أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج4/ اكتشافات الجلبي: لا مانع من الانتحار لرافضي الإعدام!4-4















المزيد.....

ج4/ اكتشافات الجلبي: لا مانع من الانتحار لرافضي الإعدام!4-4


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4255 - 2013 / 10 / 24 - 13:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




سنضرب صفحا عن تبريرات الجلبي لأعماله "الخيرة" في حماية آلاف البعثيين من قانونه الاجتثاثي والتي أطال الوقوف عندها وأورد أرقاما كثيرة، وكأنه يبشر عددا من المحكومين بالإعدام أنَّ من حقهم الانتحار "بكل حرية" إذا كانوا لا يحبون الإعدام بالمشنقة! فالواقع يقول لنا شيئاً مختلفاً، لا يمكن الرد على وقائعه بالأرقام والإحصائيات التي لا يمكن الجزم بصحتها، بل بالمعالجات الجذرية والعاجلة التي ترفع الحيف والظلم عن عشرات وربما مئات الآلاف من العراقيين الأبرياء من المشاركة في ارتكاب مجازر نظام صدام، والذين تضرروا بهذه الحملة السياسية الثأرية التي شنتها مليشيات وأحزاب قد تكون مخترقة من قبل عملاء مخابرات دولية وإقليمية ومنفلتة من كل رادع ولا علاقة لها بالإنصاف والقانون.

وبالنتيجة فقد أفلت مجرمون معروفون بأيديهم الملطخة بدماء العراقيين، بل ونُصِّب بعضهم في مراكز أمنية وسياسية حساسة، وعوقب وقتل وشرد وهجر أبرياء كل جريمتهم أن ماكنة القمع والتبعيث القسري أجبرتهم على أن يكونوا بعثيين ينفذون مشيئة قيادة النظام، وربما كان عدد من نالوا العقاب المستحق أقل كثيرا من الأبرياء، ولا يمكن معرفة ذلك إلا في أجواء الشفافية وسيادة القانون فأين نحن من هذه الأجواء؟ هنا، يمكننا النظر إلى عملية الاجتثاث التي قام بها حكم المحاصصة كرد فعل من ذات النوع القمعي الذي مارسه نظام صدام ضمن عملية التبعيث القسري طوال أكثر من عقدين وطالت كافة الكليات والجامعات والجيش والشرطة لصالح حزب البعث، وسلمت المراتب والقيادات العليا في الجيش وأجهزة الأمن والاستخبارات لبعثيين من مناطق وبضع عشائر من طائفة معينة مع بعض الاستثناءات التي أملتها "القشرة القومية" للنظام واستفاد منها بعثيون شيعة أثبتوا وفاءهم لصدام شخصيا وللنواة الصلبة لنظامه، وهذه الاستثناءات لا تختلف من حيث الجوهر عن الاستثناءات التي يقوم بها المالكي ومن سبقه لمن يثبت ولاءه لحكم المحاصصة وهيمنة كتلة "التحالف الوطني" وزعيمته "دولة القانون".

يمكن الجزم بثقة أن التبعيث القسري والاجتثاث كلاهما نبت شيطاني أضر ويضر بالعراق لأنه عمل قمعي، لا قانوني ويتم بأيدي جهلة يريدون تحقيق مطامعهم الخاصة ضمن ظروف غير طبيعية ولا ديموقراطية.

سيكون مفيدا أن نتوقف عند إجابة الجلبي عن الصحافي الذي واجهه بحقيقة أنّ (البعثيين وجدوا طريقهم إلى أماكن ومناصب حساسة) وهذه الحقيقة يربطها الجلبي كعادته بحماقات ومؤامرات خصومه السياسيين في طائفته، فيعلل وجود هؤلاء البعثيين الكبار سابقا في تلك المراكز الحساسة (بالاستثناءات الخاصة من رئيس الحكومة، وخاصة في المناصب الأمنية). وهو بهذا يحاول إنكار حقيقة أنّ عملية كبيرة لبناء المؤسسات العسكرية والأمنية والأجهزة والهيئات والمفوضيات الخاصة هُندست وأنجزت بشكل طائفي منذ قيام مجلس الحكم وقبل وصول المالكي إلى الحكم، واشتركت فيها هيئات وقيادات ومرجعيات خاصة تولت مباركة البعثيين "التائبين" من البعث، والملتحقين بخدمة طائفتهم السياسية وخطابات أحزابها. ولكن الجلبي لا يغلق الباب نهائيا هنا، بل تركه مواربا – فموعد الانتخابات التشريعية يقترب حثيثا – لذلك يضيف (الآن، إذا وجد قرار سياسي كبير، يمكن الوصول إلى تسوية بشأن كل ما يثار من خلاف حول اجتثاث البعث أو المساءلة والعدالة). وإذا ما رفعنا أداة الشرط "إذا" التي لا مكان لها من الإعراب والسياسة في هذه العبارة، واستعملناها مجددا في سياق آخر ملائم، فسنفهم أن الجلبي يقدم، والأدق، يَعِد بتقديم، جَزَرَة كبيرة إلى خصومه الطائفيين من العرب السنة مقابل دخولهم معه في صفقة تسوية، ويمكن أن نقرأ العبارة الآن بشكل الآتي: إذا اتفقتم معي اليوم فسأتوصل معكم إلى تسوية حول كل ما يثار الخلاف عليه بما في ذلك الاجتثاث. والواقع فإنّ من الممكن أن يجد الجلبي مقاولين طائفيين جاهزين لهذه الصفقة فساسة الطوائف متشابهون من حيث الجوهر والمضمون رغم صياحهم وصخبهم الهستيري أمام وسائل الإعلام، ولكنه لن يصل معهم أو بمفرده إلى حل معقول يخرج العراق من أزمته المستفحلة لأن هؤلاء الناس يشكلون جزءا من المشكلة وليس من الحل.

