أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء ..جزء ثانٍ















المزيد.....

ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء ..جزء ثانٍ


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4097 - 2013 / 5 / 19 - 15:20
المحور: مقابلات و حوارات
    


يقول شكسبير :المرأة قد تصفح عن الخيانة ولكنها لا تنساها..

اقرؤك بصوت موجع حينما اقرأ أضلعك ، ولم ألمس توهجي فيك ،أو انسكابي بين لحظك ، وأكتشف خيانتك لي * .


عودة مع الأديب الباحث أحمد القاسم

8. لِمَ الخيانة في محيط الأسرة ، ولِمَ الخيانة الزوجية ؟

الجواب :
الخيانة الزوجية، في الأسرة العربية، وفي محيطها، يعود لقصور في العلاقة الزوجية، وعدم وجود انسجام، فكري، ولا جسمي، ولا عاطفي، ولا بيئي، بين الزوجين، وتكاد تكون العلاقة بين الزوجين بالغالب، هي علاقة حيوانية، ويتحكم بهذه العلاقة دائماً، وفي معظم الحالات الرجل، فالمرأة هي عبد المأمور، (تعالي تعالي روحي روحي)، وهي من تسمع دائماً، وتلبي طلبات سيدها الرجل (الزوج)، ولا تستطيع القول: (لا) في أغلب الحالات، فهذه العلاقة، مبنية من طرف سيطرة الرجل، وحسب مزاجه الشخصي، فأي فرصة تلوح له بالأفق، لن يتركها او يتخلى عنها، فسوف يخون زوجته، خاصة إذا لم يكن لديه وازع ديني، او أخلاقي، أة خلافه، وإذا كانت زوجته في موقف الضعيف، او التي لا تستطيع الرقابة عليه، او التأثير به، وفقيرة مالياً، فما عساها أن تفعل؟؟؟ ولكن المرأة الزوجة، عندما يكون لديها ما للرجل، من قوة مالية، وقوة الشخصية، وقوة التفكير، والفهم، والعلم، ولا يهمها أبناؤها عاطفياً مثل الرجل، تستطيع مجاراة الرجل، بكل شيء، حتى بخيانتها له، وعندما يعلم الرجل، بقدرات زوجته، ومجاراتها له، سيفكر مائة مرة ومرة، قبل خيانته لها أو المس بكيانها، فتوازن القوة، بين الزوجين، وتوازن الفكر والوعي بينهما أيضاً، هو من يحول بخيانة كليهما للآخر. ولو توفر للزوجة، الدعم المالي الكافي، وتجد من يقوم بتربية أولادها نيابة عنها، فيما لو تم تطليقها من زوجها لخيانته لها، فلن تيأس، وستضحي بزوجها الخائن، بكل سهولة.
*
*
*
9. لِمَ المطلقة أصبحت كقنبلة موقوتة بنظر المجتمع ؟ ولم دونية النظرة لها ؟

الجواب :
لوجود ثقافة ذكورية بالمجتمع، وكل الثقافة ضد المرأة، في كل الحالات، فسمعة المرأة دائما هي بالميزان، فدائما المطلقة، تم تطليقها من زوجها، لأنها سيئة التصرف او الخلق، أو انها خائنة لزوجها، هذه اسطوانة تباع في كل الأسر بدون استثناء، ويبيعها الرجل دوما عن المرأة، لم نسمع مرة واحدة، أن هذه المرأة تم تطليقها، لأنه زوجها زاني، او سكير، او حرامي، او مجرم، او كونه ليس رجلاً، أو مهمل بأسرته وزوجته، من هنا تبقى المطلقة مظلومة، من المجتمع، وحتى من أهلها أحياناً، وينظر إليها دوما بريبة وشك، ومع الأسف نحن نعزي كل ما يمَّس المرأة بموضوع الجنس، وهذا الموضوع، عند الرجل يعتبر شرفه، وكل حياته، ولذا توسم المرأة دائماً بالجنس، وهذا لا يتقبله الرجل بحقها، مهما كانت أسباب طلاقها، أما الرجل، فمهما كان الموضوع يمسَّه جنسياً وخلاف ذلك، لا يتأثر بشيء، لأن المجتمع كله يقف معه ظالماً او مظلوماً، لهذا اتخذت شعاري مع المرأة ظالمة او مظلومة، لأن المرأة غالباً تكون مظلومة، وإذا كانت ظالمة، فلشدة ما وقع عليها من ظلم، تستغل الفرصة حتى تكون ظالمة.
*
*
*
10. ذكرت في مقالة لك " وراء كل عذاب امرأة وتخلف امرأة رجل " من سيداري عذاباتها إن كانت تمتثل لتقاليد ليس عليها الشكوى أو التشكي ؟

