أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - الحايل عبد الفتاح - معنويات السيسي بعد الإنقلاب















المزيد.....

معنويات السيسي بعد الإنقلاب


الحايل عبد الفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 4225 - 2013 / 9 / 24 - 19:03
المحور: المجتمع المدني
    


معنويات السيسي بعد الإنقلاب
السيد السيسي رجل عادي في قرارات نفسه ولا كالعاديين من الرجال والنساء ممن ذكرهم التاريخ العربي الأمزيغي الإسلامي والمسيحي واليهودي والوثني...فعلا، فكل ما يفعله ويتخذه هذا العسكري من مواقف تعتبر داخلة في تاريخ السياسة بمصر وخارجها. فإن كان هو يعتبر أن قراراته عادي ومناسبة، فإنه بحسب فكر العاديين من الناس وبمقاييس الإعتياد الدولية فقرارته في عداد قرارات الساسة الغير العاديين. ومن ثم فهو يستحق التفاتة تحليلية لمعنوياته الحالية وتهجساته النفسية والسياسية.
إنه بالضرورة في محنة لا يعلمها إلا هو وقلة قليلة ممن يعرف مسالك السياسة ومتاعبها، ويعي وزن القرارات وعواقبها. لسوء حض الجنرال السيسي أن الأمور لا تجري بمصر كما تصورها قبل وبعد الانقلاب. أهو مرتاح الآن من الوضع الذي تعيشه مصر؟ نحن متيقنين من أن الوضع بمصر يجعله في موقف حرج جدا وكثيرا؛ وأنه في ضيق وحرج نفسي. وكيف لرجل في مقامه الحالي كأول رجل بمصر والأول على واجهة السياة بالبلاد أن يكون في عطلة فكرية واسترخاء مريح؟ إنه الآن يواجه ليس فقط تداعيات ما فات منه من قرارات بل يواجه مسؤولية سبل ما سيؤول له مصير مصر.
لا أعتقد أنه ينام مرتاحا كالفقير والمعدم والمنفرد بإدارة مشاكله الشخصية والمهنية بمعزل عن الآخرين. إنه أمام سيل ضخم من الوقائع والأحداث التي تسير بوقع بلد كبير كمصر وبعدد 90 مليون فم وجسد وعقل. إنه وضع نفسه في أصعب التشريفات لا التكليفات التي سلبها من غيره بالقوة العسكرية.
أقل ما يقال عن حاله ونفسيته أنه غير راض عن قرارته المتتالية. فكلما اتخذ قرارا إلا وبدى له أنه غير كاف لإطفاء الحريق الذي أشعله في الساحة السياسية والإجتماعية...فهو لحد الآن اتخذ قرارات متعددة ومتتالية لا تشفي غليله ولا تحقق مبتغاه...فهو قرر لحد الآن في المواضيع التالية :
1) خلع الرئيس المنتخب ديمقراطيا
2) حل مجلس الشورى
3) ألغى العمل بدستور 2012
4) أقفل كل القنوات الرافضة للإنقلاب العسكري
5) عين رئيسا وحكومة ووو في غيبة دستور ورغم إلغاء كل الدساتير السابقة...
6) فض الإعتصامات والتظاهرات السلمية بوحشية وتقتيل شرس ( أزيد من 1000 قتيل)
7) إعلان حالة طوارئ
8) شن حربا إعلامية ضد كل حزب أو جماعة أو جمعية ترفض الإنقلاب...مع شيطنة كل من لا يدخل ويوافق برنامجه...فجند خيرة الإعلاميين المصريين لشد أزره...
9) اعتقل العديد من خصومه ومن ضمنهم السياسيين المتدينين( ما يزيد عن 1000 رجل وامرأة وقصر) كل من له موقف إيجابي من الشرعية...مع استمرار الإعتقالات من كل الطوائف والإتجاهات الرافضة للإنقلاب...
10) محاكمة الرئيس الشرعي وكل من أيده من الفاعلين السياسيين...
11) شن حرب عشوائية ومبلطجة على سيناء تحت دريعة محاربة الإرهاب...
12) إغلاق مساجد يوم الجمعة...مع إقالة أئمة...
13) مشروع إعطاء صلاحية الضبطية القضائية لإدارات الجامعات...
14) وقرار قضائي حل "جماعة الإخوان المسلمين" وحزب الحرية والعدالة وكل من له علاقة بهما مع مصادرة ممتلكاتهم...
ورغم ذلك فلا جديد في مواقفه سوى الوقوف في نقطة الصفر...فالواضح أن ما كان ينتظره الشعب بعد ثورة 25 يناير وحتى بعد الإنقلاب لم يحقق منه سوى التراجع والقهقرة في كل الميادين...
