أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش















المزيد.....

نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4180 - 2013 / 8 / 10 - 09:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش
هيبت بافي حلبجة
بداءة نعترض على كلمة الظرفية ، كترجمة عربية للمصطلح اللاتيني ( أوكازيوناليزم ) ، وسنستخدم كلمة أوكازيزنية أو العلل العرضية درءاً لأي لبس قد يحصل حينما نتحدث عن العلة والسبب والظرف ، لإن الأوكازيونية عندما تستعمل كفعل في اللغات اللاتينية ، تدل على المزج ما بين السبب الطارىء والظرف الطارىء والنتيجة الطارئة ، كما أنها تميز ما بين العلة الأصلية والعلة الطارئة أو العلة العرضية لمصلحة هذه الأخيرة ، كما أنني أعتقد ، من زاوية أخرى ، إن الظرفية قد تخلق حالة من الإشكالية لدى القارىء ، وتجذب أنتباهه نحو الحالة الظرفية ، مع العلم إن الأوكازيونية تميل أكثر نحو مفهوم العلة اللاحقة العرضية .
ومالبرانش ( 1638 – 1715 ) ، الذي قال عنه جان جاك روسو ( إن نيوتون قد أكتشف قوانين الأجسام ، ومالبرانش ولوك قد أكتشفا قوانين الأفكار ) ، أدرك أهمية المذهب الأوكازيوني الذي بدأ به ديكارت ، وأقتنع إن الرب هو العلة الحقيقية والأصلية والأولى التي بها يمكن أن نعي طبيعة الوجود ( إن المؤثر الحقيقي والعلة الفاعلة في الوجود هو الرب ، وأما سائر العلل والأسباب فإنها أسباب أوكازيونية ) اي أسباب عرضية لاحقة ، طارئة ، ظرفية ، بعدية .
وهذه الفكرة تحديدا تجعله يدنو بصورة كبيرة من المحورية الإلهية لدى كل من المتكلمين والأشاعرة (لامؤثر في الوجود سوى الله ) ، وتبعده بالتوازي من ديكارت ليتقرب أكثر من أفلاطون والقديس أوغسطين ، سيما من القديس بولس إلى درجة أنه ثبت أهم قول له في مؤلفه ، في البحث عن الحقيقة (نحن نعيش في الرب ، ونتحرك فيه ، ونوجد فيه ) .
وبما أنه ، هو على الأقل ، يعيش في الرب ، فهو لايؤمن فقط بهذا الرب هكذا دفعة واحدة ، إنما يتعامل مع المعتقدات الإيمانية كما تتعامل العلوم العامة مع قوانينها ومبادئها وطبيعتها ( أسلوبي كله منحصر في الأهتمام الدقيق بذلك المبدأ الذي هداني وأضاءني ... تقع مبادىء معرفتي في أفكاري وقواعد سلوكي في حقائق الإيمان ) .
وهكذا فإن الأوكازيونية تخطت محنة الفلسفة التي أنتصرت ، في البداية ، لمفهوم العلية في أنقاذ العلاقة ما بين الجسم والنفس ، وععمت شرطها الخاص في العلاقة ما بين الأجسام ذاتها ، أو كما يقول توماس لينون إن الأوكازيونية قد تجاوزت ذاتها التاريخية وأضحت تبحث بجدية فيما هو أسمى من العلاقة مابين النفس والجسم ، أو كما يؤكد بول أدواردز إن الأوكازيونية ليست مقتصرة على علاقة النفس بالجسم أو بالعكس ، إنما هي نظرية عامة في علاقة الأجسام فيما بينها .
في الفعل ، إن الأوكازيونية لدى مالبرانش تعدت هذه الرؤيا أيضاُ ، وبحثت في علاقة الرب بالوجود ، بالعالم ، بالأجسام من خلال محتوى العلية الأولى والوحيدة ، لإنها ، في الحقيقة ، لم تكترث إلا قليلاُ بعلاقة الأجسام فيما بينها ، وعلاقة النفس بالجسم أو بالعكس ، إنما صادرت الوجود والعالم لصالح الرب من خلال مبدأ العلية هذا . أي أننا لم نعد إزاء خطوة فلسفية تفسر الحركة ما بعد الرب ، بل نحن إزاء مبدأ سابق للوجود وللعالم ، أي أن العلل العرضية ليست هي التي تفسر مضمون العلة الأصلية كما إن الحركة ليست هي التي تدلل على الرب ، إنما هو الرب الذي يكشف لنا عن الحركة نفسها ، ونوعيتها ، وكيفيتها ، ومآلاتها ، ومحاكاتها لإرادة الرب ، كما إن العلة الأولية هي التي تدلل على وجود هذه العلل العرضية ، الظرفية ، الطارئة ، وتمنحها هذه القيمة العرضية حتى .
