسي والايديولوجي في مجال النظرية والتنظيم والممارسات العملية،هو نوعا من التناقض بل من الهرطقة والمروق من(العقيدة)الدوغمائية التي تستوجب النبذ والتخوين،وتوصم بالارتداد والتحريف.غافلين عن ان المرجل الاجتماعي الحي بالغ التنوع والاختلاف ويمور بالمتغيرات في كل آن،ويتسع بلا حدود لتعدد الرؤى،واختلاف الافهام،وتفاوت الادراك والوعي،لقراءة الواقع الاجتماعي المعني،هذا من الناحية الموضوعية ،اما العامل الذاتي الفردي النفسي والشخصي من:مزاج ورغبات واهواء وانفعالات،كالغضب والاعتداد بالرأي والانحياز للذات،والمصادقة على ا عتقادها كحقيقة مطلقة.كل ذلك يدعو ويتطلب المرونة القصوى وقبول وتقبل المختلف واحترام الرأي الاخر للوصول الى الغاية المبتغاة والمشتركة-هذه الفقرة استطراد هامشي فرض نفسه بسبب بعض التعليقات الفجة على المقال من قبل البعض من تلك النماذج،حيث نعتني احدهم بانني تروتسكيا والاخر بالخائن والتحريفي،والاخر بالكذاب،وكلها نعوت شتم تثبت ماقلته،فالسائد هو ثقافة القطيع،ومن يخرج عن الاجماع فهو نعجة سوداء ضالة مضلة وناشزة ومنبوذة خارج قطيع الرب!!هذاالاستطراد هو لتوضيح المواقف لاغير ونعود الى سردنا الذي انقطع-...
ظهرت في جنيف مقالة تروتسكي النقدية"مهامنا السياسية"،وهي الاكثر هجاءا للينين،وكانت بالغة الحدة والاتهام وترشح بفظاظة سوقية وشتم لايستحقه لينين مثل:مثير للسخط،منحل،ديماغوجي،وكيل مهمل،خبيث،ومنفر اخلاقيا..الخ..وعاب عليه طريقته في بناء الحزب:"الذي يبدأ بمنظمة الحزب(لجنة صغيرة)تحل محل الحزب،ثم تحل اللجنة المركزية محل المنظمة،ويحل"ديكتاتور"في الاخير محل اللجنة المركزية".وكانت اشد مآخذ تروتسكي على لينين هو تحوله-حسب مايعتقد-من اشتراكي الى برجوازي راديكالي(يعقوبي)لانه ليس غير السياسي البرجوازي يمكنه ان يشعر تجاه الطبقة العاملة بحذر في حدة حذر لينين،خلال اقامته في ميونيخ نهاية ايلول1904 اعلن تروتسكي قطيعته مع المناشفة في رسالة مفتوحة لم تنشر ابدا،واصبح خارج التكتل المنشفي.وقعت الحرب بين روسيا واليابان،كانت روسيا تغلي بارهاصات الثورة،وقد اعقبت الاضرابات الطلابية،موجة من الاضرابات العمالية،ولكن ذلك لم يرق للبرجوازيين الليبراليين،فشنوا هجوما من خلال"الزيمستفوات" والتي كانت تشكل قاعدتهم السياسية،كان المناشفة يدافعون عن الليبراليين،ويطالبون بالعم الكامل لهم،في حين كان البلاشفة قد وقفوا جذريا ضد اي تقارب مع الليبراليين،وقد تبنى تروتسكي نفسه موقف البلاشفة،مما دفعه للقطع والانفصال عن المناشفة،ومن عام1905حتى عام1917 كان تروتسكي مستقلا بشكل رسمي عن كلا الطرفين،بالرغم من انه كان على الدوام فيما يتعلق بالقضايا السياسية المهمة والانعطافية،اقرب للبلاشفة الى درجة التناغم في المواقف.كان تروتسكي يتصور ان الثورة ستبدأ بأضراب عام،وكانت تلك فكرة غير مطروقة،فنزعات العمل في روسيا كانت حتى ذلك الوقت محلية،وحتى الغرب الصناعي ونقاباته القديمة لم تكن قد جربت فعليا هذا النمط من النضال (الاضراب العام)في يوم من الايام.