أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - المؤتمر الاول لحزب اليسار اليوناني ينهي اعماله















المزيد.....

المؤتمر الاول لحزب اليسار اليوناني ينهي اعماله


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 4167 - 2013 / 7 / 28 - 03:26
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


قرار الوثيقة السياسية والنظام الداخلي/ المؤتمر الاول لحزب اليسار اليوناني ينهي اعماله

احتضنت قاعة التايكوندا في المجمع الاولمبي بالعاصمة اليونانية اثينا، في الفترة 10 -14 تموز الحالي المؤتمر الاول لحزب اليسار اليوناني، الذي انعقد في ظل اجواء ساخنة تعيشها اليونان، او كما وصفتها جريدة "هيرالد تريبيون" ، في مقال لها في اليوم الاول لانعقاد المؤتمر بـ"اليونان عند نقطة الغليان". ويكتسب المؤتمر اهميته لكون الحزب من اكبر احزاب اليسار الاوروبية من حيث موقعه في الحياة البرلمانية، او قوامه التنظيمي، الذي عكسه العدد الكبير للمندوبين، الذين شاركوا في اعمال المؤتمر.


في بداية المؤتمر اتحيت الفرصة لكل من بيير لوران السكرتير الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي، والرئيس الحالي لحزب اليسار الاوروبي، و واندروس كبريانو، السكرتير العام لحزب اكيل القبرصي، لإلقاء كلمة تحية بمناسبة انعقاد اعمال المؤتمر. بعدها وجه الكسيس تسيبراس، باعتباره زعيما لتحالف اليسار اليوناني، كلمة الى 3500 مندوب مثلوا قوام المؤتمر، وأكثر من ألف ضيف، دعا فيها الى إنقاذ اليونان من "دمار اجتماعي وكارثة انسانية"، واكد تسيبراس ان النضال ضد سياسات التقشف لا ينحصر داخل البرلمان، بل يجب ان يمارس داخل المجتمع. ودعا جميع القوى التقدمية الى العمل المشترك، وجدد نداءه للحزب الشيوعي اليوناني، لبناء جبهة مشتركة ضد سياسات التقشف.ومن المعروف ان الحزب الشيوعي اليوناني، يعتقد انه لا يمكن تحقيق تنمية نهائية ايجابية لصالح القوى العاملة، إلا من خلال الاستيلاء الثوري على السلطة من قبل غالبية الشعب العظمى وإقامة اقتصاد ديمقراطي تسيطر عليه الدولة ، ويمكن تحقيقه بشكل جماعي. ولهذا يرفض الحزب منذ البداية المشاركة في حكومة يسارية، كما يرفض أيضا التعاون مع تحالف اليسار ويتهمه بالانتهازية، وبعدم تبنى سياسة طبقية واضحة، وانه، أي تحالف اليسار، ينشر أوهاما حول إمكانية إصلاح الرأسمالية وجعلها إنسانية. ويتخذ الحزب الشيوعي نفس الموقف من حزب اليسار الاوروبي، على الرغم من ان الاخير يضم بين صفوفه العديد من الاحزاب الشيوعية. ويقوده حاليا السكرتير الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي.
وبانعقاد المؤتمر التاسيسي لحزب اليسار اليوناني، وهي التسمية المتداولة في الصحافة للحزب الجديد الذي يطلق على نفسه تسمية "تيريسا- الجبهة الاجتماعية الموحدة" تنتهي عشرون عاما شكلت عمر تحالف اليسار اليوناني، الذي ضم 12 حزبا ومنظمة يسارية جاءت من تيارات فكرية متعددة: شيوعيون، تروتسكيون، ماويون، اشتراكيون ديمقراطيون، انصار البيئة، ومنظمات الحركة النسوية. يذكر ان تحالف اليسار احتل الموقع الثاني في البرلمان اليوناني بحصوله 27 في المائة من اصوات الناخبين وكانت بامكانه ان يشكل حكومة يسارية، لولا المواقف المتشددة للحزب الشيوعي، والتباينات الموجودة داخل عموم قوى اليسار اليوناني. وكان للنتائج الانتخابية المتميزة دور في انضمام آلاف الناخبين السابقين للحزب الاشتراكي الديمقراطي الى صفوف كتلة اليسار، دون ان يكونوا اعضاء في احدى المكونات التنظيمية للكتلة، وهو ما عجل بضرورة تحويل تحالف اليسار الى حزب موحد.بقيادة واحدة ووثيقة برنامجية موحدة

