أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كاترين ميخائيل - من روما رسالة أنسانية عراقية















المزيد.....

من روما رسالة أنسانية عراقية


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4134 - 2013 / 6 / 25 - 06:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    





روما (20 حزيران/يونيو) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء

قال بطريرك بابل على الكلدان لويس روفائيل الأول ساكو إن "السكان يَنشدون السلام والاستقرار، والمجتمع المسلم يخشى التوتر والعنف"، لكن "الفجوة بين السنة والشيعة، والانقسامات بين الجماعات والأعراق والتأثير الخارجي، سور منيع أمام المصالحة الحقيقية" وفق تعبيره

رأي سياسية : نعم الشعب ينشد الى السلام والاستقرار لكن الحكومة الطائفية بقيادة الاحزاب الشيعية الطائفية والسنية هي التي تدعو لهذه الطائفية القاتلة وبدعم من الدول المجاورة الاقليمية, بينما غالبية الشعب العراقي يدعو الى مشروع المصالحة والاستقرار حيث اُنهك الشعب العراقي بحروب خارجية وداخلية لعدة عقود على يد حكومات إستبدادية الان الشعب العراقي يُطالب بإقاف سكب الدماء العراقية الزكية دون اُذن صاغية من السياسيين .

وأشار البطريرك الكلداني إلى أن "أحد العناصر الأساسية في مجتمعات الشرق الأوسط هو غياب النظرة العلمانية"، والتي "من شأنها إقامة حد واضح يفصل بين الدولة والسياسة والدين"، فـ"الهوية الإسلامية في المجالات السياسية والمؤسسية لا تزال قوية جدا، ويبدو أن هناك خوف من الثقافة الغربية التي يُنظر إليها على أنها ليبرالية جدا وغير أخلاقية"، موضحا "فكرة سائدة في العراق وغيره من البلدان تتمثل بأن المسيحية قد فشلت على الصعيدين الأخلاقي والروحي، والتي ترافقها فكرة الهجوم على الإسلام"، لهذا دعا البطريرك الكنيسة والمؤمنين إلى "إظهار الوجه الإيجابي للعلمانية، وإبراز إحترامها للدين وبعدها عن العلمانية الغربية التي تقاوم الدين" وفق ذكره

رأي سياسية : نعم الكثير من أبناء الشعب العراقي لايستطيع فهم معنى فصل الدين عن الدولة . لكن الاحزاب المهيمنة على السلطة منذ سقوط النظام المقبور عام 2003 لحد الان هي أحزاب دينية ويتحمل بريمر القائد العسكري الامريكي هذه المسؤولية لانه هو الذي جاء بهذه الاحزاب الطائفية . نعم حزب الدعو بكل إحترام وتقدير أنظر الى تاريخه الذي أعطى دماءا زكية على ايدي النظام الفاشي المقبور لكن قادة هذا الحزب إستغلو دماء الشهداء وعبثو في البلاد فسادا وأساءو الى تاريخ هذا الحزب لكن دماء شهداء الحزب يبقون في الصفحات البيضاء من تاريخ الحركة السياسية العراقية ولازال أعضاء وعوائل الشهداء ساكتين عن محاسبات قياداتهم الفاسدة .
بخصوص التمييز بين الحضارة المسيحية والاسلامية نعم هناك قصور كبير في فهم معنى الحضارة بنظر الجماهير العراقية البسيطة , السائد الان الحضارة الغربية هي فقط حرية المرأة وإنفتاح العلاقات الجنسية مما يعطي إنطباع إن الحضارة الغربية هي فساد وفسق أخلاقي لاغير, هنا تكمن مهمة ودور المؤسسات الدينية الغربية وعلى رأسها الفاتيكان لتغيير هذه النظرة المغلوطة عن حضارة الغرب . الاهتمام بشباب الشرق وغرز مفاهيم التحضر لدى شعوب الشرق يجب ان تتولاه المؤسسات الدينية الغربية جميعا زائدا الفئات المثقفة الشرقية التي تدرك معنى الحضارة وعلى رأسها الاعلام بنفس الوقت في الشرق المؤسسات الدينية كانت تقف بعيدا عن المسؤولين السياسيين إلا في الحالات الاضطرارية . هناك مفهوم خاطئ حتى عند بعض المثقفين في العالم الشرقي بكون العلمانية تلغي الدين بمعن أخر كل العلمانيين كفار وهذا ما يُروجه رجال السياسة المتطرفين الذين يلتزمون زمام أمور السياسة والثروات العراقية الان. وهم يخافون على الثروات التي إقتنوها بفترات زمنية خيالية في التاريخ البشري وعليهم يُطبق المثل القائل (نام فقيرا وصبح غنيا ). العلمانية معناها الحقيقي علاقة الدين بين الله والفرد علاقة عمودية والوطن للجميع . كما ننادي المرجعيات الدينية بكل أنواعها والونها ان تجلس على طاولة المفاوضات لتلقن لنا درسا نحن المثقفون والسياسيون ويدعون الى شعار الله يدعو الى السلام وأكبر دليل في اللغة العربية التي هي لغة الاسلام اول الحديث والترحيب دائما يبدأ بكلمة (السلام عليكم ) وهنا تأتي لغة الجمع "عليكم" يعني السلام للجميع وليس لفرد فقط . لذا مطالب الجميع لتطبيق هذا الشعار لكل واحد منا نحن العراقيون رجال دين ام علمانيون وانا أتوجه الى رجال الدين في الفاتيكان ليأخذو هذه المبادرة على عاتقهم .

