أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - الفرقه الناجيه في الاسلام و الفرق الضاله في الاسلام - ( أولاً) - الفرقه الاحمديه القاديانيه الغلاميه















المزيد.....

الفرقه الناجيه في الاسلام و الفرق الضاله في الاسلام - ( أولاً) - الفرقه الاحمديه القاديانيه الغلاميه


سامي المنصوري

الحوار المتمدن-العدد: 4203 - 2013 / 9 / 2 - 15:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الفرقه الناجيه في الاسلام و الفرق الضاله في الاسلام
1 - الفرقه الاحمديه القاديانيه الغلاميه
اننا ننقل للقارئ العزيز ما قرئناه في المصادر والكتب التاريخيه وابحاث الانترنت والمعايشات الميدانيه مع مختلف فئات البشر معتنقي المذاهب والطوائف الاسلاميه و غير الاسلاميه لنضع القارئ العربي لتمعن والبحث لكي يتعرف على حقيقة الاديان واسباب نشئتها - بالنسبه لفرقة الطائفه الاحمديه استندنا الى مجمع البحوث الاسلاميه بالازهر الشريف وعلماء الاسلام في الهند ومجلس الامه الاسلامي في باكستان الخ – المقاله مجرد بحث لا غير

الطائفه الاحمديه الاسلاميه
كان أول ظهور لهذه الجماعة في الهند وتحديدا في بلدة قأديان إحدى قرى مقاطعة البنجاب الهندية وذلك عام 1889 على يد ميرزا غلام احمد الذي عاش في الفترة من 1835-1908 والذي قال عن نفسه "انه المسيح الموعود والمهدي المنتظر الذي بشر بأنه يأتي في آخر الزمان وقد استمر في دعوته حتى وفاته في العام 1908 ليخلفه 5 من (خلفاء الأحمدية) حتى الآن. تولى خلافة الأحمدية مؤخرا خليفتهم الخامس ميرزا مسرور أحمد والمقيم في لندن حاليا.ويعود تاريخ عائلة مؤسس الأحمدية إلى أصول فارسية، ويعتبر لقب ميرزا بمثابة لقب تكريمي، وكان أجداده قد تركوا خراسان الفارسية في القرن السادس عشر الميلادي في عهد الملك بابر مؤسس الحكومة المغولية في الهند.
أتباع الجماعة الأحمدية بالأحمديين أو المسلمين الأحمديين، مؤسسها هو ميرزا غلام أحمد القأدياني (1835-1908)، نسبة إلى بلدة قاديان، في إقليم البنجاب في الهند، حيث وضع أسس جماعته في 23 من مارس عام 1889 وسماها الجماعة الإسلامية الأحمدية. ادعى ميرزا غلام أحمد بأنه مجدد القرن الرابع عشر الهجري، وبأنه المسيح الموعود والمهدي المنتظر من قِبل المسلمين،- ذلك المصلح الذي تنبأت بمجيئه جميع الديانات العالمية بما فيها الإسلام في المرحلة التي وُصِفت بأنها آخر الزمان، حيث من المفترض له أن يحقق النصر النهائي للدين الإسلامي وفق النبوءات الإسلامية أيضاً. إن الفكر الأحمدي يشدّد على الاعتقاد بأن الإسلام هو الديانة السماوية الأخيرة للبشرية جمعاء والتي نزلت على النبي محمد
الجماعة الاسلامية الاحمدية
اسسها ميرزا غلام احمد عام 1889م - الميرزا غلام أحمد القادياني" في عام 1908م بامر من الله تعالى في احدى القرى بالهند معلنا بانه المهدي المنتظر الذي بشر فيه افضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم
عقائد القاديانية

1-. يعتقد القاديانية بتناسخ الأرواح: حيث زعم ميرزا أن إبراهيم عليه السلام ولد بعد ألفين وخمسين سنة في بيت عبدالله بن عبدالمطلب متجسدا
بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ثم بُعث النبي صلى الله عليه وسلم مرتين أخريين أحدهما عندما حلت الحقيقة المحمدية في المتبع الكامل يعني نفسه.