اهم الموضوعات في الوثيقة البرنامجية

شهد السبت ثالث ايام المؤتمر اقرار مشروع النظام الداخلي، مشروع الوثيقة السياسية، التي تضمنت الموضوعات البرنامجية للحزب الجديد. بعد مناقشات موسعة لم تخل من الحدية والتوتر. وتناول المندوبون في مساهماتهم اهم الاسئلة الحارقة التي يطرحها الواقع المأزوم في اليونان ، والمتمثلة بـ: البطالة، المشردين، اتساع الفقر، العنصرية، صعود الفاشية، وتدمير البيئة. وشدد المندوبون على ضرورة ان يطرح الحزب برنامجا يتضمن حلولا للمشاكل ألآنية التي تعصف بالمجتمع، على ارضية اجراء اصلاحات جذرية، فضلا على تحديد رؤية مستقبلية لتطوير مجتمع مختلف عما هو قائم اليوم. وتضمنت الوثيقة السياسية موضوعات برنامجية عديدة يمكن الاشارة الى اهمها:

الغاء مذكرة التفاهم مع الترويكا

هناك اتفاق عام داخل المؤتمر على المهمة الاولى لحكومة يقودها الحزب تتمثل بالغاء مذكرة التفاهم مع الترويكا (صندوق النقد الدولي، المفوضية الاوروبية، والبنك المركزي الاوربي)، وذلك لوضع حد للكارثة التي تعيشها البلاد، وفي نفس الوقت الاقدام على توفير ضمانات اجتماعية منها تحديد حد ادنى للاجور يوفر حياة كريمة للعاملين، توفير الرعاية الصحية، وتوفير الادوية وجعلها في متناول المرضى الذين هم بامس الحاجة لها، خلق فرص عمل جديدة. وبموازاة ذلك يجب تغيير اليات عمل الحكومة، والتاكيد على الاستثمار وتحديد الاولويات التي تساعد على انعاش الدورة الاقتصادية مجددا. وبشكل عام اعادة الشعور بالعدالة الاجتماعية ثانية.

المشاركة

وتؤكد الوثيقة على التزام حكومة اليسار المرتقبة بوضع جميع الامكانيات المتاحة في مؤسسات الدولة تحت تصرف الشعب، لتنفيذ التدابير المطلوبة، بواسطة مشاركة ديمقراطية واسعة، وتحت رقابة مباشرة. و جاء الغاء محطات الاعلام العام، ليثبت بوضوح ان الضحية الاكبر لازمة النظام هي الديمقراطية. وان النخبة الحاكمة في اليونان غالبا ما تستند الى دعم الفاشية الجديدة وحزبها "الفجر الذهبي" . واشارت الوثيقة بوضوح الى الضغوطات والتهديدات التي ستواجهها حكومة اليسار من الدائنين لثنيها عن الايفاء بالتزاماتها، لهذا تحدد الوثيقة ثلاثة شروط لخوض مفاوضات صعبة، ولكن ناجحة مع النخب الاوروبية الحاكمة اليوم وهي:
1 �-;---;-- يجب ان تتحلى الحكومة التي تقود عمليات التفاوض بقوة القرار، وتكون واثقة من انتصارها.
2 - يجب ان تكون الغالبية العظمى من الشعب موحدة وتدعم بقوة مساعي حكومة اليسار المرتقبة.
3 �-;---;-- يجب قيام التحالفات المطلوبة للوصول الى توازن قوى ايجابي، في داخل البلاد، وفي الخارج. اذ يتحتم على جميع الشعوب وجميع العاملين الذين يعيشون تحت ذات برامج التقشف القاسية، الوقوف سوية ومواصلة النضال المشترك.

لا تضحيات في سبيل اليورو، ولا اوهام بشأن العملة الوطنية

وتعلن الوثيقة عن هدف الحزب في انقاذ اليونان في اطار مجموعة اليورو، وللوصول الى تحقيق هذا الهدف يجب العمل سوية مع الشعوب الاوروبية لالغاء مذهب التقشف القاسي لليبرالية الجديدة، وهو ما يعني اعادة الهيكلية الحالية لمنطقة اليورو. وان هدف الحزب ليس انقاذ اليورو في اليونان، ولا يريد الحزب التضحية بالمجتمع والشعب اليوناني، لانقاذ اليورو، ودعم سياسة التقشف التي تقودها النخب الاوروبية الواقعة تحت الهيمنة الالمانية. ان السياسة التي تتبعها الحكومة التي يعارضها حزب اليسار مبنية على التضحية بكل شيء من اجل انقاذ اليورو، وباختصار: لا تضحيات في سبيل انقاذ اليورو، ولا اوهام بشان عودة العملة الوطنية.
ان للحزب خطة لإنقاذ المجتمع، قائمة على التفاوض القوي مع الجميع، وسنشرك شعوب جنوبي اوروبا في هذه الخطة، وكذلك القوى العاملة في شمالي القارة. وخيار الحزب ليس الخروج من منطقة اليورو، ولكن ينبغي ان يستعد الحزب، وهو مستعد لكل الاحتمالات. وهو يريد ان تشترك جميع شعوب القارة في درء الكارثة.
وفي سياق اقرار الوثيقة السياسية رفض 70 في المائة من المندوبين مطالب مجموعة "المنبر اليساري"، التي دعت الحزب الى الدعوة الى الغاء جميع الديون، وتأميم جميع البنوك والصناعات الرئيسية، وحصر تحالفات الحزب لتشكيل الحكومة بقوى اليسار فقط، والانسحاب من منطقة اليورو.