وأشار بطريرك بابل على الكلدان إلى "التقدم التدريجي لخطة تقسيم البلاد التي وضعها الأميركيون"، والتي "تتجسد من خلال نشر عنصر التصادم بين المجموعات العرقية والدينية"، حيث "يزداد باستمرار بروز أولوية الفرد على الجماعة، وكلٌ له قضيته"، لافتا إلى "ضرورة وجود قوة من شأنها أن توحد الجميع في مسيرة نحو تحقيق هدف مشترك، وهو الأمة العراقية والجنسية العراقية، والإنسان بكل حقوقه"، مبينا أنه "على المستوى الشعبي هناك تعايش بين الأسر، لكن السياسة أقوى وهي قادرة باستمرار على خلق الانقسامات والجدران" حسب قوله

رأي سياسية : كتبتُ هذه المقالة عام 2007/ 06/10 ولحد اليوم تبقى مقالة حية وأنا من الذين وقفو ولازلتُ أقف ضد تقسيم العراق
د. كاترين ميخائيل
لمصلحة منْ تقسيم العراق ؟
لدي الاسئلة التالية للكونكرس الامريكي اولا , ثانيا لكل من يدعم سياسة التقسيم غير الشرعية
1- الدستور العراقي رغم علاته جاء نتيجة انتخابات وبتحدي صارخ من ابناء الشعب العراقي , فيه فقرة تشير الى هذا الموضوع . جمهورية العراق دولة مستقلة ذات سيادة، نظام الحكم فيها جمهوري نيابي (برلماني) ديمقراطي اتحادي. ؟ هذه اول فقرة في الدستور توضح الاقرار بالنظام الفيدرالي ( الاتحادي ) .
2- بغداد المدينة التي تمثل كل مكونات الشعب العراقي كيف نقسمها هل بوضع جدران حديدية لعزل الناس عن بعضها البعض , وكيف ؟
3- الملايين من العوائل العراقية خليط من السنة والشيعة والعرب والاكراد هل نطلقهم ونبعثر اولادهم ؟
4- اذا كانت حكومة المالكي مغرقة بطائفيتها وسرقاتها لاموال الشعب العراقي فهل نهدي للشعب العراقي دماءا اكثر لنقضي على الشعب العراقي ؟
5- ما ذنب اولاد مدن الجنوب وعلى رأسهم مدينة البصرة العريقة بتاريخها النضالي وبهذا التقسيم سوف نضعهم في احضان حكومة احمد نجادي المتخلفة كي تتحول هذه المدن الى مقاطعة ايرانية ؟
6- اين سيكون مصير الكلدان الاشوريون السريان الارمن والتركمان والمندائيين اليزيديون الذين يتوزعون على كل ارض العراق من شماله الى جنوبه ؟
7- كيف نوزع ثروات العراق هل نعطي النفط الجنوبي الى الأحزاب المسيطرة كي يسرقو اكثر ويزيدو من ثرائهم ؟
8- تصريح وزير الخارجية العراقي ذكر بخصوص تقسيم العراق وفق فيدراليات وكل الذي يهمه هو فيدرالية كردستان وانا معها تماما واعطى حقها الدستور العراقي وفق موازين معينة وتوزيع الثروات ؟؟؟
