أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على تعقيب خلدون طارق ياسين ..إشكالات قصة موسى والعبد الصالح















المزيد.....

رد على تعقيب خلدون طارق ياسين ..إشكالات قصة موسى والعبد الصالح


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4216 - 2013 / 9 / 15 - 01:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على تعقيب خلدون طارق ياسين ..إشكالات قصة موسى والعبد الصالح



الكاتب....


ان اليهود مع موسى قد سافروا الى ارض الدردنيل او البسفور وهناك حصلت الحادثة ولا اجد اليوم من بد سوى الرد على تعقيبه بتعقيب اخر يثبت عكس ما ورد بمقالته والتي قال بان هذه الحادثة قد حدثت بعد نزول التوراة وسفر موسى مع قومه الى البسفور والدردنيل ولو حدث هذا فعلا لكان من الضروري ان نجد لهم اثارا في الزمن القريب لبعثة موسى ولكننا سنثبت ان لم يكن لليهود اية وجهة الى الشمال او الغرب البتة من خلال الربط بين النصوص القرانية والبحث التاريخي

تعليق...

عزيزي . خلدون .. عند الرد على أي موضوع أو تعليق اقتبس المقطع ثم علق عليه .. مقالتك هذه جعلتك أمام أمرين .. إما تستخدم التحريف لإثبات موضوعك وإما غير قادر على استيعاب الموضوع أصلا .. لم اقل اليهود إنما قلت بني إسرائيل ...فاليهود ليس لهم أي امتداد تاريخي أو ديني إلى عهد موسى والتوراة ..


نص ما قلته في المقالة السابقة


انتهت الدعوة التوراتية وتشتت موسى مع بني إسرائيل إلى المدن فاخذ يتنقل بينها وعند مجمع البحرين إما في مضيق البسفور اوالدردنيل حدثت القصة .. فمن غير الممكن كتابتها في التوراة ... لان أحداثها لم تقع في بني إسرائيل إنما مع العبد الصالح .. كما أن القصة بعيده عن مكان الوحي المخصص لكتابة التوراة ( الجبل ).. إضافة إلى ذلك لم يبقى أحدا من بني إسرائيل مع موسى كي تستمر الدعوة .


الكاتب...


فالقران الكريم اثبت ان هناك نبيا مصدقا للتوراة سيكون مرسلا الى بني اسرائيل وان بني اسرائيل لم يكونوا في يوم من الايام متجمعين في بيت المقدس خاصة بعد السبي البابلي لهم او اي سبي اخر يقول به الاخ طلعت بل ان الكتب اليهودية نفسها والشواهد التاريخية تؤكد ان في بيت المقدس وفلسطين ايام بعثة المسيح كانت موطنا لقبيلتين من اليهود وباقي القبائل العشر متوزعة في غير بيت المقدس اذ قال القران الكريم عن سيدنا عيسى (ورسولا الى بني اسرائيل) فاين هم باقي بني اسرائيل الذين بعث اليهم عيسى عليه السلام تعالوا معنا في هذه الرحلة الشيقة المثبوتة بالوقائع التاريخية والشواهد القرانية


نص ما قلته في المقالة السابقة


قلت في خيمة موسى ولم اقل في بيت المقدس ...هل من المعقول أن تكلم عن خيمة داخل بيت المقدس ..اقصد بخيمة موسى تلك التي بناها في صحراء مصر ليجتمع فيها مع مشايخ بني إسرائيل (حسب ما جاء في التوراة)
.. ففي المقطع التوراتي الرب كلم موسى بخصوص اجتماع حوريب الجولان لاختيار نبي لبني إسرائيل من بين المجتمعين في خيمة موسى..إقراء شروط الرب على النبي الجديد .. المقطع التوراتي... النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم اوصه ان يتكلم به او الذي يتكلم باسم الهة اخرى فيموت ذلك النبي. 21 وان قلت في قلبك كيف نعرف الكلام الذي لم يتكلم به الرب. 22 فما تكلم به النبي باسم الرب ولم يحدث ولم يصر فهو الكلام الذي لم يتكلم به الرب بل بطغيان تكلم به النبي فلا تخف منه..


الكاتب....


وبعد هذا البحث التاريخي الذي نقض ما جاء به الاخ طلعت نود العودة الى ما بعض ما عرضنا به الاخ طلعت ان سيرة موسى عليه السلام لم تكن مشابهة لسيرة سيدنا محمد وان تاريخ امته لم يكن مشابها الى تاريخ امة موسى عليه السلام بالمرة ونسي اية كبيرة في القران شبهت المصطفى باخيه موسى اذ ورد في القران الكريم {إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شَاهِداً عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولاً }المزمل15


تعليق...


حسب قولك أعلاه المفروض تكون الآية كالأتي ..إنا أرسلنا إلى أبي لهب كما أرسلنا إلى فرعون رسولا.. هذا من ناحية انفراد الدعوة بشخص معين ...لكن الآية تقول أرسلنا إليكم ..فالرسالة للجمع بينما دعوة موسى لفرعون منفردة.. فالمساواة بين الأنبياء يجب أن تكون اعتقاديه محصورة بالإيمان بالله والرسل جميعا وليس في سير الأنبياء .. فالسير جميعها محرفه حرفتها الأديان السياسية الفاسدة حسب ما تشتهي طوائفها ... قال الله.. {قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ }البقرة136


الكاتب...


