أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقّي في بؤرة ضوء.. جزء رابع















المزيد.....

أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقّي في بؤرة ضوء.. جزء رابع


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4105 - 2013 / 5 / 27 - 12:09
المحور: مقابلات و حوارات
    


أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقــّي في بؤرة ضوء.. جزء رابع

و من الأدب والفن مافتن ...!

وقد وشّى ثيابَ الهمسِ وردُ كلّهُ سعدُ *
على عُشبٍ من الهجرانِ بحرُ السّهدِ يمتدُّ
ومن قيلولةٍ للـــوجدِ يلقى ثغـــــرَها الخدُّ
خطىً كسلى نرى فيها
رموشَ الشّوقِ ترتدُّ

حين يعاقر الروح بعض همس، قد يأخذنا إلى وزن خليلي أو تفعيلة ، وقد يعرج بنا عند خاطرة .أو يربض عند نص مجنون ، فإن طال تشكّل في قصيدة نثرية (سُميت مؤخرا بالنص المفتوح ) وإن اختزل نزل عند دار ابن الهايكو . أو يجرنا إلى سردية تنسل من أكمامها قصة ، أو قد يربو على يديك رواية ..
18. فكيف السبيل إلى الحؤول دون وصول النص إلى حالة التشرذم و أنسنة آسنة للمفردات وللفكرة ، في كل الأجناس الأدبية ؟

الجواب:
ربما تكون إهتماماتي في الغالب تتعلّق بالشعر فأنا مثلا لا خبرة لي بالقصّة أو الرواية فهي بالنسبة لي عالم عجيب وصعب بل لُغز معقّد ، أمّا في الشعر فإنني أعتقد أن الحفاظ على خلطة متوازنة من الغنائيّة والتلقائيّة ووجود وحدة حالمة أي ليست غامقة ولا قويّة للموضوع بل هلاميّة تُساعد على عدم تفكك النص لا شكلا ولا موضوعا وهذا نجده في مختلف المدارس الفنية فبالرغم من أنني اقر وأعترف بوجود أغراض وأشكال كثيرة في الشعر لكنني أعتبر القصيدة أغنية وقد تحكي قصة طويلة في سطور محدودة كما في بعض أغنيات فيروز القديمة منها على وجه الخصوص ولكن الشعر أيضا كما هو أمر فن الرسم ترتقي به اللحظة والمصادفة وعدم التصنّع لا في المفردة ولا في الفكرة والموضوع ،فهناك أهمية للخبرة والمهارة وهذه أمور ينشدها كل الشعراء وهي أقل شأنا في القصة أو الرواية إذ أن المفردة لا تبدو إلاّ لبنة صغيرة في بناء ضخم كبيربل ربما بناء جبّار

*
*
*
مسافرٌ زادهُ الخيالُ في وادي عبقر !
19. هل من قرين يفترش ظلك ، ويعلق الروح على سدرة قلبها ، كقرين لافظ بن لاحظ صاحب امرؤ القيس ، أو هبيد بن الصلادم صاحب عبيد بن الأبرص ، أو هاذر بن ماهر صاحب النابغة الذبياني و مدرك بن واغم صاحب الكميت بن زيد. .فيلقنك الشعر ويساقط بين يديك الحكايا ؟

الجواب:
لا أكذبنّكِ إنه يوجد شئ من هذا وشئ من ذاك أي عندما يكون معي حاضرا وهو ليس كذلك دوما أجد أن المفردات والأبنية الشعرية تتكدّس أمامي فأقوم بانتقاء ما أرى منها ( أي كما يقول مايكلانجلو : أنا عندما أقف أمام قطعة الصخر أرى فيها شخصا فأقوم بتقشير الصخرة كما يُقشّر الصبي برتقالته) وأكون أكثر ثقة بما أكتب ولكن عندما لا يكون حاضرا أخرج مما أكتب تُصاحبني كآبة بسيطة أو مسحة من الكآبة ولكن حضور هذا الذي تُسميه أنتِ بالقرين متعِب ومرهِق فهو لا يبصم على كلماتي إلاّ بعد جهد جهيد وقد يُرهقني حتّى أتردد كثيرا في معاودة الكتابة ، إنه شئ كالصداع أو الألم ولكنه ليس ألم فبقدر ما هو مفيد فهو يعتصر صاحبه حيث تصل الأمور إلى النظر إلى الحصيلة والناتج وكأنه لغز آخر يقع في يدي وهذه أمور محيّرة وأنا أعبّر عنها لأول مرّة، إذ لم أكن أجرؤ لئلاّ يسخر منّي الناس وأنا من محبّي العلم والمنهج العلمي وقد يحسبه بعضهم تناقضا غير محمود .

