أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم المثل الإفلاطونية















المزيد.....

نقض مفهوم المثل الإفلاطونية


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4220 - 2013 / 9 / 19 - 08:46
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



لقد شكل أفلاطون ، مع سقراط وأرسطو ، مفصلاً فلسفياً تاريخياُ لامثيل له ، مفصلاً أصل لأطروحات فلسفية ذات أبعاد ومرتكزات عميقة في الفكر الأنساني ، ومقولات عديدة ومتنوعة جعلت الفكر الأنساني نفسه أسيراُ لها حتى هذه اللحظة بحيث لايمكن لأي باحث جاد ورصين إلا أن يعرج على أفكار هؤلاء العظماء الثلاثة ، سقراط وأفلاطون وأرسطو .
أفلاطون ( 427 – 347 ق . م ) صاحب الأكاديمية المعروفة ، وفيلسوف جزيرة إجينا البديعة ، ومبدع نظرية المثل الشهيرة ، تأثر بجملة من الفلاسفة وعلى رأسهم سقراط وهراقليطس ، أقراطيلوس والفيثاغوريون ، أنا كساغوراس وأنبادوقليس ، ليخرج برؤية دقيقة في التوافق ما بين المتغير واللامتغير ، ما بين المعقول والحسوس .
فعن سقراط أخذ مفهوم الكليات ، المفهوم الذي يتجاوز كل الجزئيات ، والذي هو الوحيد القادر على بناء صرح شاهق من الأفكار الدائمة والخالدة ، وبفضل أناكساغوراس أستدل إلى محتوى النوس والعقل والنظام والكمال وأنبهر بوظيفة النوس ، وعن طريق أقراطيلوس أدرك إن المتغير لايصلح أن يكون موضوعاً للعلم والمعرفة ، وبفضل أنبادوقليس أستوضحت لديه فكرة محتوى الخير الكلي ، وعن هيراقليطس أخذ مضمون التغير وعلاقته بالعقل .
أما الفيثاغوريون فقد ألهموه منطوق المحاكاة والمشاركة ، فالأعداد لديهم ليست ارقاماُ إنما وجود قائم بذاته ، والأشياء كانت تحاكي وتشارك الأعداد محاكاة حقيقية ومشاركة فعلية ، فالأشياء كانت أعداداً وليست نسخاُ عنها ، بينما لدى أفلاطون فإن الأشياء هي أشباح المثل .
ولاينبغي أن ننسى دور السوفسطائيين في نثبيت سبل الجدل لدى أفلاطون الذي أحتسب ، من هذه الزاوية ، صاحب الجدل ، الجدل الصاعد ، والجدل النازل .
لكن كيف يمكن لأفلاطون أن يستخلص فكرة المثل من خلال محتوى الجدل ؟ يركز أفلاطون على المحسوس فيراه ذات أشكالية كبيرة لايمكن ، نتيجتها ، أن يكون موضوع علم ومعرفة أو موضوع فكر وفلسفة ، فالمحسوس متغير فاسد ( المحسوسات حادثة تكون وتفسد ) ، والمتغير والفاسد لايعتمد عليه في المبادىء العامة ، هذا من زاوية أولى أما من زاوية ثانية ، فإن المحسوس لايمكن أن يكون محمولاً للماهية لإن هذه الأخيرة لاتكون كاملة إلا في الثابت والكلي ، والمحسوس ليس ثابتاً وليس كلياُ .
فالمحسوس إذن تعتريه ثلاثة صفات لاتقبلها الماهيات ، فهو متغير فاسد وهذا ما تمقته الماهيات ، وهو ناقص غير كامل وهذا ما تبغضه الماهيات ، ثم ثالثاُ إن الماهيات تبحث عن المعقولات الصرفة وهي غير متوافرة في محتوى المحسوس اللاثابت .
وفي الحقيقة إن عملية الجدل لدى أفلاطون منقوصة ومنقودة وليست دقيقة لإنه ، وإن كان يدعي أنه يبحث في المحسوس ، فهو يثبت رؤيته قبل البحث والجدل ( الماهيات ليست إلا المجردات المتحققة في العقل ، فهي موجودات مجردة ضرورية ) ويستطرد ( بما إن المعرفة شبه المعروف فإن النفس تؤمن بعالم معقول هو مثال العالم المحسوس وأصله ) .
