أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فالح المشهداني - للكبار فقط














المزيد.....

للكبار فقط


فالح المشهداني

الحوار المتمدن-العدد: 4156 - 2013 / 7 / 17 - 18:30
المحور: كتابات ساخرة
    






الادوات البلاستيكية المطاطيّة الطريّة بشكليات مختلفة الاحجام والالوان والرائحة ونوعية الافلام الإباحية او الرومانسية
إنها تساعد الذي يحتاجها فما العيب من ذلك ؟؟
في مجتمع الغرب تجدها متوفرة عند محلات خاصة للكبار فقط
وايّ شيء يحتاجها الرجل او المرأة تجده متوفراً
لو فرضنا أن هناك شخص معوق ولا يستطيع الاقتراب من المرأة ، توفر الدمية دوراً بديلاً وتسد الفراغات
او هناك زوج وزوجة متعبان من اجواء العمل ومشاغل الدنيا
هذه الادوات البلاستيكية المطاطية تحلّ جميع المشاكل
ذات يوم دخلت المحلات الخاصة للكبار وبقيت خجلاً اسرق نظري نحو القضبان السوداء التي تشبهه العضو البشري مجسمة كإنها حقيقية ، ونفس الشيء الذي يحتاجها الرجال كأنها حقيقة مغارة علي بابا
حاولت ان اقف بجنبها لكن شلغم اليعربية حال دون الذل
عندما كانت محرمة في بلدي
الافلام الإباحية اخذت ثلاثة ارباع حياتي وقضيت نصف عمري بالبحث عنها
لكن اليوم متوفرة امامي
ونسيتها تماماً ؟؟
في مجتمعنا نخجل من مناقشة الامور الجنسية ما بين طرفين ، واحدٌ عنده مشكلة ويعاني سرعة القصف المدفعي والآخر عنده عطل بعتلة الهبوط المظلي السّري الاخواني
اشلون انحل القضية



#فالح_المشهداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- write off
- تذكرت أنني من العراق
- شكراً لمنتخب شباب العراق
- ابو مريم
- تحيا مصر
- holiday
- شهر الفلق
- happy happy
- fuck off
- لصقة جونسن
- كآبة وجوه الدعوة كآبة وجوه البعث
- جلد الفازلين
- الدولة الصيهودية الفسطينية
- رسالة تنتهي بحرف النون
- اعلان حكومة عراقية تتكلم بسم المعذبين
- سرجون الأكدي
- معدان آخر زمن
- لماذا أنا نصف ملحد
- اريد اقليم خاص لبغداد
- دير بالك ترّه هذوله مجرمين


المزيد.....




- قصيدة بن راشد في رثاء الشاعر الراحل بدر بن عبد المحسن
- الحَلقة 159 من مسلسل قيامة عثمان 159 الجَديدة من المؤسس عثما ...
- أحلى مغامرات مش بتنتهي .. تردد قناة توم وجيري 2024 نايل سات ...
- انطلاق مؤتمر دولي حول ترجمة معاني القرآن الكريم في ليبيا
- ماركو رويس ـ فنان رافقته الإصابات وعاندته الألقاب
- مهرجان كان: دعوة إلى إضراب للعاملين في الحدث السينمائي قبل أ ...
- حفاظا على الموروث الشعبي اليمني.. صنعاني يحول غرفة معيشته لم ...
- فلسفة الفصاحة والخطابة وارتباطهما بالبلاغة
- غزة في المتحف العربي للفن الحديث عبر معرض -شاهد- التفاعلي با ...
- بجودة عالية الدقة HD.. تردد قناة ماجد 2024 وشاهد الأفلام الك ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فالح المشهداني - للكبار فقط