أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - العراقان بُندقية العرب!














المزيد.....

العراقان بُندقية العرب!


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4274 - 2013 / 11 / 13 - 15:14
المحور: الادب والفن
    


العراقان البصرة والكوفة بُندقية العرب والعجم، وهذا دليل إضافي على أن الحزب القائد للدولة والمجتمع جاء ليبقى!، الأمن الغائب وغرق سفينة العراق لتعدد النواخذة على رأي «ظ. غ.»؛ لم يفت في عضد الدعوة والدعاة إلى الله أخوة يوسف في السنين التي طينت عيشة الأخوان المسلمين گَدعان مصر!.. وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لاَ يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ And there are among them unlettered people, who know not the Book, but they trust upon false desires and they but guess (سورةُ البَقَرَة 78)، ولولا راعي البقر اليانكي الأميركي تكساسي الأصل بوش الابن، لبقي البدوي سارق الدجاج في قرية العوجة صدام صاحب المكرمات: دجاجة للعراقيين في المناسبات إضافة على بدعته الحصة التموينية وشبكة الحماية الاجتماعية، وسيبقى خليفته الداعية العائد من قبلته واشنطن وكعبته بيتها الأبيض، المالكي أبُ الليث أحمد.

وكللوووش (هلهولة) عراقية للحزب القائد!.

«لكماتك كلكمات آكلي النبات You punch like a vegetarian» كلمات الأغنية الأصل التي وظفها ابن حاضنة الشاعرين في ظل نخل أبي الخصيب سعدي يوسف وأسعد البصري (الشاعر بدر شاكر السياب) في إحدى قصائده تقول هطول مطر كثيف عشية عاشوراء العامين الماضي والجاري مع طفح المجاري: «مطر مطر حلبي.. عبّر بنات الجلبي * مطر مطر شاشا– عبّر بنات الباشا»، وظفها الروائي القاص شوقي كريم حسن؛ استعارة رددها أطفال البصرة والخليج احتفالا بالمطر وحوّرها لتلائم نقده اللاذع للسياسيين "مطر.. مطر حلبي- گَلي وين الچلبي?
مطر مطر شاشه.. حكومتنه الحشاشه
مطر مطر ليلكي- بس گَلي وين المالكي!
كلوووووووووشششششششش! طلعت الشميسة على قبر عشتار.

http://www.youtube.com/watch?v=OkOXmZ07vVQ

http://www.youtube.com/watch?v=Mmsj3N6Me9g



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المُلْك يا مالكي مع الكفر يدوم!
- الأمومة والطفولة المفقودة في العراق والشام والباكستان
- جَرايِد گَبُلْ 132
- جَرايِد گَبُلْ 130
- جَرايِد گَبُلْ 129
- جَرايِد گَبُلْ 128
- جَرايِد گَبُلْ 127
- جَرايِد گَبُلْ 126
- جَرايِد گَبُلْ 125
- جَرايِد گَبُلْ 124
- جَرايِد گَبُلْ 123
- جَرايِد گَبُلْ 122
- جَرايِد گَبُلْ 121
- جَرايِد گَبُلْ 120
- جَرايِد گَبُلْ 119
- جَرايِد گَبُلْ 118
- جَرايِد گَبُلْ 117
- جَرايِد گَبُلْ 116
- جَرايِد گَبُلْ 115
- جَرايِد گَبُلْ 114


المزيد.....




- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة
- مصر.. إحالة فنانة شهيرة للمحاكمة بسبب طليقها
- محمد الشوبي.. صوت المسرح في الدراما العربية
- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - العراقان بُندقية العرب!