الجواب :
يطلب من المرأة دائما الصبر، وعدم التظلم، او الشكوى لأحد، فان فعلت، فالويل لها، من زوجها ووالدها، وابنها، وأخوها وكل أقرباؤها، والشكوى أيضا في المحاكم يحملها الكثير من المصروفات المادية، والتي تكون غالباً، غير قادرة عليها، والأدهى من ذلك، فالمحاكم تأخذ بها القضية عدة سنوات، وكما أن المرأة، لا تستطيع دوماً الذهاب والإياب من المحاكم، بخلاف الرجل، لذلك تفضل المرأة أن تخسر حقها، ولا أن تذهب إلى المحاكم، وبهذا يضيع حق المرأة غالباً، أمام الرجل في المحاكم، إلا القلة القليلة جداً من النساء، اللواتي يملكن المال والعزوة، ومن تجدن من يطالب بحقهن.

*
*
*
11. ما سبب ازدياد ظاهرة المتاجرة بالنساء وحتى الأطفال؟

الجواب :
هذا يعود بالأساس في المجتمعات العربية، لوجود كبيت جنسي، وعدم وجود حرية جنسية، بمعنى الكلمة، كما في المجتمعات الغربية، فموضوع الجنس في العالم العربي عند الرجل بالأساس، هو يمثل كل هاجسه اليومي، ومستعد الكثير منهم، أن يبيع دينه او أعز ما يملك عندما يسمع أن بالمقابل، امرأة جميلة، او خلاف ذلك، فالدافع الجنسي يأخذ الحيز الكبير عن الرجل، والدافع المالي او المادي يهم المرأة كثيراً أيضا، حني تسير أمور حياتها كما يجب، فالرجل في الكثير من الأحيان يملك الثروة المالية، والتي بها يستطيع أن يحضر بها ملكات جمال العالم، وكذلك المرأة الجميلة والتي تريد المال، لتعيش حياة رغدة جميلة وسعيدة، تستطيع ببيع جمالها أن تحصل على الكثير من المال خلال ساعات معدودة، بحيث لو بقيت أشهرا تعمل بعمل شريف، لن تحصل عليه من خلال عملها، بينما لو عملت عمل غير شريف لعدة ساعات تحصل على كل ما تريده من المال، من هنا تظهر أهمية المتاجرة بالجنس من كلا الظرفين، لتجميع المال والحصول عليه.
*
*
*
12. العنوسة والتعضيل كثيرة في بلداننا العربية، أليس من دراسة لظاهرة التعضيل ؟

الجواب :
تعتبر العنوسة من المشاكل التي تواجه الشابة العربية بشكل خاص، مع أن الشاب العربي يتعرض للعنوسة أيضا، وان كان بشكل اقل، فالشاب العربي مهما كبر سنه، فنهايته الزواج، بخلاف الشابة العربية، فقد تقضي كل حياتها بدون زواج، ومن أهم أسباب العنوسة، هي كثرة الحروب العربية وقتل المزيد من الشباب العربي فيها، بكل سهولة، فأرخص شيء لدينا هي روح المواطن العربي، بينما في الدول الأجنبية يهتمون بالكلب، ويعاقبون من يؤذيه، عند العرب، لا يوجد من يحاسب على هذه الجرائم البشرية من القتل، وهناك أسباب عديدة للعنوسة وهي ارتفاع المهور بشكل كبير جداً، بحيث أن الشاب وأهله لا يستطيعون توفير مستلزمات الزواج، وتوابعه، فيضطر الشابة إلى الانتظار حتى يجمع ما يحتاج المهر: فتضيع فرصته للزواج وفرصة الشابة، وهناك أسباب أخرى للعنوسة منها البطالة المتفشية بين الشباب بشكل عام، وكذلك اتجاه الشباب والشابات للتعليم الجامعي العالي فتضيع فرص عديدة للزواج بينهم، وكذلك هجرة الشباب العربي للخارج بهدف الحصول على مهنة فيتزوج من الخارج بشابة أجنبية، فتقل فرص البنت العربية بالزواج، كما ان انتشار بيوت الدعارة وخلافها تسهل على الشباب المتع الجنسية الرخيصة وبذلك يحل مشكلته الجنسية بهذه الطرق الرخيصة, ولا يعود يفكر بالزواج. أما بخصوص ظاهرة التعضيل فالكثير من الأغنياء، لا يرغبون بزواج بنتهم من شاب ليس من نفس عائلتهم، خوفاً من انتقال ارثها بعد وفاتها، لعائلات أخرى غريبة عنهم، فيحرموا الشابة من الزواج، وقد يكون هناك أسباب أخرى للتعضيل تتعلق، بمستوى العائلتين والحسب والنسب، فيضطر أبو الشابة برفع مهر ابنته، إلى مبلغ خيالي، حتى لا يقدم أهل الشاب على طلب الابنة، حيث لا يوجد له ما يدفعه من مهر، كل هذه العوامل تساعد على ارتفاع نسبة العنوسة في المجتمعات العربية.
*
*
*
13. ما سوء الحب بلا عقل، أهي علاقة في مهب الريح ؟

