أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - ديماغوجيا حد أخمص الوطن.. حوار مع الكاتب الصحفي رديف شاكر الداغستاني في- بؤرة ضوء - .. جزء ثانٍ















المزيد.....

ديماغوجيا حد أخمص الوطن.. حوار مع الكاتب الصحفي رديف شاكر الداغستاني في- بؤرة ضوء - .. جزء ثانٍ


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4133 - 2013 / 6 / 24 - 19:35
المحور: مقابلات و حوارات
    


ديماغوجيا حد أخمص الوطن.. حوار مع الكاتب الصحفي رديف شاكر الداغستاني في" بؤرة ضوء " .. جزء ثانٍ

صانع الأزمات ، والمماطلة ، والتسويف المزمن ، اضطرابات نفسية كامنة داخل شخص المريض .

6. لِمَ اتبع المالكي سياسة المماطلة والتسويف وبأشكال ملتوية سواتية النكهة للوصول إلى حل يقمع المتظاهرين و مشروعية مطاليبهم ؟

الجواب:
قلنا ان المناورة والمماطلة والتسويف بشتى اشكاله من اجل عدم تلبية مطالب المتظاهرين هي تقع في ظل مساومات سياسية لاطراف تمثل المتظاهرين او فرضت نفسها بتمثيلهم وان المتظاهرين ايضا لم يكونوا موحدين في الشعارات والمطالب وقسما منهم شعاراتهم متضاربة ودخلوا صراعات مع بعضهم بين رافض ومؤيد لانشاء الاقاليم وكمثال ..والحكومة تلبي ما يمكن من مطالب لا تؤثر عليها مما تعتبره امنيا وخاضع لموافقات دستورية او الخوف من شارع الطائفة الاخرى واجنداتها.

*
*
7.إلى أين سيأخذنا الحراك الشعبي وفق حكومات مأجندة حرابها، ومحتجبة بطيلسان عصابة سوات ؟

الجواب:
العراق كله ساحات للتظاهر والاحتجاج لوجود مشتركات بين مطالب المتظاهرين من السياسة الى كل مفاصل الحياة للفرد والمجتمع كلها تطالب بالتغيير الساعي لشكل النظام القائم الطائفي ولكل منهم وجهة نظر منهم من يطالب بالفوري ومنهم من يطالب بالاصلاح المستقبلي ومنهم من لا تتعدى مطالبه الى الخدمية والمعاشية ،كل الشعب له مطالب ومصلحة ، خاصة مع الانفلات الامني بات المواطن لا يشعر ان هناك دولة تحمية او تخدمه وتحل له مشاكله الحقيقية بل يوميا تزيد عليه هموم باسم الامن وضد الإرهاب ..والذي يشعربه الشعب ان هذا الاسلوب الممجوج باتهام عناوين معينة بمسؤوليتهم عن الارهاب.. وقد يكون بعضه صحيحا لماذا لا تتخذ اجراء وقائي لكي لا تقع التفجيرات؟ لكن الناس يشيرون الى ان الارهاب هو ياتي من داخل السلطة بكل اشكال استخداماتهم لادوات حكومية في تنفيذ الجرائم واذا ما استمر هذا الوضع قد يكون الشعب قد استوعب اللعبة عليه عالميا ومحليا .وان تتوحد الجهود بالتنسيق بين كل ساحات الاعتصامات والتظاهرات ضمن مشروع وطني سيكون له زخم جماهيري لكل اطياف الشعب يتحقق النصر السلمي على الحكومة وتجبر على الرحيل صاغرة ليكون بديلها حكومة وطنية لا طائفية تزرع الامان اولا والاستقرار ثانيا وتسعى لتلبية متطلبات الشعب الانية والمستقبيلة من ثم تعزز الثقة بين الناس فيكون الحل الوطني الحقيقي باعادة النظر بمواد الدستور والذي هواسس المشكلة الحقيقية كذلك في قوانين الانتخابات البرلمانية والمحلية وهذا لن يكون الا بالابتعاد عن كل وصايا خارجية وألا البلد يذهب في مهب الريح ارضا وشعبا ..

*
*

8.ما معيار التصويت في ديمقراطية الشك (الانتخابات ) العراقية ، وعلى ماذا سيعوَل بعد إحجام الأكثرية، أو أُبعدت ؟هل هو فقط لمناصري القائد الأوحد.. ؟