9- الان تريد الاحزاب الطائفية في الجنوب ان تخطو نفس خطوة الشعب الكردي لكن هل الظروف مهيئة لاهل الجنوب لاعلان فيدرالية الجنوب ام هناك ضغط ايراني لاعلان فدرالية الجنوب بذلك يكون لايران الصلاحيات الاكثر لتهريب النفط العراقي والتدخل في حياة الحكومة العراقية اكثر ؟
10- لماذا لايكون للشعب العراقي المذبوح رأي بهذا الخصوص وهي قضية مصيرية وليست لعبة سياسية قصيرة المدى ؟
11- لماذا لانفكر باسقاط الحكومة الطائفية الغارقة بالفساد المالي والاداري ونأتي بحكومة ذو كفاءات ونرجع الكادر العراقي الذي تشرد في بقاع العالم نتيجة التطرف الطائفي ؟
12- الم يكن من الافضل من رئيس الوزراء الحالي ان يعلن استقالة وزارته ويذهب ويرتاح في بيته ويترك للشعب العراقي ان يأتي بحكومة بعيدة عن الطائفية والمحاصصة ؟؟
13- اذا كان البرلمان العراقي فاشل في ادارة الدولة فما الضرر بمجيئ حكومة انقاذ وطني تضبط الجيش اولا والمجيئ بوزراء ذو خبرة في المجالات التالية _ وزارة الداخلية الدفاع _الخارجية _ الاعمار والبناء _ النفط _ التجارة _ الصحة, البلديات وتجهيز هذه الوزارات بكادر من المستشارين بعيداً عن الطائفية والمذهبية والمحاصصة ؟
14- حل البرلمان العراقي اصبح ضرورة ملحة لان اكثر من 90% من اعضاء البرلمان ليسو سوى جنود شطرنج لدى احزابهم التي فشلت عن ادارة الدولة ؟
15- لماذا لا يتم تشجيع مفوضية النزاهة والرقابة المالية والتعاون مع منظمة الشفافية العالمية والانتربول لعمل مسح كبير لمكافحة الفساد المالي والاداري من شمال العراق الى جنوبه وفتح الفايلات القديمة مهما كانت صغيرة وكبيرة وتعرية الحكام العراقيين ابتداءا من رؤساء الجمهورية ورساء الوزارات وانتهاءا بالموظفين الصغار . ومعهم رؤساء الاحزاب السياسية وهم شيوخ الفساد المالي والاداري ؟؟؟
16- هل تقبل الامم المتحدة والمجتمع الدولي وعلى رأسهم البرلمان الاوروبي ان يبقى مكتوف الايدي مع هذا التدخل الصارخ وهذا مخالف للقانون الدولي ؟
17- لماذا نصبح نحن العراقيين حقل تجارب للسياسات العالمية؟
18- لماذا تأخر تشريع قوانين الخدمة المدني والتقاعد ومجالس المحافضات والبلديات وغيرها ولم يتم الغاء الاف القرارات الصدامية المجحفة بحق الشعب..؟
19- اطرح هذه الاسئلة للمناقشة على كل من يعتقد ان التقسيم هو الخطوة الاولى لمعالجة الوضع الدولي .
د. كاترين ميخائيل