الجواب:
أوقات يندفع الفرد منا بعلاقة حب مع إنسانة، لسبب واحد، من الأسباب، وتكون عواطفه بالأساس، هي الحافز القوي لذلك، ولكن لو جئنا ندرس مثل هذه العلاقة من الحب، نجد أنها لا تحمل في مضمونها، أسباب النجاح، قد أحب هذه الإنسانة لجمالها الصاخب، او لأنوثتها، ولكن تفكيري غير تفكيرها، ومستواي العلمي، غير مستواها، وقد أكون أنا من بيئة مخيمات، وهي من بيئة قصور وخلافه، وقد تكون اكبر مني بعشرة سنينـ او العكس، فدافع الحب المبني عفوياً، على العاطفة، هذا لا يكفي للأخذ به، علينا أن ندرس كافة الجوانب الشخصية والبيئية لكلينا، حتى نفهم بعضنا حقاً، وهل هذا الحب مصيره الفشل أم النجاح. فالحب يجب أخذ به كافة الجوانب غير العاطفية أيضاً حتى يكون ناجحاً.
*
*
*
14. عنوان قصة كتبها الباحث أحمد القاسم " حب عذري خارج العلاقة الزوجية، هل تشرع، هذه الظاهرة ؟

الجواب :
معظم الزيجات التي تمَّتْ او تتم في المجتمعات العربية، تتم بدون رغبة احد الطرفين في الآخر، وتتم بشكل كلاسيكي معتاد، ويقال للزوجة او الزوج بعد الزواج، التفاهم والانسجام بينكما يتم بعد الزواج، فاقبل بما هو موجود الآن، وكما يقول المثل العربي: (اقبل بالمقصقص، حتى يجيء الطيار)، بمعنى، الآن اقبل بنصيبك، سواء الرجل او المرأة، وخلال حياتهما الزوجية، أي فرصة تلوح في الأفق، أو تسنح لكل منهما بالشخص الذي يبحثوا عنه قيل زواجهما، سيخون بعضهما الآخر. لهذا قلت عن قصة حب عذرية، خارج العلاقات الزوجية، فهذه الفرصة جاءت بعد زواجهما وليس قبل الزواج، وقد يجد الزوج او الزوجة بهذه العلاقة متعة وارتياح نفسي، أفضل من علاقته الزوجية المعاشة، أما عن تشريعي لهذه العلاقة، فحقيقة أنا لا أشرعها او ارفضها، فهذا يعتمد على الفجوة بين الزوجين ومداها، هناك، منهما من يقبل بعلاقات خارج العلاقة الزوجية، إذا كانت حياته لا يشعر بها بالارتياح، كما يريد، وحفاظاً على بقاء الأولاد بحالة نفسية، شبه طبيعية، تقيم الزوجة او الزوج علاقة خارج العلاقة الزوجية، والكثير من أسرنا العربية، يحصل بها هذا، ولكن بشكل سري، وهناك زوجات لشدة مضايقة الزوج لها جنسياً، تقول له: فك شرَّكْ عني، وشوف وحدة ثانية غيري، فلم أعد أتحملك، وأنا اسمح لك بذلك، بس أرجوك، ابعد عني، وأيضاً، هذا يحدث بالعكس، بعض الأزواج، يعلم، بأن زوجته على علاقة مع آخر، ولكنه يعمل نفسه، انه لا يعلم، مع انه يعلم، والزوج غالباً، من يكون آخر من يعلم.