وحتى المالكي، أو أي شخص آخر في منصب سيواجه بالواقع الطريف والعجيب التالي: فهو إذا طبق الاجتثاث بعنف وقسوة وسرَّح وطرد واعتقل الآلاف، اتهم بتخريب العلاقات مع العرب السنة وبتدمير إنجازات "العبقري" بترايوس، وإذا فعل العكس، وسار باتجاه المصالحة والتساهل والعفو عن البعثيين المدانين أو المتهمين بكونهم بعثيين اتهمه الجلبي وسواه بمنح الاستثناءات وتعيين البعثيين في مناصب حساسة وحملوه مسؤولية تفجيرات القاعدة وحلفائها! هذا المأزق الدموي والغبي سيستمر، سواء بقي المالكي، أو رحل وجاء غيره؛ والسبب هو أنه جزء أصيل من مأزق النظام الطائفي المتعارض مع طبيعة المجتمع العراقي وتركيبته المجتمعية التعددية والمتنوعة الموروثة وغير المكرسة في كيانات طائفية مستقلة عن بعضها اقتصاديا واجتماعيا ونفسيا وثقافيا...الخ، ومع خصوصيات المرحلة التي يمر بها!

في تحليله لنتائج اقتراع المحافظات وماذا سيعني في الانتخابات التشريعية سنة 2014. يكرر الجلبي اكتشاف العجلة للمرة المليون، فيقرأ النتائج بطريقته الخاصة، أعني طريقة "مَن خرج من المولد بلا حمص" فيقول (كان هناك سخط، لذلك 3 محافظين فقط حافظوا على مناصبهم رغم أن جميع المحافظين ترشحوا، أي أن نسبة الرضا الإجمالية كانت 20٪-;- فقط، ولذلك صرنا أمام تغيير جذري في الحكومات المحلية. ولكن هل الجديد أحسن من القديم؟). الغريب هو أن ما يعرضه الجلبي هنا، رغم عاديته ومعرفة الجميع به، ولكنه لا يخرج منه بالخلاصة الوحيدة الممكنة فهو يقول إن تغييرا جذريا على مستوى المجالس المحلية قد حدث وهذا صحيح شكليا وعلى مستوى أعداد وأحزاب المحافظين وأعضاء المجالس ولكن هل أدى هذا التغيير الجذري إلى نتائج مباشرة أو غير مباشرة سياسيا وعلى صعيد العملية السياسية أو على صعيد الأمن المتدهور والخدمات السيئة؟ الجلبي يقول: انتظروا نتائج الانتخابات القادمة لمعرفة الجواب ولكن غالبية العراقيين سيردون عليه! لا داعي للانتظار يا سيد الجلبي فالسمكة متعفنة من رأسها وليس من ذيلها!

