أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - على حسن السعدنى - دور المعلومات في الحياة السياسية















المزيد.....

دور المعلومات في الحياة السياسية


على حسن السعدنى

الحوار المتمدن-العدد: 4173 - 2013 / 8 / 3 - 10:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تكتسب المعلومات أهميتها من واقع الدور الذي تمثله في تزويد الإنسان بما يحتاج إليه من معارف يستمد منها تقديراته وتصوراته لما يتطلب منه القيام به، وعبر مراحل تاريخية متتالية تزايدت أهمية المعلومات بصورة مطردة ارتباطا بما تحدثه من أثار عميقة في توسيع المعرفة الإنسانية وتنمية وعى الفرد وإدراكه بما يحيط به من ظواهر ومتغيرات مختلفة .
واليوم في ظل عالمنا المعاصر أخذت المعلومات دورا أكثر عمقا وشمولية واكتسبت بفعل ذلك قدرا يفوق بكثير ما كانت تمثله من أهمية فيما مضى، فلقد أدى اندماج تكنولوجيا الاتصالات مع تكنولوجيا الحاسوب
( الكمبيوتر ) إلي إحداث تغيير جذري في مجال المعلوماتية، لم يكن مسبوقا في تاريخ البشرية بأكمله، وغدت المعلومات بتكنولوجياتها ونظمها صناعة العصر الرائدة وثروته المتميزة التي تمكن من يمتلك امتلاك زمام التطور حيث لم تعد المعلومات محصورة في حدود الرصد المعرفي للظواهر والمتغيرات وحركة التطور التاريخي وتنمية المعرفة الإنسانية في هذا السياق بل أصبحت إضافة إلي ذلك أداة فعالة يعتمد عليها في إدارة تشكيل الحاضر ورسم صورة المستقبل ، وصار بمقدورنا القول أن ما يجرى في الواقع الراهن هو تحول نحو بناء المجتمع المعلوماتى فى عالم يعيش عصر المعلومات .
ولاشك أن ذلك يمثل الشيء الكبير للعلاقات الدولية وكذلك لراسم السياسة ومتخذ القرار وهو المعنى بالتعامل مع واقعه في ظل الاهتمام بإستعاب خصوصيته وما تحيط به من متغيرات لإعطاء الجدية الكاملة لاستخدام وتوظيف الأدوات الأكثر فعالية لتطويره والنهوض به، وإذا كانت المعلومات علي تلك الدرجة من الأهمية والأثر الفعال في إيصال المعرفة وتسهيل الإلمام بمكونات الواقع و تفاعلاته و تأمين مقدرة اكتشاف الحاضر ودقة التنبؤ بالمستقبل وتدعيم عوامل النمو العلمية والفنية والمادية .
فإنه أصبح للمعلومات العديد من التأثيرات في الحياة السياسية سواء علي الصعيد الدولي أو الصعيد الداخلي
وذلك ما دفع الباحث إلي التعرف علي دور المعلومات في الحياة السياسية المعاصرة وخاصة ونحن نعيش في عصر المعلومات ، عصر تسيطر عليه الموجة الثالثة من موجات الثورات وهى (ثورة المعلومات).
أولا : دور المعلومات في الحياة السياسية علي الصعيد الدولي :
العلاقات الدولية:
بداية التأثير يظهر في وجود فاعلين جدد على الساحة الدولية ، حيث كانت الدول هى اللاعب والفاعل الرئيسي في المنظوم الدولي وقد ساهمت بفاعلية في وضع آليات الضبط والتنظيم للعلاقات فيما بينها ومن هنا كان المصطلح ( العلاقات الدولية ) يرمز بطريق غير مباشر إلى أن العلاقات الأساسية هي بين الدول وليس بين أي وحدات أخرى حتى وإن وجدت إلي جانبها .
ولكن وبفعل ثورة المعلومات والاتصالات ظهر فاعلون جدد منهم الشركات متعددة الجنسيات وكذلك أصبح للأفراد دور متنامي فى العلاقات المجتمعية فلم تعد الدول هي قنوات الاتصال الوحيدة المتاحة للأفراد والشعوب المتواجدة فى الدول المختلفة ، وهناك أيضا بالطبع لاعبون آخرون في العلاقات الدولية مثل المنظمات الحكومية الدولية والمنظمات غير الحكومية .
ولقد أثرت ثورة المعلومات أيضا ليس فقط على طبيعة الفاعلين الدوليين ولكن أيضا على التفاعل بين هؤلاء الفاعلين ، حيث أدت ثورة الاتصالات والمعلومات إلي

