أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامح سليمان - أرض الأكاذيب ج 2















المزيد.....

أرض الأكاذيب ج 2


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4268 - 2013 / 11 / 7 - 13:25
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن المجتمعات الأستغلاليه المتخلفه رافضه و معاديه و محتقره و مزدريه ومستنفذة للفقراء و لكل صاحب أحتياج للعون والمساعده ،
هى مجتمعات شديدة القسوة والوحشيه والأنتهازيه لا ترحم البسطاء او الضعفاء أو اصحاب النوايا الحسنه، ولاتحترم أو تعطى أى كرامه
أو مكانه أو حمايه أو مساحه أو حق فى الحياة الكريمه والوجود الفعلى الا للأغنياء الأقوياء أصحاب الحظوة والسلطه والسطوه والنفوذ.
هى لا ترغب فى وجود مجتمع تسودة العداله الأجتماعيه والمساواة فى القيمه الأنسانيه والحق فى الوجود ، والتساوى فى الحقوق
والواجبات دون أعتبار لأختلاف المكانه الأجتماعيه أو اللون او الجنس أو الدين أو الطائفه الدينيه أو حتى عدم أتباع الفرد لأى ديانه،
بل تريد أن يسود الغنى الرحيم صاحب الفضل وألأحسان، وأن تزاد أكثر فأكثر مهرجانات وحفلات وأستعراضات الخير والشفقه والعطف.
د. مصطفى حجازى : ـ ( من الخصائص الاساسيه للبلاد الناميه، التعارض الحاد بين الغنى المفرط لقله من السكان وبؤس غالبيتهم، العلاقات الأقتصاديه بين المستخدم ورب العمل تتصف بالتبعيه.يرتبط الفلاح بمالك الارض والعامل بصاحب رأس المال فى علاقات شبه عبوديه تفرض عليه الرضوخ،ذا اراد ضمان قوته،مالك الأرض هو السيد بالنسبه للفلاح،يجد هذا الاخير عندة الحمايه من خلال الرضوخ والأستسلام من بعض غوائل الطبيعه والناس،مصير الفلاح أو العامل مرهون برب عمل واحد،أنه رهن أعتباط قانون السيد.ولابد له اذا اراد تجنب التشرد والأضطهاد من البقاء فى حاله التبعيه هذة،لا يملك من خيار الا الأنتقال من الولاء لسيد الى سيد اخر . هناك ايضا التبعيه للمرابى الذى يقيد بالديون المزمن،العالم المتخلف هو عالم فقدان الكرامه الانسانيه بمختلف صورها . العالم المتخلف هو الذى يتحول فيه الانسان الى شئ،الى أداة أو وسيله،الى قيمه مبخسه،عندما يتحول العالم الى زيف وتضليل يصبح لزاماً على كل واحد أن يلعب اللعبه كما تسمح له امكانياته ، وويل لذى النيه الطيبه،انه لا يغرم فقط من خلال استغلاله ، بل يزدرى بأعتبارة ساذجاً وغبياً ، تدلنا علاقات التكاذب والتضليل على مدى الأنهيار الذى الم بقيمه الأنسان فى العالم المتخلف، حيث يتحول الى مضلل أو ضحيه تضليل، فالأخر ليس مكافئاً لنا ، بل أداة نستغلها بمختلف الوسائل الممكنه . " التخلف الاجتماعى مدخل الى سيكولوجيه الانسان المقهور "
إن المجتمعات الفاشله التى يسودها التدين ألأستعراضى هى مجتمعات معاقه نفسياً وفكرياً وأخلاقياً،هى مجتمعات مهدرة للطاقات وقاتله لأصحاب المواهب والقدرات وحاضنه لمختلف أنواع الفساد،ولهذا السبب نجدها أكثر المجتمعات دعوة للتمسك بالفضيله والأخلاق القويمه وأكثرها ترويج فى كل مؤسساتها خاصةً ألأعلاميه و الدينيه لنموذج الثرى التعيس المريض الذى يحيا فى أسرة مففكه يسودها الخوف والحقد والطمع والكراهيه،ويتمنى فى كل لحظه أن يكون فى مثل سعادة جاره الفقير المعدم الذى لا يجد قوت يومه ولا يستطيع أن يعول أسرته ولكنه يتمتع بالصحه والحب والسعادة الأسريه! (وهذا ما نراه سائداً فى أفلام الثلاثينات والأربعينات عصر الفروق الطبقيه الهائله)
ان المجتمعات الدينيه القبليه القمعيه المنافقه هى أكثر المجتمعات امتلاءً بالمساوئ والنقائص والعورات والنكبات والكوارث الاخلاقيه .
