أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ردا على افتراءات جمال جمعة ضد لينين وعرفات















المزيد.....

ردا على افتراءات جمال جمعة ضد لينين وعرفات


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4237 - 2013 / 10 / 6 - 18:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشر الأستاذ علي وجيه مساء أمس على صفحته على الفيس بوك مادة نقلا عن صفحة أخرى، يراد بها نقد الشاعر سعدي يوسف، لأنه كما قيل انتقد "زوار المقابر الشيعة"، وقدم لها علي بالعبارة التالية ( ما ضاعت تفصيلة وبينكم جمال جمعة.. حديث قدسي) ولأني أحترم هذا الشاعر الشاب وصاحب الموهبة الحقيقية في الكتابة الشعرية، فقد عدت الى الصفحة التي نقل عنها بطريقة المشاركة المادة فوجدت انها تعود لجمال جمعة وقد نشر عليها البوستات التالية وسأنقلها كما هي قبل التعليق على محتواها:
جمال جمعة : القصيدة التي كتبها سعدي يوسف عن جثة لينين المحشوة بالتبن حين كان من "زوار القبور" كما ينعت فقراء الشيعة الآن:
الضريح
لم تكن نائماً حينَ زرتُكْ
لم تكن مغمَضَ المقلتَينْ
لم تكن في القميصِ الـمُنَشّى
كنتَ مبتسماً واقفا
لامعَ المقلتَينْ
دامعَ المقلتَينْ
في دخانِ المتاريسِ
[الطريف أن آخر البحوث الطبية كشفت عن أن الرفيق مات بالسفلس]
يعلق محمد الاخرس على هذا البوست بقوله : قبل أيام قرأت له في "الكرمل" عام ١-;-٩-;-٨-;-٢-;- قصيدة مديح موجهة لياسر عرفات !
.
فيرد عليه جمعة : نعم، لي وردة بيديك، هاي حصل عليها راتب مدى الحياة من منظمة التحرير وما زال يستلم. الطريف أن هناك معطيات قوية عن وفاة عرفات بفيروس الأيدز، فقد كان معروفاً بميوله المثلية، لذا لم يتزوج إلا في ختام حياته لتغطية الموضوع.
انتهى ما كتبه جمعة و صديقاه، ولأنني بينت رأيي يوم أمس في مقالة خاصة بما كتبه سعدي يوسف فلن أعود لهذا الموضوع، ولكني سأركز اليوم على مضمون التعقيبات التي أدلى جمال جمعة .. لقد كان رد جمعة على سعدي يوسف بنشر قصيدته التي قالها عند ضريح لينين ردا محقا وذكيا، وكان يمكن لمن يطلع عليه أن يتفهم موجباته، ولكن صاحب الرد حرف الموضوع عن سياقه بأن لطش لينين ذاته بتشنيعة من العيار الثقيل، حين أخبر قارئه بما وصفها "الطرفة" التالية وهي (أن هذا الرفيق مات بالسفلس) كما قالت آخر البحوث الطبية.أما قوله تعليقا على ما أورده صديقه محمد الأخرس بأن سعدي يوسف كتب قصيدة يمتدح فيها عرفات وأنه لا يزال يستلم راتبا مقابل ذلك حتى الآن فلا تعليق لي عليه فهو تفصيل صغير يمكن أن يرد عليه الشاعر نفسه خصوصا وأن المديح – الذي أمقته أشد المقت إن كان بالباطل أو للمجاملة وليس تسجيلا لرأي- يشكل ركنا هاما في السردية الشعرية العربية ويعتبر غرضا قائما بذاته!