مضاعفة قدر التفاعل داخل المنظوم الدولي فلم تعد تقتصر كما ذكرنا علي الدول بل أصبحت هناك قنوات اتصال عديدة مباشرة بين المجتمعات نفسها دون المرور بوسيط .
إن هذا الأمر ليدفعنا للتساؤل حول مدى دقة مصطلح العلاقات الدولية فمصطلح العلاقات الدولية يعنى ضمنا أن العلاقات بين الدول في أساسها. وفى فحصنا لأثر ثورة المعلومات على المنظوم الدولي ، نجد أن قدرة التواصل والاتصال التي توافرها الموجة الثالثة للأفراد والشعوب تحفزنا علي تبنى مصطلح العلاقات الأممية بدلا من العلاقات الدولية حيث أن الأمم سواء وجدت في دول قومية أو مركبة هي التي أصبحت تتفاعل مباشرة ولم يعد ذلك قاصرا على الدول فقط .إن ما يحدث يشبه إلى حد كبير عملية خصخصة للعلاقات الدولية، فالشركات والأفراد أصبحوا يقومون بدور لا يستهان به.
من الأهم الأشياء المؤثرة في تماسك المنظوم الدولي الثقافة القومية والإيديولوجيات وعليه كان لابد من معرفة أثر المعلومات عليهما كالتالي :
- بغض النظر عن الفاعلين فى العلاقات الأممية ، ينبغي دراسة اثر زيادة المعلومات علي عملية حفظ النظام ، فتوافر كم هائل من المعلومات حول عدد كبير من الأحداث في وقت واحد قد يعطى انطباعا بوجود حالة من الاضطراب أو فوضي معينة ومن هنا ظهرت نظريات الفوضى . وأكثر من هذا فللمعلومات دور آخر في فغاية الأهمية متعلق بتماسك المنظوم الدولي وهو أثرها علي الثقافة العالمية .
لقد نادي عدد من الباحثين في جزاء من كتاباتهم بوجود ثقافة عالمية ينتمي إليها معظم الشعوب ولذا فضلوا مصطلح المجتمع الدولي أو عند درجة أعلي من التناغم الثقافي " الجماعة الدولية " . فالثقافة العالمية تفترض وجود منظوم موحد للقيم الإنسانية مرتبة طبقا لأولوية واحدة . وإذا أردنا استكشاف أثر ثورة المعلومات علي الثقافة العالمية ، وجب علينا دراسة أثرها علي عملية ترتيب القيم من منظور مقارن . ولا شك أن المعلومات تلعب دورا رئيسيا في هذا المضمار فالثقافة السياسية يتم تبنيها عن طريق الأجتمعنة السياسية ( التنشئة السياسية ) على المستوى المحلي من خلال وكلاء أبرزهم العائلة ، المدرسة ، الأصحاب ، المؤسسات الدينية ، والإعلام بطبيعة الحال. فإذا ما اعتبرنا شعوب العالم وصلت إلى درجة من الترابط تسمح لها بتلقي الأجتمعن السياسية عن طريق مؤسسات اجتماعية عالمية النطاق مثل السفر ، الإعلام الدولي وحاليا الطرق السريعة للمعلومات ، ولم يتضح بعد هل هذه الطرق السريعة للمعلومات تساعد على الاندماج العالمي أم أنها قد تساهم في حالة التشرذم الثقافي عالمي جديد . والقرائن كلها متناقضة لتدليل علي ذلك .
وفى إطار الموضوع وجب علينا معرفة طبيعة مفهوم القومية فى عصر المعلومات .
اقترن مفهوم القومية بمؤسسة الدولة الأمة لفترة طويلة ، ولذا فإن من المتوقع أن