*
*
*

يقول يوسف الخال:
" القافية التقليدية ماتت على صخب الحياة وضجيجها. الوزن الخليلي الرتيب مات بفعل تشابك حياتنا وتشعبها وتغير سيرها. وكما أبدع الشاعر الجاهلي شكله الشعري للتعبير عن حياته علينا نحن كذلك أن نبدع شكلنا الشعري للتعبير عن حياتنا التي تختلف عن حياته ."

ويقول سناننا :
" إن اتخاذ قدر من القيود العروضية وقيود القوافي والقيم النقدية الأخرى, تساهم في تفعيل الالهام واعطاء فرصة لظهور اللاوعي ويكون هذا معيارا مناسبا في ان نجد الشعر اوفر في القدرة على ادهاش المتلقي لقيم الابداع والالهام من باقي انواع الأدب النثري الأخرى.."

وأنا أقول :
عند جغرفة الذات الشعرية وأنسنتها ، تكون القصيدة المنسلة من تلابيبها آثمة بالجمال وعابثة كذاكرات نهر، تبحث عن شواطئ لغة مكتنزة بالشفافية ،وحلم يحسن قنص خيال طريدة مبللة بالرمزية.
20. أَ وَ ليس النص الحداثوي التعبيري ، المتعفف من صيغة السرد ، أكثر تحررا من معايير وقوانين وبحور الشعر العمودي بثوابته الفراهيدية ؟
الجواب:

مع الحداثة ، أنا، ولا أعتقد بوجود ما بعد الحداثة أي أنني أعتقد بأن الحداثة تتبعها أيضا حداثة ولكن مفهوم الحداثة ليس مفهوما جامدا كما أن النصوص الحداثويّة بعد أن تتحرر من كثير من القيود والقوانين كبحور الشعر الخليلي والقوافي ومما ندعوه بعمود الشعر أي صفاته ومواصفاته فإنها في الوقت نفسه تضع قواعد جديدة مضافة وشروط تتماهى مع القواعد السابقة فتتطلب وجود جناس في موسيقى المفردات أو تعاقب يُحاكي تعاقب التفعيلات وهنا نجد أننا قد نستبدل قواعد بأخرى وكلها تعيدنا إلى حيث قلت أنا مما ذكرتم من أن مختلف القيود وأعني ما كان موجودا أو ما جاءت به الحداثة بل أكثر من هذا نجد أن ما جاءت به الحداثة ربما أو في كثير من الأحيان يُضيف قيودا إلى ما هو متعارف عليه من قيود ومع ذلك فإن قيود الشكل لا شك تساعد على إحداث شرخ في الوعي لكي يتسلل شئ من اللاوعي فيبدأ بالظهور وهو ما يُسميه بعضهم بالإلهام فمثلا نعلم أن القافية هي إحدى القيود الرئيسة ولكننا نهتدي إلى بعض القوافي في أحيان كثيرة بغير قصد وكأنها حدثت بالمصادفة وكذلك موسيقى السطر أوالبيت أو المقطع فإننا نجدها مع التفعيلة وكأن أحدا ما قد أخبرنا بها أو جاءنا بها صديق عزيز لأننا لم نتعمدها وهذا ليس قاعدة أو شرط ولكنه يحدث كثيرا ولا نستطيع أن نبرهن عليه ولا أن ننكره.

*
*
*
قال فيديريكو غارثيا لوركا في مقالته " الروح المبدعة " :
"أن الشعر بحاجة إلى ناقل .. إلى كائن حي" .
وأنا لست برجل، ولا بشاعر أو ورقة، بل نبضة مجروحة تسبر الطرف الآخر من الأشياء.