يقول تروتسكي في كتابه"حياتي":"انه فكر بتلك الفرضية منذ عام1903لكنه لم يتبناها نهائيا الاعام1904 وما وصفه في خطة العمل على الورق هو بالضبط ماحدث عام1905و1917.في9كانون الثاني1905سار عمال بطرسبورغ في موكب ضخم وسلمي الى قصر الشتاء الخاص بالقيصر،وكان يقودهم الكاهن غابون مرشد السجن،والمدعوم من زوباتوف قائد الدرك الذي جهز منظمة عمالية مضادة ومناوئة للاشتراكية السرية،وكان المتظاهرون يحملون صورا للقيصر،وايقونات ورايات دينية لتسليم القيصر عريضة،يتوسلون فيها بكل تواضع وذل ونحيب،ان يرفع الحيف عنهم ويصلح ماارتب بحقهم من اخطاء،فما كان من القيصر الا رفض استقبال وفد العريضة،وامر قواته التي تحرس القصر باطلاق النار على الجماهير،ففجر بذلك شرارة المد الثورية.وصلت الاخبار الى تروتسكي وهو في جنيف،فعاد الى ميونيخ وبدأبكتابة سلسلة من المقالات ظهرت فيما بعد بعنوان"بعد انتفاضة بطرسبورغ" حيث هاجم الليبراليون وبيتر سترفة،وحيا الثورة بحماس قائلا:"اجل،لقد وصلت،وكنا ننتظرها،ولم نشك بمجيئها،منذ سنوات لم تكن سوى استنتاج خاص ب"منهجنا"كان يسخر منه التافهون من كل المشارب السياسية،ومع موجتها الاولى اهاجت المجتمع،قبل التاسع من كانون الثاني كانت مطالبتنا تبدو خيالية،ونظرية،وكانت تثير نفور كل الاحبار الليبراليين،ولقد كفى يوم ثورة واحد،كفى احتكاك رائع واحد بين القيصر والشعب لتصبح فكرة الملكية الدستورية خيالية ونظرية ومنفرة،لقد هب الكاهن غابون حاملا فكرته عن الملك ضد الملك الحقيقي،لكن لم يكن ورائه ملكيون ليبراليون بل ثوريون بروليتاريون،اظهر هذا(التمرد) المحدود فورا مضمونه الانتفاضي في معركة المتاريس،وفي صيحة:فليسقط القيصر(الملك الحقيقي) دمر فكرة الملك.جاءت الثورة ووضعت حدا لطفولتنا السياسية".قرر تروتسكي العودة الى روسيا،وقد سبقته زوجته سيدوفا لتهيء له اوكارا سرية.وفي شباط بدأرحلة العودة،وتوقف في فيينا لرؤية فكتور ادلر الزعيم النمساوي،وتخلص من لحيته وشاربه حتى لايتعرف عليه البوليس الروسي.كان تروتسكي اول الاشتراكيين الذين وصلوا الى روسيا من المهجر،وقد مكنه ذلك بلعب الدور الرئيسي والبارز والاهم بين سائر القياديين القدامى،كما حدث في ثورة اكتوبر.في الشهور التي تلت عودته لم يعد قادرا على فعل شيء غير الكتابة،فعاصفة كانون وشباط انتهت،وفي الربيع راوحت الحركة العمالية في مكانها،وكانت الاضطرابات قد اجهضت،وارعب القمع البوليسي والاعدامات غالبية الشغيلة،وسوف تنتظر الطبقة العاملة وقتا متأخرا من العام بعد هزيمة تزوشيما وتمرد طاقم المدرعة بوتمكين،ونهاية الحرب الروسية-اليابانية لتستعيد البرجوازية زمام المبادرة،هرب تروتسكي الى فنلندا بعد القبض على زوجته في مظاهرة الاول من ايار من قبل الاوخرانا.