معروف أن أسلوب التشنيع وتشويه السمعة بواسطة الإشاعات الجنسية وخصوصا في المجتمعات المحافظة قديم ومؤثر وفعال، ولكن لا ينبغي خلط أمرين لا علاقة لهما ببعضهما وهما التشنيع وتشويه السمعة والبحث عن الحقيقة. أعني، أن رفض التشنيع والافتراءات وخصوصا ضد رموز تاريخية يحترمها ملايين الناس لا ينبغي أن يترتب عليه منع الناس من البحث عن الحقيقة وتقديمها للرأي العام لأننا سنكون قد مارسنا فعلا قمعيا ضد الباحثين عن الحقائق التاريخية، ولكن هل يتعلق الأمر بخصوص لينين وعرفات تحديدا بالبحث عن الحقيقة أم بالتشنيع الرخيص والافتراء الأسود؟ هذا ما سنحاول مقاربته الآن ولنبدأ بلينين :
كان المعروف والموثق تاريخيا أن مؤسس الاتحاد السوفيتي والشيوعية الروسية فلاديمير لينين قد تعرض لمحاولة اغتيال في نهاية آب 1918 قامت بها الاشتراكية الثورية الروسية فانيا كابلان بعد أن اتهمته هي ورفاقها بالخيانة حين عقد اتفاقية سلام اعتبرت مذلة لروسيا مع ألمانيا، وأطلقت عليه ثلاث رصاصات من مسافة قريبة استقرت واحد في رئته وأخرى في كتفه في بعض المصادر أو في عنقه بحسب مصادر أخرى، وربما تكون رصاصة الكتف قد بلغت عنقه، وربما يتعلق الأمر بالرصاصة الثالثة. وقد اعتقلت كابلان ونفذ فيها حكم الإعدام، وقد تمكن الأطباء من انقاذ لينين من الموت بأعجوبة، واستخرجوا الرصاصات من جسده ولكن أثر الرصاصة التي في العنق كان قاتلا فقد ظل لينين يعاني منها، و بعد ثلاثة اعوام أصيب بأول جلطة دماغية أصيب على أثرها بالشلل النصفي" الفالج"، وبعد أقل من عام داهمته جلطة ثانية أفقدته القدرة على النطق. وبلغ عدد الجلطات أربع كانت الأخيرة هي القاضية سنة 1924. وهناك روايات تحدثت عن موت لينين انتحارا بالسم الذي طلبه من رفاقه بعد أن يئس من تحسن صحته وتوالي الجلطات وهذه الرواية تتمتع بالكثير من المصداقية بحسب بعض المؤرخين الذين تولوا كتابة سيرته ومنهم مؤرخون محترفون يمينيون معادون للشيوعية ولكنهم يحترمون مهنتهم وضمائرهم.
وفي أشهر الموسوعات التاريخية المفتوحة، وهي ليست روسية أو سوفيتية، يجري ربط وفاة الرجل بإصابته برصاصة العنق فتكرر موسوعة ويكيبيديا ما ورد في الموسوعات الأخرى وتقول حرفيا (كان للرصاصة التي أصابت عنق لينين أكبر الأثر في انهيار صحته. وقد أزالها الأطباء من عنقه عام 1922، ولكنهم لم يستطيعوا إلغاء آثارها القاتلة، اذ تسببت في تعرض لينين لعدة نوبات دماغية، كانت آخرها 21 كانون الثاني 1924 القاضية. حنط جسد لينين ودفن في الساحة الحمراء في موسكو).
هذا إضافة إلى أن لينين عاش حياة زوجية وعائلية عادية وطبيعية مع زوجته ناديا كروبسكايا التي بقيت وفية له بعد موته، ووقفت ضد الدكتاتور ستالين مدافعة عن تراث وأفكار زوجها و كانت ضد تحنيطه فاتهمها ستالين بالتضامن مع عدوه تروتسكي الذي نجح في طرده من قيادة الحزب والبلاد ثم اغتاله في المكسيك بعد عدة سنوات، وهدد ستالين كروبسكايا صراحة بأنه سيستصدر قرارا من المكتب السياسي للحزب يجردها بموجبه من صفتها كأرملة لينين.