مناقشات بشأن النظام الداخلي

اقر المؤتمر نظاما داخليا للحزب الجديد تركز النقاش بشأنه في ثلاث قضايا: هل ستحل الاحزاب والمنظمات المؤسسة للحزب نفسها، وتعمل كأعضاء في الحزب الجديد؟ هل سيجري انتخاب اعضاء اللجنة المركزية بشكل فردي، ام بقائمة موحدة، ام بقوائم متعددة، وهل سيتم انتخاب رئيس الحزب مباشرة من المؤتمر، ام تقوم اللجنة المركزية بانتخابه؟ هل يسمح للاحزاب المؤسسة تسمية اعضاء اللجنة المركزية؟
لم يشهد المؤتمر اتفاقا كاملا على عملية حل الاحزاب في اطار الحزب الجديد، اذ فضل البعض الاحتفاظ باطاره التنظيمي داخل حزب اليسار، في حين اعلن اكبر التنظيمات المكونة للحزب حل نفسه والذوبان في الحزب الجديد قبل بدء اعمال المؤتمر بيومين. وعملا بمبدا المرونة وسعيا لانجاح المؤتمر التأسيسي تم اللجوء الى ثلاثة خيارات هي: قيام الاحزاب والمنظمات الموافقة على الذوبان في الحزب الجديد بحل نفسها، ان تحتفظ الاحزاب الرافضة للحل بتنظيماتها داخل الحزب على ان لا تمارس نشاطا تنظيميا خارج الحزب، ان تتحول الاحزاب الرافضة لحل نفسها الى تيارات داخل الحزب. على ان يستمر النقاش مع المنظمات التي لا تتفق مع احد الخيارات المطروحة، ورغم اتفاق اكثرية داخل المؤتمر على مبدأ حل التنظيمات المؤسسة، الا ان حلا نهائياً للمشكلة رحل الى المستقبل.
وعلى الرغم من اتفاق الاكثرية داخل المؤتمر مع المبدا الذي طرحه الكسيس تسيبراس: "مندوب واحد صوت واحد"، ودعوته لانتخاب اللجنة المركزية بقائمة موحدة، ولعدم تغييب حق الاكثرية تم انتخاب رئيس الحزب مباشرة من المؤتمر، وجرى انتخاب200 عضو في اللجنة المركزية بنظام القوائم الانتخابية المتعددة. وبموجب هذا الاتفاق تم انتخاب الكسيس تسيبراس مباشرة من المؤتمر كرئيس للحزب الجديد، بعد حصوله على 74 بالمائة من اصوات المندوبين، في حين تنافست قائمة الوحدة التي ترأسها مع قائمة "المنبر اليساري"، وقوائم صغيرة اخرى. وفي نهاية السباق الانتخابي حصلت قائمة الوحدة على 67,6 بالمائة من مقاعد اللجنة المركزية،واحتلت 135 مقعداً، وحصلت قائمة "المنبر اليساري" على 30,2 بالمائة، واحتلت 30 مقعداً، وتوزعت المقاعد المتبقية على اربع قوائم صغيرة أخرى.
لقد عكست المناقشات والآليات التي تم اعتمادها لانتخاب رئيس الحزب ولجنته المركزية، ان تاسيس حزب اليسار تجربة مفتوحة، ولكنها توفر فرصة ثمينة لانطلاق يسار قوي ومؤثر، قادر على تحقيق التغيير الجذري، ويجب الاستفادة من هذه الفرصة.

