تهنئة لرجال الصحافة والاعلام في العراق ...

رفعت نافع الكناني

الحوار المتمدن-العدد: 4125 - 2013 / 6 / 16 - 00:13
المحور: الصحافة والاعلام
    

يسعدني ان ابارك واهنئ كافة زملائي رجال الصحافة والاعلام بمناسبة الذكرى 144 للعيد الوطني للصحافة العراقية ..
هذة الذكرى اعتبرها محطة جديدة لتكريس صحافة وطنية حرة واعية غير منقادة للسلطة والمسؤول تمقت تكريس النهج الطائفي وسياسة المحاصصة والتبعية .. تبني لمبدأ المواطنة والمساواة وعدم تهميش اي مكون عراقي والعمل بكل همة لمحاربة وكشف الفساد في كل الميادين .. ومحاولة تسليط الضوء على كل من يمول ويدعم الارهاب والمليشيات المسلحة ضد ابناء شعبنا العزيز .. فضح محاولات بعض القوى السياسية للنيل من وحدة الشعب العراقي وترابة والعمل على تفتييت مقومات قوتة ووحدتة .. تسليط الضوء على كل جهة تعرقل تقدم وافشال برامج التنمية بكافة المجالات .. التمسك بالخيار الديمقراطي الحقيقي كحل اساسي لانهاء الازمات والمشاكل والتوعية المستمرة والدائمة لاسس بناء دولة مدنية اساسها القانون واحترام الحريات الشخصية ... محاربة الفساد بكافة اشكالة وبدون هوادة .. تحرير الصحافة العراقية من الخوف الناجم من الضغوط والارهاب الذي يواجة الصحفيين والاعلاميين وكتاب الرأي .. العمل بثبات ودون تردد لنيل حقوق الصحفيين والاعلاميين والمثقفين باعتبارها واجب وليس منًة من الدولة او المسؤول .. الرحمة لشهداء الصحافة .. الرحمة لشهداء العراق .

#رفعت_نافع_الكناني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل