أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح محمد أمين - رد على تقولات عبد الامير الركابي المنشور في صحيفة العالم الجديد الإلكترونية















المزيد.....

رد على تقولات عبد الامير الركابي المنشور في صحيفة العالم الجديد الإلكترونية


صباح محمد أمين

الحوار المتمدن-العدد: 4187 - 2013 / 8 / 17 - 18:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ورد بمقال عبد الأمير الركابي المعنون (هل من فرصة لتجديد التحالف العربي الكردي على طريق التغيير) المنشور في صحيفة العالم الجديد الإلكترونية بتاريخ 13/8/2013 حيث يقول
قبل عدة أشهر ألتقيت السيد مسعود قبل عدة أشهر ألتقيت السيد مسعود البارزاني في أربيل وكانت الأزمة في ذروتها . ويضيف قائلا : أنا لست من الذين يقصدون أوقصدوا أبواب السياسة الا لأغراض معلومة )
قبل أن أتطرق الى ادعاءات هذا الكاتب، يمكنني أستناداً الى الوثائق الرسمية العراقية أن أعرفكم عليه:
عبد الأمير الركابي الرجل المثير للجدل كان معارضا لنظام صدام والبعث وبأمر من صدام ( أي المعارضة الصورية ) حيث سكن قصراً في باريس مع عائلته بدعم من الحكومة والمخابرات العراقية، وبعد سقوط النظام الصدامي جن جنون الركابي لأنه تعلم على العيش الرغيد من مال السحت والحرام ، فسافر بعد ذلك الى بيروت للتنسيق مع السفارة الأيرانية وحزب الله والبعثيين وجماعة المؤتمرالقومي . ففشل ثم عاد وتقاسم العمل مع الشيخ المثير للجدل جواد الخالصي صاحب لافتة ( المؤتمر التأسيسي ) وما أدراكم ما المؤتمر التأسيسي، فعملوا معا ثم تخاصما بعدها أقترب الركابي من التيار الصدري ولكن الأخير لم يكترث له , ثم عاد نحو المقاومة العراقية ضد الأحتلال والذي أستخدمها كورقة ضغط على أمريكا بمعية المخابرات الفرنسية واليابانية , ولكنه لم يحصل على شى على الرغم من محاولته التسلل لحلقة حارث الضاري ثم عاد فأندمج مع مجموعة خيري الدين حسيب وعمل معهم وأختلف معهم وحدثت معارك أعلامية أسوة بالمعارك التي خاضها مع جماعة الخالصي ومعاركه مع البعثيين والذين دفعوا بموقع البصرة ليخوض المعركة ونشرت تقارير تفيد بعلاقة الركابي مع أسرائيل {موجودة في ملف موقع البصرة }
ثم دخل بعدها على خط العصابات التي كانت تخطف الأجانب والصحفيين في عام 2003-وعام 2004 وسافر بعد ذلك الى طوكيو وأستلم مليون دولار حسب التقارير التي نشرت الخبر لمساعدته بأطلاق سراح الصحفيين اليابانيين , ولقد نشرت صحيفة يابانية وقائع الجلسة والمباحثات مع الركابي والجانب الياباني وأتهمته بالنصب والأحتيال وبقي الركابي يصعد موجة وينزل من الأخرى.
وأثناء أطلاق مشروع المصالحة مع المسلحين في العراق أوعز الأيرانيون وحزب الله للركابي بالتوجه نحو بغداد لأيهام نوري المالكي بأنه عنصر فاعل ويحظى بتأييد المعارضة (والحقيقة هو ورقة محروقة ومنبوذة ) وهناك معلومات أنه تم أستقدامه الى منطقة الخضراء بوصفه مفاوضا لمعارضي الأحتلال بعد وعده بمنصب دبلوماسي , وحسب الوثائق التي أعلنت من قبل الأستاذ أحمد الجلبي وأودعت لدى مؤسسة الذاكرة العراقية فأن الركابي أسس بتكليف من المخابرات العراقية بعد أعتقاله بعدة أسابيع عام 1975 ما أطلق عليه الحزب الماركسي اللينيني كواجهة لأستيعاب المنشقين عن الحزب الشيوعي وكشف خلايا الشيوعيين النائمة , والآن عناصر أسلامية حاكمة أستطاعت القيام بتجنيده تحت مسمى التيار الوطني الديمقراطي وأستقدامه الى المنطقة الخضراء للظهور بمظهر المتفاوض بأسم المعارضة العراقية للأحتلال