الجواب:
انا لااؤمن ان هناك عملية ديمقراطية اساسا وفي اي انتخابات ،والدولة كلها قامت على التوافق الطائفي من رئاسة الدولة حتى فراش الدائرة ..فاي معنى للانتخابات في كل المجالات.. لكن المواصفات الشكلية التي تريدها امريكا لتثبت انها بنت الديمقراطية في العراق ..هذه كذبة كبرى وحتى لو اخذت اشكال انتخابية تصارعية فهي غير حقيقية وما الانتخابات الاخيرة لمجالس المحافظات خير دليل على عدم ثقة المواطن لعزوفه عن المساهمة فيها الا بنسبة حقيقية تتراوح من25الى 35% لعموم القطر ومن ذهب وادلى بصوته اداه طائفيا لذالك قطبا الطائفتين حصلوا على اكثر نسبة في الاصوات رغم تزويرها في كل الحالات هي نتائجها لهم .. انا ارى اننا نبقى على دكتاتورية مفرطة اسوء من دكتاتورية النظام السابق بالشكل والمضمون لان التحكم بالناس لن يكون عبر قوانين الدولة وحسب بل قوانين ميليشيات تنفذ بالشارع وصل الحال الى اصدار احكام القتل الفردي والجماعي وانتهاكات حقوق الانسان والتحكم بارزاق الناس وتشكل تهديد ارهاب فكري ضد مفهوم الحرية والثقافة والتطور المدني وحسب مايقول المثل (كلمن ايدو الو) من احزاب الدين السياسي ان لم تقوله الحكومة خوفا من نقد عالمي ينفذها ميليشيات مثال بغداد عاصمة الثقافة هم لا يريدون ثقافة مدنية تحرر الانسان وتقدمه بل يسعون لفرض ثقافة دينية طائفية ورجعية عبر وسائل الميليشيات وهو الاتجاه الاكثر ترجيحا ان تستخدمه الدولة لتنفذ ماتريد باسم الشرع والمرجعيات وما صرح به السيد الصدر بيان يسمى انذار للحكومة والشعب فالحكومة هو بداخلها سياسيا وطائفيا اما الشعب لابتعاده عن الدين اذا هناك امور مبيتة لتنفيذها على الشعب لكونه هارب من الدين وهي من النكات التندر بها . وميليشيا اخرى ايضا ترفع شعارات بشكل اخر وهكذا يتحكم بالشعب التعبان اساسا من قوى لاتعرف لا الدين ولا الديانة كلها مصالح فئوية وطائفية وهذه مثلها موجودة لما يسمى بالقاعدة التي لها اجنداتها وسلوكها وتدعي فرضها الشريعة على طريقتها الخاصة، الله يكون بعون هذا الشعب امسى يبحث عن دين يؤمن له الامان والحرية والعيش الرغيد في حكومة بعيدة عن التدين دولة المواطنة مدنية يفصل فيها الدين عن السياسة وانا اشك في ان يتحقق ذلك .

*
*
9.لماذا تعتمد بعض الحكومات العربية دكتاتورية التناسل المذهبي والتفريخ العائلي في سلطاتها السياسية في إدارة دفة الحكم والتفجيرات والقتل ؟

الجواب:
عبر تاريخ كل شعوب العالم ومجتمعاتها تمر بمراحل فيها القتل والعنف سمة اساسية وخاصة اوربا في صراعاتها مع الكنيسة التي دمرت المجتمعات باسم الدين ودفعت الشعوب الثمن للتخلص من هذا الكابوس باسم الرب وبدات تتقدم بالتدريج الى حافة السلم الاجتماعي بعد كل صراع دموي ياخذون العبرة منه .. ودليل حضارة اي مجتمع نراه في تعامل السلطة مع الشعب كيف تكون سلمية ،ديمقراطية ،تخدم الشعب ،وليس الشعب في خدمتها في هذا تسير في درب التطور اكثر في جميع الميادين اما السلطات التي تستخدم العنف والاضطهاد والقتل لشعبها تكون من البلدان المتخلفة وتتراجع عن كل القيم الحضارية والانسانية فبلداننا العربية لها تاريخ عميق بدوي في كل السلبيات رغم بعض الايجابيات التي تختفي بين الكم الهائل من السلبيات التي تتطور بالمجتمع نحو الاسوء . جاء الدين الاسلامي ليحدث ثورة التغيير الا ان هذه المبادئ لم تستمر بشكلها المنزل حين وكلت للتنفيذ للنبي محمد (ص) ولن ياخذ المساحة الكافية في تثبيت هذه المتغيرات بوفاته المبكرة واعلان نبوءته المتاخر من العمر فصارت فوضى في كل شيء وتم بشكل مباشر وغير مباشر عودة الممارسات ما قبل التغير والتي تتحكم في النفوس باسم الدين الجديد وبدرجات متفاوته وعبر التاريخ نرى الدين امسى في وادي اخر من منطلقاته فلم يتحكم الايمان بالحاكمين ولا محكومين بل المصالح بجانبها وتدريجيا اصبحت المصالح هي التي تتحكم بالمجتمع فنرى اليوم ما وصلنا اليه من تناقض واتفاق ما بين دعاة الدين الذي تناسوا مبادئه الاساسية التي وظهرت اجتهادات من تحريم الاذى على الانسان الى قتل الانسان لاخيه المسلم تحت مظلة الدين وكل شيء بالمقلوب لذلك نرى كيف يتمسك الحكام بشتى الوسائل للبقاء في دفة الحكم رافعين شعارات دينية وقومية ومنها الاشتراكية والوحدة وكلها غايات بعيدة عن خدمة الانسان بل اضطهاده وكأنهم الرب الحقيقي له فلذلك يكون اسلوبهم البطش والحروب التي يقتل فيها الاف من الشعب في سبيل البقاء اكبر فترة ممكنة في الحكم ومن خلالها يعد العدة لخليفة من ابناءه ضاربين عرض الحائط كل المبادئ الاسلامية والانسانية الحضارية وهنا يتدخل العامل الخارجي الذي يفهم لدى الشعوب المتخلفة عوامل تمكنه من السيطرة عليها بدعمهم في الدفاع عن كراسيهم في الحكم فياتوا كلهم عبيد للاجنبي وليس سرا ما نحن فيه الان وقبله زمن الانظمة تحت شعارات القومية دمروا القضية الفلسطينية وما يؤكد على تثبيت المحتل الصهيوني وجعلوها متسلق للسلطة او ادامة حكوماتهم التي تبطش بشعوبهم باسم القومية وتحرير فلسطين ..الان .. انتهت مرحلة القومية وجاءت مرحلة الدين السياسية اسقطوا اولئك وجيء بهولاء باسم الدين من قبل امريكا التي تسير للسيطرة على العالم بالكامل مع صراعها مع اوربا التي لم تتمكن من الانفكاك من الاخطبوط الامريكي لحد الان وهناك تخوف مستقبلي من الدول الاسوية على راسها الصين واليابان ومجاورها في المنطقة لهذا نرى الادارة الامريكية تتجه للتسرع في حسم الامور لصالحها على الكرة الارضية ونحن الشعوب المتخلفة في كل الاحوال سواء امريكا او اوربا او الاسوية لن يكن لنا حضوة بالتطور لان الاستعمار بداخلنا والتخلف والانانية والازدواجية الحادة في التعامل متى نتحرر من ذلك يمكن ان نضع قدمنا نحو التقدم الذي تسبقنا الدول المتقدمة مئات السنين لان التطور امسى كالصاروخ ونحن كما الصاروخ نحو التخلف .