اما قول اخينا طلعت في مسالة ان حادثة موسى مع العبد الصالح ليست رؤيا انما جرت على ارض الواقع كون القران لم يذكر بانها رؤيا , نقول ان الاسراء عندما وردا اول مرة لم يشر اليه القران الكريم بانه رؤيا بل قال سبحان الذي اسرى رغم ان كتب الصحاح وحديث عائشة وابنة عمة النبي قالتا بان جسد رسول الله لم يفقد ابدا بل عاد القران الكريم ليؤكد انها رؤية في موضع اخر في قوله {وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَاناً كَبِيراً }الإسراء60 وعندي منشور في هذا الموقع بشان الاسراء والمعراج على هذا الرابط من الممكن العودة اليه


تعليق...


ليس بمشكله .. أنت قلت الإسراء في بدايته لم يكن رؤيا ثم أصبح بعد ذلك رؤيا وأعطيتنا الدليل .. فأين دليلك النصي القرآني في رؤيا موسى لقصة العبد الصالح ..دليل غير منطقي

إليكم الدليل القاطع الذي يثبت أن القصة واقعية وان موسى انتقل بين المدن الساحلية الممتدة من بحر الجليل إلى وتركيا وقبرص واليونان

عند بحر الجليل قال موسى لفتاه لا ابرح أي لا أتوقف حتى ابلغ مجمع البحرين إما البسفور اوالدردنيل.. عند مجمع البحرين سوف يقرر موسى إما بالرجوع وإما سيمضي حقبا.. أو امضي حقبا .. بمعنى سأستمر بالتنقل زمنا طويلا ..بما أن موسى وجد العبد الصالح وقبل بمرافقته إذن استمر بالمضي فركب السفينة إلى قبرص واليونان ....وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً{60}... لدينا أدله أخرى من نفس القصة ..كانت الرحلة من بحر الجليل إلى مجمع البحرين رحلة بحريه .. فقبل وصولهما إلى هناك اشتريا حوتين كطعام لليابسة .. فعندما أراد أن ينزلا إلى يابسة مجمع البحرين نسيا الحوت الأول في السفينة.... فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً...أما الحوت الثاني فقد نساه صاحبه على اليابسة عند صخرة ساحل مجمع البحرين } قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ
ثم بدأت الرحلة من جديد باتجاه قبرص واليونان .. فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا



انتبه عزيزي القارئ إلى التلاعب السياسي اليسوعي في أحداث قصة موسى والعبد الصالح ... حيث اختار مؤلف كتاب الإنجيل أهم مآثر اليهود الدينية في القرن الثالث الميلادي المنقولة عن إسلافهم عن مجمع البحرين ...... السمكتين (الحوتين )..مسبغا عليها أحداث يسوعية

الكتاب المقدس ...

رمز السمكة له أهمية خاصة في المسيحية في معناه كما ذكرنا سابقاً, وآيضاَ في ذكره في العهد الجديد, تُذكر كلمة سمكة بمشتقتها حوالي سبع وعشرون مرة في الإنجيل فقط (متي-مرقص-لوقا-يوحنا), علي سبيل المثال وليس علي سبيل الحصر, معجزة الخمس أرغفة والسمكتين التي أشبعت خمسة آلاف رجل بغير النساء, وتبقي منها بعدما شبعوا إثني عشر قفة مملوة (إنجيل البشير مرقص أصحاح34:6-44). معجزة السبع خبزات والقليل من السمك التي أشبعت أربعة آلاف شخص, وما تبقي بعدما شبعوا كان سبع سلال (إنجيل البشير مرقص أصحاح1:8-10).



القران...


وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً{60} فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً{61} فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَباً{62} قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً{63} قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصاً{64} فَوَجَدَا عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً{65} قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً{66} قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً{67} وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً{68} قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً{69} قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً{70} فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً{71} قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً{72} قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً{73} فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً{74} قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْراً{75} قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْراً{76} فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَاراً يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً{77} قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْراً{78} أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً{79} وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً{80} فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً{81} وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً{82}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيضاحات حول مقالة خلدون طارق ياسين!!! إشكالات قصة موسى والعب ...
- قالت اليهود (الياهو ابن الله )التصحيح القرآني للتلمود اليهود ...
- قصة التغير الأمريكي في الشرق الأوسط: من الفكرة إلى التنفيذ،
- رسل المسيح يبشرون اليهود بقضيب مسيحي مختون (أوربا في القرن ا ...
- ملخص كتاب اليسوعية والفاتكان والنظام العالمي الجديد
- إيضاحات مختصره حول رسالة خلدون طارق ياسين المحترم
- المساومة السياسية على الختان بين اليهود واليسوعيين (أوربا في ...
- الربا في شريعة يسوع - رد على مقالة كامل النجار البنوك الإسلا ...
- نبوءة التوراة: إسقاط الحكام العرب لبناء دولة إسرائيل العظمى. ...
- رد على مقالة كامل النجار – أجوبة الحلقة الرابعة
- التبشير اليسوعي في آسيا الصغرى (أوربا في القرن الحادي عشر سف ...
- رد على مقالة كامل النجار – أجوبة الحلقة الثالثة
- رد على مقالة كامل النجار- أجوبة الحلقة الثانية
- رد على مقالة كامل النجار أجوبة الحلقة الأولى ..
- التبشير اليسوعي ألأممي في أوربا (أوربا في القرن الحادي عشر س ...
- السبي البابلي.. دراسة تاريخية في استراتيجيات الغزو
- التعبئة الجماهيرية الطائفية في أوربا ( أوربا في القرن الحادي ...
- على المملكة العربية السعودية دفع كفاره عن يوم إفطار
- التدخل الدولي اليسوعي في قبرص واليونان ( أوربا في القرن الحا ...
- رد على مقالة.. جهاد علاونه ..خطا علمي في القران


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على تعقيب خلدون طارق ياسين ..إشكالات قصة موسى والعبد الصالح