أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها















المزيد.....

حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4240 - 2013 / 10 / 9 - 14:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها
وجهت ادارة الحوار المتمدن الى كتابها دعوة للمشاركة في حوار مع الاستاذ فاتح شيخ عضو مركز الشبوعبة البروليتارية في العالم العربي وسكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي الإيراني الحكمتي - حول: الثلاثين من يونيو في مصر، سقوط وهزيمة الأخوان وآثارها. وبما اني كتبت عدة مقالات في هذا الموضوع اجد من الضروري ان اساهم في هذا الحوار.
اولا اود انتقاد ادارة الحوار المتمدن لانها سمحت بنشر هذا المقال بشكله الحالي لانه مقال لا علاقة له باللغة العربية اذ ان اغلب جمله ليست صحيحة في تركيبها وفي التزامها بقواعد اللغة العربية. يبدو ان المشرفين على هذا الحوار لم يكلفوا انفسهم عناء قراءة المقال ومحاولة فهمه فنشروه بهذ الشكل المزري.
يبدو من تقديم الاستاذ فاتح شيخ انه عضو في مركز الشبوعبة البروليتارية في العالم العربي. ولم يذكر اذا كان انتماؤه لهذا المركز شخصيا كعضو او ان حزبه الحكمتي الايراني هو عضو في هذا المركز العربي ولا نعرف ان كان انتماؤه لهذا المركز بصفته قائده ام مجرد عضو فيه. الا ان هذا لا يرتبط بموضوع الحوار الحالي.
بعد المقدمة التي شرح فيها الاستاذ فاتح شيخ فهمه لاهمية الثورة المصرية جاءت الفقرة الاولى التالية من بحثه والتي يمكن اعتبارها اساسا لكل مقاله:
"الثلاثين من يونيو هو التأريخ الحقيقي للسقوط العملي لحكومة مرسي بفعل الإرادة الثورية للجماهير. لكن تشوش و عدم استعداد قيادة الحراك الثوري لأستلام السلطة، و أستعداد المؤسسة العسكرية في نفس الوقت لسحب الدعم من حكومة مرسي و الأخوان، أعطت الفرصة للفريق السيسي الذي يقف على رأس هذه المؤسسة القوية، أن ينظم و يدير عملية إنتقال السلطة. إن تدخل الجيش في عملية إنتقال السلطة كانت بداية المساعي الجديدة للجيش لأجل تشكيل ائتلاف جديد للثورة المضادة في صفوف الهيئة البرجوازية الحاكمة في مصر. من الواضح بأنه مع كون تدخل الجيش تم بأسم الهبة الجماهيرية في الثلاثين من يونيو و بتوازي محدودة معها، لكن عملياً و رسمياً كانت بخلاف الأهداف المعلنة للقوى التي ساهمت في تنظيم و توجيه تحرك 30 يونيو الجماهيري."
يعتبر الاستاذ فاتح شيخ ان "الثلاثين من يونيو هو التأريخ الحقيقي للسقوط العملي لحكومة مرسي بفعل الإرادة الثورية للجماهير." وهذا غير صحيح. في الثلاثين من يونيو لم تسقط حكومة مرسي والاخوان بل واصلت عملها واستمر مرسي في عمله كرئيس الجمهورية وحاول البقاء لتتمة مدة حكمه والقى خطابات بهذا المعنى ولو كانت لديه اية فرصة او وسيلة للبقاء في الحكم لما سقطت حكومته. ان الثلاثين من يونيو لم يكن سوى بدء المظاهرات السلمية للمطالبة بتنحيه. وكما استمرت حكومة حسني مبارك اكثر من اسبوعين واعلن حسني مبارك في خطابه الاخير انه ينوي ان يجري بعض التغييرات ووضع برنامجا لمدة ستة اشهر من اجل تنفيذه واعلن انه لا ينوي ترشيح نفسه للانتخابات القادمة. وميدانيا حاول ان يوجه الشرطة وقوات من البلطجية من اجل تفريق المتظاهرين مما ادى الى تضحيات كثيرة. الا ان قواه لم تكن كافية لايقاف المتظاهرين فاضطر الى الانسحاب، كذلك حاولت حكومة مرسي ان تفعل نفس الشيء ولم تقبل اي اقتراح قدم لمرسي للانسحاب تلقائيا او اجراء انتخابات رئاسية مبكرة. ليس في استطاعة الارادة الثورية للجماهير في مظاهرة سلمية ان تزيح حكومة وانما تستطيع الضغط عليها ومواصلة الضغط وتصعيد المظاهرات الى حين رضوخ الحكومة لارادة الجماهير.