ومن هنا تحديداُ ، يشير مالبرانش ، في مؤلفه في البحث عن الحقيقة ، إن العلاقة الحركية مابين الجسم والجسم الآخر ، ما بين النفس والجسم ، مابين الجسم والنفس ، ليست ولادة ذاتية كما أنها ليست عشوائية غير منضبطة ، فهي محاكاة منتظمة من قبل العلة الأصلية ، أي بمعنى إن ما يجري عملياُ هو نقلة في المكان وتتالية في الزمان ، فالنار وإن كانت لا تحرق بالمفهوم الفيزيائي ، حسب مالبرانش ، هي علة أوكازيونية ، ظرفية ، طارئة تحاكي الأحتراق فنحصل على ظاهرة الأحتراق ، وكذلك حينما تضرب كرة البلياردو كرة أخرى فهي لاتؤثر فيها فيزيائياُ إنما هي تدفعها إلى مكان آخر بتأثير ، ودور ، وفاعلية ، وروح العلة الأولى .
وهذا التفسير الجاف الباهت وإن كان يعود بأصله كله إلى مفهوم إن مالبرانش (يعيش في الرب ، ويتحرك فيه ، ويوجد فيه ) ، إلا أن له سبب آخر يعود بدوره إلى كيف يرى مالبرانش مفهوم المادة ، تلك المادة التي ، حسبه ، لاروح فيها ولا فاعلية ولاأثر ولا نبض داخلي ، وما الحركة إلتي تتمتع بها الأجسام ليست إلا نوعاُ من الأنتقال المكاني والتتالي الزماني .
لذلك فإن الجسم لايؤثر في الجسم ، كما أنه لايؤثر على النفس ، كما إن هذه الأخيرة لا تؤثر على الجسم ، وهكذا نبلغ النتيجة الحاسمة والتي حسبها إن الأجسام لاتملك القوة الفاعلة في نفسها ولاتملك القوة اللازمة لحركتها ، لإن هذه القوة موجودة لدى الرب ، وهي وحدها العلة الأصلية لكل نأمة فينا ( والعلة الحقيقية في الحركة الإنفعالية ، وفي الحركة المحركة للإرادة ، هي الرب ، والرب هو الذي يضع القوانين لوحدة النفس والجسم ، ويبادر إلى العمل على أساسها في لحظات خاصة ) .
وتحت ضغط الأنتقادات التي وجهت إلى أفكار مالبرانش في مؤلفه في البحث عن الحقيقة ، سيما من قبل لايبنتز ، بصدد ألغائه ونفيه العلية عن الطبيعة والتدخل اللا ( .. ) من قبل الرب ، أضطر مالبرانش أن يدافع عن أفكاره تلك في مؤلفه اللاحق ، الطبيعة والفيض ، لكن بطريقة مختلفة ، فبعد أن أطلق العنان لهذا الرب المجهول وأفراغه للطبيعة عن خواصيتها ، ألتزم بمنطق القانون الأزلي ، وهاهو يقول في مؤلفه ، الطبيعة والفيض ( هدفي الحالي أن أثبت إن الرب حكيم وعادل وخير بالذات ... إرادته ليست جزافية ومزاجية قط ، إرادته لاتدعى بالحكمة أو العادلة بسبب قدرته المطلقة ، وإنما هي منظمة طبقاُ للقانون الأزلي ، أي القانون الذي بإمكانه فقط أن يكون عبارة عن العلاقات الضرورية بين الصفات والكنالات التي لديه في ذاته ) .
وهكذا يقرر مالبرانش وفق قانونه المحبوب الحتمي ( الرب يحب حكمته أكثر من أي شيء آخر ) إن فعل الرب في الطبيعة هو مباشر لهذه الحكمة وبعيد بالضرورة عن الواسطة ، إلا أنه ليس منفلتاُ وشريداً ، أي بلا ضابط أو قانون ، فثمة قوانين ضرورية أزلية عامة ناشئة من صفاته وكمالاته ( حكمة الرب ) .
