أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - باقة ورد الى قتلة الحسين














المزيد.....

باقة ورد الى قتلة الحسين


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4274 - 2013 / 11 / 13 - 09:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السلام على الحسين وعلي ابن الحسين واولاد الحسين وأصحاب الحسين وعلى ابي الفضل العباس حامل لواء الحسين لعن الله أمة قتلتك، ولعن الله أمة ظلمتك، ولعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به. السلام عليك يا ولي الله وابن وليه ، لقد عظمت الرزية وجلت المصيبة بك علينا وعلى جميع المؤمنين ، فلعن الله أمة قتلتك وابرء الى الله اليك منهم في الدنيـا والآخـرة .رغم ان عاشوراء شهر الحزن ورغم ان اتباع ال البيت تعرضوا ويتعرضوا فيه لاعتداءات اثمة إجرامية الا ان البعض ممن شق وحدة الطائفة ارسل باقة ورد الى السلفية التكفيرية الاجرامية بذريعة الوحدة الوطنية في ظل الطائفية الإرهابية وعندما اعترض البعض عن هذا الفعل الإساءة في وقت عاشوراء وصف من اعترض بانه كلب ينبح فأي اخلاق تلك واي ولاء للحسين واي تنكر للضحايا وهزيمة امام الإرهاب من اجل السلطة ولا عجب من ان يبيع من في السلطة دينه ويقول بان الحكومة فاشلة وهو صاحب المقاعد برلمانية والوزارات فضلا عن مجالس المحافظات والإدارات العامة بباقة الورد هذه والتنازلات بالزيارات والتصريحات من جانب واحد لان السلفيين لا هم لهم سوى ابادتنا واذلالنا فلم نشهد منهم أي مبادرة واي التزام باي عهد فلا وفاء لهم بل هم حواضن الإرهاب ان لم يكن الإرهاب نفسه ولن ترضى عنك النواصب حتى تتبع ملتهم وهذا الذي يتحدث عن ان الحسين ليس جهادا وقتالا بل اخلاقا لا يتورع عن ان يصف من ينتقد ويلوم بالكلب ولا عجب من ذلك أيضا فكل اناء بالذي فيه ينضح تمجيدا لآل فلان وملوكية وقيصرية وكسرويه لهم وعصبية جاهلية لأسرهم وتجارة بدم و باسم الاولياء الصالحين منهم الا لعنة الله على الظالمين و لا عجب ان يباع الحسين بمقعد ولا عجب من ان يكون بيضة القبان الفاسدة من شركاء الحكم ومعارضيه أيضا فان كنتم حكومة ولست في حالة رضا عنها فلتخرجوا منها ولن تخرجوا لان همكم هو الانفراد في السلطة بل المزيد من النفوذ ليس الا ايها التجار بدم الحسين وبالشعارات الزائفة يامن اتخذتم اخوتكم أعداء واعدائكم اخوة بذريعة محاربة الطائفية وصمتم حتى عن اتهام القاتل بل سكتتم ورفضتم الدفاع عن المظلوم بذريعة وحدة العراق ولن يتحد العراق الا بالقضاء على الإرهاب أيها الفاسدون المفسدون والضالون المضلون يامن وزراتكم اعلى الوزرات فسادا رسميا بحسب هيئة النزاهة وبحسب الوثائق اليكم جميعا أقول واقسم ان الامام ان ظهر عجل الله فرجه الشريف لتكون ممن خرج من الملة وامن بالبدعة وحارب امامه والى عاقبتكم الى المزيد من السوء فادركوا أنفسكم قبل فوات الأوان وارجعوا عن حقدكم وغيركم وغروركم وتحالفتم مع قتلة اتباع الحسين ممن لا وفاء لهم ولا عهد لهم ولا دين ولا ذمة ولا اخلاق فانتهوا عن ما انتم فيه والا لات الحين حين مناص وسيعلم الذين ظلموا والعاقبة للمتقين .



#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بطاقة تهنئة شيعية الى الاخوة السلفية الوهابية بمناسبة عاشورا ...
- كي لانقتل الحسين عليه السلام فينا مرة تلو أخرى
- ما تبقى من
- دائرة الطباشير الانتخابية
- عراق الخرابة
- الإسلام السياسي العراقي بين اليمين الرجعي واليسار الثوري
- عراق عالم الورق
- عراق طائفية ثورة العبث
- عراق بونتلا وتابعه متي كلنا طغاة كلنا مذنبون
- عراق دكتاتورية بلا طغاة
- عراق دمى سلطة الرجل الاخر
- بيروقراطية الانقلاب على الثورية في عراق الهزيمة الديمقراطية
- عراق ثورة الموتى
- كلمات تحت نار القناص
- ارهاب الموت الطائفي في عراق العقال والعمامة
- بيدبا عراق البؤس وبؤس العراق
- عراق ارض الافاعي
- تردد امريكا في ضرب سوريا الهروب الى الامام
- في ذكرى استشهاده السيد محمد الصدر هكذا كان وهكذا يجب ان نكون
- السيد محمد الصدر هكذا كان وهكذا يجب ان نكون


المزيد.....




- عارضات لا وجود لهنّ.. الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم الموضة
- أمريكا والصين تتفقان على تمديد الهدنة التجارية لمدة 90 يومًا ...
- الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمش ...
- بي بي سي تقصي الحقائق: هل أصبحت الجريمة في واشنطن العاصمة -خ ...
- قصف إسرائيلي يقتل العشرات في غزة بينهم 6 من منتظري المساعدا ...
- قبل قمة ألاسكا.. قادة أوروبا يؤكدون حق أوكرانيا في تقرير مصي ...
- المذكرة التوجيهية لمشروع قانون المالية لعام 2026: تأكيد على ...
- وثائق للبنتاغون: إدارة ترامب تدرس تشكيل قوة رد سريع لمواجهة ...
- اتحاد الشغل بين التصعيد والتردد في مواجهة السلطة بتونس
- نتنياهو يُلزم بالمثول أمام المحكمة 3 مرات أسبوعيا ابتداء من ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - باقة ورد الى قتلة الحسين