وربط الأستاذ سنان في مقالته "قولٌ في الطرب..وفي الروح المبدع..!" بما قاله لوركا في الشعر :

" إذ أن كل الأصوات السوداء فيها روح مبدع فالقصيدة التي تتحدث عن الآلام والحزن والمراثي وذكر الموت والفناء نجد أنها تمتاز بتلك الروح التي تستميل الناس وتُطربهم وتجعلهم يقولون : أعد أو الله ..الله ."

القصيدة النثرية معجونة بالموسيقى الشعرية على صعيد المخيال والإنزياحات اللغوية ،، عميقة في فكرتها وفي دلالاتها الإيحائية ، مكتوبة بدم الشعر ، تسري بك إلى خلوة مع سمفونية .
21. متى تجنف بك القصيدة إلى قرقعة وتأخذ بيدك باب النص ؟
الجواب:

ما يقوله لوركا سليم جدا وهذه الروح ( الروح المبدع) هي خلاصة مادّة الشعر بل ليس الشعر فقط بل معظم الفنون وعندما تكون حاضرة فإن الله الله ( أولي) يستحقها الشاعر أو الكاتب أو الفنان وهي جائزته إنها شئ يُجبر الناس على التمايل والتصفيق ومنح الرضا عمّا يقول الشاعر أو الأديب أو الفنان فعندما يقول داخل حسن : أحّا ولك دلاّلي وبالذات كلمة ( أحّا) فإنه يأتي بها من أعماق الأعماق ويستحق عليها أن نتمايل طربا ونفرك مسبحتنا كما يفعل داخل نفسه وهذه تحدث مع القليل من الشعراء والكتاب والفنانين وأضرب هنا مثلا آخر فلو إستمعنا لفيروز تغني وتقول فجأة : وكيف بيكون الوفا إعطيني جواب؟ فهذا هو الروح المبدع يحضر معها وعندما نقرأ لعبد الله بن الدمينة يقول: بكيتُ كما يبكي الوليد ولم أكن ...( جلودا) وأبديت الذي لم أكن أُبدي
فإننا نشعر بحرارة الفقد والفراق وكأنه يحصل الآن رغم مرور قرون عديدة على هذا القول ، كل هذا يحدث لأن هناك شئ يُسميه لوركا الروح المبدع وعندما تغيب هذه الروح فإن الشعر يتحول إلى كتابة فنيّة وليس أكثر من ذلك رغم الموسيقى ورغم الإيقاع ورغم إنتقاء المفردات الجميلة ولكن تكون روح الأحياء قد فارقت النص .

*
*
*

يقول الاستاذ سنان : "إن باليت مزج الألوان العائدة لبيكاسو كشفت عن تطوّر طريقة عمل فريدة " في أسود وأبيض بيكاسو.. !*

لم يتوقف على أسوده وأبيضه، بل برع بيكاسو في مرحلته الزرقاء ذات اللون الأحادي وأشخاصها الحزانى ذوي المزاج المكتئب، فتميز أسلوب رسمه بـ " ظاهرة العمى" .
22. هل تماهيه وفق رؤيا داخلية روحية بألوانها الثلاث مع الأشخاص التعساء الذين كان يرسمهم، أم مرده خوفه العميق من العمى أن يتقرب منه ؟

الجواب :
إن باليت بيكاسو وكأنه أوجد لصاحبه غاية نهائيّة في الأسود والأبيض وهو منهج لا يستطيع أن يرقى له حتّى الأزرق ولا مفاهيم وتعابير الحزن فقد أوجزت قبل عدة أيام هذه الغاية في إيراد بيت أو بيتين من القصيدة التي تُسمّى يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي :
ضدّان لمّا استُجمعا حسُنا...والضدّ يُظهرُ حُسنهُ الضدُّ
فليس كالأسود والأبيض ضدّان متباينان كما هو ما بين جميع متضادات الألوان ولكن إجتماعهما هو غاية حال الألوان جميعا إنه يُجسّد مفهوم وحدة وصراع الأضداد إنه الأصل وإنه المصير في آن واحد واختيارهما غاية في حُسن الإختيار خصوصا في المواضيع الكبرى التي تناولها كلوحة( جيرنكا) إذ لم يكن إختيار أية ألوان أخرى سيخدم الموضوع الذي يُعالجه إنه تضاد لا ينتهي ووحدة لا تنفصم .