خالد ادريس:ـ جريمه بشعه بكل المقاييس، قضيه خطيره نرفض الخوض فيها،ورغم انتشارها وتكرارها بصوره شبه يوميه إلا أننا نضع رؤوسنا فى الرمال كلما تطرق إليها الحديث،انها قضية زنى المحارم،من يصدق ان رجلاً عاشر ابنتيه الصغيرتين،عاشر الكبرى منذ أن
كانت فى السادسه وحتى بلغت الثالثه عشر،وعاشر الصغرى التى لم تتعد الرابعه من عمرها،المتهم فى هذه القضيه رجل لا يترك صلاه،
ورغم ذلك عذب زوجته لسنوات وهى تراه يغتصب فلذة كبدها ويعتدى عليها بالضرب كلما حاولت التدخل،ألتقينا مع "س" الطفله الكبرى،
طفله عاديه جلست تتحدث فى خجل شديد وقالت كنت فى سنه أولى أبتدائى وفى يوم لقيت أبويا ندهنى وأخدنى فى الأوضه وقعد يبوسنى وخلعنى البنطلون وعمل معايا حاجات قلة أدب،كان بيوقفنى على الحيطه ويعمل معايا من ورا وبعد ما يخلص بيملا جردل بالمياه ويحط راسى فيه،واحياناً كان بيكتم نفسى بالمخده،وبرضوه كان بيحط ايد السكينه فى زورى وكان بيقولى لما أعمل تانى أرفضى، لأن كده حرام وهنخش النار،لكن لما كنت بأرفض كان بيضربنى وبيعمل معايا بالعافيه،وكان بيحط السكينه على رقبتى ويهددنى بالقتل إذا قلت لأى حد عن اللى بيعمله معايا .حاولنا أن نتحدث مع الطفله الصغرى " ح " 3 سنوات ونصف،وما إن نظرت فى وجهها حتى عدلت عن محاورتها فهى طفله بريئه لا تعرف شيئاً عما فعله بها الأب، تظن انه يلعب معها،جلست بجوارى تبتسم فى براءه وأمسكت بعروسه صغيره فى يدها، تركتها وانا ادعو الله فى سرى أن يلطف بنا ويحفظها من مستقبل مجهول فى دنيا الله . " اليوم السابع : 16 / 2 / 2010 "
إن المجتمعات الاستغلاليه هى أكثر المجتمعات استخداماً وتجنيداً لجميع مؤسساتها، لغرس ونشر وتلقين المبادئ والأفكار والمعتقدات الخرافيه الأسطوريه التى تؤدى لتزايد عدد الجهله والمغيبين ورافضى الحياه ومنتظرى الخوارق والأعاجيب والحلول الفجائيه السحريه وسهولة أستغلالهم وأفتراسهم، كما انها أكثرها تكريس وتقديس لقيم الطاعه والخضوع والخنوع والليونه والأعتماديه والزهد والأستكانه
( كله مقدر ومكتوب، أجرى جرى الوحوش غير رزقك لن تحوش، من شاف بلوة غيرة هانت عليه بلوته، من رضا بقليله عاش )
لأن كلما أزداد عدد البلهاء و الجهلاء و السذج معدومى الطموح والأراده و الكبرياء، أصحاب الفكر والطبيعه الغيبيه السلبيه المازوشيه،
كلما تمكن أكثر البشر دهاء وخسه ودناءه و وضاعه وأنحطاط ، وأضئلهم موهبه ومعرفه ومقدرة و كفاءه من السيطرة التامه والكامله
على أفراد المجتمع و مؤسساته المختلفه ـ خاصه المؤسسات الحيويه ـ والوصول الى المناصب ذات ألأهميه والفاعليه بسهوله ويسر،
مما يزيد من ثرائهم وسطوتهم وتمكنهم من إذلال و أستعباد و مص دماء كل من لهم عليهم سلطان حتى أخر قطره وتسخيرهم على كافه
المستويات ولأقصى الحدود دون أدنى أعتراض أو مقاومه أو تذمر ، من أجل تحقيق أهدافهم الخاصه و مصالحهم الشخصيه اللاأنسانيه .
" أتمنى وجود خطاب دينى ينتقد أنتشار الرشوة والأختلاس والمحسوبيه فى كثير من المؤسسات، بدلاً من تفرغ العديد من رجال الدين
للتحدث فى أدق الأمور الجنسيه، ونقد ملابس النساء والتحذير من خطرهم الرهيب، وغرس أشتهاء الموت وكراهيه الحياة فى النفوس "
إن اكثر من يدعون انهم مفكرين ومثقفين وتربويين واعلاميين وعقلانيين وتنويريين ولا يتحدثون الا من منطلق ودافع وطنى مخلص
لا يهدف او يسعى الا للمصلحه العامه،هم فى حقيقة الامر لا يسعون إلا لأستبعاد وتغييب والتعتيم على كل فكر ومفكر عقلانى ناضج صادق حر تنويرى، وتدجين وتلويث وطمس العقول وأخصائها لأحداث عقم فكرى وخلق حاله من الجمود والنكوص الفكرى والنفسى والتعلق بأهداب انتصارات وامجاد الماضى الغابر والسعى الدؤب لبعثه وأستحضاره بكافة مفرداته من قيم وأفكار ومنهج وطريقه للحياه، واحداث حاله من التفاهه العقليه والتشتيت الفكري والضعف والاضطراب النفسي والأميه الثقافيه العامه والتوحد والتماهى والمحاكاه والهوس الجماعى الحاد بأيدلوجيه أو عقيده أو معتقد أو تيار او توجه فكرى او منهج ومرجعيه للتقييم والتصنيف أو رؤيه معينه تتوازى وتتوافق مع مصالحهم وتؤدى الى سهوله تنفيذ وتحقيق اهدافهم ومخططاتهم بدون أى معوقات وإلهاء العقول بالصغائر والتوافه من قضايا تم حسمها منذ زمن طويل فى بلدان اخرى اكثر تقدم وتحضر و رقى بمراحل شتى وأختزال أهتمامات وطموحات وتمنيات ورغبات وأحلام وقضايا مجتمعاتنا ـ ذات القابليه العاليه والأستعداد الفطرى الوراثى للشحن والحشد والتجييش والقطعنه ـ فى تحقيق أنتصارات أفتراضيه هلاميه فى ميادين ألخرافه والجهل والوهم والجنون،وبطولات ونجاحات ومكاسب ليس لها أى تأثير أو ناتج أو عائد أو مردود إيجابى على المواطن سواء على الجانب السياسى أو الأقتصادى أو الأجتماعى أو الثقافى ـ مثل مباريات كرة القدم ـ لتفريغ وأمتصاص وأستنفاذ ما بداخل الجماهير من طاقة رفض وغضب وسعى نحو حياة أفضل ورغبه فى أقتناص وانتزاع وأسترداد والمطالبه بالحصول على حقوقهم المسلوبه وكرامتهم المهدره المسحوقه وإنسانيتهم المفقوده والمستلبه. والالهاء المتعمد بأختلاق أحداث وظواهر معجزيه أعجازيه غيبيه غير ملموسه ، وحشد وتجنيد كافة مأجورى ومرتزقة وسائل الأعلام المرئى والمكتوب والمسموع وبالطبع بعض رجال المؤسسه الدينيه للتحدث فى تلك الوسائل ـ بمقابل مادى مجزى ـ عن هذه الظواهر ليل ونهار لينغمس المواطن أكثر فأكثر فى عالم الميتافيزيقيا والماورائيات ويطلب ويستجدى النصره والمعونه والخلاص من واقعه المظلم القمئ الكئيب من أرواح الموتى من الاولياء والأباء والأجداد والأسلاف بصفه عامه وتزايد أرتياد المقابر والأضرحه مما يعود بالنفع المادى والمعنوى طويل المدى على القائمين على أدارة المؤسسه الدينيه وأيضاً القائمين على أدراة تلك الأضرحه والمقامات ومكان حدوث الحدث والظاهره الاعجازيه الخارقه المزعومه .