ورغم ذلك لنتابع عملية الجدل لديه ، وهاهو يؤكد إن الأشياء تتشابه فيما بينها بعض الشيء ، لكن بما أنها كلها متغيرة وغير ثابتة وفاسدة فإنها ولا واحدة منها تمثل ( الأصل ) ، ذلك الأصل الموجود في ذهن أفلاطون مسبقاُ ، وهو فعلاُ كذلك لإنه يؤكد من زاوية أخرى إن الحواس لاتدرك إلا هذا المحسوس وذلك المتغير فلايبقى سوى العقل الذي يمكن أن يدرك هذا الأصل الثابت اللامتغير .
ولايتوقف أفلاطون عند هذا الحد ، بل يتمادى إلى ما هو أخطر من ذلك ، أي بعد أن ينفي الأصل عن المحسوس والمتغير ، وبعد أن ينفي قدرة الحواس في الإحاطة به ، لايعلق أمره على أدراك العقل له ، بل يؤكد على وجود هذا الأصل بالأساس في عالم آخر ، أي في خارج المحسوس ، ويجعل منه الوجود الحقيقي الذي خارجه لاتوجد سوى أشباح تتشابه به .
وهنا لابد أن نتمهل ملياُ كي لاتغالط أنفسنا كما فعل البعض ، فأولاً : إن المثل ( الأصول ) في بنيتها التجريدية العقلية لاتوجد في الذهن ، كما يتوهم البعض وكما يلمح أفلاطون إلى ذلك ، لإنها موجودة خارج عالمنا المحسوس ، إنما فقط هي موجودة في عالم آخر ، عالم بجوار الآلهة ، عالم أينما يكون لكن ليس فينا ولا بيننا ولافي عالمنا ، هي موجودة في عالمها اخاص بها .
ثانياُ : نحن نتعرف على هذه المثل من خلال النفس تحديداُ ، وفقط من خلالها ، فالنفس البشرية كانت ، أيام زمان ، موجودة في ذلك العالم الآخر ، وكانت تعيش مع هذه المثل ، وتحايثها واحدة واحدة ، بحيث لايوجد مثال إلا وتعرفه النفس معرفة دقيقة كاملة ( وهذا ما يذكرني ببعض قصص القرآن الكريم : وعلم آدم الأسماء كلها ) وكأنها ، أي النفس ، مسؤولة عن هذه المثل ، ومن ثمت وعلى حين غرة وبدون سبب معلن ولاضرورة لذلك ، ترتكب النفس خطيئة ما ( أنظروا إلى مفهوم الخطيئة منذ أيام أفلاطون ) فتهبط إلى الأرض حيث كانت ألأشياء والمحسوسات ، التي هي في حقيقتها أشباح المثل ، وعندما رأت هذه الأجسام تذكرت تلك المثل ، فعندما رأت أفلاطون تذكرت مثاله في العالم الآخر ، وحينما رأت الشجرة تذكرت مثالها في ذلك العالم ، وهكذا تعرفت النفس من جديد إلى ذلك العالم من خلال هذه المحسوسات ، وإلا ماكان لنا ، نحن البشر ، أن ندرك حقيقتنا ولاحقيقة المثل .
فالشجرة التي تراها هي ليست شجرة إنها تتشابه بالشجرة الأصلية في عالم المثل وتحاكيها محاكاة غير دقيقة ، والنار التي تحرق وتضيء حولنا هي ليست ناراً إلا بالتحاكي ، أو في أحسن تقدير بالمشاركة ، لكن هذه المشاركة جزئية مزيفة ( فالمثال هو حقيقة وجود الشيء ، والمحسوس هو شبيه المثال ، والجسم ليس إلا شبحاُ له ) ففي المثال يتحقق الكمال التام الذي لايتحقق في الأجسام إلا بشكل متفارق .
وهكذا يفصل أفلاطون فصلاُ جذرياً ما بين العالم الحقيقي وعالم الأجسام الحسية التي هي ، حسبه ، في حركة وتغير وفساد ، فهي تنشأ وتكون وتفسد ، لذلك من المستحيل إن تحتوي هذه المحسوسات على أي شيء يقيني أو ثابت يمكن الأستناد إليه .
ومن هنا تحديداً فإن مفهوم الماهية لاتتحقق في هذه الأشياء ، أي أن الماهية الفعلية لها لاتتحقق فيها ، إنها نتيجة التغيروالفسادة لاتتحقق في المادة ولا في المحسوس ، لذا هي موجودة خارجها ، موجودة في عالمها ، ذلك العالم الأولي ، العالم الذي فيه أقترفت النفس الخطيئة الكبرى فهبطت منه .
وهكذا يفصل أفلاطون ما بين الوجود واللاوجود ، فالأول هو عالم المثل فقط ، والثاني هو عالمنا ، فنحن لسنا موجودين ، ولا تلك الشجرة موجودة ، ولاهذه النار ، ولا أفلاطون ولا سقراط ولاأرسطو ، وهذا ما سنبحث فيه تحت عنوان نقضنا لمفهوم الوجود لدى أفلاطون في الحلقة القادمة .
إن هذا التصور عن المثل لايصمد مطلقاُ أمام المآخذ التالية :
أولاً : ينطلق أفلاطون من فكرة خاطئة كلياُ ، ويعتقد إن عليه ، كي يؤصل لتصورفلسفي ومنظومة فكرية لاتخترق ولا تدحض ، أن يبحث عما هو ثابت بالمطلق ، ثابت يشبه العدم واللاوجود ، ثابت يحاكي صورة جامدة جافة بالتمام لاحركة ولاتغيير ولاهواء ولا ماء ولافكر ولاجدل في ثناياها ، ثابت يماهي صورة ذهنية عقلية مجردة .
وهو حينما يرى الشجرة تتغير ينفي عنها وجودها الحقيقي ، ويقول هذه التي أراها هي لاشجرة ( ليست شجرة ) ، حسناُ ، وماهي الشجرة ؟ يرد أفلاطون : الشجرة هي تلك الموجودة ، في سبات مطلق خارج هذا العالم ، والتي تذكرتها نفسي عندما رأت هذا الشبح ، لإنها كانت هناك معها ومع كافة المثل .
هذه الرؤيا فرضت على أفلاطون ألا يعترف إلا بوجود مثال ثابت واحد ( في السماء ) لكل الأشجار (في الأرض ) ، والأشجار عديدة في النوع وفي الشكل وفي العمر وفي الطول والقصر وفي الكثافة وفي نوعية الأوراق وفي الثمار وفي الأزهار ، فكيف يمكن لنا ، ونحن بدورنا لسنا إلا أشباحاُ وليس لنا إلا هذه النفس ، أن ندرك من خلال مثال صنمي ثابت ( صورة شخصية واحدة ) كل هذه الأختلافات ، التي تعجز المجلدات من حصرها ، والتي هي حتما بالملايين !!
علاوة على ذلك إن هذا المثال الصنمي الواحد ينفي بطبيعته محتوى النمو وينفي أيضاً مضمون العلة ، إذ من المستحيل أن توجد علة بدون حركة وتغيير وإلا فكيف يحدث المعلول !!
ولنفرض جدلاً إن أفلاطون قد تمكن من إيجاد أجوبة موضوعية لكل هذه التساؤلات ، فكيف يمكنه أن يبرر الحالات الأجتماعية من خلال الثبات والصنم الواحد ، فكيف تعرفت نفس أفلاطون على مفهوم القتل مثلاً ، فالقتل ليس جسداُ ولامثال له ، وكيف يمكن له أن يحدد المسؤولية !!
ثانياُ : وفي الحقيقة هو يعترف ، من حيث لا يدري ، بالمادية وبالتغيير وبالوجود المستقل والموضوعي للمادة ، لإن ما الذي يجعله يهرع إلى المثل أليست رؤيته للمادة وللفساد وهذا الوجود الأرضي .
هو لاينفي هذا الوجود ( اللاوجود حسبه ) ، لاينفي الوجود عن الأجسام إنما يستند إلى إحدى أهم صفاتها الجوهرية ( التغيير والفساد ) ليزيل عنها معنى الوجود ، وهذا أقرار صريح وبات وقطعي بحقيقة وجودنا وبالتالي زيف وبطلان وجود تلك المثل التي لاحياة فيها .
ثم ألم يقل إن النفس قد هبطت إلى الأرض بعد أن أقترفت تلك الخطيئة !! أفلا يعني ذلك إن الأرض والأجسام كانت موجودة قبل هبوط النفس !! أي قبل نزول الوجود في اللاوجود !!
ثالثاً : هو يقسم العالم أنطولوجياُ إلى الوجود (عالم المثل ) واللاوجود ، وينسى أمر النفس البشرية ، التي كانت هناك مع المثل ، ومن الطبيعي أن تكون هي الأخرى مثالاُ ، فكيف تهبط إلى الأرض حيث اللاوجود ، لماذا يهبط الوجود إلى اللاوجود !! ولنفترض إنها قد هبطت إلى الأرض ، فماذا كان مصيرها ؟ حسب مجمل مؤلفات أفلاطون هي تحتفظ بذاتيتها ، أي تحتفظ بالوجود ( وجودها الخاص ) في لاوجودنا ، فكيف يتم ذلك !! كيف يدخل الوجود في اللاوجود !!
رابعاً : لنفرض إن النفس لم ترتكب تلك الخطيئة وما هبطت إلى الأرض ، لبقيت ، حسب أفلاطون ، المثل كافة وكذلك النفس في عالمها الخاص ، العالم الآخر ، ولبقينا نحن في عالمنا ، في لاوجودنا !! وماذا بعد ذلك !!! أم إن الخطيئة كانت حتمية !! عندها يبرز ألف تساؤل وتساؤل .
خامساُ : لنفترض إن ما يزعمه أفلاطون هو الحقيقة التامة ، فكيف يتحقق المثال في الأشباح ؟ هل هو يتحقق بكليته في كل شبح ، أم يتحقق بقسم منه في كل شبح ، أم أنه يتحقق عبر مفهوم الماهية ؟
في الفرضية الأولى هو يكون موجوداُ في ذاته وفي خارج ذاته ، وهذا مستحيل حسب أفلاطون نفسه لإن منظومته ستنهار كلياُ .
وفي الفرضية الثانية هو يفقد بساطته ويغدو مركباُ بشكل مرعب ، ويبرز تساؤل مخيف : ماهو القسم الذي يناسب كل شجرة بمفردها؟ فإذا كان هو نفس القسم فهذا نفي للفرضية نفسها ، وإذا كان قسم آخر فهذا يطرح مسألة المتناهي واللامتناهي وهذه مصيبة راعت أفلاطون .
وفي الفرضية الثالثة لدينا مفهوم المشاركة بالماهية ، وهذا ملرفضه أفلاطون نفسه لإن نزع الماهية من المحسوسات والأجسام هو أساس بناء فرضية المثل .
سادساُ : ملاحظة ترفيهية : إذا كانت النفس قد هبطت إلى الأرض بعد أن كانت مع المثل ، فإن الكثير من الأجسام ، الأختراعات مثلاُ ، حدثت والنفس كانت هنا معنا ، فكيف تعرفت عليها في ذلك العالم الآخر ، ثم أليس من المفروض ألا نتعرف على هذه الأختراعات طالما النفس غير قادرة على التعرف بها . وإلى اللقاء في الحلقة الخامسة والثلاثين .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض النوس ( العقل) لدى أناكساغوراس
- نقض مفهوم العقل لدى هيراقليطس
- نقض أنطولوجية بارمنيدس
- نقض المنظومة الفلسفية لدى القديس أوغسطين
- نقض مفهوم الزمن لدى القديس أوغسطين
- نقض المنظومة الفلسفية لدى سبينوزا
- نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش
- نقض مفهوم الإرادة لدى شوبنهاور
- نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا
- نقض مفهوم اللحظة لدي أيكارت
- نقض المنظومة الفلسفية لدى يوحنا سكوت
- نقض البرهان الأنطولوجي للقديس أنسلم
- نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز
- نقض مفهوم الماهية لدى توما الأكويني
- س مكعب ضرب ص مكعب
- نقض مفهوم الحقيقة لدى سارتر
- نقض ذاتية جان بول سارتر
- نقض مفهوم الذرية المنطقية لدى برتراند راسل
- نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ
- التناقض الداخلي في حكم المرتد


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم المثل الإفلاطونية