وما الذي ادى الى تأخر سقوط حكومة مرسي رغم ان السقوط الفعلي كان في الثلاثين من يونيو؟ لان "تشوش و عدم استعداد قيادة الحراك الثوري لأستلام السلطة". لابد ان الاستاذ فاتح شيخ يعلم بصفته سكرتير عام لحزب شيوعي عمالي ان الاستيلاء على السلطة لا يجري بمظاهرات سلمية مهما كان عدد المتظاهرين فيها. فالحراك الثوري في الثلاثين من يونيو لم يهدف الى الاستيلاء على السلطة بل كل هدفه كان ازاحة محمد مرسي وهناك بون شاسع بين اسقاط حكومة وبين الاستيلاء على السلطة. لابد ان الاستاذ فاتح يعلم ان الحراك الثوري الذي يريد الاستيلاء على السلطة لابد ان يعد جماهيره قبل الحراك الثوري على هدف الاستيلاء على السلطة وان يبدأ ذلك في ان يكون في برنامج الحزب الشيوعي هدف اسقاط السلطة والاستيلاء عليها. وعلى الحزب ان يثقف ملايين الجماهير على هدف الاستيلاء على السلطة قبل ان يستطيع قيادتها في سبيل الاستيلاء على السلطة وان الاستيلاء على السلطة لن يجري في مظاهرات سلمية. وليس لدى قيادة جماهير الثلاثين من يونيو اي اثر لمثل هذه الاهداف وليس من الممكن انزال مثل هذا العدد من البشر من اجل الاستيلاء على السلطة. فلا صحة لتشوش قيادة الحراك الشعبي الثوري في الاستيلاء على السلطة لانها لم تفكر في الاستيلاء على السلطة اصلا.
اضافة الى عجز الجماهير الثورية عن الاستيلاء على السلطة كان "أستعداد المؤسسة العسكرية في نفس الوقت لسحب الدعم من حكومة مرسي و الأخوان". ان ظاهرة استعداد المؤسسة العسكرية لسحب الدعم من حكومة مرسي كان من اهم مظاهر ثورة الثلاثين من يونيو. فقد كان بامكان المؤسسة العسكرية ان تساند حكومة مرسي والاخوان وان تقاوم الثورة ولكن شعور المؤسسة العسكرية بمصداقية مطالب الجماهير الثورية هو الذي ادى الى مساندة مطاليبها والعمل على ازاحة حكومة مرسي عمليا واعلان خارطة طريق للمرحلة الانتقالية وتطبيقها. كان انضمام المؤسسة العسكرية وكذلك قوات الشرطة الى جانب الجماهير الثورية اهم اسباب انتصار الثورة بهذه السرعة. لم تقم حركة قيادة المؤسسة العسكرية متمثلة بالفريق السيسي كما كانت حركة المجلس العسكري بعد ثورة يناير بالاستيلاء على السلطة بل اكتفت بازاحة حكومة مرسي والاخوان وتسليم السلطة للحكومة المؤقتة لتدير شؤون البلاد اثناء المرحلة الانتقالية واقامة حكومة منتخبة انتخابا حرا نزيها قدر الامكان. ولهذا السبب لا يمكن اعتبار "إن تدخل الجيش في عملية إنتقال السلطة كانت بداية المساعي الجديدة للجيش لأجل تشكيل ائتلاف جديد للثورة المضادة في صفوف الهيئة البرجوازية الحاكمة في مصر."
ان اشد قوى الثورة المضادة في ثورة الثلاثين من يونيو هي قوى الاخوان المسلمين التي كانت على استعداد لتحويل الصراع الى حرب اهلية طاحنة من اجل الحفاظ على سلطتها او استعادتها بعد ازاحتها وما زلنا نرى استمرار الاخوان في نشاطاتهم التخريبية الارهابية من اجل تحويل الصراع الى حرب اهلية في حين تقف المؤسسة العسكرية موقفا حازما لمنع تحول الصراع الى حرب اهلية. ولا يمكن اعتبار ذلك محاولة تشكيل ائتلاف جديد للثورة المضادة. كان موقف الجيش المصري وما زال اكبر قوة مساندة لثورة الثلاثين من يونيو. ان القول بان "من الواضح بأنه مع كون تدخل الجيش تم بأسم الهبة الجماهيرية في الثلاثين من يونيو و بتوازي محدودة معها، لكن عملياً و رسمياً كانت بخلاف الأهداف المعلنة للقوى التي ساهمت في تنظيم و توجيه تحرك 30 يونيو الجماهيري." لا صحة له اذ ان تدخل الجيش كان تنفيذا تاما لاهداف حركة تمرد التي اعلنتها قبل الثلاثين من يونيو ولولا تدخل الجيش لازاحة حكومة مرسي لاستمرت الجماهير في حراكها الثوري مدة لا يعرف مداها ولتكبدت تضحيات جمة خلال الصراع.
ان جماعة الاخوان المسلمين تمثل اقصى اليمين في الطبقة الراسمالية المصرية بحيث انها لم تمثل مصالح الطبقة الراسمالية مما جعل الطبقة الراسمالية ترى ان مصلحتها تقتضي زوال حكومة الاخوان. ان حكومة الاخوان كانت في طريق تحطيم الدولة المصرية وتفتيت القطر المصري لمصلحة اجندات خارجية وفق اجندات الشرق الاوسط الجديد والفوضى الخلاقة. وموقف الطبقة الراسمالية المصرية مضاد لمثل هذا المصير ولهذا لم تمثل الطبقة الرسامالية المصرية الثورة المصادة في الثلاثين من يونيو.