نعود الى ما كتبه عبدالأمير الركابي والذي يعتير هو الاخر حقا مثير للجدل وكما وصفه الأستاذ عبود في تعليقه على مقاله في موقع العالم الجديد بالمخنث السياسي الذي يأكل على جميع الموائد ويبصق فيها , ولايهمه الا أشباع غرائزه السياسية وهي الشهرة والسلطة والنرجسية وتعظيم الذات وتقلد سلوك "البكوات " أو الباشاوات فالمخنث السياسي سواء بأبتسامته المصطنعة أو بغريزته النرجسية لا يجد حرجا في الجلوس مع الفرقاء السياسين مستخدما لآليات الخداع والنفاق ولا يؤمن برؤية أو أيدلوجية معينة , ولذلك فهو سياسيا لا لون له ولا طعم ولا رائحة ، ومن ثم فلا يمكن أتخاذه رفيقا أو شريكا في المعارك السياسية ، وهنا نسأل هل بالأمكان أعتماد شخصية كهذه لحلحلة الامور الصعبة التي تصيب البلاد ؟ فعليه وبسبب تلك الصفات لم يعتمد ولم يأخذ بكلام الركابي أثناء اللقاء المذكور ومن البديهي أو ليس من الغريب أن يبدر من تلك الشخصية السياسية المخنثة أن يطلق جزافا أتهامات وكلام لا يليق بحق قائد حكيم كشخصية السيد مسعود البارزاني من خلال تلك المقالة الخنيثة
ونعود الى الأشارة لزيارته للسيد مسعود بارزاني والذي وصف قصره بالهائل ( من السخف والسذاجة وعدم المعرفة حين يصف كاتب ما قصر الرؤساء بقصر هائل فكل الرؤساء يسكنون تلك القصور وأذكر الركابي فقط بالقصر الأبيض لرؤساء امريكا ).
يقول الركابي في مقاله :
لست من الذين يقصدون أو قصدو أبواب السياسة لأغراض معلومة!
سأتطرق الى حقيقة تلك الزيارة بحكم معرفتي الألكترونية ومن خلال المراسلة مع الركابي ( أحتفظ بتلك المراسلات والحوارات بيني وبينه واذا تحتم الأمر فسوف أقوم بنشرها ) حيث طلب خلال محادثتي معه و لعلمه بأرتباطي بالحزب الديمقراطي الكوردستاني من خلال ايقونة المعلومات الشخصية في الفيس بوك وطلب مني وبالحاح أن أرتب له لقاء مع السيد مسعود البارزاني وكان الحديث متزامنا مع الأزمة بين الأقليم والحكومة المركزية وقد طرح الركابي مقترحات للوصول الى حل الأزمة ، وبدوري أتصلت مع المعنين كي يتم اللقاء ويلبى طلب زيارته وبالفعل تمت الموافقة على زيارته سعيا من حكومة الأقليم لكافة المحاولات لحللة الأمور وانهاء الأزمة لا كما يشكك البعض بالطرف الكوردي على تهاونه أو أختلاقه للمشاكل مابين المركز والاقليم ،
في جريدة القبس كتب الركابي مقالة عن ماذا قال المالكي له وماذا قال هو للمالكي أثناء مقابلته لسيد نوري المالكي ، في مقالته ذكر بانه أثناء دخوله على المالكي وجه له أنتقادا على صعوبة الوصول اليه ! وبرر المالكي صعوبة الوصول بالتزام المتطلبات الأمنية ، إلا ان الركابي يستهزء من تلك الصعوبة ومن ذلك التبرير ! وفي مقالته موضوع البحث ذكر الركابي بأنه بادر أثناء لقاءه مع السيد مسعود بسؤال خبيث ( يبدو ان الركابي متعود على لذلك الاسلوب)
اي شيعة أولئك الذين ترددون كل يوم أنكم حلفاءهم ؟
ويشير الركابي بأن السيد مسعود البارزاني لم يجب عن سؤاله ضنا منه بأن السيد بارزاني لم يفهم السؤال !
اقول لك يا سيد عبد الامير : أن البارزاني يفهمك ويعرفك ويعرف تأريخك ونواياك ورغم ذلك أستقبلك وكان رده لك ببالغ الحكمة والموعظة حينما قال لك : (( أذكرك بشعارنا في الديمقراطية والحكم الذاتي لكوردستان )) ردا على تصغيرك للفعاليات السياسية الشيعية، وكان عليك لحظة الأجابة البليغة أن تخجل من نفاقك وخبثك السياسي ، ولكنك لا ولم تتعظ حيث شبهت رده لك وكأنه يخرج من عطارة الجوارير!؟
وقد أشرت في مقالك الى أنه لم تكن يوما من الأيام ولن تكون من أصدقاء الكورد على الطريقة المعروفة !
يا سيد عبد الامير الركابي : الطريقة المعروفة لدى الكورد بأقامة صلة الصداقة هي الأخلاص والأمانة والكرم والوفاء، لكنك أصبت القول حقا بأنك لم تكنها لأنهم واثقين من أن المخنث السياسي لا يؤمن برؤية أو أيدلوجية معينة فهو لا لون له ولا طعم ورائحته تزكم الأنوف فلا يمكن أتخاذه رفيقا أو شريكا في المعارك السياسة ، ولذلك فشلت ولم تربح الا ما كنت تصبو اليه وانت تعرفه جيدا؟