ومن الجدير بالإشارة – نقول هذا عرضا - إن عددا من القادة الشيوعيين والاشتراكيين عارضوا فكرة تحنيط لينين، وقد رفض زعيم الحزب الاشتراكي اللبناني الراحل كمال جنبلاط زيارة ضريح لينين حين زار موسكو في الستينات من القرن الماضي، وقال كلمته الشهيرة ردا على من دعاه لفعل ذلك ( الذي أعرفه أنّ لينين جاء لتحطيم الأصنام وانتم تريدون تحويله إلى صنم جديد ) استقرت هذه المعطيات لأكثر من سبعين عاما، ولكن، بعد تدمير الاتحاد السوفيتي وفي عهد بوريس يلتسن شُنت حملة شعواء معادية للشيوعية وللينين وغيره من قادة الاتحاد، وكان من ضمنها هذه الفرية التي ينقلها لنا جمال جمعة عن الصحافي الأردني المثير للجدل نصر المجالي وكان هذا الأخير قد نشرها قبل عشرة أعوام تقريبا وتلقفتها منه صحيفة إلكترونية عراقية يبدو من اسمها إنها من صحف المصفقين للاحتلال الأميركي تدعى "العراق الجديد". فمن هو نصر المجالي؟ لا نريد أن نشنع على الرجل بل سنكتفي بإيراد ما قاله عنه زميله وشريكة في صحيفة "آرام " فادي عاكوم، لتأكيد أنه ليس مصدرا ثقة يصح النقل عنه. ومن ذلك أن المجالي كان سيء السيرة والسلوك طرد من أكثر من منبر صحفي عمل فيه في لندن بسبب تحرشاته الجنسية بزميلاته وكان مدمنا على الكحول وقد خضع للعلاج في مصحة بريطانية وخرج منها مثلما دخلها دون شفاء، ثم استقر به المقام كعضو في الفريق الاستشاري الإعلامي الذي يقدم المشورة لملك البحرين. وفي الرابط التالي رواية عاكوم كاملة.
http://fadiakum.blogspot.ch/2008/07/blog-post.html
ولكن ماذا قال المجالي؟ لقد نشر مقالة قبل عشرة أعوام تقريبا والحملة ضد الشيوعية والاتحاد السوفيتي على أشدها تحت عنوان يفوح بالدلالات ( لينين مات بمرض السيفليس الجنسي ) مفاده أن المجالي اطلع على تقرير أعده أطباء أوروبيون وبينهم أطباء إسرائيليون – لنلاحظ عرضا أن الأطباء والخبراء والمتخصصين الإسرائيليين حاضرون دائما في هكذا تقارير مريبة وسيتكرر حضورهم في تشويه الراحل عرفات – وقد أفاد هذا التقرير بعد فحص عينات أخذت من جثمان لينين أنه (كان مصابا بالسيفليس الجنسي من النوع القوي).
هذه هي الفرية التي جعل منها جمال جمعة اكتشافا نشره على صفحته ويكفي أن نضع هذه العبارة قليلة الكلمات في بوتقة التحليل لنرى إنها تفوح برائحة الوشاية والافتراء ففيها ثلاثة كلمات هي سيفليس و الجنسي و قوي، وكأن قائلها يريد إرغام سامعه على تصديقه بأي ثمن، إذْ ما الداعي لتعريف السفلس وهو معروف كمرض جنسي بكلمة الجنسي، ولماذا التأكيد على أنه من النوع القوي؟ وأين نضع الحقائق والوقائع الثابتة عن سيرة لينين والمناقضة على طول الخط لهذه الفرية؟ وهل كان أعداء الشيوعية في أنحاء العام يسكتون على هذه الاكتشاف الذي أطلقه المجالي ومن معه لو كان صحيحا أو شبه صحيح أم أنهم سينشرونه ويطبلون له لسنوات طويلة حتى يبلغ القاصي والداني فلماذا لم يسمع به إلا متسقطي الفضائح والشائعات؟