عاد تروتسكي الى روسيا بعد سماعه نبأالاضراب العام في بطرسبورغ،وكان اضرابا شاملا ذا طابع سياسي وليس مطلبيا فقط،وقد ادى توسع الاضراب وامتداده الى مدن اخرى،الى ابتكار مؤسسة سياسية للثورة الروسية:اولى الجمعيات للنواب والعمال والمسماة"السوفييت"،ولم يكن السوفييت ابداعا سياسيا للبلاشفة بل العكس،فالبلاشفة ومن بينهم بوغدانوف وكنارنيانتس-رادين اللذان كانا من قادة بطرسبورغ نظروا الى السوفييت بتوجس،كما لو كان منافسا للحزب،وحين غدا السوفييت في ذروة قوته ونفوذه،طالب لينين من ستوكهولم انصاره بالدعم والتعاون مع السوفييت.وبسبب ضعف الاحزاب الاشتراكية،وقلة خبرة الطبقة العاملة في الصراعات الطبقية الحاسمة،وادارة الانتفاضات،وتأخر مشاركة الفلاحين حتى بداية عام1906،وعدم تسليح العمال،كل ذلك وغيره من اسباب قاد الى سحق الانتفاضة في كل المدن الروسية تماما،فالنظام مازال قويا ولم يستنفد قواه بعد.رغم انتخاب خروستاليف نوزار رئيسا للسوفييت وكان محاميا ومن خارج الاحزاب،الا ان تروتسكي كان هو الرئيس الفعلي للسوفييت وملهمه ومحركه والناطق بأسمه،كما تشهد على ذلك ذكريات اعضاءه.فهو الذي كان يتكلم بأسم البلاشفة والمناشفة والسوفييت بكامله،وهو الذي كان يحرر جميع بيانات ومقررات السوفييت،وهو الذي كان يدير جريدة السوفييت"الازفستيا".في 19 تشرين الاول/اكتوبرطلب تروتسكي من السوفييت وضع حد للاضراب العام،وذلك لعدم جدوى استمراره،وخوفا من ان يؤدي الى مزيدا من اهراق الدماء،ولم يعد يحقق نجاحات جديدة.استجاب السوفييت لرأيه بالاجماع،وانتهى الاضراب في21تشرين الاول/اكتوبر.وهكذا اسدل الستار بعد خمسين يوما على اول سوفييت في التاريخ..عزي فشل الثورة دائما الى ظروف ووضع البلاد الموضوعي،لا الى خطأاحد ما،واقل ايضا الى خطأتروتسكي-ولكننا نجد فيما بعد في تاريخ الحزب الشيوعي السوفيتي(النسخة الستالينية المنقحة)ان:السوفييت الخاضع لتاثير تروتسكي ومناشفة اخرين كان (ضد الاعداد لانتفاضة)!!!دعم تروتسكي خصومه البلاشفة،وكان لينين كمارتوف يعتقدان ان خصوماتهم كانت مجرد زوابع في فناجين شاي الهجرة،وكانت النقاشات حول صلاحية اللجنة المركزية وشروط الانتساب للحزب مبررة جدا بالنسبة لمنظمة سرية،الا ان الحزب كان قد خرج من السرية الى العلنية،وللمرة الاولىاثناء الثورة كان في وسع اعضاءه ان يصوتوا وينتخبوا اجهزتهم القيادية دون خوف من الاوخرانا،وكان لينين لايرغب اقل من مارتوف في ان تنتخب القاعدة اللجان،لا ان تعين من فوق...القي القبض على تروتسكي،وبات رهن الاعتقال،بانتظار محاكمته،وقفت اللجنة المركزية البلشفية الى جانبه ودعمته.اثناء فترة اعتقاله التي دامت اشهر،تفرغ للقراءة والكتابة،ومن ضمن كتاباته في تلك الفترة عمله الباهر والنبؤي"نتائج وتوقعات" وهو العمل الذي ضم اهم ماتتميز به"التروتسكية" ففيه عرض نظريته حول الثورة الدائمة،وتحديده الاكثر جذرية لشروط الثورة الاشتراكية،منذ البيان الشيوعي الذي وضعه ماركس في عام1847.كان تروتسكي كالبلاشفة يعتقد ان البرجوازية عاجزة عن قيادة الثورة،وان على البروليتاريا الصناعية ان تضطلع بهذا الدور،بينما كان المناشفة يزعمون ان روسيا المتخلفة"غير ناضجة"للاشتراكية،وان على الطبقة العاملة الاكتفاء بمساعدة البرجوازية لاستلام السلطة،وقد ناقضهم تروتسكي بصورة منطقية قائلا:"يمكن للبروليتاريا في بلد متأخر اقتصاديا ان تستولي على السلطة قبل ان تتوفر لسياسي اللبرالية البرجوازية امكانية اظهار كل عبقريتهم كرجال دولة".