مما لاشك فيه أن احد اهم اذرع المخابراتية الصدامية كانت ما تسمى بالمعارضة الصورية وكانت أشد فتكا بالعراقيين المناضليين المناهضين للحكم الديكتاتوري الصدامي وذلك بأستخدامهم المصائد الخبيثة للايقاع حتى بأقرب الناس وأعرفهم في شبكة الموت المفترس، فأنت يا سيد ركابي كنت من أولئك الذين ينصبون تلك المصائد لأقرب الناس، ويعرفك جيدا اولئك الذين يفترض انك كنت رفيقا لهم فسقتهم الى مصائد المخابرات الصدامية.
دعونا أن نذهب الى فقرات مقال الركابي الأخرى ونناقشه بروية ونرد عليه بشي من التفصيل حيث ذكر بانه قام بخطوات يمن بها على الكورد وأعتبره دليلا على مودته للكورد حيث ذكر أنه في عام 1977 عندما حضر الى بيروت وفد من الحزب الديمقراطي الكوردستاني يترأسه الأستاذ عارف طيفور نائب رئيس البرلمان العراقي الحالي وكان الحزب يومها في أسؤ حالاته محاصرا ومنبوذا بعد هزيمة ثورته عام 1975 وأستسلام مصطفى البارزاني الشهير على حسب قوله .............
هذا المنطق يذكرنا بالمنطق الشوفيني البعثي النابع من الفكر العنصري المقيت وعدم الأعتراف بحقوق الاخر المشروعة ونضاله المستمر ، حيث أن علاقة الكورد مع الحركة السياسية الفلسطينية هي تجسيد نضالي لكافة أحرار العالم وقوى التحرر والتقدم فان كان هناك جانب من التيارات الأخرى في الحركة العربية البعثية يتجاهل وجود الشعوب والقوميات الأخرى وينظر بمقت ونبذ للثورات التحررية فارادة ومسعى الشعب الكوردي ونضال الحزب الديمقراطي لا تكل وتبقى متواصلة مع الشعوب والثورات التحررية في العالم ، فالحركة الوطنية الفلسطينية كانت دوما متواصلة مع الكورد وكانت ولازالت علاقة الأحزاب الكوردية مع بقية الأحزاب والمنظمات كمنظمة التحرير الفلسطينية قوية ومتواصلة قبل وبعد الركابي وغيره، فهذه العلاقة تخضع لمعايير عدالة القضيتين الكوردية والفلسطينية وحقوق الأنسان والديمقراطية ، والحزب الديمقراطي الكوردستاني خير من كان وما يزال يمثل تلك القضايا في مختلف المؤسسات والمنظمات التحررية الاقليمية والدولية ، فعلاقات الصداقة والتعاون بين الحركتين الكوردية والفلسطينية قديمة ومبنية على أسس سليمة على درب التعايش السلمي والمستقبل الزاهر والتضامن التحرري، ولذلك أرى من السذاجة والادعاء الفارغ ذكرك يا عبدالامير لتلك ( الوساطة ) والتي لا تعني اكثر من نرجسيتك ومحاولة اظهار ذاتك كونها شخصية مرموقة!؟
أما ذكرك بأرتباط الكورد بأمريكا وشاه أيران وعملهم ضد وحدة العراق والعرب، فلطالما استخدم نظام صدام حسين وكل من عاد الكورد وقضيتهم هذا الاسلوب في الاتهامات لتبرير حرائق حلبجة ومذابح الانفال وكل الجرائم التي اقترفت بحقهم، وما تزال الذاكرة العراقية تحتفظ بتلك التوصيفات والاتهامات لكل فصائل الحركة السياسية العراقية من قبل الانظمة الحاكمة منذ أسست بريطانيا الكيان السياسي العراقي، ولن ننسى اولى تلك التوصيفات والاتهامات للشيوعيين والديمقراطيين واليساريين عامة وحتى القوى الاسلامية السنية منها والشيعية والتي كانت متهمة دوما بالعمالة لايران تارة وتارة لاسرائيل والامبريالية
الكورد يا سيد ركابي لا يدعون الى تشتيت العرب ولا يقفون ضد وحدة العراق ولكنهم يريدون عراقا حرا كريما يتساوى فيه الجميع باتحاد طوعي اختياري تعددي ديمقراطي، يحترم فيه الانسان وحقوقه وفي مقدمة تلك الحقوق حق تقرير المصير التي تناضل من اجلها البشرية عموما،
أما أشارتك الى هزيمة الثورة الكوردية بقيادة الزعيم الخالد مصطفى البارزاني عام 1975 وشيوع فكرة راسخة لدى القوة العربية والعراقية عن أرتباط الكورد بالولايات المتحدة وبأيران الشاه !
فان حقائق الامور يا سيد ركابي ليست كما ذهبت بها واليها، فقد تعرض الكورد الى خيانة قوى اقليمية لقضيتهم من اجل مصالح ذاتية ضحى بها نظام بغداد من اجل سحق الثورة الكوردية، فاعطاهم نصف شط العرب وكل الاراضي التي ارادوها برا وتخليه عن موضوع الجزر الاماراتية لصالح ايران في اتفاقية الجزائر المخزية؟