* * *
نقف لحظات مع فكر وروح احمد القاسم

15. اختصرهن في كلمات ...

المرأة الثورة :
تحمل فكراً سياسياً عميقاً، وطنياً وقومياً وعالمياً، وتملك زمام نفسها، وتملك ثقتها بنفسها ولا تتلقى التعليمات من أحد.


امرأة الفيسبوك:
امرأة مثقفة اجتماعيا، ومنفتحة، وبدأت تعرف نفسها والآخرين، ومقتنعة بما تقوم به وتحدثك عنه، ولكنها تحتاج لاختبار، في ممارسة الواقع بعيدا عن الفيس بوك.


امرأة الماسنجر وجديدينا الواتس آب والفايبر ؟
هذه كلها نوع من التسلية تلجأ إليها بعض الشابات او السيدات لملأ فراغهن، وهذه المرأة او الشابة عندما تجد البديل ستلجأ إليه، ومع الأسف، فان المطالعة أهم غذاء للفكر والعقل فهي قليلة جداً بين شبابنا وشاباتنا وهي خير بديل لهذه الثرثرات، وأنا اعتبر هؤلاء السيدات ليس لديهن ما يعملهن.


امرأة من صخب:
امرأة مكبوتة تريد أن تغوص كبت السنين، بأيام معدودة، لذلك تكون صاخبة كي تخرج مكنونات نفسها، التي حرمت مئات السنين، من التغبير عن نفسها .


امرأة من صمت:
لا تتأثر بالأحداث من حولها، ولا تشعر ولا تحس بها، لذلك تجدها غير مبالية، فالصمت لديها هو الحل، وتعتبره أفضل من الكلام، حيث ليس لديها ما تقوله.


امرأة تعي معنى الخلق:
امرأة تحسب حساب، العادات والتقاليد كثيراً، ولا تتحمل، أي انتقاد لتجاوزاتها الاجتماعية حتى البسيطة منها، فتلتزم بدرجات الخلق على أكمل وجه، خوفا من النقد.



امرأة تتقد شعرا :
هذه امرأة لديها عواطف جياشة في داخلها، لا تستطيع إلا أن تعبر عنها بإشعار من صميم معاناتها وقلبها وفكرها وعواطفها، فترتاح وتريح الآخر.



امرأة كونية :
هذه امرأة تحب الحياة والانطلاق والسفر ومنفتحة على الآخرين تمارس حياتها بدون خوف او وجل، ولا تعطي أهمية لمن حولها، ولا تهتم بانتقاد أحد لها.


امرأة بيتوتية:
هذه امرأة منغلقة، وغير اجتماعية، لا تحب الناس، وتعاملهم معها، كل طموحاتها بيتها، ولا تتحمل أي متاعب إضافية أخرى سوى متاعب بيتها، مهما كانت متعلقة بسفر او خلافه،


رجل تاه بين أناه:
رجل نرجسي ومغرور لا يعرف الحياة والروح الاجتماعية، ينصدم بكل من هو ليس مثله.



رجل كوني:
رجل اجتماعي منفتح، يحب السفر والرحلات والتعرف على الآخرين وتبادل الثقافات والمعلومات، سهل بقبول الآخر والتفاهم معه، ويحترم الآخرين ومعتقداتهم وثقافاتهم.


رجل يزاحم الشعر:
رجل إمكانياته وتفكيره محدود جداً، لا يملك ناصية ما يريد فيتخبط ويفشل.


رجل يخجل من ذاته:
إنسان ضعيف الشخصية، طبيعته انعزالية، لم تعركه الحياة بعد، لم يواجه صعوبات الحياة ولا يتحمل أي مسؤولية، طبيعته انعزالية، يخاف من الآخرين كثيرا ويحسب لهم ألف حساب.

_____________

نص من "اقرؤك مرتين" من شذرات هموم فاطمة الفلاحي

انتظرونا مع الأديب الباحث أحمد القاسم في " ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء "..يتبـــــــــــــــــــــــــعــ



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- أنت الوحيد
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- مراغ أفكار
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- عبث المرايا
- أخلد إليك
- خلف أسوار الذكريات
- التسول في محرابك
- ذات صحو من - رسائل شوق حبيسة منفى -
- طقوس عاشقة
- بسملة غروب
- شهقات وريد
- امرأة استثنائية
- أيامكن مندّاة بعطر الخزامى وبخور الرند - 8 آذار


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء ..جزء ثانٍ