على هامش المؤتمر

وعلى هامش اعمال المؤتمر التقى رئيس الحزب، وأعضاء لجنة العلاقات الاممية بالضيوف الاجانب الذين مثلوا الاحزاب الشيوعية واليسارية في القارات الخمس، والذين بلغ عددهم اكثر من الف ضيف، وفي هذا اللقاء اكد تسيبراس ان هم حزبه لا ينصب على الفوز في الانتخابات كهدف مجرد، بل ينبغي الفوز في الانتخابات للبدء في تحقيق التغيير الجذري، وبما ان الازمة لا تعني اليونان، البرتغال، او اسبانيا لوحدها، فالمطلوب الوصول الى حل اوروبي "التغيير الجذري في اوروبا". ولهذا السبب ينبغي على قوى اليسار في كل بلد العمل على تشكيل حركة قوية للمطالبة بإلغاء الديون وضد سياسات التقشف القاسية، وهذا يمثل دعماً كبيراً لنضال حزب اليسار والشعب اليوناني.ان الازمة في أوروبا هي جزء من ازمة عالمية، لهذا يجب ان يتعزز العمل المشترك لاحزاب اليسار، والاحزاب الشيوعية، والاحزاب المدافعة عن البيئة، وبهذا الصدد اكد ان الحركة الاحتجاجية في المنطقة العربية، وفي تركيا، والبرازيل، تدعو الى ضرورة التعجيل بتطوير العمل المشترك. ومن الضروري الاستفادة من التجارب اليسارية في امريكا اللاتينية: "امريكا اللاتينية هي مختبر الحركات الاجتماعية واحزاب اليسار".
وقامت الوفود الضيفة بزيارة للنصب التذكاري "كيسرنني في شرقي أثنيا، وقد كانت هذه المنطقة احدى اهم معاقل الحزب الشيوعي في سنوات الحرب العالمية الثانية، وما تزال تعد واحدة من معاقل اليسار في العاصمة اليونانية. وشهدت المنطقة في الاول من ايار عام 1944 قيام قوات الاحتلال النازية باعدام 200 شيوعي ، لاثارة الرعب في صفوف الجماهير المقاومة حينذاك. وقامت الوفود الزائرة بوضع أكاليل زهور استذكاراً لنضال الشيوعيين والشعب اليوناني ضد النازية.
وحركت الكلمة التي القاها المناضل الاسطوري ضد الاحتلال النازي مانوليس غلينسوا، مشاعر الحضور وقوبلت بتفاعل شديد منهم،وقام غلينسوا، ضمن نشاطات اخرى، حينها مع مجموعة من الرفاق بتمزيق العلم النازي من على بناية الاكروبول الشهيرة.
وفي ختام المؤتمر القى رئيس حزب اليسار اليوناني كلمة اكد فيها على العلاقة الوثيقة التي تربط الحزب بالنقابات وبالحركة الواسعة المناهضة لسياسات التقشف القاسية. واكد " ان المؤتمر التأسيسي لحزب اليسار يمثل خطوة كبيرة في وضع تاريخي بالنسبة لليسار والديمقراطية، ومن الغد نبدأ العمل سوية في حزب جديد، اقوى من أي وقت مضى وواثقين من النصر" .



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد مناقشات واسعة ومعمقة/ المانيا: حزب اليسار يقر برنامجه ال ...
- حركة احتجاجية في سبيل دولة مدنية ديمقراطية / تركيا: تفجر الغ ...
- بعد سنوات من الركود يعود التهرب الضريبي إلى الواجهة / الاتحا ...
- المشهد السياسي لليسار الايطالي .. المشاكل والآفاق
- أصوات تطالب بالخروج من منطقة اليورو وأخرى تفضل البقاء عرض مو ...
- امريكا اللاتينية ومواقف اليسار
- -يجب ان نبدأ الثورة المدنية- / مؤتمر لقوى اليسار حول الصراع ...
- امريكا اللاتينية بعد شافيز
- في مقالة مهمة لزعيم كتلة اليسار اليوناني/ مقترحنا لحل الأزمة ...
- تحالف اليسار يحصد ثلثي مقاعد البرلمان - بعد فوز مرشحه برئاسة ...
- كلارا زتكن والأممية الشيوعية
- الحزب الشيوعي الشيلي : الهدف هو الحاق الهزيمة بالمحافظين
- على طريق دحر قوى الحرب والاستغلال والرجعية /أفغانستان: نحو ح ...
- تضم الصياغات الأولى ل-رأس المال-/ طبعة جديدة لأعمال ماركس وا ...
- في الذكرى ال65 لتأسيس عصبة الشيوعيين/شبح الشيوعية ما زال يجو ...
- -ماذا يعني ان تكون اليوم يساريا ؟ -
- قراءة الحزب الشيوعي الأمريكي/ الصراع الطبقي وانتخابات الرئاس ...
- حزب آخر؟ نعم – حزب ثوري، علمي، وديمقراطي، وأكثر فعالية - ليو ...
- الأزمة المالية والنتائج الانتخابية لليسار/ لماذا لا يحصد الي ...
- الحزب الحاكم في اسبانيا هل في نيته القطع مع الفرانكوية؟


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - المؤتمر الاول لحزب اليسار اليوناني ينهي اعماله