وضمن المعالجات السقيمة المكررة يكثر الجلبي ومحاوره من تعداد محاسن ما سمياه "جبهة الشيعة ضد الحرب" التي يقودها الصدر والجلبي والحكيم ويلاحَظ إسقاط اسم عادل عبد المهدي الذي ربما استبدل باسم زعيمه حزبيا أي الحكيم وكونها قادرة على الوصول إلى حلول مع الفريق الطائفي المقابل عبر تقديم التنازلات وتأكيد المصالحة وانتقاد المالكي. وهنا يقدم الجلبي لقارئه وسامعه جرعة قوية من فكره الطائفي الملمع، ويعلل وقوفه مع الصدر والحكيم ضد الظالم الجديد أي المالكي بالكلمات التالية (نحن أسقطنا صدام حسين لأنه ظالم، فبأي وجه نلاقي الناس ونحن ندعم الظلم؟) ولا ندري هل يضحك الجلبي على سامعيه أم على نفسه، فالحكيم لم يقطع صلته بالمالكي وعلاقته به سياسيا وحزبيا على أفضل ما تكون. أما مشاكل الصدر مع المالكي فهي مشاكل داخلية وحزبية تتعلق بالتنافس على قيادة الطائفة، وتتصل بثارات قديمة تمتد إلى فترة "صولة الفرسان" ولا علاقة لها بنوبة الصفاء وكره الظلم التي انتابت الجلبي أخيرا.

وحول توسيع تجربة "التحالف الجديد" يخبرنا الزميل الصحافي - في معرض سؤاله الجلبي - بأن (هناك تقارب لافت بين الصدر ومتحدون وعلاوي والجلبي والأكراد والحكيم، كيف سيترجم ذلك في انتخابات 2014 وصفقة تشكيل الحكومة؟) ولن نتوقف عند صحة هذا الخبر من عدمها، بل عند آخر وأهم اكتشاف أو اعتراف يقدمه الجلبي؛ فهو يقول، وبالفم الملآن إنّ (التقاسم الطائفي للمناصب لن ينجح، علينا ان نبحث عن خيار شراكة سياسية، اي ان يجتمع خصوم مختلفون مذهبيا وايديولوجيا على قضايا سياسية مشتركة، وهناك اليوم فرصة لبناء تسوية كبيرة.) ويوضح الجلبي مشروعه فيضيف (الدستور لم يشترط تكوين كتلة كبيرة من مكون واحد، فالكتلة الأكبر يمكن أن تتشكل من هذه المكونات المختلفة، وتعلن الحكومة. ولا يوجد مانع سياسي أو دستوري لظهور كتلة تختار رئيس الحكومة وتتكون من سنة وشيعة وأكراد. الاختبار الكبير هو: ألا يمكن حقا بعد 10 سنوات من العمل، أن نتجاوز الحواجز الأيديولوجية، وان يتحالف السني والشيعي والكردي، والشيوعي والإسلامي، على هدف سياسي كبير عابر للحواجز؟).

حين يكفر أحمد الجلبي بالمحاصصة الطائفية، ويقول إن التقاسم الطائفي للمناصب لن ينجح، وأن عليهم البحث عن خيار شراكة سياسية، فهذا يعني أن العملية السياسية ماتت وشبعت موتا، ولكن على لسان أهلها ومؤسسيها؛ فهذا الشخص، أحمد الجلبي، هو أحد كبار مؤسسي الطاعون الطائفي في العراق، وصاحب أول دكان سياسي طائفي هو "البيت السياسي الشيعي" الذي أسس سنة 2004، وهو يعود إلى المستنقع الأميركي ذاته للبحث عن حل لمشكلة تحلل وتعفن النظام ككل، فيدعو إلى الاتفاق على قضايا سياسية مشتركة لبناء تسوية كبيرة بين المختلفين مذهبيا وأيديولوجيا ويوضح أكثر فيقول (وأن يتحالف السني والشيعي والكردي، والشيوعي والإسلامي، على هدف سياسي كبير عابر للحواجز) لاحظوا: لقد جمع الجلبي وبعبقريته الخاصة الشيوعي مع الإسلامي وهذه توجهات سياسية أيديولوجية مع الكردي وهذا تصنيف وانتماء قومي مع السني والشيعي وهذه هويات فرعية طائفية وجعلهم جميعا في قِدر واحد على نار أميركية هادئة وكل هذا من أجل تأجيل دفن العملية السياسية الأميركية الطائفية وإطلاق عملية سياسية وطنية ديموقراطية تقوم على أساس دولة المواطنة والمساواة لا على أساس دولة المكونات الطائفية والعرقية.

معلومة ثمينة يوردها الجلبي في رده على آخر سؤال يقول (إنّ أنصار المالكي يشمتون بكم أنتم خصومه، ويراهنون على فشلكم في الاتفاق على بديل له، ولم نسمع إشارة تدل على عكس ذلك. ما رأي احمد الجلبي بهذا؟) فيرد الجلبي ولكن بمثال من الماضي مع أن السؤال مشدود إلى المستقبل ويعلن أن هذا الأمر غير صحيح ويدلل على ذلك بحادثة أن (الكتلة الشيعية صوتت بـ64 صوتا لصالح الجعفري، و63 لصالح عبد المهدي. بوش رفض وبلير رفض الجعفري. وكان يفترض أن الكتلة الشيعية تقدم المرشح الأقل بصوت واحد (أي عبد المهدي)، لكن صار هناك تدخل، وقيل انه يجب أن "نجبر خاطر" حزب الدعوة، فجاء المالكي).

معنى ذلك، أن رئيس الوزراء، الذي يحكم العراق طوال عهدتين، ويحاول الآن ضمان بطاقة العهدة الثالثة جاء نتيجة عملية "جبر خواطر" التي قامت بها الأحزاب الشيعية لحزب الدعوة المدلل، وليس على أساس الكفاءة أو البطيخ! ليس هذا فحسب بل نعلم أيضا أن الشخصين اللذين أسقطا رئيس الوزراء الذي قبله أي الجعفري، هما الزعيمان الأجنبيان اللذان تحتل جيوشهما العراق، بوش وبلير، رغم أن الكتلة الفائزة بالانتخابات رشحته وثبتته في منصبه.. فأي "شرشحة" تلك التي قام بها أحمد الجلبي لكتلته السياسية الطائفية والتي ظهرت أنها لا تستحق أي احترام، وأنها مجرد بيادق بيد الرؤساء الأجانب، تسيرها المصالح والأهواء وجبر الخواطر، وربما طرد الحسد، والأخذ بالاستخارة، والطرة كتبة... الخ.

وكل هذا كان معروفا، وعلى نطاق شعبي واسع، ولكنه يطرح علنا اليوم، ولأول مرة، كاعتراف رنان من أحد مؤسسي اللعبة السياسية الطائفية، فهل يتعلق الأمر بعلامة من علامات انقلاب الوضع في العراق والمنطقة؟

* كاتب عراقي

رابط الحوار مع أحمد الجلبي

http://www.almadapress.com/ar/news/18746/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%84%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A3%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B4%D9%87%D8%AF%D8%A7%D8%A1-



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج3/ هكذا تكلم الجلبي: التجسس هو الحل! 3-4
- ج2/اكتشافات الجلبي: لماذا لم يُطَحِ المالكي؟ 2-4
- ج1/اكتشافات الجلبي: كأننا والماء من حولنا 1-4!
- ردا على افتراءات جمال جمعة ضد لينين وعرفات
- السلفية الانتحارية وسرقة رموز اللإسلام
- ج3/وقفة عز من 1922: مضبطة شيوخ كوكس في مواجهة مضبطة الوطنيين ...
- ج2/وقفةُ عزٍّ من 1922: فتوى سُنية توجب القتال ضد الوهابيين! ...
- لم تدخل عقلي قصة حطيحط!
- ج1/وقفةُ عزٍّ من 1922: سُنة العراق مع شيعته ضد الإجرام التكف ...
- الجزء الثاني /معركة -جريبيعات 1910- بقيادة السعدون: رسم حدود ...
- معركة -جريبيعات 1910- بقيادة السعدون: رسم حدود العراق الجنوب ...
- هل أنصف الشيخ السعدي تظاهرات 31 آب!
- تفكيك -منطق- العدوان على سوريا
- 31 آب:عَراضة علمانية سلمية واعدة!
- مناقشة هادئة لآخر اتهامات سعدي يوسف
- مسلسل -ميم ميم-: متعة ومسيار.. أرنب وغزال!
- التوظيف -السياسوي- للدراما التلفزيونية:من العتاك إلى شلش/ ج2
- التوظيف -السياسوي- للدراما التلفزيونية: شلش مثالا! ج1
- اعتزال الصدر و-تسييس- السيستاني
- ترويج سياحي لإسرائيل من بغداد!


المزيد.....




- سعودي يوثق مشهد التهام -عصابة- من الأسماك لقنديل بحر -غير مح ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل ضرباته ضد أهداف تابعة لحماس في غزة
- نشطاء: -الكنوز- التي تملأ منازلنا في تزايد
- برلين تدعو إسرائيل للتخلي عن السيطرة على غزة بعد الحرب
- مصر تعلن عن هزة أرضية قوية في البلاد
- روسيا تحضر لإطلاق أحدث أقمارها لاستشعار الأرض عن بعد (صور)
- -حزب الله- يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية في مزارع شبعا
- كييف: مستعدون لبحث مقترح ترامب تقديم المساعدات لأوكرانيا على ...
- وسائل إعلام: صواريخ -تسيركون- قد تظهر على منظومات -باستيون- ...
- رئيس الوزراء البولندي: أوروبا تمر بمرحلة ما قبل الحرب وجميع ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج4/ اكتشافات الجلبي: لا مانع من الانتحار لرافضي الإعدام!4-4