أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامح سليمان - أرض الأكاذيب ج 3















المزيد.....

أرض الأكاذيب ج 3


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4268 - 2013 / 11 / 7 - 21:06
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن تزايد صلاحيات مروجى ودعاة وتجار الوهم والخرافات والاكاذيب يؤدى حتما وبالتبعيه الى تفاقم الفكر الغيبى الهزلى الخزعبلى وأنتشار ثقافه التواكل والتخاذل والأتكال والتكاسل والأستسهال ورفض وكراهية وأحتقار الحياه،وضعف وتضأل القدره على التلامس مع النفس والواقع والحياه،وفقدان الأمل والرغبه فى السعى للحصول على ما يبتغيه المرء ويتمناه فى هذه الحياه،وأستفحال قيم وثقافة الموت وترجى تحقيق الاهداف والامانى والتطلعات وحصاد جزاء الصبر والتحمل فى عالم وحياه أخرى، وأعتماد وأنتظار الحلول الفجائيه السحريه الأعجازيه الرافضه والمحتقره والمعاديه لقوانين المنطق والعقل ومبادئ التفكير العلمى المنهجى العقلانى ،والمؤديه لأنتشار الأمراض الأجتماعيه والنفسيه وتخريب وتشويه قاعدة الإنسان الفكريه وكيانه الوجدانى،والتراجع والتقهقر المتتالى لأى تقدم أو أزدهار علمى أو اقتصادى وأجهاض أى مشروع فكرى وطنى حضارى تنموى، وديمومة الأرتهان والعبوديه لسلطة وسطوة القيم الماضويه والأنتماءات القبليه ،والمشروعات والتيارات والتوجهات والجماعات الفئويه الأقصائيه الأستئصاليه العنصريه،وأزدياد التراجع عن فكر وقيم المدنيه والمواطنه والمساواه فى القيمه الانسانيه والحقوق والواجبات ، وتعزيز سيادة ثقافة العار وقيم القبيله القائمه على رفض ومنع وتجريم وتحريم الصداقه أو المحبه أو التعاون أو الشراكه أو الزواج إلا من نفس اللون أو العرق أو المجتمع أو الدين أو المذهب أو الطائفه،حيث تؤدى سيادة تلك القيم الغبيه الحمقاء السخيفه الى تفتيت الوطن وتشرذمه وتحويله الى مجرد أرض تضم مجموعه من القبائل المتفرقه التى لم تجمعها إلا صدفة الميلاد على نفس الأرض ـ المتصارعه المتناحره المتنازعه على السياده والتسلط،والتى تسعى كل قبيله منها الى فرض قيمها وأفكارها ومعتقداتها على الأضعف،وأقصاء وأزاحة وأبادة من لم يقدم فروض الطاعه والولاء من القبيله الاضعف للقبيله الاقوى أو من رفض الخضوع والاذعان والامتثال لقيم قبيلته العدوانيه الغبيه المشوهه ورفض الأنصياع والأنصهار فى بوتقة التيار السائد والتماهى والتوحد بالقطيع والمجموع الرجعى الجاهل ـ والألتجاء للقوى والكائنات الأفتراضيه الوهميه التى لا ترى بالعين المجرده ولا حتى بالميكرسكوب،ولكن يمكن رؤيتها فقط المنام،ولا يراها إلا من يؤمن بوجودها قبل أن يراها ويرغب ويسعى الى رؤيتها حتى إن كان ذلك عن طريق الخداع والأختلاق والكذب على نفسه وعلى الاخرين طمعاً فى الشعور بالقوه ـ وبأن هناك من يهتم
به ويساعده ويدافع عنه عند الضروره ـ والقيمه والأفضليه والتميز على من حوله ممن يفوقونه علماً أو قوه وسلطه ويهددون كيانه
الضعيف الهش،وينسى حاضره المؤلم الماساوى الكئيب البشع الردئ، مما يتسبب فى ألتزايد المستمر للمغيبين والمنقادين والموتورين
ويضمن للساده أستمرارية البقاء فى مناصبهم وربما أيضاً الترقى وأتساع نفوذهم وصلاحياتهم،بخلاف أن مؤسسات المجتمع المختلفه بدايةً بمؤسسة الأسره وصولاً الى المؤسسات التعليميه والتثقيفيه والأعلاميه والدينيه بمختلف أنشطتها تلعب دوراً كبيراً ومؤثراً وفعالاً وبعيد المدى فى تلويث وتزييف وتشتيت وتفكيك ألرأى العام ، وأنتهاك العقل وأغتياله بتقويضه وتخريبه وتشكيله بصورة مشوهه .
إن الخداع والغدر والانتهازيه والاستغلال وأنعدام الرحمه والمشاعر هى أهم فضائل المجتمعات المنافقه الكاذبه ، وأكثر القيم رواجاً وفاعليه فى المجتمعات القبليه القمعيه المتخلفه التى لم تنجح فى أقامة علاقه قائمه على الاحترام والتعاون المتبادل مع الفرد ـ حتى
وإن رفضت ولعنت واحتقرت فى العلن ـ بينما قيم أخرى مثل العداله والمساواه فى القيمه الانسانيه والتكافل ومساعدة الاخر بدون أى مطامع، واعطاء كل صاحب حق حقه ـ حتى وإن كان بلا ظهر يحميه،ودون أى أحتياج لأى تدخل أو وساطه ـ هى قيم سخيفه وباليه ومنتهية الفاعليه والصلاحيه وغير قابله للتطبيق أو الاستخدام ويتم تصنيفها ضمن قائمة الخطايا والرزائل والنقائص ونقاط الضعف ولعنها وأزدرائها ورفضها حتى و إن تم تجنيد كافه المؤسسات التعليميه والأعلاميه والدينيه للأشاده بأصحابها والدعوه الى التحلى بها .
" كثيراً ما يدعوا اللصوص الى الصبر والأمانه والرضى والقناعه حتى لا يزداد عدد من يتقاسم معهم الغنيمه "
" نحن قوم نعشق الأيذاء والدمار والتدمير، أرادة الحياة لدينا اضعف بكثير من ارادة الموت، فالكائن البشرى كائن عدائى وعدوانى بالفطره،إن لم يجد سبب للكراهيه والعداء لأخترعه، وسعى إلى إيجاده بكافة الطرق والاساليب والوسائل،بل وحتى ببذل التضحيات "
إن كافة الكائنات البشريه بأختلاف أعراقهم وأديانهم وألوانهم وجنسهم وجنسيتهم وأعمارهم وأوضاعهم الأقتصاديه وألأجتماعيه وتمنياتهم وسلوكياتهم وأفعالهم وردود أفعالهم ومناهجهم وتصوراتهم ومنتجاتهم الحضاريه والثقافيه والعلميه وكل ما يعتمدونه ويعتنقوه من أيدلوجيات وفكر دينى وكل ما يعتمدون عليه فى التقييم والتصنيف حتى وإن تم تغليفه كما هو سائد فى كثير من المجتمعات بغلاف التضحيه والإيثار ومحبة الأخر محبه غير مقيده وغير مشروطه،محبه بدون أى أهداف أو أغراض أو غايات أو مطامع أو مقاصد _ كما يدعى المدعين ويصدق الأغبياء والمغفلين_ كالتعاون والصداقه وممارسة الجنس والزواج،وأنجاب الأطفال ورعايتهم والأهتمام بهم،والشفقه والتعاطف مع الفقراء والمحتاجين ومساعدتهم والدفاع عنهم،وأحترام الثوابت وتفضيل المصلحه العامه،والأنصياع والرضوخ لما هو سائد ومتبع ومشرع من قوانين ورؤى أخلاقيه وعادات وأشكال وقوالب نموذجيه وأنماط مقبوله لا يجوز الخروج عنها للأختيار الجنسى والحياه الأجتماعيه، والأستشهاد وبذل النفس عن الأخرين بلا مقابل،والصبر والأمانه والرضى والقناعه _ تلك الصفات التى يدعوا اليها اللصوص ليلاً ونهارً فى مؤسساتهم التعليميه والأعلاميه بل وحتى الأسريه وعن طريق أبواقهم خاصةً الأبواق التى أعطاها المجتمع المصداقيه والعصمه والقداسه، حتى لا يزداد عدد من يتقاسم معهم الغنيمه ولتدجين الفرد وأخصائه نفسياً منذ نعومة اظافره لتسهيل عملية أستغلاله وتسخيره ليساعد فى تحقيق أهدافهم منتظراً المكافأه الغير منظوره والغير ملموسه والتى لن تأتى أبداً .
ولنقرأ معاً ما كتبه الفيلسوف الألمانى العظيم فريدرش نيتشه الذى قد كرس حياته لفضح هذا الدجل الممنهج وتلك الأكاذيب المجتمعيه المضلله والمدمره لبنية الأنسان النفسيه والفكريه والمقيده لغرائزه الأيجابيه: أى شئ يعد حسناَ _ كل ما ينمى الشعور بالقوه وبأرادة القوه والقوه نفسها داخل الأنسان ، أى شئ يعد سيئاً كل ما يتأتى من الضعف . ماهى السعاده؟ ، الأحساس بأن القوه فى تنام وأن هناك مقاومه يتم التغلب عليها، ليس الرضا بل مزيداً من القوه .أقول عن حيوان أو نوع أو شخص بأنه منحط عندما يكون قد أفتقد غرائزه وعندما يختار ويبجل ما هو مضر به ...، إن الحياه نفسها تعنى بالنسبه لى غريزة النمو والديمومه وتراكم الطاقات،غريزة القوه ، وحيثما كان هناك أفتقار إلى أرادة القوه يكون هناك تدهور ،وأعتقادى هو أن كل القيم العليا للأنسانيه مفتقره إلى هذه الأراده ، وأن قيم التدهور والقيم العدميه هى التى تمارس سيادتها تحت أكثر الأسماء قداسه ...، هذه البلاغه البريئه المنحدره من من مملكة الحساسيه الأخلاقيه الدينيه ستترائ بسرعه أقل برأه بكثير مما تبدو عليه حالما ندرك اية نزعه تلتحف هنا برداء العبارات القدسيه وهى النزعه المعاديه للحياه ...، يمسك المثالى مثله مثل القس بكل المفاهيم الكبرى ويسخرها بأحتقار محسن لمحاربة العقل والحواس والمجد والرفاه والعلم ، وينظر إلى هذه الأخيره كأشياء دون مقامه..،كما لو أن التواضع والتبتل والعفه وبكلمه واحده القداسه لم تسبب حتى الأن مضاراً للحياه أكثر بكثير مما فعل أى نوع أخر من الفظاعات والرزائل ، الروح المحض هى محض كذب ، وطالما ظل القس ذلك الذى يتخذ من نفى الحياه والأفتراء على الحياه وتسميمها مهنه ، يعتبر نوعاً أرقى من البشريه ، فإنه لن يكون هناك من جواب على سؤال ما هى الحقيقه ؟ لأننا نكون قد أقمنا الحقيقه على رأسها عندما يغدو للمرافع الواعى عن العدم والنفى دور الناطق بأسم الحقيقه .