إذا ما انتقلنا إلى الجزء الخاص بالفرية الموجهة للراحل عرفات فلن تختلف الأمور كثيرا فالراحل عرفات تزوج ثلاث مرات في حياته وليس مرة واحدة بعد أن تقدم به السن كما يقول جمعة، وكان أحد الكتاب والسياسيين العراقيين المعروفين والمقربين للراحل– لم أذكر اسمه بناء على رغبته في عدم الدخول في مهاترات– كان شاهدا على أحد هذه الزيجات، ولكن الراحل لم يكن يحب التركيز على تفاصيل حياته الشخصية وهذا ما يجهله جمال جمعة. وثانيا، فقضية وفاة عرفات أصبحت قضية رأي عام عربي وعالمي و قضية سياسية وجنائية من الدرجة الأولى حيث تأكد وجود مواد مشعة سامة في ملابسه وأغراضه من قبل فريق طبي فرنسي، وحضر فريق طبي دولي الى رام الله واستخرجوا جثته وأخذوا منها عينات حللت في المختبرات السويسرية والفرنسية و أكدت تورط جهاز الموساد الإسرائيلي في اغتيال عرفات بمادة سمية متطورة من الصعب اكتشافها. ويرجح كثيرون أن هذه الفرية الهادفة لاغتيال عرفات معنويا وأدبيا أطلقها الموساد بالاتفاق مع العميل المعروف محمد دحلان ولكنها لم تنتشر على نطاق واسع حتى في إسرائيل ذاتها بل نشرت في صحف غير معروفة وضيقة الانتشار وتصدى لها كتاب إسرائيليون تقدميون شرفاء يستحقون الاحترام أكثر من بعض المثقفين العراقيين و العرب كالمناضل التروتسكي ميشيل فارشوفسكي و اليساري الإسرائيلي من أصل عراقي لطيف دوري وهو على علاقة طيبة بالقيادات الفلسطينية ومن المؤيدين لحقوق الشعب الفلسطيني وفضحوا الفرية واعتبروها عملا غير أخلاقي و وضيعا.



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلفية الانتحارية وسرقة رموز اللإسلام
- ج3/وقفة عز من 1922: مضبطة شيوخ كوكس في مواجهة مضبطة الوطنيين ...
- ج2/وقفةُ عزٍّ من 1922: فتوى سُنية توجب القتال ضد الوهابيين! ...
- لم تدخل عقلي قصة حطيحط!
- ج1/وقفةُ عزٍّ من 1922: سُنة العراق مع شيعته ضد الإجرام التكف ...
- الجزء الثاني /معركة -جريبيعات 1910- بقيادة السعدون: رسم حدود ...
- معركة -جريبيعات 1910- بقيادة السعدون: رسم حدود العراق الجنوب ...
- هل أنصف الشيخ السعدي تظاهرات 31 آب!
- تفكيك -منطق- العدوان على سوريا
- 31 آب:عَراضة علمانية سلمية واعدة!
- مناقشة هادئة لآخر اتهامات سعدي يوسف
- مسلسل -ميم ميم-: متعة ومسيار.. أرنب وغزال!
- التوظيف -السياسوي- للدراما التلفزيونية:من العتاك إلى شلش/ ج2
- التوظيف -السياسوي- للدراما التلفزيونية: شلش مثالا! ج1
- اعتزال الصدر و-تسييس- السيستاني
- ترويج سياحي لإسرائيل من بغداد!
- بين المالكي وداعية غزو العراق فريد زكريا!
- مواد واجبة التعديل في الدستور العراقي
- عدم استقالة الحكومة والرئاسات الثلاث فوراً جريمة كبرى!
- الأولويات في تعديل الدستور العراقي النافذ


المزيد.....




- هكذا أنشأ رجل -أرض العجائب- سرًا في شقة مستأجرة ببريطانيا
- السعودية.. جماجم وعظام تكشف أدلة على الاستيطان البشري في كهف ...
- منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي محذرًا: الشرق الأوسط ...
- حزب المحافظين الحاكم يفوز في انتخابات كرواتيا ـ ولكن...
- ألمانيا - القبض على شخصين يشتبه في تجسسهما لصالح روسيا
- اكتشاف في الحبل الشوكي يقربنا من علاج تلف الجهاز العصبي
- الأمن الروسي يصادر أكثر من 300 ألف شريحة هاتفية أعدت لأغراض ...
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين بسبب -نشاطات تخري ...
- حزب الله يعلن مقتل اثنين من عناصره ويستهدف مواقع للاحتلال
- العلاقات الإيرانية الإسرائيلية.. من التعاون أيام الشاه إلى ا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ردا على افتراءات جمال جمعة ضد لينين وعرفات