وهذه الضرورة ، ضرورة مالبرانش ، تتآلف للغاية مع مفهوم الوجوب عند الأشاعرة أي ، يجب عن الله ، وتتباين للغاية عن وجوب المعتزلة أي ، يجب على الله .
ويوضح مالبرانش ذلك بقوله أن هذه الرؤيا ، التي تختزل المفارقة ما بين ( مايجب عن الرب ) وما بين ( ما يجب على الرب ) ، قد تدل على أنه ناكر لمشيئة الرب وقدرته ، لكن العكس هو الصائب ، لإن الرب يقوم بأي فعل أنى يشاء ( وما يسمى بالطبيعة ليس أي شيء ، سوى القوانين العامة التي وصفها الرب كي يوجد ويدير مخلوقاته بواسطة الطرق البسيطة ، أي بواسطة فعل ثابت جدير بالحكمة التي لانهاية لها والعلة العامة ، الرب ) .
إن هذا التصور الذي يطرحه مالبرانش لايمكننا أن نوافقه عليه للأسباب التالية :
السبب الأول : مهما يكن نوع فعل الرب ، ومهما تكن القاعدة التي وفقها يتصرف ، فإن العلل العرضية لاتفقد معناها ، فهي ليست عللاً ، ولا تقترب من العلاقة ما بين العلة والمعلول ، لإن الذي يسخن الماء ليس هو النار إنما هو الرب ، لإن الكرة البلياردو الثانية تتحرك ليس لإن الأولى هي مصدر الحركة إنما هو دائماُ الرب ، والأنكى من ذلك ، إن السخونة والبرودة في الماء لاتتمتعان بأي خاصية فيه ، هما خاصيتان من الرب ومن عمل الرب ، كما إن الحركة في كرة البلياردو الثانية لاتتمتع بخاصية أي حركة فيها ، ناهيكم عن موضوع الكرة الأولى .
فأنت حينما تدفع عربة لمسافة مئة متر ، فأنت لاتدفع العربة مطلقاُ ، كما إن العربة لاتنتقل لتلك المسافة لولا إن الرب هو الذي يدفع العربة وينقلها إلى تلك المسافة !! أي إنه حتى الحركة الداخلية ، حركة خلايانا ، حركة القلب ، مرهونة بفعل الرب وحكمته ومحبته !!
السبب الثاني : بغض النظر عن المفهوم الذي أنطلق منه مالبرانش في تثبيت ( أننا نعيش في الرب ، نتحرك فيه ، نوجد فيه ) فإن هذا الحديث يؤكد أننا في داخل الرب ، والداخل في الرب لايمكن إلا أن يكون حقيقياُ ، وإذا كنا حقيقيون فالمفروض أن يكون وجودنا ، حركتنا ، أشياء حقيقية ، وطالما إن الأشياء حقيقية فمن المنطقي أن تكون عللها أيضاُ حقيقية أصيلة .
وفي الفعل مالبرانش يتهرب من وجودنا لأننا أفتراضيون ، وطالما نحن أفتراضيون فعللنا هي أيضاُ أفتراضية ، ولذلك هو ينتقل بنا إلى أحضان الرب كي يعلل ما نتمتع به من وجود أفتراضي ، لكنه ينسى أنه في هذه الصيرورة يفترض أن نكون حقيقيون طالما أنتمينا إلى أحضان الرب ، وهذا تناقض مزدوج لإن مالبرانش يلغي طبيعتنا عندما نكون في ذواتنا ، ويحافظ على الطبيعة المزورة والنسخة المنحرفة عندما نكون في أحضان الرب .
السبب الثالث : إن هذا التصور يلغي محتوى العلة الحقيقية ليس في الطبيعة فقط إنما حتى لدى الرب ، لإن الرب ، وإن يعتمد على مسألة الأنتظام والقانون الأزلي ، يستند إلى مضمون إرادته فمن المستحيل نفي الإرادة عن الرب ، ومالبرانش نفسه لايرضى بذلك ، والإرادة أما أن تكون حقيقية أو أن تكون أفتراضية ، فإذا كانت أفتراضية فإن ما يصدر منها هو أفتراضي أيضاُ وبالتالي لاتوجد العلة الأولى والعلة الأصلية . وإذا كانت حقيقية فهذا يعني شيء من الأستقلالية والذاتية ، وهذا الشيء من الأستقلالية والذاتية يتناقض مع مفهوم العلية ، أي العلاقة الفعلية ما بين العلة والمعلول ، لإن ذلك الشيء البسيط يدل على مبدأ الأختيار ، ومبدأ العلية يمقت الأختيار ، فالنار تحرق بمجرد وجودها ، والقوة التي تدفع تمارس الضغط الفيزيائي غصباُ عنها ، فلا أختيار هنا .