2- يعتقدون أن الله يصوم ويصلي وينام ويخطيء، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا، يقول ميرزا: " قال لي الله : إني أصلي وأصوم وأصحو وأنام " وقال :" قال الله :
إني مع الرسول أجيب، أخطيء وأصيب إني مع الرسول محيط ".

3- يعتقدون أن النبوة لم تختم بمحمد صلى الله عليه وسلم بل هي جارية، وأن الله يرسل الرسول حسب الضرورة، وأن غلام أحمد هو أفضل الأنبياء جميعاً!!
وأن جبريل عليه السلام كان ينزل على غلام أحمد بالوحي، وأن إلهاماته كالقرءان .

4- يقولون: لا قرءان إلا الذي قدمه المسيح الموعود ( الغلام )، ولا حديث إلا ما يكون في ضوء تعليماته، ولا نبي إلا تحت سيادة "غلام أحمد"، ويعتقدون أن كتابهم
منزل واسمه الكتاب المبين، وهو غير القرءان الكريم !!

5- يعتقدون أنهم أصحاب دين جديد مستقل، وشريعة مستقلة، وأن رفاق الغلام كالصحابة، كما جاء في صحيفتهم "الفضل، عدد 92 " : "
لم يكن فرق بين أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وتلاميذ الميرزا غلام أحمد، إن أولئك رجال البعثة الأولى وهؤلاء رجال البعثة الثانية ".

6- يعتقدون أن الحج الأكبر هو الحج إلى قاديان وزيارة قبر القادياني، ونصوا على أن الأماكن المقدسة ثلاثة مكة والمدينة وقاديان ، فقد جاء في صحيفتهم:
" أن الحج إلى مكة بغير الحج إلى قاديان حج جاف خشيب، لأن الحج إلى مكة لا يؤدي رسالته ولا يفي بغرضه " .

7- يبيحون الخمر والأفيون والمخدرات ولحم الخنزير !!

8- . كل مسلم عندهم كافر حتى يدخل القاديانية: كما أن من تزوج أو زوَّج لغير القاديانيين فهو كافر !!.

9- ينادون بإلغاء الجهاد، ووجوب الطاعة العمياء للحكومة الإنجليزية التي كانت تحتل الهند ءانذاك، لأنها - وفق زعمهم - ولي أمر المسلمين!!

10- يعتقد القادياني بأن إلهه إنجليزي لأنه يخاطبه بالإنجليزية !!

11- لهم ترجمات عديدة للقرءان الكريم بلغات مختلفة، لكن بتفسير يدعو إلى ضلالهم.

الأزهر : القاديانية ليست من الإسلام

جدد مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف فتواه بأن أتباع مذهب القاديانية ليسوا مسلمين، وأكد أن هذا المذهب لا علاقة لهم بالإسلام.. برغم التعديلات التي أدخلها أتباعه أنفسهم على تيار القاديانية من خلال كتاباتهم الجديدة.

وأكد الأزهر في تقريره الذي أعدته لجنة العقيدة والفلسفة بمجمع البحوث -ولم ينشر من قبل- أن عقيدة الأحمدية القاديانية من خلال كتاباتهم مخالفة لما علم من الدين بالضرورة.

فيما صرح مصدر مسئول بالأزهر الشريف أن المجمع قام ببحث عقيدة القاديانية، وموقف الإسلام منها ومن أبتاعها؛ بناء على طلب القاديانيين أنفسهم.. حيث أصروا في أثناء زيارة سابقة لوفد الجماعة الإسلامية الأحمدية للأزهر الشريف على أهمية أن يعيد الأزهر رؤيته الخاصة في القاديانية، وأن يقوم بفحص كتبهم العقائدية؛ ليتبين بنفسه أن أتباع القاديانية ـ المتمركزين في إقليم بنجاب بالهند ـ مسلمون.. حسب تعبيرهم.