كما يلاحظ العام والخاص والقريب والبعيد فرغم كل هذه القرارات عسكرية السياسية العشوائية، فالسيسي غير راض عنها لأنها لا ترقى لما يطمح له هو ولا لما يطمح له الشعب المصري. كلها قرارات يعتبرها السيسي غير كافية لتشفية غليله وتهدئة روعه وقلقه وتوثره للإنتقال لخطوة التالية. فهو مستمر في اتخاد القرار تلو الآخر بدون نتيجة. ثلاثة أشهر مرت على الإنقلاب ولا جديد في الوضع سوى قرارات سلبية أمنية...
لا ندري هل السيسي يدري أن الإنتظار الحلي المقلق سيفلس تجارته الإنقلابية مع باقي التجار. هل يدري أنه أصبح ولي أمر مصر ووكيلها. فالشعب المصري بأكمله من المؤيدين والمعارضين أصبح حجورا عليه وتحت إمرته. هل السيسي يعتبر الشعب المصري قاصرا ولا يفهم شيئا ومن ثم فهو يتخذ القرارات باسمه ولمصلحته؟ كل الأنظار مشدودة إليه. وهو واع بهذا الموقف ما دام هو نفسه والمحيطين به هم المتحكمون فعلا وواقعا في مصير تسعين مليون رأس.
موقف السيسي خطير ولا أحد من جهابدة السياسة يود أن يكون في محله. فهو في إنتاج متواصل لقرارات غريبة وخطيرة لا تمت للسياسة بصلة...
ومن خلال قراءة مختلف هذه القرارات المختلفة التي اتخدها نستنتج أن معنوياته غير مستقرة. فهي بين الصعود والنزول ترهقه وبين نجاعتها وعدم كفايتها يفسدها الواقع وما يحمله من استمرار التظاهرات والغليان الإجتماعي...
وهل من استقرار وطمأنينة لدى ضنين متهم بسرقة الديمقراطية ؟ فعلا، جمهور من هنا وهناك يناهض انقلابه يتهمه بسرقة مصر من الشعب وسرقة الشعب من مصر. وهكذا أصبح في موقع اتهام خطير لم يفصح عن خباياه لا الإعلام المصري المتورط ولا التاريخ المزور...
ومن غرابة المواقف والحالات المستعصية على الفهم والتي يتشبت بها السيسي هو اعتباره لشخصه ولنفسه بأنه هو منقذ للبلاد والعباد وحامي حمى الملة والدين. ليس هذا فقط، بل هو يعتبر نفسه بريئا مما ينسب أو يكال له من الإتهامات. وهو يقسم أمام الملإ المصري والعالمي بالله وتالله وجهد أيمانه أنه لا يريد إلا خيرا لمصر وشعبها. يدعي بطريقة غريبة أنه لم يسرق الديمقراطية من المصريين بل يريد لهام الديمقراطية والرخاء والإزدهار.
لا ندري أي نوع من الديمقراطية ينوي السيد السيسي تثبيتها بمصر. وما ذا ينظر ليبدأ خيره وإحسانه ؟ لا نستطيع الآن الإجابة عن مثل هذه الأسئلة التي لا تهمه إلا هو شخصيا.
ونستمر لنقول بتطفل شقي بموقعه الحرج. حين يشتد الخناق على معنوياته من المناهضين له فهو يعتبر نفسه كمن وجد في مكان جريمة أمام الضحية وفي واضحة النهار وبيده سكين وقميصه ويده ملطخين بالدماء فاتهم بالقتل والجرم.
فهو بدون شك في موقف لا يحسد عليه. فجمهور واسع عريض من المصريين والعرب والأمازيغ والدروز والمسلمين والمسيحيين وعبدت الشمس، وغيرهم من كل فج يطاردونه فكريا ويؤرقون نومه ويقلقون راحته ويفسدون مخططه وبرنامجه. فعلى ما يبدو ففي اعتقاده أن معارضيه نظريا وهم 51 في المائة من المصريين، على الأقل، لا يفهمونه ولا يفهمون قراراته السخية. فهو في قرارة نفسه ظاهريا لا يستطيع أن يقنعهم بأنه يريد الديمقراطية والأمن لمصر لكن غيره لا يقدرون عمله هذا ومجهوده الكبير لتحقيق ذلك. فهو في محنة كمن يحب الخير لغيره لكن هذا الغير جاهل ولا يعرف مصلحته ولا يعي عمله الجبار الذي ينوي هو القيام به بحسن نية. مأسة سياسية فريدة يعيشها عسكري يحب وطنه ويريد له الخير والرفاهية واالسعادة والإستقلال بانقلاب متميز ومكتمل العناصر. فهو والحق يقال إضافة لكل هذا واثق من حسن أفكاره ومن سداد قراراته.
ومن خلال قراءة قرارات السيد السيسي المتعددة والمتتالية يلاحظ أنها قرارات غير ناجعة ولا تشفي غليله ولا توثر من حوله. لا شك أنه لا يجد في من حوله من يقوم بالمناسب في الموقف المناسب...الحقيقة تقال، فهو لا يرى من حوله سوى شردمة من المتخصصين من المثقفة والحاصلين على أعلى الشهادات من خيرة الجامعات والمؤسسات، لكنه لا يرى فيهم سوى مغفلين وسدج...ومن ثم فهو لا يعتمد إلا على نفسه، ولا يثق إلا في قراراته. فهو واثق من أنه يقرر لمصر ما يراه مناسبا لأمنها واستقرارها وعزة كرامتها. فهو لا يرى في غيره أحسن مما يفكر فيه هو.
