|
الفلسفات الآسيوية
سعدون هليل
الحوار المتمدن-العدد: 4212 - 2013 / 9 / 11 - 14:09
المحور:
الادب والفن
الفلسفات الآسيوية ترجمة وتقديم- نصير فليح سعدون هليل هذه أول ترجمة فلسفية عراقية تصدر عن المنظمة العربية للترجمة التي تأسست عام 1999 واصدرت لحد الآن مايقارب من 72 ترجمة فلسفية، ولجنة الفلسفة فيها تتضمن1- محمد محجوب2- اسماعيل المصدق 3- عبدالعزيز لبيب 4- غانم هنا 5- مطاع صفدي 6- جورج زيناتي. الترجمتان العراقيتان السابقتان كما يشير أرشيف المنظمة هما في مجال علم الاجتماع وهما كتاب _مفاتيح اصطلاحية جديدة – معجم مصطلحات الثقافة والمجتمع 2011 وهو من ترجمة سعيد الغانمي، وكتاب( المجتمع المدني: التاريخ النقدي للفكرة) 2008 وهو من ترجمة د. حسن ناظم ود. علي حاكم فضلا عن هذا فقد تم ترشيح ترجمة (الفلسفات الآسيوية) هذا العام من قبل المنظمة العربية للترجمة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في حقل الترجمة ، فقد صدرت هذا العام كتب اخرى عن المنظمة في مجال الفلسفة مثل كتاب ( النفعية) تأليف ( جون ستيوارت مل ) وترجمة حيدر حاج اسماعيل استاذ الفلسفة سابقا في جامعة أوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية وفي جامعة بيروت العربية ، وحاليا استاذ الترجمة في الجامعة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا، وكتاب ( جنوح الفلاسفة الشعري) تأليف كريستيان دوميه وترجمة ريتا خاطر الحائزة على دكتوراه ترجمة والاستاذة في جامعة الروح القدس الكسليك ( الفلسفات الآسيوية) الذي يبلغ عدد صفحاته 720 صفحة، يمثل أيضا سابقة في الثقافة العربية لانه يسد أيضا ثغرة كبيرة واضحة في مجال المعرفة في الفلسفات الاسيوية التي لم تجمع سابقا في كتاب واحد شامل يعرف بها وبأفكارها ومفاهيمها الاساسية. تمتاز هذه الترجمة أيضا بالشفافية التي تأتي فقط من الفهم الحقيقي للمترجم لما يقرأ من أفكار ليستطيع تحويلها بالتالي الى افكار مفهومة في لغة أخرى ، وهي نقطة تغيب عن معظم الترجمات الفلسفية الى العربية التي كثيرا ماتسقط في التعمية والتضبيب وما شاكل. لمثل هذا الكتاب – الفلسفات الآسيوية- يتوجه الابصار بدهشة وتدقيق، حول والي النوع المعرفي الذي يوحي به العنوان، ثم تتوجه العناية والاهتمام الى جهد التأليف والترجمة. المؤلف درس الفلسفة الغربية ووجد انها تنجلي عن اهتمام مبالغ به لماديات العالم الكوني وتاريخ الفكر الميتافيزيقي، ومن ثم الفكر المسيحي، ثم الفكر الحديث، المادي والنفعي والتقني. والمؤلف ينظر بانفتاح عقلي ودأب دراسي لاستكهان النظرة الفلسفية لشعوب آسيا، شرقها وجنوبها، خاصة الهند والصين واليابان وكوريا، والشعوب الاخرى، مميزا بين شرقها وجنوبها.. يأتي جهد المترجم، نصير فليح موفرا على القراءة والانتقاء والفهم. توجب عليه فهم فلسفة جنوب آسيا، وفلسفة شرق آسيا.. ثم فهم الطبيعة الاولية لالفاظ واسماء و نمطيات افاهيم، لهاتين الفلسفتين، كذلك فهو هضم تراكيب بعض الجمل والكلمات الضرورية بلغتها القديمة، كالسنسكريتية والصينية، ثم عليه فهم ودراسة صعوبات الاختلاط بين الفلسفة الانكليزية وتلك البلدان لكون انكلترا حكمتها لمدى طويل.. كما ان على المترجم نصير فليح فك شفائر ومضامين بلاغة اللغة الانكليزية – لغة الكتاب المترجم – بالبديل العربي. الكتاب هذا بهذه الصعوبة والمستوى الفكري واللغوي والاتساع المعرفي هو بالضرورة كتاب مهم وشاق ومشوق.. لقد تميزت ترجمة الشاعر نصير فليح بالآتي:- 1- وضوح التعبير وصحة القواعد وهدوء اللفظة. 