وقد أسند المجمع إلى الدكتور عبد المعطي بيومي عضو مجمع البحوث الإسلامية إعداد تقرير وافٍ عن عقيدة القاديانية بناء على منشورات مرسلة من نفس الطائفة، حيث صرح الدكتور بيومي بأنه تم التعامل مع منشورات القاديانية بالعدالة والموضوعية.

وأضاف أنه بعد الفحص الدقيق لهذه الكتب، والذي استغرق أكثر من عام، تبين أن القاديانيين ليسوا مسلمين، وهو ما يؤكد ما ذهب إليه علماء الأزهر من قبل بأن هذه الفرقة مخالفة للشريعة الإسلامية، ولا تمت للإسلام بصلة.

نفس المخالفات

وأشار الدكتور بيومي إلى أن الكتب التي أرسلتها الطائفة القاديانية تبين بوضوح نفس المخالفات السابقة التي تجعل أتباع القاديانية ليسوا مسلمين، ومنها أن "مرزا غلام أحمد" وهو مؤسس القاديانية تلقى من الوحي أكثر مما تلقاه محمد صلى الله عليه وسلم، وأن محمدا ليس خاتم الأنبياء بالمعنى المعروف الذي تصيبه اللغة العربية..

ويضيف: "ويقولون إن ختم النبوة أي النبوة الناسخة كانت لمحمد صلى الله عليه وسلم، لكن نبوة ميرزا غلام أحمد لم تنسخ، فلا تعد مناقضة للآية الكريمة "مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رَّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا"!!
وقد أوضح بيومي أن القاديانيين يخلطون بين النبوة والرسالة، وأن كل ما يقولونه في هذا الأمر مخالف لكل تعاليم الشريعة، ولنص صريح للقرآن الكريم في أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء.. وكذا قول النبي "ليس بيني وبين نزول عيسى نبي" أي نزول عيسى آخر الزمان.
ولفت كذلك إلى أن أتباع القاديانية قاموا في كتبهم بتأويلات جديدة وباطلة، ويظنون أنهم بهذه التأويلات يمكن أن يزيفوا الوعي أو العقيدة الإسلامية، ويقول: "نحن نسألهم إذا كنتم تؤمنون بأن ميرزا غلام أحمد لم ينسخ الشريعة الإسلامية، وتثبتون له النبوة غير الناسخة لشريعة محمد، فلم لا تؤمنون بشريعة الرسول مباشرة؟!، ولماذا لا تصارحون الناس بإيمانكم بنبوة محمد مباشرة؟ ولماذا تجعلون ميرزا غلام أحمد نبيًّا؟!

قرار سابق
وكان الأزهر الشريف قد أصدر قرارًا سابقًا بخصوص القاديانية في عهد الشيخ جاد الحق على جاد الحق شيخ الأزهر الراحل.. حيث قام مجمع البحوث الإسلامية وقتها بإصدار بيان توضيحي حول بعض العقائد التي تتخذ من الإسلام ستارًا لها ولا علاقة لها به، ومنها القاديانية.

وقد أشار تقرير -حصلت إسلام أون لاين على نسخة منه- اعتمد عليه المجمع في إصدار قراره السابق إلى أن الناس تعتقد بأن القاديانية فرقة من فرق الإسلام، والقاديانيين يحاولون إشاعة ذلك؛ للدخول تحت مظلة المسلمين لحاجة في نفوسهم، مدعين أن الخلاف بينهم وبين المسلمين يقتصر على بعض المسائل الفرعية فقط.. وهو غير صحيح تماما.
يذكر أن القاديانيين يعتقدون بأن الله تعالى يصوم ويصلي وينام ويصحو، ويصيب ويخطئ، ويجامع ويولد، وأن النبوة لم تختم بمحمد العربي صلى الله عليه وسلم.. بل النبوة جارية وأن غلام أحمد نبي الله، وهو أفضل المرسلين، كما يعتقدون أنهم أصحاب دين مستقل وشريعته شريعة مستقلة، وأن رفقاء غلام أحمد كالصحابة.
كذلك فإنهم يعتقدون أن قرية قاديان التي ولد فيها قاديان غلام أحمد كالمدينة المنورة ومكة المكرمة، وأن أرضها أرض حرام، وأنها قطعة من الجنة، وأن الحج هو الحضور في المؤتمر السنوي في قاديان، وأن الجهاد ألغاه الله تعالى في عقيدة قاديان، وأن كل من لا يؤمن بغلام أحمد وبما قاله كافر مخلد في النار.
هم يمارسون التقية مثل الروافض ، وإذا بدءوا مع أحد لم يصرحوا بالعقائد الباطنية التي يعتقدونها خوفا من إظهار فضائحهم وكفرياتهم، ولو كانوا صادقين لأظهروا حقيقتهم علنا، ولكن الخيانة طبع متأصل في القاديانية إذ إنها خرجت من رحم الاحتلال البريطاني للهند، ولم يجدوا غير المعتوه غلام ميرزا لكي يقبل عمالتهم نظرا لعراقة أسرته في العمالة قبله.
والقاديانية ينكرون المسلمات في العقيدة الإسلامية، فعندهم أن محمدا صلى الله عليه وسلم ليس آخر الأنبياء، ويدعون أن السفيه ميرزا هو المسيح وهو المهدي أيضا ، وينكرون وجود الجن ، ويصفون الله بأبشع الصفات القبيحة ويسمونه (يلاش) إلى غير هذه الترهات.
وقد سألت أحدهم هنا في الموقع سؤالا لم يستطع الإجابة عليه وهرب كالمعتاد، وهو: إذا جاء أحد الآن وادَّعى النبوة هل ستؤمن به؟
.
موقف : علماء الإسلام من القاديانية

لقد تصدى علماء الإسلام لهذه الحركة، وممن تصدى لهم الشيخ أبو الوفاء ثناء الله أمير جمعية أهل الحديث في عموم الهند، حيث ناظر "ميرزا غلام" وأفحمه بالحجة

وكشف خبث طويته، وكُفر وانحراف نحلته. ولما لم يرجع غلام أحمد إلى رشده باهله الشيخ أبو الوفا على أن: يموت الكاذب منهما في حياة الصادق

ولم تمر سوى أيام قلائل حتى هلك "الميرزا غلام أحمد القادياني" في عام 1908م، مخلفاً أكثر من خمسين كتاباً ونشرة ومقالاً كلها تدعوا إلى ضلالاته وانحرافاته.

وقام مجلس الأمة في باكستان ( البرلمان المركزي ) بمناقشة أحد زعماء هذه الطائفة "ميرزا ناصر أحمد" والرد عليه من قبل الشيخ مفتي محمود رحمه الله .

وقد استمرت هذه المناقشة قرابة الثلاثين ساعة عجز فيها "ناصر أحمد" عن الجواب وانكشف النقاب عن كفر هذه الطائفة
فأصدر المجلس قراراً باعتبار القاديانية أقلية غير مسلمة.

وفي شهر ربيع الأول عام 1394هـ الموافق إبريل 1974م انعقد مؤتمر برابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، وحضره ممثلون للمنظمات الإسلامية العالمية من جميع أنحاء العالم

وأعلن المؤتمر كفر هذه الطائفة وخروجها عن الإسلام، وطالب المسلمين بمقاومة خطرها وعدم التعامل معها، وعدم دفن موتاهم في قبور المسلمين .
وقد صدرت فتاوى متعددة من عدد من المجامع والهيئات الشرعية في العالم الإسلامي، تقضي بكفر القاديانية، منها المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي
ومجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي، وهيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية، هذا عدا ما صدر من فتاوى علماء مصر والشام والمغرب والهند وغيرها