ينعكس أي تغير في قوة الدولة على تغيرات في مفهوم القومية فكلما ضعفت مؤسسات الدولة ضعف الإحساس بالانتماء إليها خاصة وأن الطبقة التي ساندت الدولة الأمة ووجدت في تحالفها معها مصالح اقتصادية أما الآن يجد مصالحها في العبر قومية
ومع ذلك فلا يعني ذلك الاتجاه حتما إلي هياكل عبر قومية وتكتلات من الدول ، فهناك اتجاه مضاد وإن كان متزامنا وهو المحلية .
ومن مفهوم القومية نتجه إلى مفهوم أوسع ألا وهو الأيديولوجية وهي أحد العناصر الباعثة على تماسك بعض أو كل المنظوم الدولي.إن الأيديولوجية في تعريف مبسط وسريع، وهي بعض الأفكار الخاصة بكيفية تحسين المجتمع ما برنامج لوضع هذه الأفكار موضع التنفيذ. ومن هنا العلاقة الأساسية بين المعلومات والمعرفة والأيديولوجية فالأفكار لابد وأن تعتمد على معلومات وأن تتبلور في صورة معرفة وقد ترقي إلى مرتبة الحكمة. ومع عصر المعلومات لابد من التفكير في ماهية الأيديولوجية فهناك رأى يقول بموت الأيديولوجيات الكبرى في عصر توافر المعلومات وتنوع المصادر ونزول " الحقيقة " إلى مرتية النسبيات والبعد عن المطلقات . إلا أن هناك من ينظر إلي عصر المعلومات نفسه ومن يعدون ويبشرون بفرصة بأنهم يشكلون أيديولوجية ذاتهم حيث تنتقل مهمتهم من البحث العلمي إلى العمل الحركي المدفوع بمصالح اقتصادية وسياسية من أجل تشكيل منظوم معرفي يدافع عن القيم المصاحبة لمجتمع المعلومات . وإذا اتبعنا مفهوم الأيديولوجية للعلماء يتوقع أن ينقسم العالم إلي تكتلات أيديولوجية طبقا لمدى توافق نسقهم القيمية مع " إيديولوجية ثورة المعلومات " وسيكون لذلك تبعات بطبيعة الحال على تماسك المنظوم الدولي ولن تكون كلها سلبية .
القانون الدولي :
إن أحد الأهداف الأساسية لأي قانون هي معاقبة مرتكب جريمة تدخل ضمن ولاية محكمة قضائية متعارف عليها وذلك ضمنيا من أجل ردع الآخرين ،والجريمة فعل ممنوع يرتكب في وقت ومكان محددين يلعبان دورا هاما للغاية في تحديد جهة الاختصاص في معاقبة الجاني . وتزداد أهمية هذين العاملين عند وجود بعد دولي نظرا للحدود السيادية التي تفصل بين الدول . ومع عصر المعلومات، أدخلت تغيرات جوهرية على رؤيتنا للوقت والموضع، للزمان والمكان. من الممكن في هذا العصر ، ارتكاب جريمة دون التواجد المادي أو البدني في موقع الجريمة ، وتمثل تلك التغيرات تحديات للسيادة الوطنية . وبما أن المعلومات بطبيعتها غير ملموسة وغير مرئية، فإن الجرائم التي ترتكب عن طريقها عادة ما تكون غير ملموسة وغير مرئية. ولذا يصعب أن نقر بوجود قانون معلوماتي . فكما يقول حامد مولانا ، عضو اللجنة

التوجيهية لمائدة ماكبرايد المستديرة عن عام 1991 – 1992 ، اليوم ببساطة لا توجد شريحة معترف بها عامة تحت عنوان " قانون المعلومات " في كثير من الحالات ، اقترن " قانون المعلومات " بحقوق الإنسان فقط . وفى أحيان أخرى عني المصطلح بقانون الاتصالات البعدية ، وقانون الفضاء والقانون البريدي ، وحقوق الملكية الفكرية ، أو مجموعة من القواعد الخاصة المؤقتة الضابطة تم الوصول إليها في ظروف مؤسسية وتاريخية معينة " .
إن القانون الدولي للمعلومات في حقيقة الأمر ينقسم إلى القانون الدولي المنظم للاتصالات البعدية وقانون تنظيم وتنسيق استخدام الفضاء ، والقانون الاقتصادي فيما يتعلق بحقوق الملكية المعرفية الفكرية ، وتنظيم تجارة الخدمات ونقل التقانة ، وأخيرا بزوغ ما يمكن أن نطلق عليه " قانون الشبكات العالمية للمعلومات
الدبلوماسية :
لا تزال الدولة بالرغم من التحديات التي تواجهها الفاعل الأهم ولا نقول الأوحد أو الرئيسي ، في العلاقات الدولية وكما أشرنا تظل الدول محتكرة ، إلى حد كبير ، العضوية في معظم المنظمات الدولية ، ولذا فسوف نركز في هذه النقطة على أثر الثورة المعلواتصالية على الدبلوماسية وخاصة وزارة الخارجية بصفتها المؤسسة الرئيسية فى صنع وتنفيذ السياسة الخارجية وإن كانت تشاركها في هذه المهمة مؤسسات أخري .
وأهم ما أفرزته الثورة المعلواتصالية أنها أفرزت بيئة جديدة محيطة بنطاق عمل وزارات الخارجية . وفى بعض الأحيان ، وفرت هذه الثورة لدوائر آخري أدوات طالما احتكرتها وزارات الخارجية مما أدي إلي تغيير الوزن النسبي لهذه المؤسسات فيما يتعلق بصنع السياسة الخارجية لصالح جهات أخري غير وزارات الخارجية ، كما يبدو للوهلة الأولي
سوف يعرض الباحث التأثير السلبي على الدبلوماسية، ثم نحاول طرح فكرا مغايرا يوضح فيه بعض الفرص الإيجابية المتاحة أمام الجهاز الدبلوماسي في عصر المعلومات.
بداية بالتيار الذي يتبني منظور التأثير السلبي يري البعض أن التغيرات السياسية التي نتجت عن " العصر الإلكتروني " في المجتمع الأمريكي ، قد أضافت إلي قوة الرئيس في نفس الوقت الذي توزعت فيه القوة إلي المجالس التشريعية من خلال الإعلام الذي أشرك الجمهور في قضايا العلاقات الدولية ، وهو ما يعتبر تناقضا داخليا حيث أن كلا من السلطة التشريعية والتنفيذية قد تمتعت بزيادة في القوة ، إلا أن زيادة قوة السلطة التنفيذية لم توزع بالتساوي بين كل مؤسساتها بالطبع فالإمكانات التي توافرت للسلطة التشريعية هي في حقيقة الأمر إعادة توزيع لبعض الإمكانات التي كانت قطاعات تنفيذية آخري تملكها .