*
*
مذاق الوطن والوطنية مراً... من يتجرعه*3
والسلطة الحالية قمعت حتى قدرتنا على الحلم وتجرع مرارة الوضع ، أو في أن نحظى بحدود الأخيلة على وقف نزيف الدم الطائفي ، عمليات التهجير ودعابات كاتم الصوت، فتدلى العراق على شفير الهاوية .

10. هل تبني هذه الأساليب وطنا وتقيم دولة، كما يدعي حكام العراق الجديد ؟

الجواب:
اكيد لن تبنى دولة الا دولة مشوهة بائسة تكون مضحكة للشعوب الاخرى في ظل موراد ضخمة من عائدات النفط .. حسب احصائيات الامم المتحدة فنحن من الدول الاول بالاحصائيات، في الفساد المالي والاداري ومن الدول المتخلفة صناعيا وزراعيا . وكذلك من الدول التي استشرت بها الامراض الخبيثة جراء التلوث باسلحة الحروب المستمرة .. بتاثيرها الى يومنا هذا

*

انتظروني و الكاتب الصحفي رديف شاكر الداغستاني عند ". كيف يمكن الحديث عن الديمقراطية والسلطات التشريعية والتفيذية، هما وجهان لعملة واحدة ليس لها ثقلاً في ميزان الشعب " في الجزء الثالث من "بؤرة ضوء"
__________________
3. عنوان موضوع للكاتب الصحفي رديف شاكر الداغستاني



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديماغوجيا حد أخمص الوطن.. حوار مع الكاتب الصحفي رديف شاكر ال ...
- أناي
- لحظة كونية في اللاوعي مع الأديب الشاعر والمترجم الرفيق حميد ...
- لحظة كونية في اللاوعي مع الأديب الشاعر والمترجم حميد كشكولي ...
- لحظة كونية في اللاوعي مع الأديب الشاعر والمترجم الرفيق حميد ...
- الفقد
- -يالها من حماقة - ..لكارلوس مونييز (مونييث) - الأدب العالمي ...
- حشرجات
- إرهاصات
- ذاكرة من غياب
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- يا مليكي
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...


المزيد.....




- شاهد.. فلسطينيون يتوجهون إلى شمال غزة.. والجيش الإسرائيلي مح ...
- الإمارات.. أمطار غزيرة وسيول والداخلية تحذر المواطنين (فيديو ...
- شاهد: توثيق الوصفات الشعبية في المطبخ الإيطالي لمدينة سانسيب ...
- هل الهجوم الإيراني على إسرائيل كان مجرد عرض عضلات؟
- عبر خمسة طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- حماس تؤكد نوايا إسرائيل في استئناف الحرب على غزة بعد اتفاق ت ...
- أردوغان يبحث مع الحكومة التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران
- واشنطن وسعّت التحالفات المناهضة للصين في آسيا
- -إن بي سي-: بايدن يحذر نتنياهو من مهاجمة إيران ويؤكد عدم مشا ...
- رحيل أسطورة الطيران السوفيتي والروسي أناتولي كوفتشور


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - ديماغوجيا حد أخمص الوطن.. حوار مع الكاتب الصحفي رديف شاكر الداغستاني في- بؤرة ضوء - .. جزء ثانٍ