*
*
*
سبرت غور المخالف.. والمقام ينسل منه الطاهري والبشير والخلوتي والتفليس والسيكاه والحجاز ديوان ومقامات العربيون عجم والحجاز شيطاني والحجاز أجغ والحليلاوي والبيات عجم والسعيدي والنوروز عجم والقوريات والخنبات والنوى والمنصوري والدشت ودشت عراق ومقامات الأورفه والأرواح والرست والبنجكاه والهمايون والحويزاوي والمثنوي والبيات والعجم والحسيني و الدشتي والأوج والصبا والأوشار والجمال والنهاوند ...
23. فأيُّ الغماز من المقام تخشع له أوتار القلب عند قرار وجواب مؤديها ،فتستهوي ذائقتك ويطيب لك المقام عنده ،ولِمَ ؟

الجواب:
كما يقولون تماما إن المقام بحر وهناك متخصصون كبار أعلم وكل ما قدّمته لم يكن سوى محاولة لتوضيح أسباب كونه مقاما مخالفا حيث يرجع إلى كون سلّمه يتبع النغمات الملونة ( Chromatic tones)وعلى سلّم النغمات الموسيقيّة الإعتيادي نفسه وليس كسلّم الموسيقى السودانيّة حيث ينقسم البعد الموسيقي الميلودي إلى خمسة نغمات بدلا من سبعة والباقي يصب في نفس المعالجات ولهذا كان مقاما مخالفا لسلّم باقي المقامات وهو كما يبدو مقاما محدودا إلى حد ما ولكنه ساحر وعجيب وما مكتوب من ألحان يكاد يُفقدنا عقلنا من حيث أنواع الأحزان واللوعة كما أوردت في المقال ولكنه على أية حال مقام ككل المقامات
ومن حيث الغماز فأعتقد أن الغماز ليس نغمة ثابة محددة بل هو موقع نغمة من حيث السلّم الموسيقي لكل مقام وهذا يعني أن لكل مقام غماز محدد يُسايرنغمة الأساس لكل مقام كأن يُساير نغمة البيات مثلا أو السيكاه وهو أشبه بعلامات التحويل يقع فيما بين الأجناس المقاميّة أي يؤشّر الإنتقال إلى جنس آخر وأهل المقام أعلم منّي ولا أدّعي لنفسي عليهم شيئا ومعلوماتي تبقى محدودة بالنسبة لعمالقة المقام وأهله ومحبّيه ولكن على أية حال يمكن أن نصف الغماز بالمفصل أو النغمه على السلّم الموسيقي للمقام كما هو حال نصف النغمة فيمابين التتراكوردات في السلّم الكبير لدى الموسيقيين الغربيين وحيث أن الموسيقى الشرقية أكثر ثراء ميلودي فإن هذه التحويلات تكثر وتتنوع
أمّا ما يُطربني فهو مقام الإبراهيمي وهو مقام كبير ويتطلب تأدية متمكّنة وكذلك سلّم مقام السيكاه فقد بلغنا أن ما يسمعه أهل الجنّة هو موسيقى من سلّم السيكاه وأحب أن أسمع المقام بصورة عامة بصوت الأستاذ محمد القبانجي رحمه الله خصوصا ما سجّله في ريعان شبابه حيث كان صوته عجيبا ومبهرا .

______________
- من قصيدة " القصيدة الريفيّة "
- عنوان موضوع " مسافرٌ زادهُ الخيالُ "
- من نصه " في أسود وأبيض بيكاسو.. !"
- الغماز : لكل مقام أصلي درجة حساسة وضرورية في المسار اللحنى وتعتبر نقطة تحول وانطلاق الى الأجناس الأخرى وتمثل عمق روح المقام في الدرجة الخامسة من سلمه .

أنتظركم و الأديب الكاتب "سنان أحمد حقــّي" عند ناصية التاريخ والثقافة "و مثقف اليوم ، وَ لمن ستقول ..؟ ..في الجزء الخامس من بؤرة ضوء ..يتبــــعـــــــ

أجرى الحوار فاطمة الفلاحي



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- يا مليكي
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- أنت الوحيد
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- مراغ أفكار
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- عبث المرايا
- أخلد إليك
- خلف أسوار الذكريات
- التسول في محرابك


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقّي في بؤرة ضوء.. جزء رابع