أما توصيفك لحكومة الأقليم بأنها دكتاتورية ورائحتها تزكم الأنوف، فهو حقيقة يظهر قصورك السياسي وجهلك المطبق رغم انك كنت في ضيافة تلك الدكتاتورية واظهرت اعجابك الكبير بديمقراطيتها؟
حكومة الاقليم يا سيد عبد الامير منتخبة من قبل الشعب ورئيسها البارزاني انتخبه ما يقرب من 70% من الناخبين في الانتخابات السابقة، وحتى في تمديد ولاية ةالرئيس في البرلمان مؤخرا فقد حاز على 69% من اصوات البرلمان، وقد نال فخامته وحكومة الاقليم اعجاب العراقيين والعرب والعالم في ما وصل اليه الاقليم كواحة او جزيرة للامن والسلام والازدهار في بحر متلاطم من الارهاب والفساد والتخلف.ولعلمك وعلم الجميع ان حكومة الإقليم ورئيسها خفضت نسبة الفقر في الإقليم من 50% من سكان الإقليم قي2003 الى 5% حسب إحصاءات وزارة التخطيط العراقية وفي وقت الذي لازال نسبة الفقر في بقية أجزاء العراق من الموصل حتى البصرة لن تنخفض عن 25%



#صباح_محمد_أمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأجنبي احسن
- لحظة مروج الذئاب في حلبجة ....
- رد على مقالة الكاتب / رزكار عقرواي / الكرد - بترو دولار*، وت ...
- الهوية التي ضاعت بحيل التحالفات بين الحكومات
- المسألة الكوردية وصبغتها الطائفية في مؤتمر الدوحة
- إستبدال البارزاني اذا ما تم سحب الثقة من المالكي!؟
- رد على مقالة عبد الخالق حسين ( هل سيحقق البارزاني نبوءة صدا ...
- عد لملم الهوية
- محاربة الكورد خط أحمر
- هل تتطور الدول الإسلامية والعربية في ظل نظام الاسلامي
- ( أنا عراقي .. أنا أقرأ ..) رد عفوي.. أم محاولة تلميع ؟؟
- عذرا كاك مسعود
- الصغير جلال الدين الصغير وأنفلة الكورد بالطريقة المهدوية
- تداعيات المخزون الاضطهادي
- الشخصية العراقية ..............هل من مخرج ....؟
- أما مل ٌالمسؤولون من الأحتفالات
- التنوير في الفكر البشري
- المرأة مابين قلم الكُتاب وفتاوى رجال الدين
- الفرد مابين العائلة وتعددية المجتمع المعاصر
- الآلية السياسية والوصوليون


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح محمد أمين - رد على تقولات عبد الامير الركابي المنشور في صحيفة العالم الجديد الإلكترونية