2- محافظة المترجم على المعنى الادق للاصل من خلال المقاربة بين مظهر وعمق الكتابة التي تجيد الانسجام الفكري مع اللغوي للكتاب. 3- التوسع المعرفي لغويا (قواعديا) بما لا يضحي ببلاغة التعبير وقدرته على التوصيل. 4- التبسيط الشديد للالفاظ الذي يصل حد تحريك وضبط الشكل لجميع حروف الكلمة ذي الضرورة في الفهم لاجل ايصال المحتوى الذي يراد له ان يقول المعنى الفلسفي المعقد. 5- التمكن من العربية والانكليزية والحفاظ على قدرتهما على الجذب القرائي بالعناية بالشكل الحروفي والتبويب والتوزيع على ورقة الكتابة متنا وهامشا، وحجم طباعي. * ومن حذق المترجم، انه اعتمد على لجنة فحص فلسفية مؤلفة من ستة اعضاء هم صفوة الكتاب والمترجمين في الوطن العربي. انهم 1- محمد مجذوب 2- اسماعيل المصدق 3- عبد العزيز لبيب 4- غانم هنا 5- مطاع صفدي 6- جورج زيناتي. اضافة الى مراجع الكتاب والترجمة السيد رائد القاقون. * كما انه اودعه للطبع لدى دار المنظمة العربية للترجمة، ذات السمعة الرائدة في هذا المجال، والتي تعتمد (في التوزيع) على مركز (دراسات الوحدة العربية) ذي الخبرة الطويلة في عمليات التنسيق والطبع والادارة. * كتاب الفلسفات الآسيوية هو خيرة انتاج ما وصل ترجمة الينا، لما هو عقلي واخلاقي، وسلوك انساني متحضر، لشعوب شرق وجنوب آسيا، بحسب مبادئ فلسفة شعوب آسيا. تضمن الكتال المترجم مقدمة للمترجم تعد فاتحة مكثفة بشروحات وانتقاءات وافكار، سيرد تفاصيلها داخل متون الفصول. ثم يتلو ذلك تصدير للمؤلف هو مدخل مهم لمؤلف متزن، عن اسئلة الفلسفة المتسعة بفكر (جون م. كولر). بعض من فيض "فلسفات آسيا". يبدأ المؤلف بتساؤلات مبدئية بدئية كما في المجزوءات الآتية: * ما الافكار الرئيسة التي كونت الثقافات الآسيوية؟ * ما هي القيم التي ارشدت حياة الشعوب الآسيوية منذ آلاف الاعوام؟ * كيف تناول المفكرون العظام في آسيا هذه الافكار والقيم؟ * يجعل المؤلف اجابات هذه الاسئلة شاملة لمحتوى وفهم للفاسفات البدئية والمبدئية التي تخص تقاليد وسلوك شعوب اسيا. ويرى بان اظهار التساؤل الفكري والمعاناة البشرية ومساعي التعليل والتسبيب لظواهر الوجود هي استقراءات حيوية لقيم النهوض بحقوق الفرد والجماعة ومحاولة للوصول الى مستوى لائق للانسان. * يشيد المؤلف بأهمية الفصل المضاف لما فيه من مناول محتويات تستكمل الافكار الاساسية للبحث في فلسفة شرق وجنوب آسيا يقول: "فصل جديد مهم عن فلسفة "ينيانغ" في الـ "ييجنغ"، وهي الفلسفة الصينية الابكر التي اثرت في كل التقاليد الفلسفية الاخرى في شرق آسيا مقدمة مكتوبة بوضوج عن تاريخ، استخدامات، وفلسفة الاشكال السداسية واسلوب ينيانغ في التفكير. * يقدم المؤلف شكره، مثل اي تلميذ، وهو الباحث العالمي واسع الاطلاع، الى الذين ساعدوه على توصيف وتقديم المعلومات لبحثه هذا "الفلسفات الاسيوية". * ينقسم الكتاب الى قسمين، يحتوي الاول ثلاثة عشر فصلا ويحتوي الثاني احد عشر فصلا، فيختص الجزء الاول بالفصول الخاصة بالفلسفة لجنوب آسيا صناما المواضيع الرئيسة الآتية. * الفيدا: كانت تغتني من الديانات وتوضح دلالات الفعل الخرافي للآلهة ثم ؟؟؟ لاحقا الى الهدف من وراء فعل الآلهة ثم عبروا الى فهم طبيعة الخير الاسمى ووسائل بلوغه. * مهابارتا: ملحمة تروي قصة إخضاع ارض البارتا للهند. وتقدم دليلا مرشدا للحياة بكل ابعادها الفلسفية والدينية والسياسية، اكثر الاجزاء تأثيرا من المهابارتا، هو الجزء المحلمي المألوف اليوم لكل هندوسي، هو "بغفد غيتا، اي نشيد الرب، ويبين في محاورة بين كرشنا "الاله متجليا في صورة برية" وأرجنا "إله الروح"، طبيعة البشر والواقع، عارضا طرقا للحياة تمكن البشر من بلوغ الحرية الروحية عبر العمل المتناغم مع الطبيعة الاعمق للنفس. كذلك فهناك – للفيدا" قصيدة من اربعة مجلدات هي (ألرامايتا) تقدم نظاما مثاليا للمجتمع ككل. إبان المرحلة الملحمية للفيدا رسائل (بحوث) مهمة عن الاخلاق هي درماسنشترا كذلك طور ميماسا نظرية للتطوير تخص التأويل والمعرفة. "الأوبنشد" مشتقة من الفيدا التي ترى ان النفس هي يرهمن، اي الحقيقة النهائية لإظهار دعم التحليلات العقلانية للمعرفة والواقع لهذه الخلاصات. بعد تطور الفيدا نحو تجليات سوترا، التي تعد الدليل المكمل للفيدا دخلت الفيدا سوترا المرحلة الحديثة ودخلت الفلسفة الهندية مرحلة الطور الجديد لغاندي وطاغور ورمكرشتا وآوروبندور.. وغيرهم والذين جعلوا الفلسفة الهندية تزدهر فيها عملية إعادة إكتشاف التقاليد القديمة مع التأويلات الجديدة للفكر الغربي والعمل الخلاق في الفلسفة المقارنة مع تطوير رؤى جديدة، وغالبا ما يجري كل ذلك بتأثير متبادل. اهم موضوعات الفلسفة الهندية: الطبيعة العملية: حيث الغنى والشمولية تتبعها العملية، فقد نشأت تأملات الحكماء الهنود من محاولات تحسين الحياة، في مواجهة المعاناة الجسدية والذنية والروحية. بحثوا في ادراك اسبابها، ساعين الى فهم طبيعة الكون والبشر لإزالة اسباب المعاناة. ضبط النفس: السيطرة عليها بالمعرفة. الرؤية: وهو ما يرى عند استقصاء الحقيقة النهائية. الحقيقة: إثبات رؤية الحكيم بتقديم الدليل اما بالتجريب او بتطبيق المنطق الموحي بالدليل عن طريق الاختيار النهائي للصدق. الدين، الفلسفة، النفس، التسامح، التشديد الاخلاقي، كلها هذه تنطلق من الموضوعات السابقة والتي تتقارب مع فهمنا لها الآن. كرما: مبدأ تحديد الذات بواسطة الفعل، والفعل يشير الى الافكار والكلمات والوقائع. الكرما: ايضا نربط كل شيء في الكون ببعضه، فإن الفكرة او الكلمة او الواقعة لا تؤثر في مستقبل الانسان الخاص فقط، بل في حيوات الآخرين ايضا، وبالتالي تقع على كاهل كل شخص مسؤولية الفعل لإدامة النظام في العائلة والمجتمع، والكون بمجمله، والمساهمة، من ثم في خير الآخرين. اللاتعلق: وعند الفيلسوف الهندي تكون المعاناة ناشئة من تعلق الانسان بما لا يمتلك او حتى بما يتعذر امتلاكه.. وهذا التعالق يمكنه ان يكون لا تعالقا يمحو المعناة، حين يمكنه شحذ روح اللاتعلق بموضوعات المعاناة كوسيلة جوهرية لبلوغ حياة صالحة. بسبب جميع السمات المتقدمة، وهب الناس في الهند اسمى الاحترام للفلاسفة والفلسفة، فالفلسفة تكشف طريق الحياة، والفلاسفة ادلاء على امتداد الطريق! يثير الفيلسوف، جون كولر اسئلة محفزة على التذكر لعل اهمها: 1- لماذا تعتبر المعرفة، ولا سيما معرفة النفس، اسمى انجاز فلسفي؟ 