نضن أنه تبعا لتسلسل أفكاره هته يستصغر ويحتقر موقف وآراء الآخرين. الآخرون أغبياء مساقون. وله أدلة هو يعرفها. ومن ثم فهو يقرر بمفرده وفي غيبة أو حضرة مستشاريه. وحتى ولو استشار غيره، كما يفعل حتما بين الفينة والأخرى، فهو مقتنع بأن عليه أن يقرر من تلقاء نفسه وبأفكاره العسكرية الحاسمة...ألم يقولوا بأن أهل مكة أدرى بشعابها...فهو عسكري يقرر ولو في الخطئ...وهو في قرارة نفسه يفهم مكة ومكة تفهمه وشعاب مكة مزرعة يحصد ويدرس بها...
وفوق هذا وذاك، فهو مقتنع بأن مصر لا تحتاج لحزب أو غيره من التنظيمات الديمقراطية، ولا معارضة، لأنه يفقه أكثر من غيره معنى الحزبية و الديمقراطية. الديمقراطية لعبة تفرض قواعد لا يؤمن بها هو نفسه. إنه كان رئيس مخابرات ويعرف كيف تسير الأمور منذ أزيد من نصف قرن، ومن أين له أن يفهم ما تعود عليه منذ 50 سنة...فما دون أفكاره الحالية وتجربته الشخصية يعتبر خزعبلات وتخربيقات حزبية إخوانية إرهابية حربية...
ومن يدري أحسن منه في تدبير أمور السياسة والأحزاب بمصر أفضل وأكثر منه ؟ لا أحد بحسب رأيه الظاهر، خاصة حين يصفق له جمهور سياسيين ومثقفين وفنانين مدجنين من ورثة الحل والعقد بالبلاد. فما عليه إلا أن يستمر في قراراته المؤدية إلى نفس الأهداف ونفس الطموحات المكنونة في جمجمته. ومن يفهم أكثر منه فهو غير موجود أو يفهم ضد موقفه وموقعه أو هو مشترى أو مستغل ( بكسر الغاء). اقتناع صلد لدى السيسي : الغير في الغلط المطبق وهو على صواب مطلق.
لا ندري هل السيسي يحتمل وجود كثرة من الناس يكرهونه أو أنهم يودون قتله والتنكيل بجتثه حتى بعد موته ليصبح عبرة لمن يريد حكم مصر بدون شرعية أو وعي. ألم يراهم في كل مكان يتظاهرون ضده ؟ ألم يفهم أنه منبود ومغضوب عليه في الدنيا بل في الآخرة بحسب بعض أعدائه ؟
المحلل النفسي لمعنويات السيسي يقف مبهوتا مستغربا من ردود فعله. نضن أنه يدري أن لديه أعداء كثر لكنه يعتقد أنهم كلهم سدج وأغبياء ولن يستطيعون مقاومته.
لا ندري أيضا هل يعلم السيسي أن أقوى شخصية سياسية في العالم المتحضر لو تموقعت في موقعه لانسحب من دفة الحكم عوض كل هذا الهرج والمرج والإتهام المحيط به والحائم حول شخصه وتصرفاته وقراراته.
فعوض أن يستجمع السيد كل أفكاره ليرتبها ترتيبا زمنيا ومكانيا وموضوعيا بمعزل عن الآخرين، فهو يضيف الخل على الخمير ويصب البنزين على النار في كل قرار يتخده...
موقف السيسي لا يحسد عليه تاريخيا. لماذا ؟ ستطوي السنين الأيام وستصبح أحداث البارحة واليوم مدونة في أرشيفات التاريخ. قل بعد قرن أو قرنين سيفتح المفكرون والمؤرخون والفنانون والسياسيون سجلات الماضي. ستتوضح لهم أمور بقيت مستترة أو مجهولة أو مبهمة لمدة. طال الزمن أو قصر سيجد السيسي، إن قيد حياته أو بعد مماته، شخصه موضوع محاكمة تاريخية من قبيل محاكمة ستالين و هيتلر و منديلا و مارتن لوتر و غيرهم ممن أقاموا الدنيا وأقعدوها، ممن تحكموا من قريب أو بعيد في مصائر شعوب بقراراتهم التاريخية ومواقفهم الموجهة للتاريخ الإنساني...
خلاصة القول، فلنفترض أن كل من هو ضد الإنقلاب بسيط الفكر ومخدوع الرأيى ومغلطون الفهم بفعل تراكم الأحداث والوقائع، فإننا لا نرى إلا مشهد صورة سوداء على بعد 5 ملمترات من عيوننا...ولا ندري هل السيسي يعي ما يفعل ويقرر أم أنه يسير بدون علم بنتائج قراراته منذ انقلابه العسكري...
نتمنى للسيسي وافر الصحة وعلو المعنويات في محنته السياسية والتاريخية التي اختارها بمحض إرادته. ولينتظر الجمهور ومن يلقبون بالمفكرين وبالسذج، مستقر أفكاره ببسمة أسف وحسرة على الزمن الضائع من مصر.
الحايل عبد الفتاح، 24 09 2013