صحيح ان ما يجري بموجب خارطة الطريق التي وضعها الجيش للمرحلة الانتقالية لم يؤد الى ازاحة الطبقة الراسمالية واقتصر على ازاحة حكم الاخوان المسلمين ولكن ليس هذا ذنب الجيش اذ ليس في اهداف ملايين الجماهير المتظاهرة في الثلاثين من يونيو اي هدف يمس النظام الراسمالي بل جميع اهداف المتظاهرين هي ازالة حكم الاخوان الذي يشكل الخطر الداهم الذي تتعرض له هذه الجماهير بل هدفها هو اقامة دولة ديمقراطية لاقصى اليسار في الطبقة الراسمالية المصرية تقوم على اساس انتخابات حرة تعتقد الجماهير بانها ستكون ديمقراطية حقا تحقق عددا من الاهداف الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصحية التي يعاني منها الشعب المصري. اما اذا حققت هذه الحكومة هذه الاهداف ام لم تحققها فهذا يعتمد على نشاط الحراك الثوري وموقف الجيش منه في المستقبل.
كما ان قول الاستاذ فاتح شيخ ان اسباب تشوش قيادة الحراك الثوري يرجع الى "تناقضات تعود جذورها الواقعية إلى إنعدام حركة الثلاثين من يونيو لقيادة قادرة على تسلم السلطة السياسية. " ينطوي على مفهومين مختلفين.
يتفق الكثير من المعلقين على ثورة يونيو مع الاستاذ فاتح بحاجة الجماهير الثورية الى قيادة. ويعتقد اكثر المنتقدين بحاجة الحراك الثوري الى قيادة لان الحراك ليست له قيادة من القيادات التقليدية المعروفة تاريخيا في المجتمع المصري كالاحزاب القديمة ذات التاريخ الطويل من ممارسة السياسة في مصر. ولكن من يعتقد بعدم وجود قيادة للحراك الثوري في الثلاثين من يونيو على خطأ مبين. فمن يعتقد ان بامكان جمع اثنين وعشرين مليون توقيع خلال شهرين وانزال ثلاثين مليون انسان الى الشارع في الثلاثين من يونيو بدون قيادة لا يفهم معنى القيادة. اننا من تجاربنا نعلم ان انزال الف انسان في مظاهرة بدون قيادة وتثقيف طويل وتنظيم دقيق يكاد يكون مستحيلا. الاستاذ فاتح بصفته سكرتير عام لحزب شيوعي عمالي ادرى الناس بذلك. فكيف في تنظيم وتوعية وانزال ثلاثين مليون انسان؟ الحقيقة هي ان لحركة تمرد قيادة حكيمة من صفوفها ليست معروفة في الحركة السياسية العادية المالوفة في الحركة الوطنية المصرية طوال تاريخها. انها قيادة استطاعت استغلال جميع الظروف السائدة حاليا في الجو السياسي المصري لكي تحرك هذه الملايين من البشر تحت قيادتها,
ومفهوم الاستاذ فاتح يختلف في عبارته المشار اليها اعلاه اذ لا ينكر وجود القيادة انكارا تاما بل ينكر وجود قيادة تهدف الى الاستيلاء على السلطة والاستاذ فاتح يجب ان يكون اعلم الناس بان القيادة التي تهدف الى الاستيلاء على السلطة ليست كالقيادة التي قادت الحراك الثوري في الثلاثين من يونيو. فهي قيادة ليس لها هدف الاستيلاء على السلطة اصلا. وان الشروط التي يجب ان تتوفر في القيادة التي تهدف الى الاستيلاء على السلطة شروط تختلف اختلافا تاما عن شروط قيادة ثورة الثلاثين من يونيو.
اكتفي الان بمناقشة الفقرة الاولى من مقال الاستاذ فاتح شيخ وساحاول قراءة وتفهم الفقرات الكثيرة التالية ومناقشة ما استطيع مناقشته منها في المستقبل.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ثمة خطر اندلاع حرب اهلية في مصر بعد الثورة؟3
- هل ثمة خطر اندلاع حرب اهلية في مصر بعد الثورة؟٢-;-
- ما رايك في التدخل العسكري الاميركي في سوريا؟
- هل ثمة خطر اندلاع حرب اهلية في مصر بعد الثورة؟
- رسالة اخوية الى تمرد وخصوصا الى قيادة تمرد٢-;-
- رسالة اخوية الى تمرد وخصوصا الى قيادة تمرد۱-;-
- حول -حسقيل قوجمان في أعلى مراحله-٤-;-
- تهنئة للشعب المصري على انتصار ثورته
- حول -حسقيل قوجمان في أعلى مراحله-٣-;-
- راي من بعيد حول الثلاثين من يونيو (تتمة)
- راي من بعيد حول الثلاثين من يونيو
- حول -حسقيل قوجمان في أعلى مراحله-٢-;-
- حول ماركسية يعقوب المحنطة
- حول -حسقيل قوجمان في أعلى مراحله-۱-;-
- تحية الى زينة محمد
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها۷-;-
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها6
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها٥
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها٤
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها٣


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها