أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الشمالي - رسالة مفتوحة من التكتل الوطني الثوري إلى الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السوريه















المزيد.....

رسالة مفتوحة من التكتل الوطني الثوري إلى الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السوريه


محمد الشمالي

الحوار المتمدن-العدد: 4258 - 2013 / 10 / 28 - 15:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة مفتوحة من التكتل الوطني الثوري إلى الائتلاف الو طني لقوى الثورة والمعارضة السورية ‏

ميَّز السيد برهان غليون قبل أيام بين النقد من أجل التصحيح والنقد بقصد التجريح والقدح والتشهير . سأحاول هنا احترام ‏الحد الأخلاقي الأدنى الذي تطالبنا به النزاهة السياسية التي نحن أحوج لها من أي وقت مضى وفي ظرف يفرض علينا ‏قول الحقيقة دون استغلالها لأغراض لا تخدم الوطن ولا القضية التي ندافع عنها بأسناننا وأظافرنا .‏

أولا ـ البحث عن الشرعية

‏ استهجنتُ دوما كلمة " معارضة " ووجدتها في غير مكانها الطبيعي خاصة عندما يُقصدُ منها مجموعة القوى الثورية ‏السورية التي بدأت بالتعبير عن وجودها داخل وخارج سوريا اعتبارا من تاريخ اعتصام جامع العمري في درعا وانطلاق ‏أول شعار ضد السلطة القمعية للدولة السورية " الموت ولا المذلة " . فضلا عن ذلك ،كلمة "معارضة " فقدت محتواها ‏السياسي في سوريا منذ وصول البعث للسلطة في 1963 وحصر السلطة في حزب واحد. كيف نعارض ونحن لا نملك ‏حرية التعبير والنقد ؟ كيف نعارض عندما نعيش تحت رحمة قانون عسكري يمكنه في أي وقت أن يلفق لنا تهمة الخيانة ‏والتآمر على الوطن ؟ الحقيقة أي نشاط سياسي وطني حاول فرض وجوده رغم أنف النظام عاش مرحلة المقاومة لا سيما ‏عندما يلجأ النشطاء السياسيين لحمل السلاح كما حصل للإخوان المسلمين في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات. يمكننا ‏القول بأن القوى السياسية السورية (ماعدا التي دخلت بتحالف مع النظام القمعي ) قد قاومت منذ ذلك التاريخ طغمة عسكرية ‏حاكمة وصلت للسلطة بالقوة وليس عن طريق ديمقراطي . انطلاقا من ذلك يبدو لي أكثر عدلا وأكثر احتراما للحقيقة أن ‏نسمي الناشط السوري اليوم في الداخل أو في الخارج مقاوما وليس معارضا . ‏
ولكن أي نوع من النشطاء السوريين أقصد؟ هل أقصد هؤلاء الذين تعودوا الحياة الرغيدة في فنادق الخمس نجوم بعيدا عن ‏‏ حياة الخوف والفقر بين خرائب حمص وحلب وإدلب وريف دمشق؟ هناك أسباب عديدة تجعل السوريين يقولون بألم شديد ‏و بكثير من السخرية والتهكم : كلمة " معارضة كتيرة على هؤلاء النشطاء فما بالك يا سيدي بكلمة مقاومة ؟ "‏
ونعم أسباب كثيرة تجعل السوريين الأحرار ينظرون إلى معارضة الفنادق نظرة ازدراء . وأنا من رأيهم وأتفاعل مع ‏مشاعرهم . هل قول الحقيقة هو تجريح ؟ نعم النظام يستفيد من هذا النقد. فهو يرصد الهفوات والأخطاء والانزلاقات ‏الخطيرة كي يقدمها للسوريين كدليل على لا أخلاقية ولا وطنية "معارضة الفنادق " . ولكن أليس من مصلحة الثورة تذكير ‏ممثليها بدورهم الوطني وواجباتهم وأخطائهم ؟ أليس من حق السوريين أن يثوروا ويغضبوا ضد سلوك وأخلاق أحدثت ‏ضررا كبيرا لمسيرة الثورة ونالت من مصداقية مطالبها ؟
‏1 ـقيادة العمل الثوري هي موهبة ذوي النفوس القوية . فالنفوس الميته المشرنقة في قوقعة الذات والرؤية المحدودة ‏المسكينة ،اللاهثة وراء مصلحة خاصة وضيقة لا يمكنها مهما حاولت أن تصل للمستوى الوطني الذي تتطلبه المرحلة ‏القاسية والحرجة من عمر الثورة .فعلى سبيل المثال ، كيف لرئيس مجلس وزراء أو وزير أو ضابط برتبة أمير يعلن ‏انضمامه لصفوف الثورة و ينافس على مناصب قيادية فيها وهو يعيش مع أقربائه وذويه آمنا مكرما معززا في قصور ‏أجنبية أو عربية ؟ كيف له أن يدعي بأنه شخصية وطنية قادرة على القيادة عندما يفرُّ من أرض المعركة حفاظا على حياته ‏وحياة ذويه ناسيا أو متجاهلا عشرات مئات الألوف من القتلى والجرحى الذين سقطوا دفاعا عن كرامتهم ؟