إن كل ما يتم الترويج إليه من دعوات أخلاقيه، والتدين والتعبد والتروحن والزهد،بل وحتى الأقتناع والأعتناق لمنظومه ورؤيه فكريه وقيميه معينه،لا تتشكل أو تصاغ ولا تصدر وتنطلق إلا من منطلق ذاتى أنانى محوره الذات واللذه والمصلحه الشخصيه،فالكائن البشرى أنانى بالفطره،بالرغم من سعيه الدائم والدؤب للأدعاء والتسويق لغير ذلك فى مختلف مؤسساته،التى لم يوجدها إلا لتشويه العقليه الجمعيه للقطيع المركوب،ولأضفاء الشرعيه والقبول من الأغلبيه وألصاق صفة الصلاحيه والعصمه والقدسيه لأكاذيبه وخداعه وضلالاته
بلزاك : ـ إن الثروه العاجله هى المشكله التى تعرض لخمسين الف شاب مثلك ممن يجدون انفسهم فى موقفك الحالى،فكر فى المجهود الذى يجب ان تبذله وفى عنف المعركه التى ستخوضها،لابد انكم ستأكلون بعضكم بعضاً،وذلك لأنه من المستحيل أن يكون هناك خمسون ألف مركز كبير . أتدرى كيف يشق الناس سبيلهم فى هذه الدنيا ؟ يشقونه ببريق العبقريه أو المهاره فى الخسه، فيجب أن تسقط بين صفوف البشر كقنبله،وأما الشرف فلا فائده فيه، إن الناس ينحنون أمام قوة العبقريه وهم يكرهونها،وكذلك الخسه فهى سلاح الضعفاء اللذين يملأون الأرض،وإن كنت تريد أن تثرى سريعاً،فمن الواجب أن تملك شيئاً،أو تتظاهر بأنك تملك شيئاً،وفى المائة مهنه التى تستطيع ان تزاولها سترى الجمهور يسمى العشرة أشخاص اللذين ينجحون بسرعه لصوص.هذه هى الحياه فهى ليست أجمل من الطبيخ، يجب أن تلوث يديك أذا اردت ان تثرى،ولكن يجب أن تعرف كيف تشطفهما بعد ذلك،الأنسان كائن غير كامل ومنافق،وأنا لا أتهم الأغنياء لمصلحة
الفقراء،فالأنسان هو هو ، فى أعلى وفى أسفل وفى الوسط،وإذا كانت لى نصيحه أهديها اليك فهى ألا تثبت عند أرائك أكثر من ثباتك عند أقوالك وعندما يسألك أحد عن رأى بعه له،والرجل الذى يفتخر بعدم تغيير رأيه،هو أبله يعتقد انه معصوم من الخطأ، وليست هناك مبادئ وإنما هناك احداث،وليست هناك قوانين،وإنما هناك ظروف،والرجل الممتاز هو من يحتضن الاحداث لكى يسيرها . "الكوميديا الانسانيه"
"إن المجتمعات الداعيه لرفض وأحتقار الذاتيه ـ المجتمع هو أى فرد ما عدا الفرد نفسه ـ لا تفعل ذلك الا من منطلق ودافع ذاتى انانى، لكى يظل الفرد فى حاله دائمه من الرفض والأبتعاد عن ذاته ، وعدم التلامس أو الادراك لطبيعته وطبيعة المجتمع والحياه وقوانينها "



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أرض الأكاذيب ج 2
- أقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 1
- أرض الأكاذيب نسخه كامله منقحه و مزيده ج 1
- الزواج بحسب سامح سليمان
- الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 2
- الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 1
- سيكولوجية الإنسان المقهور ج 1
- أقتباسات هامه جداً ج 5
- الزواج بحسب نيتشه
- نشيد الكراهيه
- أقتباسات هامه جداً 4
- استعباد النساء 4
- استعباد النساء 5
- استعباد النساء 3
- المرأه فى أدب المازنى و السحار
- أستعباد النساء ج 1
- استعباد النساء ج 2
- سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السج ...
- سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السج ...
- البعوض النسخه الكامله 4


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامح سليمان - أرض الأكاذيب ج 3