2- اين تكمن المسؤولية عن الوضع البشري في الفكر الهندي؟ مذ تبدأ ص49 بعنوانها الفيدا والاوبنشد يضعنا كولر اما استكمال آخر لثقافة وادي السند، فيعطي تاريخ الغزو الفيدي لوادي السند هيمنة فكرية في (1500 ق.م)، ومن دلالات هذه الهيمنة تحول بلدان شبه القارة الهندية الى متسع اجتماعي للغة السنسكرينية ولطقوس وآلهة الفيدا.. آلهة الفيدا ليست واحدة انما هي موزعة حسب الطقوس والاهداف العبادية ومنها على سبيل المثال: * اغني (Agni): إله النار، رمز القوة والنار المهولة. * سوما (soma): إله النشوة والاستثارة، والتعبير الاسمى عن الحياة الواعية، رب مقدس يجعل الانهار تجري ويدفع بالريح للحركة.. ينشد الشاعر: شربنا سوما وصرنا خالدين. بلغنا الضياء ووجدنا الآلهة * إندرا (Indra): قد يكون رئيس الآلهة هو اقرب الآلهة شبها بالانسان، يزيل كرب الصواعق، ويدمر الاعداء ويحمي شعبه. * فاتش (vac): ويعني اسمها "الكلام" وهي ربة الاتصال، وتمثل الكلمات والوعي. يتجه الكاتب، في ص59، نحو استكمال يقدر فيه الجزء المهم الآخر للفندا ذلك هو "الاوبنشد" وهو يعتني بالبحث عن الخلود، في حين كان بحث الفيدا عن السعادة. في الألف عام الفاصلة بين الاشعار الفيدية الاولى والاوبنشد، جرى تغير درامي في الرؤية الكونية، فبانصرافهم عن التقاليد الشعائرية للعصر الفيدي المبكر، انخرط حكماء الاوبنشد في اعادة تفكير جذرية في طبيعة النفس والواقع، تؤشر تحولا رئيسا في الفكر الهندي. من ملامح الفكر في الاوبنشد، النظرة الكونية، والبحث عن برهمن، الحقيقة النهائية، والسعي الى المعرفة عن طريق النفي، حيث يتعذر تغييره، وسماعه ورؤيته، ولا يمكن تدميره ولا تذوقه، ولا شتمه، وهو بلا نهاية ولا بداية، وهو اعظم العظيم. برهمن بوصف ابنشد مندكا: (لا مرئي، متعذر الاستيعاب، لا نسب، بلا لون، بلا عين، بل اذن، بلا يدين ا قدين، لا ينتهي ، كلي الانتشار والحضور، الواحد الذي يتغير، الذي يراه الحكيم صدر الكائنات). اذا كان برهمن من جعل الزمان والمكان والسببية ممكنين، فحال اعتباره محدودا بهما، وكونه قبلهم يعني وجوده وراء سمات الكون الامبيريقي او التجريبي. ولان برهمن ما وراء الفكر، لا يمكن تصوره بالفكر. عليه تظل طبيعته غامضة. من مبادئ الاوبنشد، البحث عن النفس النهائية (آتمن). ثم التمييز بي الذات والموضوع. ثم: التعلم من انذار. ثم اكتشاف التطابق بين آتمن وبرهمن.. يتمتم الفكر الاوبنشد بـ (تت تغم أسي) وهذا جيء به كقصة للوصول الى جوهرة خطابي لفلسفة تقول موضوعات خالدة، منها كيف يكون غير المسموع مسموعا، وغير المتصور متصورا والمجهول معروفا، هكذا وعلى الوجه الآتي: من قطعة طين واحدة يصير كل المعمول من الطين معروفا، فإن التباينات موجودة في الاسم الطالع من الكلام فحسب، بينما الحقيقة مثل قطعة الطين تماما. فالفكرة هي في تنوع وتعدد الموضوعات في العالم مجرد قناع للحقيقة الموحدة الكامنة وراءها. وهذه الحقيقة هي حقيقة النفس. "ذلك الجوهر الرقيق، الذي بمثابة النفس (آتمن) لكل هذا العالم، ذلك، هو الحق، ذلك هو اتمن، انت هو ذاك "تت تغم أسي". * يتطرق الكتاب الى الرؤية الجانينية وحسب الجاينية، فالسبب الاساس لمعاناة الانسان هو عبودية الروح، الكلمة، والسبيل لتحرير الروح من الجسد المقيد هو ايقاف المزيد من تراكمها واستنفاد قواها المتراكمة اصلا. لتحقيق هذا يحتاج الانسان الى اتباع مطهر يدمج المعرفة والسلوك الاخلاقي، والممارسة الزهدية تقوم الجاينية على: 1- مهفرا/ صانع العبور من المعاناة في الروح الكلمة الى روح الاعتماد على النفس. 