وفى تطور آخر ، يري سولومون أن التقانية ، وعلي غير المألوف ، قد أدت إلى شخصنة العلاقات الدولية حيث أتاحت فرصة الاتصال المباشر بين القادة السياسيين .
كما يجادل البعض بأن الثورة الإعلامية نتج عنها تعدد الألسنة المتحدثة باسم الدولة وذلك فيما يطلق عليه الدبلوماسية العامة أو الإعلامية .
ويتحدث هؤلاء من منطلق أن ذلك يضعف الأداة الدبلوماسية لأنها كانت القناة الوحيدة للتعبير عن موقف الدولة. كما أن هناك من يقول بأن دبلوماسية القمة والدبلوماسية الشعبية والدبلوماسية الرياضية إلي آخر ذلك من " الدبلوماسيات " قد أدت إلى توزيع في المهام التي كانت تضطلع بها الدبلوماسية الرسمية الممثلة في وزارات الخارجية حتى أن كاتبا ألف كتابا كاملا بعنوان " الضد دبلوماسية : الجواسيس ، الإرهاب ، السرعة والحرب " حذر فيه من نتائج الثورة المعلواتصالية التي تؤثر سلبا علي الثقافة التقليدية للدبلوماسية مما أفسح المجال للحركات الإرهابية وللأنشطة الاستخباراتية . وقد رأي الكاتب أن في ذلك خطرا كبيرا علي السلام الدولي الذي تلعب الدبلوماسية فيه دورا كبيرا . وفى كتاب آخر لنفس الكاتب وفى فصل عنوانه " الدبلوماسية التقانية " يعدد دريان التحديات التي تواجه الدبلوماسية بأنها : 1- ضعف الثقافة الدبلوماسية التقليدية . 2- اتجاه الرؤساء فمعاملة بعضهم البعض كأدوات للمعلومات وليس كموضوعات للاتصال . 3- تحييد اللغة الدبلوماسية نتيجة للزيادة الكبيرة للمصطلحات التقنية وبروز عامل تقاني سياسي وهو السرعة .



#على_حسن_السعدنى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملامح الدور الجديد لوزارات الخارجية
- دور المعلومات في الحياة السياسية في المجتمعات المعاصرة
- السيسي يعيد صورة عبد الناصر إلى الأذهان.
- مفهوم الاستراتجية
- نمط التفكير الاستراتيجى
- الإدارة الاستراتيجية في الأجهزة الحكومية
- يوم الكرامة 1973
- سيناء قومية وإستراتيجية
- الأمم المتحدة تدعو إلى نبذ العنف فى مصر
- انجازات الأمم المتحدة un
- - إنجازات الأمم المتحدة فى مجال حماية حقوق الإنسان ، والمجال ...
- أنواع المنظمات الدولية
- فكرة عامة عن الأمم المتحدة
- الرؤية الأمريكية للشرق الأوسط
- ا لصراع الدولي دور الرأي العام والعامل النفسي
- الأستراتيجية الأمريكية في إدارة الصراع إدارة الصراع الدولي ت ...
- رؤية جديدة للسياسة الخارجية الأمريكية تعاظم دور الأداة العسك ...
- للأهداف أجنحة المحاضرة السابعة والاخيرة فى ( التنمية البشرية ...
- الصعود للقمة المحاضرة السادسة للنتمية البشرية
- الطريق الى الامل المحاضرة الخامسة تنمية بشرية


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - على حسن السعدنى - دور المعلومات في الحياة السياسية