-لن نتوسع في شرح او عرض نظرية تروتسكي عن الثورة ،فليس هذا موضوعنا،وليس هنا مجاله-كل مانقوله ان كراسه الصغير والذي لم يتجاوز الثمانين صفحة،ضم لب وجوهر فكره خلال كل حياته الباقية كقائد لثورة اكتوبر،وقائدا للجيش الاحمر،وكمحرك للاممية الجديدة،وفي النهاية كمنفي ومطارد حول العالم وضحية وشهيد قتل غدرا..وسيدافع عن اطروحته التي وردت في مؤلفه المكتوب عام1906وقبل 11غاما من قيام ثورة اكتوبر الاشتراكية،وسيستمر فيتوضيحها وتوسيعها كما فعل ماركس الذي لم تكن كتاباته اللاحقة سوى تطوير وتوسيع وتعميق وتنويع الافكار التي وردت في البيان الشيوعي،وهو جوهر نظريته وزبدة افكاره..كانت مرافعة تروتسكي في الدفاع عن نفسه واحدة من اكبر مآثره،فقد كانت محاكمة سياسية بامتياز،وكان دفاعه سياسيا وانتصارا للسوفييت..كان الحكم متوقعا،قضى ببراءة اعضاء السوفييت من التهمة الاساسية المتعلقة بالانتفاضة،والحكم على تروتسكي مع14 اخرون بالحرمان من الحقوق المدنية والنفي الى سيبيريا مدى الحياة.في5كانون الثاني/يناير1907مضى المحكوم عليهم الى المنفى،ولكن تروتسكي وللمرة الثانية استطاع الهروب،وكان هروبه جسورا وجريئا وملحميا وزاخر بالمغامرة والخطر والاقدام.وصل تروتسكي الى فنلندا واستقبله لينين ومارتوف بحرارة وهنآه على موقفه المشرف والمجيد في المحاكمة،ولم يبقى سوى اسابيع،غادر بعدها الى لندن لحضور المؤتمر الثالث للحزب.....
...................................................................................................
يتبع...
وعلى الاخاء نلتقي..



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(2)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(1)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(الاخير)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(3)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(2)
- اللومبنبروليتاريا / مقاربةاجتماعية اولية للمفهوم..
- المرأة وخيوط ارديان!/المتاهة والوعي...(3)
- كل عام وانتم بأنتظار الخير!!ويأس مديد!!
- المرأة وخيوط ارديان!/المتاهة والوعي...(2)
- المرأة وخيوط ادريان!/المتاهة والوعي...
- الدوغما القهري/صورة دوريان جراي السياسية!!!
- تروتسكي والثقافة/قراءة في الادب والثورة..(الاخير)
- البروليتاريا..الحاضرة في الاذهان والغائبة عن الاعيان!!!
- تروتسكي والثقافة/قراءة في الادب والثورة..(2)
- تروتسكي والثقافة/قراءة في الادب والثورة..(1)
- بورتريه ميكروسكوبي لوطن مابين القهرين!!!
- عذراء الكومون الحمراء/لويز ميشال..ضمير الذاكرة
- ثورة 14 تموز1958 الخالدة/تحت مشرط الهذيان والتزييف المثلوم!! ...
- ماركس والتحليل النفسي/تجربة فيلهلم رايخ..نموذجا(الاخير)
- ماركس والتحليل النفسي/تجربة فيلهلم رايخ..نموذجا(7)


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(3)