‏2 ـ فهل من المعقول تصديق مطالب الثورة السورية و أهدافها (في العدل والمساواة والشفافية ) اذا كان قادة هذه الثورة و ‏من نصبوا نفسهم أوصياء عليها في الخارج هم آخر من يؤمن بهذه الأهداف ؟ يقبضون بالنقد الأجنبي وبراتب يتجاوز ‏أحيانا راتب رئيس دولة في أوروبا بينما آلاف الأطفال السوريين يموتون جوعا !‏
متى كانت الثورة مؤسسة نفعية ؟ وهل العمل الطوعي المدني يكافأ براتب شهري ؟ وعلى فرض أن هناك ضروريات ‏معيشية فهل من العدل والأخلاق الثورية أن يصل الراتب الشهري للعضو ألوف الدولارات ؟ أي مصداقية وأي احترام ‏يمكننا أن ننتظر تجاه هذا العضو من قبل السوريين وخاصة السوريين الذين يجمعون التبرعات قرشا قرشا من أجل الثورة ‏أو الذي يبيعون في دكاكين الثورة على أرصفة العواصم الأوربية ؟
‏ وهل كان يوما التطوع في العمل الثوري يحتاج لسيرة ذاتيه؟ فهل كل السوريون الذين سقطوا بنيران الأسد من ضباط ‏وصف ضباط وثوار مدنيين قدموا لكم سيرة ذاتيه في الائتلاف أو في المجلس الوطني ؟ أتدرون كم عدد هؤلاء الذين باعوا ‏عفش بيتهم كي يشتروا بندقية يدافعون فيها عن نفسهم؟
‏2 ـ إن كان كل هذا قدح أو تشهير لمَ لا تضعون السوريين أمام الحقيقة وتسمحون بتشكيل لجنة تفتيش ومحاسبة سورية ‏مستقلة وبدون وصاية أعضاء الائتلاف والمجلس الوطني ؟ ‏
‏3 ـ النقطة الأخيرة التي أفقدتكم مصداقية الشارع السوري ( إلاّ من أفسده المال الأجنبي ) وهي بحثكم المستمر عن الشرعية ‏وخاصة عند كل موعد دولي كبير كجنيف ؟ كيف حصل المجلس وطني عل شرعيته الوطنية وما هي أسس شرعية ‏الائتلاف ؟ ما هي البنية الشرعية أو الثورية لمؤتمر أنطاليا الأب ( ايار2011 )الذي جرّ وراءه مئات المؤتمرات العبثية ‏وبنفس الوجوه أو أغلبها ؟ هل المعارضة السورية هي معارضة الصدفة ؟ أم معارضة الأمر الواقع ؟ أي معيار يتحكم في ‏‏ بناء المؤسسة الكبرى للثورة ؟ التوزيعات الطائفية ؟ أوالمحسوبية؟ أو الولاءات الأجنبيه ؟‏
‏4 ـ هذا يستدعي برأي وقفة تأمل وتفكير وإعادة تقييم لبناء بلا أساس قد يسقط قريبا ويسقط الثورة معه.‏
‏ ‏
ثانيا ـ المهمة المستحيلة ‏