وبالنسبة للمستقبل، دعا البطريرك ساكو إلى "دعم أكبر من جانب الكرسي الرسولي والمجتمع الدولي لعملية المصالحة"، مع "تشجيع المسيحيين على البقاء في بلادهم، وخلق المشاريع، وتحسين القرى والبنية التحتية"، مذكّرا بأن "على الكنيسة أيضا أن تبذل قصارى جهدها، وليس بالكلمات فقط، بل بالتضامن الإنساني الحقيقي والروحي والأخلاقي" وفق ذكره
رأي سياسية : الكنيسة هي أول داعية لرسالة المسيح ورسالة المسيح هي رسالة إنسانية حملتها على كتفها في العصر الحديث الام تيريزا , رسالة المسيح هي رسالة السلام والمسامحة حملها البابا بولس يوحنا الثاني بعد تصريح بمسامحة القاتل وهنا الحديث

"أطلقت السلطات التركية، سراح محمد علي أغشا، الذي سجن بتهمة إطلاق النار باتجاه البابا يوحنا بولس الثاني، حيث قام باطلاق النار على البابا في 13 أيار عام 1981 في ميدان القديس بطرس، وأصابه بجراح خطيرة، أدخلته المستشفى، وخضع بعدها لجراحة دامت ست ساعات، لينجو بحياته.
ومن مستشفى غيميلي الذي أمضى فيه ثلاثة أسابيع، أعلن البابا آنذاك أنه سامح الرجل الذي حاول اغتياله، وطلب من "المؤمنين أن يضرعوا بالدعاء لأغشا". إنها رسالة المسيح نظريا وعمليا .
وأضاف البطريرك الكلداني أن "المسلمين ينتظرون منا الكثير، فالسياسة الغربية تسعى إلى النفط والمصالح، لكن على الكنيسة أن تهتم بالشعب"، لهذا "أوجه دعوة للبابا فرنسيس لزيارة الشرق الأوسط والعراق، فعليه أن يتحرك حيثما كانت هناك حاجة، حيث يكابد المسيحيون الاضطهاد والحزن، على غرار ما فعل المسيح"، وإختتم بالقول إن "الفاتيكان كنيسة قبل يكون دولة، والبابا راعينا، والبابا فرنسيس يدرك ذلك جيدا" على حد تعبيره .
رأي سياسية : أنزه وأنضج رسالة من رجل دين يفهم دقائق الامور في الوضع السياسي العراقي سواء الحكومي أو الشعبي . نعم مسيحيي الشرق عانو الكثير من القتل والتشريد والاضطهاد والغبن وكان على رأس هذا الاضطهاد هو الاضطهاد الديني منذ ان تكونت الحكومة العراقية ولحد يومنا هذا والمجتمع الدولي ساكت وعلى رأسها الهيئات الدولية الرسمية وغير الرسمية ولكوني كاثوليكية أطالب الفاتيكان للتدخل السريع والمباشر لحماية الشعب العراقي الاصيل على ارض الرافدين أم الحضارات العالمية وعلى أرضها ولدت الحضارة وكتب القانون على الحجر ويُقال في العراق (التعلم في الصغر كالنقش على الحجر ) وجاء المثل لكون القانون في بلاد الرافدين نُقش على الحجر على يد أب القانون العالمي حمورابي الذي يعتز به العالم أجمع من كل الاديان ) كما اُطالب فاتيكان بشكل خاص حماية تراثي التاريخي المسيحي الذي أعتز به كما أعتز بإسمي وبعراقيتي وأعتز أكثر بمدينين في العراق أولها مدينة كركوك التي تمثل العراق الصغير ولدتُ فيها وثانيها القوش مدينتي الصغيرة الكبيرة التي ربتني بهذه الروح الاخوية حيث يسكن في أعماقي العراق وهذا يعني كلنا إخوة في العراق من كافة الاديان والطوائف والقوميات . حكت لي جدتي شوشي أودو روايات كثيرة "كيف كنا نعيش مع الاثوريون والمسلمون واليهود واليزيديون دون ان يفرقنا الدين على العكس تماما كانت المناسبات الدينية تجمعنا والمنابر الدينية منها دير ربان هرمز على أعالي جبال القوش كان ولا زال يلجأ اليه للمأوى والطعام والماء كل عابر سبيل دون ان يُسأل عن ديانته او طائفته وهذا الدير كان ولازال يتكلم مختلف اللغات واللهجات العراقية . ألم يُمثل دير لكل العراقيين وهذه هي المؤسسة الدينية الحقيقية . وبنفس الوقت أذكر هنا عام 2008 زرت سماحة السيد السيساني وزرت إبنه وصافحتُ كلاهما . قال سماحة السيد السيستاني في أول الحديث :" أخبرت الهاشمي رجعو العراق كي يدافع السني عن الشيعي والشيعي يُدافع عن السني " إعتبرتُ هذا موقف منفتح لرجل دين مسلم ينادي برسالة السلام وبوطنية عالية , إنه يُعبر عن سياسة الانفتاح في الشرق الاوسط عندما يُصافح إمرأة غير مسلمة لكن للاسف لم يقتد بهما السياسييون العراقيون .
في مسيرات الضخمة الحسينية عدد كبير من الناس تضح حب وبوسطه طاصة لشرب الماء لكل عابر سبيل ألم تكن هذه كلها رسائل المحبة والتعايش السلمي مع بني البشر .
http://www.adnkronos.com/AKI/Arabic/Religion/?id=3.2.315435210



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بائعة الهوى في بغداد (مصطلح جديد)
- السينودس 2013
- أين دور بعثة الامم المتحدة في العراق ؟
- حديث مع النائب أحمد العباسي
- الدماء العراقية أيها السياسيون
- عباس الصغير إبن بابل
- رسالتي الى الشباب العراقي
- الازمة السياسية تحتاج الى عقلاء العراق
- لماذا يُقتل الابرياء في الحويجة ؟
- حكم المالكي الى اين ؟
- التوحيد والتجديد رسالة إنسانية
- الى متى ياسيادة رئيس الوزراء ؟
- أين حرية الصحافة أيتها السلطات العراقية الثلاث ؟
- رسالتي الى السيد وزير التعليم العالي المحترم
- المرأة العراقية بعد 2003
- أجمل عقوبة لأنزه فساد
- رسالة الى سيدي رئيس الوزراء العراقي
- الاغتصاب أقسى أنواع التحرش الجنسي
- المفوضية المستقلة للمرأة العراقية
- رسالة الى رئيس حكومة أقليم كردستان


المزيد.....




- شاهد: المسيحيون الأرثوذوكس يحتفلون بـ-سبت النور- في روسيا
- المرصد الفرنسي للهجرة: الجزائريون أكثر المهاجرين تمسكا بالهو ...
- فرحة العيال رجعت.. تردد قناة طيور الجنة toyour eljanah 2024 ...
- المقاومة الإسلامية للعراق تستهدف ميناء حيفا بأراضي فلسطين ال ...
- بوتين يحضر قداس عيد الفصح في كاتدرائية المسيح المخلص بموسكو ...
- قمة إسلامية في غامبيا وقرار منتظر بشأن غزة
- بالفيديو.. الرئيس بوتين يحضر قداس عيد الفصح في كاتدرائية الم ...
- استعلم الآن … رابط نتيجة مسابقة شيخ الأزهر 2024 بالرقم القوم ...
- شاهد.. الغزيون يُحَيُّون مقاومة لبنان الإسلامية والسيد نصرال ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف بيّاض بليدا والراهب والرا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كاترين ميخائيل - من روما رسالة أنسانية عراقية