#الحايل_عبد_الفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هو المشروع المرتقب للجنرال السيسي ؟
- الانفجار الثقافي بالعالم العربي الإسلامي
- مصر بين مؤيدي الدولة المدنية الديمقراطية والعسكرية الدكتاتور ...
- الحل لمصر هو خريطة سياسية توافقية
- الديمقراطية عقل وحقوق الإنسان عواطف وأحاسيس
- التداعيات والنتائج الأولية للإنقلاب العسكري بمصر
- الإنحسار السياسي بمصر ظاهرة صحية جيدة.
- الديمقراطية هي الشرعية بصر
- اقلابيو مصر ضد الديمقراطية والشرعية الدستورية
- الإنقلاب العسكري ضد الديمقراطية والثورة بمصر
- ماتت الثورة المصرية ورجع مبارك وأصدقائه للسلطة
- مرسي ضد جبهة الإنقاذ كعلي من معاوية
- استمرار المرفق العمومي
- مازلت أذكرها بصمت
- ضرورة تسجيل الطلاق أو التطليق بالنسخة الأصلية لعقد الولادة
- تشييئ الهوية أكذوبة وكذب
- عقلية المشغلين والعمال ومفتشي الشغل بالمغرب
- كل فلسفة أو سياسة يمكن أن تنجح
- حركة 20 فبراير مستمرة
- إخفاق نظام التوقيت المستمر بالمرفق العمومي المغربي


المزيد.....




- محتمل إصداره أوامر باعتقال نتنياهو.. من هو كريم خان المدعي ا ...
- الاتحاد الأوروبي يخصص 15 مليون يورو للرعاية الصحية للاجئين ا ...
- بريطانيا تبحث عن المهاجرين لديها لترحيلهم إلى رواندا
- اعتقال عشرات الطلاب خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في أوستن الأمر ...
- لماذا نعتقلهم بينما يمكن قتلهم.. إيتمار بن غفير يحرض على قتل ...
- واشنطن: وحدات عسكرية إسرائيلية انتهكت حقوق الإنسان قبل 7 أكت ...
- الولايات المتحدة تقول إن خمس وحدات بالجيش الإسرائيلي انتهكت ...
- العميد محمود محيي الدين: الجنائية الدولية أصدرت أمر اعتقال ل ...
- ماذا نعرف عن اتهام أمريكا لـ5 وحدات عسكرية إسرائيلية بـ-انته ...
- الولايات المتحدة تعارض تحقيق المحكمة الجنائية الدولية بحق إس ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - الحايل عبد الفتاح - معنويات السيسي بعد الإنقلاب