ليست المصداقية هي آخر المشكلات التي تعترض طريق الائتلاف . لنتكلم عن الأداء . لقد عجز الائتلاف وما سبقه ‏من مؤسسات عن ايجاد أداء منطقي ،منهجي قادرعلى نقل القرارات من حيز التنظير إلى حيز الواقع العملي والتنفيذ . ‏‏ هل هناك استراتيجية متمخضة عن مئات المؤتمرات؟ على فرض أنه كان هناك استراتيجية ، هل يمكننا نعرف كيف ‏تُرجمت وجُسدت توصياتها على أرض الواقع ؟ تعفنت وثائق العهد ووثائق المرحلة الانتقالية وماتت توصيات وولدت ‏مكانها آلاف التوصيات التي هي ماتت بدورها ...سنتين من عمر مؤسسات الثورة السياسية ... ماذا عملنا ؟ نهيكل ...نتوسع ‏‏...نمزق بعضنا ... نعيش في وهم المستقبل ونبيع كل يوم جلد الدب مئة مرة قبل اصطياده ... و كانت النتيجة :‏
‏ ‏
‏1 ـ المفاجآت الرهيبة على الأرض بكل ما تبعها من عسكرة منفلتة ودخول قوى أجنبية وفساد الحراك الثوري ‏
‏2 ـ الأداء الإعلامي الضعيف والإنزلاق في مطبات اعلامية من صنع النظام .‏
‏3 ـ خلل في موازين القوى على الأرض لصالح النظام .‏
‏4 ـ عدم القدرة على إدارة الأراضي المحررة و إدارة ملفات اللاجئين السوريين ‏
‏5 ـ عدم إيجاد صيغ سياسية تتناسب مع التطورات العسكرية ‏
‏6 ـ عدم التوصل لبناء جسد ثوري وطني موحد‏

طيب ، بلا ديماغوجية أو مزايدات وطنية . أنا أعترف : أنه لو حتى ولو بدلنا جميع أعضاء الائتلاف الحاليين بأشخاص ‏آخرين لربما ما استطاعوا تغيير المعطيات الحالية وما كان أداؤهم أحسن . نفس الأسباب تعطي حتما نفس النتائج . ‏ولكن لو كنتُ مكان أي شخص قيادي لكنتُ تعلقت بالأرض ورفضت عيشة الذل في الفنادق الفاخرة ولاحترفت المقاومة ‏في المكان الذي يوجع النظام ولحملت البندقية مثل أي ثائر سوري ..ولتركت ( التجعير ) أو الجعجعات الإعلامية ‏والسجالات الهزيلة على الفضائيات التي تعيش من دم أطفال سوريا . لو كنت مكان اخوتي في الإئتلاف لما تركت أهلنا ‏وحيدين يواجهون الموت والجوع والذل وأنا ...وأنا ...وأنا ...أنعم بدفء العائلة في الغرب ...حيث لا وجود للثورة ...في ‏فندق على البحر حيث لا وجود إلا لعرس أولحفلات طرب .الثورة لا تصنع بالوكالة . نعيشها ، نموت فيها ، أو نكتب ‏تاريخها . هل أنتم يا إخوتي في المعارضة قادرون على مسك القلم ؟ ‏

ثالثا ـ عصا موسى عليه السلام

نقطة ضعفكم هي محدودية شرعيتكم ومصداقيتكم ، وهذه الشرعية لن تكتسبوها طالما عشتم الثورة افتراضيا وفي ‏الأماكن التي فُرضت عليكم أو اخترتموها لسبب أو لآخر . هيئة التنسيق ( أبو رقيبة زماننا) تعمل بمهارة براغماتية ‏أوبحس عملي سياسي ( ولكن وصولي وانتهازي شرس ) مستفيدة من هذا الواقع المأساوي السياسي الذي تعيشه الثورة ‏اليوم . هي اليوم الأقرب لمفهوم المعارضة منكم ( بالرغم من تواطؤها ). أغمضت عينيها على جرائم النظام ولكن بقيت ‏في مواجهته سياسيا بما يحقق مصلحتها وطموحاتها في ملء الفراغ السياسي الذي سينجم عن سقوط النظام أو انحسار ‏سلطته .‏
ألم تتساءلون بجدية عن السبب الحقيقي لضرب المجلس الوطني السوري ووضع تشكيل سياسي جديد مكانه ؟ أنتم تعرفون ‏تماما بأن الائتلاف الوطني ليس هدفه توحيد المعارضة ولكن وأد الحراك الثوري وإحداث خلل في ميزان ثورة قوية ‏ومنتصرة . ما هو خطأ المجلس الوطني السوري ؟ عندما يصف رئيس المجلس الوطني السابق ( السيد غليون) جنيف 1 و ‏البيان الختامي الذي عنه ب " مهزلة " فهذا يعني أنه حكم على نفسه وعلى مجلسه بالتهميش والموت السياسي .جنيف 1 ‏ترك مشكلة تنحي الأسد عالقة : فهو لم يقر بالتنحي ولم ينف فكرة بقاء الأسد في السلطة . أنتم تعلمون تماما بأنه اعتبارا ‏من هذا الموقف بدأت أمريكا ومن ورائها روسيا في البحث عن توازنات سياسيه جديدة د اخل المعارضة، توازنات تحقق ‏لها مصلحتها دون تدخل عسكري وذلك بحجة لم شمل المعارضة والثورة السورية ( كما بدا ذلك في التسميه).‏
‏ لم يكن صعبا معرفة الأسباب التي أدت لضرب المجلس الوطني . كلنا يعلم بأن ذلك لم يكن في الحقيقة سوى عقوبة ‏تأديبية لمعارضة خرجت عن طاعة أسيادها ، وأن تأسيس الائتلاف بإرادة أجنبية لم يكن في النتيجة سوى الضربة ‏القاضية لاستقلالية قراراتها . وتعرفون أيضا أن النظام شريك لهيئة التنسيق، وأن ميشيل كيلو شريك في الكواليس لهيئة ‏التنسيق ولروسيا وللنظام ، كيف إذا تركتم هيئة التنسيق تخترق الائتلاف عن طريق التوسعة الأخيرة إي عندما قبلتم قصم ‏ظهر بعيركم بقبولكم ميشيل كيلو ؟ هل وُجدَ الائتلاف الوطني الذي اختبأ تشكيله وراء فكرة توحيد المعارضة لتفكيك ‏الثورة أو كما يقال بلغة الثوار " طق براغي صقور الائتلاف الذين تمسكوا بثوابت الثورة وأهمها تنحي الأسد ومحاكمته ‏كشرط لأي مفاوضات ؟ ‏
‏1 ـ لم تكن المؤتمرات الوطنية الجامعة التي يروج لها حاليا هواة ركوب الطائرات والسياحة الثورية هي عصا موسى ولا ‏في أي ظرف من ظروف الثورة . كلنا نعرف أين انتهت قرارات مؤتمرات القاهرة وأين قادتنا سجالاتها الدونكوشوتية. ‏
‏2 ـ توحيد المعارضة السورية هو أمر مستحيل، فالمسافة التي تفصل بين الحراك الثوري والنظام هي تقريبا نفسها التي ‏تفصل هذا الحراك عن هيئة التنسيق وكل من يدور في فلكها من الإتحاد الديمقراطي. ‏
‏3 ـ الخلاف بين فصائل المعارضة ليس سياسيا فقط بل مبدئيا واستراتيجيا . فالاصطفاف وراء الدب الروسي هو تخلي عن ‏السيادة الوطنية أو عن جزء منها وذلك بسبب الدور الذي لعبه الروس حتى الآن بدعم آلة القتل التي نزلت على رقاب ‏السوريين .كذلك الأمر بالنسبة لغزو سوريا من قبل الإيرانيين واللبنانيين الشيعة .‏
‏4 ـ انطلاقا من هذه المعطيات الواضحة والمعروفة من قبل الجميع تصبح مشاركة هيئة التنسيق وميشيل كيلو في مؤتمر ‏جنيف2 هو التزام بالمحور الأسدي ـ الشيعي ـ الروسي الذي تحددت معالمه منذ بداية الثورة السورية . وبالتالي فأي ‏مشاركة للائتلاف فيها هو ضربة الخلاص للثورة السورية .‏
‏5 ـ عصا موسي الثورة هي اليوم مقاطعة مؤتمر جنيف وفتح قنوات حوار وطني ثوري يؤدي لحل الائتلاف الوطني ‏وإعلان ولادة هيئة خلاص ثورية سورية منبثقة مباشرة عن الحراك الثوري المدني والعسكري وليست ممثلة له تهدف ‏لإسقاط مشروع جنيف 2 و المحور الروسي ـ الشيعي . ‏
‏ ‏



#محمد_الشمالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة من سوري إلى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
- جنيف ، الكذبة الكبرى
- المعارضة السورية مريضة بداء البعث
- الثورة السورية وطائفة السنسماعيليين
- بيان صادر عن التكتل الوطني الثوري مجزرة القبو
- البيان التأسيسي للتكتل الوطني الثوري
- التدخل الأمريكي : أهدافه وتداعياته
- من درعا إلى الغوطة : جريمة ضد سوري
- عندما تصبح الطائفة تهمة


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الشمالي - رسالة مفتوحة من التكتل الوطني الثوري إلى الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السوريه