أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ناصر عجمايا - زيارات غبطة مار ساكو الاول ميمونة














المزيد.....

زيارات غبطة مار ساكو الاول ميمونة


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 4192 - 2013 / 8 / 22 - 11:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


زيارات غبطة مار ساكو الاول ميمونة
خلال متابعتنا للأعلام عن زيارات مار لويس روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام والتقدير ، ومع معيته المعاون البطريرك والقساوسة لأبرشياته ، التي بدأها في كركوك ولاحقاً في العمادية وتوابعها من قصباتها وقراها المتنوعة ، متواصلاً حتى قضاء زاخو مع اول مستقبليه عند وصول غبطته ، سيادة القائمقام باعتباره المسؤول الاداري للقضاء ، وهي حالة مطلوبة ومثمنة في الوقت نفسه ، ليكتمل واجبه الروحي والانساني لمعرفة حيثيات واقع شعبه وما يتطلب منهم ، في هذا الوقت العسير للغاية تقديسا للوطن والمواطن.
ما شدنا للكتابة عن زيارته الرعوية هذه ، تواصها لجميع قصبات وقرى زاخو الحدودية مع تركيا وسوريا والوضع المعقد والصعب في الداخل ودول الجوار ، والتي تتطلب الحكمة وحسن الاداء والتصرف ، وفق صراع حاد ومدمر للانسان لم نتذكره من قبل ، بل نعيه سابقا من خلال قرائتنا للتاريخ وتقلباته وصراعاته الحادة في العراق والمنطقة عموماً.
هذه الزيارات رغم تاخرها بعض الوقت ، الا انها تترك صداها الايجابي السلمي والوطني والانساني ، بعيدا عن التعصب المقيت الخادم لاعداء الانسانية والدين والله ، لابد من نزع الفتيل الدامي والفكر الهدام من أدمغة حاملي التسييس الديني المؤدلج.
ننثني أمام هذا الفعل الرعوي لغبطته ، وخصوصاً بلقائه بشعب صوريا البطلة واستقبالهم الحار لغبطته ، ونحن على ابواب الذكرى الرابعة والاربعون الاليمة المصادف 16 - ايلول - من كل عام ، تلك المجزرة الدموية التي راح ضحيتها 38 كلدانياً وكردياً ومزيد من الجرحى والمعوقين ، لتمتزج دماء الكلدان والكرد والمسيحيين والمسلمين والرجال والنساء والشيوخ والشباب والاطفال معاً في ارض صوريا البطلة المسالمة والمتعايشة سلميا عبر التاريخ ، رغم المكونات المختلفة والمتعددة قومياً ودينياً. الرابط أدناه(1)



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيكيوت ومنيوت (أين أنت ومن أنت)
- من يتحمل قتل الشعب وخراب الوطن؟!
- الى متى يستمرالعنف وغياب القانون .. يا دولة الرئيس؟!
- مغالطات مديرمكتب أعلام البطريركية للكنيسة الشرقية القديمة(شل ...
- 14 تموز عام 1958 حدث تاريخي كبير
- دراسة ذاتية للمؤتمرالكلداني العام في مشيكان
- توضيح للأستاذ برخو وللقراء الكرام
- الأستاذ توسا: المصدااقية والشفافية ، مطلوبتان بموضوعية!!
- رسالتي لأحبتي أصحاب القضية
- زيارتنا للاخ ريان الكلداني في بغداد
- زياراتنا لغبطة البطريرك ساكو الاول في بغداد
- المؤتمر الكلداني العام في مشيكان ، بين الواقع والطموح(2)
- المؤتمر الكلداني العام في مشيكان ، بين الواقع والطموح(1)
- المؤتمر الكلداني العام في مشيكان ، وملابسات الوضع العراقي!
- لا فائدة لمناشدة المالكي ، ولابد للشعب قراره التاريخي!!
- الأصالة والوحدة والتجدد كما نراها
- الضغينة والكيدية الأنطوصنوية ألى أين؟؟!!(2الأخيرة)
- الضغينة والكيدية ألأنطوصنوية ألى أين؟؟؟!(1)
- المطالبات الشعبية يجب ان تفعّل نحو الأفضل!!!
- بناء الديمقراطية بحاجة الى وطنيين ديمقراطيين!!


المزيد.....




- حرس الثورة الإسلامية يعتقل 5 جواسيس للموساد في لرستان
- آية الله مكارم شيرازي: الشعب الايراني يقف خلف سماحة قائد الث ...
- الدلالات الرمزية والدينية لتسميات العمليات العسكرية الإسرائي ...
- في انتظار نهاية العالم.. السيرة الدينية لسفير أميركا في إسرا ...
- أحلى قناة لطفلك.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات ...
- معارك -آخر الزمان-: كيف تؤثر العقائد الدينية في المواجهة بين ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: بريطانيا مسؤولة عن فوضى الشرق ال ...
- ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيامة لليوم السا ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: شعب إيران لا يستحق الهجوم عليه م ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ناصر عجمايا - زيارات غبطة مار ساكو الاول ميمونة