2- التحرر من سلطة كرما (معاناة الروح بالكلمة) 3- الغور في تجاه رجل البئر الذي احس بتذوق الحياة من قطرة عسل جيفا. التي تعني قطف اللذة من خلال المعاناة الشديدة. او رفض ذلك! 4- التحلي بالواقعية: اي معرفة جوهري الارواح، والمادة. ولصالح معرفة الحياة (جيفا). 5- التوجه للانعتاق من العبودية للمادة والروح والكلمة. باربع عشر مرحلة، آخرها إزالة آخر رواسب مادة "كرما" العبودية لروح الكلمة الجسد. * خاتمة (ما قدمناه) متابعة جزئية للمئة الاولى من صفحات الكتاب كنموذج فاتح للقراءة ليس الا.. حيث يحتوي الكتاب على مئات الانماط من فلسفات الشروق وتواريخها ومعارفها، وآلاف الافكار عن السلوك والتعليم والديانة والطقوس وصرف الحضارة.. الدعوة لمزيد من القراءة والتتبع للكتاب الثري جدا مثار البحث والجدل – الفلسفات الآسيوية – اسم الكتاب / الفلسفات الآسيوية – 2003 اسم المؤلف / جون م. كولر – 2010 اسم المترجم / نصير فليح - 2013 دار النشر / المنظمة العربية للترجمة – لبنان الموزعون / مركز دراسات الوحدة العربية – لبنان عدد الصفحات/ 720
#سعدون_هليل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حوار مع المفكر محمود شمال
-
اسماعيل ابراهيم العبد ورصيد التحولات
-
اليوتوبيا معيارا نقديا
-
حوار مع الناقد حميد حسن جعفر
-
حوار مع القاص قصي الخفاجي
-
حوار مع الشاعر والناقد ليث الصندوق
-
حوار مع الباحث الدكتور أحمد أسماعيل عبود
-
حوار مع الدكتور فيصل غازي
-
حوار مع الناقد علي الفواز
-
حوار مع الناقد والشاعر مقداد مسعود
-
حوار مع فارس كمال نظمي
-
الماركسية في البحث النقدي
-
حوار مع الدكتورة لاهاي عبد الحسين
-
حوار مع الباحث ثامرعباس
-
عبدالوهاب البياتي
-
حوار مع الناقد شجاع العاني
-
استعادة ماركس
-
حوار مع الباحث السوسيولوجي فالح عبد الجبار
-
- الثقافة أسلوب عيش وأسلوب حياة -
-
حوارمع أحمد خلف
المزيد.....
-
توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف
...
-
كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟
...
-
شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي
...
-
رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس
...
-
أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما
...
-
فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن
...
-
بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل
...
-
“حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال
...
-
جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
-
التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!
المزيد.....
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ أحمد محمود أحمد سعيد
-
إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ
/ منى عارف
المزيد.....
|