هل توجد كتب سماويه كلها كتب بشريه ومحرفه

السيده عائشه كانت غاضبه من عثمان وبشرته بالنار لكونه حرف كلام الله –كذلك احرق قران بن مسعود واحرق قران حفصه وكذلك قران علي بن ابي طالب وغيره وقصة الماعز اكلت صفحات من القران انه السياسه و السلطه وحب المال وليس هناك دين او الاله او الملاك جبريل

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك عدة مصاحف
مصحف علياً بن أبي طالب - مصحف حفصه - مصحف أبيّ بن كعب - مصحف ابن مسعود - مصحف زيد
ونحن نتساءل أيضاً: لماذا تجاهل المسئولون عن جمع القرآن عظماء الصحابة أمثال علي بن أبي طالب، وأُبي بن كعب، وابن مسعود، وابن عباس؟ كما يحق لنا التساؤل: لما شكّل عثمان لجنةً لجمع القرآن وترتيبه ورفع المنسوخ منه، لماذا لم يرضَ هو ومن معه بنسخة زيد، وقد رضيها أبو بكر وعمر وعلي وكبار الصحابة مدة خلافة أبي بكر وعمر؟
وكان ابن مسعود من أئمة القرّاء الذين أوصى محمدٌ بهم، فقد أورد السيوطي عن جابر أنه سمع النبي يقول: •خذوا القرآن عن أربعة: عبد الله بن مسعود، ومعاذ بن جبل، وسالم، وأُبي بن كعب

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غضب ابن مسعود عندما كُلِّف زيد بجمع القرآن من دونه غضب ابن مسعود واشتدّ حنقه على تكليف من لم يتجاوز العشرين من عمره بهذه المهمة التي كان هو أكثر المؤهَّلين لها
إن فعلة عثمان التي فعلها في حق المصحف ستظل محل اتهام وتشكيك، وهي إحراقه لما بين يديه من مصاحف. فإذا كانت المصاحف التي سبقت المصحف العثماني، ومنها مصحف زيد الأول، موافقةً للنص العثماني الموحّد، فلماذا أُتلفت؟
وإذا كانت مخالفة وحقَّ عليها التلف، فكيف نطمئن إلى نسخة عثمان كما لم يطمئن هو إلى ما فعله أبو بكر وعمر وعلي؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقد كان القرآن محفوظاً في صدور الحفاظ من الصحابة إلى زمان الخليفة أبي بكر الصديق ، وفي حروب الردة قتل كثير من حفاظ الصحابة فخشي أبو بكر- أن يذهب القرآن ويضيع في صدور الصحابة وأوكل المهمة إلى زيد بن ثابت = فكانت الصحف عند أبي بكر حتى توفاه الله ثم عند عمر في حياته ثم عند حفصة بنت عمر

المعروف أن المصحف العثماني لم يكن منقوطاً … وسواء أكان هذا أم ذاك فإن إعجام - أي تنقيط - المصاحف لم يحدث على المشهور إلا في عهد عبد الملك بن مروان ، إذ رأى أن رقعة الإسلام قد اتسعت واختلط العرب بالعجم وكادت العجمة تمس سلامة اللغة وبدأ اللبس والإشكال في قراءة المصاحف يلح بالناس حتى ليشق على السواد منهم أن يهتدوا إلى التمييز بين حروف المصحف وكلماته وهي غير معجمة ، فأمر الحجاج بن يوسف الثقفي أن يُعنى بهذا الأمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وندب - الحجاج - طاعة لأمير المؤمنين رجلين يعالجان هذا المشكل هما : نصر بن عاصم الليثي ، ويحيى بن يعمر العدواني ، إذ جمعا بأصول اللغة ووجوه قراءة القرآن ، وقد اشتركا أيضاً في التلمذة والأخذ عن أبي الأسود الدؤلي ، فقد نجحا في هذه المحاولة وأعجما المصحف الشريف لأول مرة ونقطا جميع حروفه المتشابهة ، والتزما ألا تزيد النقط في أي حرف على ثلاث ، وشاع ذلك في الناس بعدُ فكان له أثره العظيم في إزالة الإشكال واللبس عن المصحف الشريف .
وقيل : إن أول من نقط المصحف أبو الأسود الدؤلي ولكن بصفة فردية ، ثم تبعه ابن سيرين ، وأن عبد الملك بن مروان أول من نقط المصحف ، ولكن بصفة رسميَّة عامَّة ذاعت وشاعت بين الناس دفعاً للبس ، والإشكال عنهم في قراءة القرآن

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---