السبب الرابع : كم أستغرب مفهوم العلل العرضية أو العلل الظرفية أو العلل الطارئة أو العلل المجازية أو العلل غير الحقيقية !! لإن أي حدث مهما كان نوعه ، أو أي نتيجة مهما كانت نوعها ، على الأطلاق ، هي أما أن تكون من خلال علة فعلية ، أو من تضافر علتين تكملان بعضهما ، أو من أتحاد علل ، أو قد تكون أحدهما ثانوية والثانية اساسية وفي هذه الحالة الأخيرة تكون الأولى ممهدة للثانية بالضرورة ، ولهذا السبب يبحث عن العلة الأساسية في علم الجريمة .
السبب الخامس : يقول مالبرانش في مؤلفه ، في البحث عن الحقيقة ، إن سبب الخطأ في مسألة العلل هو وقوع النفس في أسر الجسم . هذا القول فيه تعارض من جانبين ، الأول : طالما ثمة أسر من أحدهما للآخر فهذا يعني أن أحدهما يؤثر في الثاني وهذا ما يرفضه مالبرانش ، الثاني : إن وجود ( سبب الخطأ ) في العلاقة مابين النفس والجسم يدل على إن هذا السبب هو حقيقي وأصيل ، وطالما هو حقيقي وأصيل فهو يكشف عن علة حقيقية وأصيلة ، أي إننا إزاء علة تامة غير ظرفية ولا عرضية ولا طارئة وهي خارج مجال الرب .
السبب السادس : إن محتوى ( العلة الأصلية ، أو العلة المجازية ) لدى مالبرانش يتعلق ، في قرارة نفسه ، بالشكل الخارجي للحدث ، وليس بمقدوره الولوج في محتوى الرغبات أو الإرادة البشرية ، فحينما تود إرادة أحدهم الأتيان بعمل بشع قبيح يعارض أصلاُ نواميس الرب ، ويعتبر أثماُ سوف يحاسب عليه ذلك الشخص . فهل فعل الإرادة ذاك ، لدى مالبرنش ، من مضمون العلة الأصلية ( الرب ) ، أم من مضمون العلة المجازية ( الإنسان ) . فإذا كان عائداً للأولى ألتغى مفوم الإرادة لدى الإنسان ، من ثم ألتغى محتوى الأختيار وبالنهاية ألتغى محتوى العلة المجازية نفسها ، وإذا كان عائداً للثانية تحولت العلة المجازية الظرفية الطارئة العرضية ، لدى مالبرانش ، إلى العلة الأصلية الحقيقية الفعلية ، أي ألتغت كل تصورات المذهب الأوكازيوني لدى مالبرانش . وإلى اللقاء في الحلقة التاسعة والعشرين .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم الإرادة لدى شوبنهاور
- نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا
- نقض مفهوم اللحظة لدي أيكارت
- نقض المنظومة الفلسفية لدى يوحنا سكوت
- نقض البرهان الأنطولوجي للقديس أنسلم
- نقض مفهوم الديالكتيك السلبي لدى هربرت ماركيوز
- نقض مفهوم الماهية لدى توما الأكويني
- س مكعب ضرب ص مكعب
- نقض مفهوم الحقيقة لدى سارتر
- نقض ذاتية جان بول سارتر
- نقض مفهوم الذرية المنطقية لدى برتراند راسل
- نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ
- التناقض الداخلي في حكم المرتد
- رؤية نقدية في جدلية الثورة السورية
- السرعة ومفهوم المكان والزمان المكثفان
- نقض أداتية جون ديوي
- نقض فلسفة الطبيعة لدى هيجل
- برهان غليون ... درويش على باب محراب مهجور
- نقض النقض ، هل مات الإنسان ؟ الحلقة الثانية
- نقض النقض ، هل مات الأنسان ؟


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش