أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيثم هاشم - - الطابور السابع -














المزيد.....

- الطابور السابع -


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4247 - 2013 / 10 / 16 - 15:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" الطابور السابع "

إنها لغة مخابراتية صنعت فى مطابخ الأجهزة ذات الأسماء اللامعة و التى يتداولها الإنسان العربى كأنها الخبز اليومى.

بعد أن انتهت مهمة عصبة الأمم المتحدة و تحولت الى نيويورك وجهة العالم, أوجدت لعبة الأمم المتحدة و كما أوجدوا لعبة الجامعة العربية. إنها أدارة دولية موحدة تتحكم بالشعوب و مصائرها.



كما الطابور الخامس و السادس موظفين سريين يعملون فى الخفاء و اليوم الحمد لله أصبحوا بالعلن, و لا أحد يعلم من اين يقبضون رواتبهم؟

أما لدى الموظفين التابعين للوكالة الدولية للسيطرة على مقدرات شعوب ألأرض فلهم مسميات و جدول مرتبات, و تشارك دول العالم بمصاريفهم. و للعلم الدولة الأعظم لم تسدد التزاماتها المالية و هى تتطفل على العالم ...



العالم يدفع لكى يوضع على رقبته سَيَّاف, العالم يدفع مرتبات لكى تقوم هذه المنظمة بإصدار قرارات مجحفة بحق الشعوب المستضعفة و الفقيرة, و يصدرون قرارات بشن حروب على الدول و هى فى نزاعات اقليمية أو داخلية.

عقلية راعى البقر انتقلت الى الأمم المتحدة و مجلس الأمن حامى الحمى ضد الدول القوية و القوى و الدول المتحكمة فى المال فى العالم. و يبارك اغتصاب دول و يلغى كيانات حقيقة و يعترف بكيانات تستعمر شعوب و أقطار ليست ملكها ...



السؤال: من يتحكم فى الطابور السابع؟ و لماذا نحن شعوب الأرض من خلال حكوماتنا ندفع لكى نكون عبيداً؟

هيثم هاشم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فرمان من السلطان - الكذب ممنوع -
- - قومجية -
- - أغبياء -
- - الدب -
- “ المالك الحزين “
- - ضباب -
- - الطابور السادس -
- -- ابو العيناء --
- - هل سوف تتدخل قطر -
- -العّراب -
- ثمانية سنوات -
- - دودة -..2
- - ما شافوهم يسرقون .. مسكوهم يقتسمون -
- لطفى بو شناق – يا ايها العملاق -
- - تتارستان -
- - حوبة -
- - الكحة الأخيرة -
- - شهداء البُطُلّ -
- - قصة قصيرة ذات معنى -
- - تأمين بعد الموت -


المزيد.....




- -غيّرت مجرى حياته تمامًا-.. جون سينا يتحدث بصراحة عن سبب خضو ...
- الإمارات قد تشهد قمة تجمع الرئيسين الأمريكي والروسي -في الأي ...
- نتانياهو: إسرائيل -تعتزم- السيطرة المؤقتة على غزة و-ليس حكمه ...
- هل وقع ترامب في فخ بوتين؟
- متقاعدة وطبيبة وطالبة يروين تجربة توقيفهن بدعوى دعم منظمة -ف ...
- إسرائيل توقع صفقة لتصدير الغاز إلى مصر بـ35 مليار دولار
- توسع استيطاني محموم في الضفة الغربية وصمت عربي مطبق
- فتى يمني ينتزع الآهات بتعليق رياضي فريد وآمال بوصوله إلى الع ...
- طاهر النونو للجزيرة نت: كدنا نصل لاتفاق لولا نتنياهو وويتكوف ...
- ما تكلفة إعادة احتلال قطاع غزة عسكريا وإستراتيجيا؟


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيثم هاشم - - الطابور السابع -