تسجيل صوتي وفيديو روابط : المتنبئ غلام أحمد القديانى الاحمديه

www.picksfromthenet.co.cc
/* do nothing */

http://www.youtube.com/watch?v=k_WB0uLHhuY
http://www.youtube.com/watch?v=--W6kU8OFnc

www.islamahmadiyya.net (2)
http://www.youtube.com/watch?v=iGm8HWHy-T4
http://www.youtube.com/watch?v=2K09CQQfC9k

الجماعة الاسلامية الاحمدية اسسها ميرزا غلام احمد عام 1889م بامر من الله تعالى في احدى القرى بالهند معلنا بانه المهدي المنتظر الذي بشر فيه افضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم
وقبل ان تحكمو عليهم اقرأوا عنهم على الموقع التالي http://www.islamahmadiyya.com/‏

اهل السنه والجماعه قالوا عن الفرقه الاحمديه :-
قناه mta 3 تبث باللغه العربيه هى قناه تدعو الى الفكر القاديانى والفرقه القاديانيه هى احد الفرق الضاله الكافره ..
التي اجمع عليها مجمع البحوث الاسلامي بكفرهاااااا..
وويقال لها الجماعه القاديانيه,,الاحمديه,,الميرزيه,,الغلاميه...
لما فيها من امور تخالف العقيده الاسلاميه مثل الحج الى قاديان واعتبار غلام ميرزا احمد بانه نبي مرسل وان سيدنا محمد ليس خاتم الانبياء وتكفيرها المسلمين الغير متبعين لغزعبلاتهم
الجماعه الاسلاميه الاحمديه" فرقة تدعي الاسلام وهي من ابعد الناس عنه
هى فرقة خارجة عن دائرة الإسلام
لإنكارهم ثوابت شرعية اعتقادية وتأويلهم لآيات القرءان
مثلا يشبهون الله بالأخطبوت له أيادى كثيرة والعياذ بالله
يدعى أمامهم بكلامه ورؤيته لله وأنه يوقع له أوراق بحبر أحمر
يدعى هذا الدَعى الكذاب أنه نبى وأنه المهدى وأنه عيسى النبى 3*1
الى غير ذلك فاللهم ابعدنا عن الفتن
فرقة كافرة مرتدة عن الاسلام رغم انها تدعى الاسلام
بل هم اخطر من الروافض او يتساوون
يدعي مؤسسها انه المسيح وايضا المهدي
بل يقول انه يوحى اليه
الفرقة الأحمدية هي تنتمي الى ميرزا غلام أحمد مرزا قادياني ، هي فرقة ضالة حسب علماء الهند و باكستان أفتوا بأنها كافرة



#سامي_المنصوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر الاهرامات ليست مصر النبي موسى في التوراة
- القلب و العقل في القرآن
- ردا على مقالة مفردة القلب الذي في الصدور تعني العقل
- رداً على مقالة بعنوان : ألقرآن - أنزل ليخاطب أولي الالباب
- القرآن الحالي مصحف عثمان و عبد الملك بن مروان - موضوع الصلاة ...
- هكذا ارى الله
- اثباتآت أن القرآن بشري ومحرف جزء 4
- اثباتآت أن القرآن بشري و محرف جزء 3
- الدكتور احمد صبحي منصور
- اثباتات ان القرآن بشري ومحرف الجزء 2
- الصراع الاسلامي
- اثباتآت أن القرآن بشري و محرف
- القران اشبه بالصحيفه الحكوميه انذاك
- هل توجد كتب سماويه كلها كتب بشريه ومحرفه
- جميع الكتب السماويه محرفه
- نعم هكذا خلق الانسان الارضي
- الفتنه في القران
- الدين افيون الشعوب الدين سم الشعوب
- خلق الانسان
- من هو الله


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - الفرقه الناجيه في الاسلام و الفرق الضاله في الاسلام - ( أولاً) - الفرقه الاحمديه القاديانيه الغلاميه