( وتحضرنى قصه حقيقيه ذكرها الفيلسوف الكبير برتراند رسل فى أحد كتبه وهى تدور عن بلده سرت بها أشاعه عن وجود جزء من قدم قديسه شهيره يبارك كل من يلمسه ويشفيه من كافة الأمراض وأكثرها أستعصاء على الشفاء ، بخلاف حدوث كثير من المعجزات والأحداث العجيبه والظهورات المتكرره لتلك القديسه فى هذا المكان المبارك " أفتراضاً "،ولكن كانت المفاجاه المذهله والمحزنه فى ذات الوقت عند قيام بعض العلماء بأخذ هذا الجزء المفترض انه لتلك القديسه واجراء التجارب عليه ليتضح انه جزء من قدم " معزه " !! )
د . مصطفى حجازى : ـ تنتشر اضرحة الاولياء ومقاماتهم فى كل ارجاء المجتمع المتخلف،ولا تكاد تخلو منه قريه او حى،وتقام حولها اماكن العباده ثم تحيط بها المساكن والمنازل والفنادق،وتنتشر الاسواق التجاريه . فهى محج وملجا واماكن للتبرك واستجلاب للخير ، ويقوم على هذه المقامات خدام وعلماء ـ يدعون انفسهم علماء ـ يلعبون دور الوساطه بين صاحب الحاجه وبين الولى،ويقودون خطاه فى التقرب منه والدخول عليه، من خلال مجموعه من الطقوس والادعيه والابتهالات وهم ينسجون الاساطير حول الخوارق والكرامات التى يأتيها هذا الولى،ويروجون لزيارته وتقديم النذور الى مقامه،مستفيدين من ذلك اكبر فائده ممكنه،ومستغلين صاحب الحاجه المتشبث بأمال الخلاص بعد أن حلت به كارثه لا يستطيع لها دفعاً ولم يجد له فيها عوناً،أبشع أستغلال .وأبرز دليل على ذلك وجود مقامات اولياء يدعى خدامها تخصصها بحل مشكلات النساء على اختلافها ( زواج،انجاب، مساعده على ضره،رد الحبيب او الزوج الى المنزل،الخ ...) بالاضافه الى النذور والقرابين،تحتل الادعيه والابتهالات مكانه خاصه فى التقرب من الاولياء والتماس قضاء الحاجات على ايديهم ، وتتنوع الادعيه لتشمل مختلف الاغراض وتصلح لقضاء الحاجات المتنوعه للفئات المغبونه ( فهناك ادعيه للشفاء من المرض واخرى لتفريج الغم،وثالثه لازالة الكرب،ورابعه لتوسيع الرزق،وهكذا...،).بالطبع يعمل شيوخ الطرق وخدام المقامات على تعقيد الادعيه وادخال التكلف والتحذلق اللغوى عليها،واسباغ طابع الغرابه التى توهم الانسان المغبون الجاهل بعلم وفير يقوم ورائها،وسر دفين يكمن فيها ، ويجعلها مفتاحا للوصول الى بركة الولى . ومن خلال ترك هذا الاثر فى نفوس الجماهير واشعارها بالعجز امام قوة علم شيوخ الطرق ، يرشح هؤلاء مكانتهم كوسطاء لدى الاولياء واسترضائهم،ويدفعون الجماهير الى الاستسلام والرضوخ لاستغلالهم. الادعيه فى اساسها تقوم على امل سحرى فى الخلاص من خلال الاعتقاد بجبروت الافكار والكلمات وما تتضمنه من رغبات، وبمقدار أنتشارها ينتشر العجز عن التصدى للواقع بالموضوعيه والعقلانيه المطلوبين،ويمكن اعتبارها كمراه تعكس اعماق المجتمع من حيث شعور افراده المقهورين بالضياع والوحده وبحثهم عن معجزه للخلاص...،ان الادعيه تشيع نفسيا نوعا من الاطمئنان الى القدر والمصير وتبث هدوءا فى وجود الانسان المتازم،من خلال القناعه بان هناك جهه ما ستتولى حل الازمه وتخليصه منها،ثم هى تمتص اذا كانت مطوله جزءا من القلق والتوتر النفسى .من خلال هذه الصوره الخيره للاولياء وكراماتهم والادعيه وغيرها من وسائل التقرب منهم يملاء الانسان المقهور خواء عالمه العاجز المحدد، بأمل القدره على التصدى لواقعه والتحكم بمصيره،بمقدار ما يتخذ من هذه الرموز حلفاء له.جبروت الرجاء يحل محل قوة الفعل التغييرى ، روحية الاستجداء والاحتماء تحل محل المطالبه بالحق والتصدى لانتزاعه . " التخلف الاجتماعى "



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 1
- أرض الأكاذيب نسخه كامله منقحه و مزيده ج 1
- الزواج بحسب سامح سليمان
- الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 2
- الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 1
- سيكولوجية الإنسان المقهور ج 1
- أقتباسات هامه جداً ج 5
- الزواج بحسب نيتشه
- نشيد الكراهيه
- أقتباسات هامه جداً 4
- استعباد النساء 4
- استعباد النساء 5
- استعباد النساء 3
- المرأه فى أدب المازنى و السحار
- أستعباد النساء ج 1
- استعباد النساء ج 2
- سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السج ...
- سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السج ...
- البعوض النسخه الكامله 4
- البعوض النسخه الكامله 3


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامح سليمان - أرض الأكاذيب ج 2