أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - ورقة التيار اليساري : اللقاء اليساري العربي الرابع / بيروت 7-8/06/2013















المزيد.....

ورقة التيار اليساري : اللقاء اليساري العربي الرابع / بيروت 7-8/06/2013


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4117 - 2013 / 6 / 8 - 10:14
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


ورقة التيار اليساري الوطني العراقي المقدمة الى اللقاء اليساري العربي الرابع / بيروت 7-8/06/2013

الرفيقات العزيزات
الرفاق الاعزاء

بدءاً انقل لكم تحيات رفاقكم في التيار اليسار الوطني العراقي ولجنة العمل اليساري العراقي المشترك, الذين يخوضون معركة طبقية وطنية تحررية ضد بقايا الاحتلال الامريكي ونظام المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسد.وشكر خاص للحزب الشيوعي اللبناني الشقيق على جهوده المميزة على صعيد العمل اليساري العربي المشترك.
الرفيقات العزيزات
الرفاق الاعزاء

لقد سقط العراق تحت الاحتلال في 9 نيسان 2003 بعد أربعة عقود من الفاشية. اليوم وبعد عقد من نظام المحاصصة الطائفية الإثنية الفاسد الذي أسسه «بريمر» وإفرازاته التدميرية على الشعب والوطن، كالإرهاب والفساد والنهب والتخلف وانعدام الخدمات الأساسية والبطالة والتدمير الشامل للبينة التحتية والزراعة والصناعة، ناهيك عن تلوث البيئة والأمراض وملايين المشردين والشهداء والجرحى والمعوّقين والأرامل والأيتام والعاطلين عن العمل، يعيش العراق في ظل حكم لدستور فيه أكثر من 50 مادة لم يُبت فيها حتى اللحظة ويحتاج كل منها إلى قانون، حيث لم يُبت إلا بعدد قليل من المواد، أي حوالي 4- 5 مواد والباقي مؤجلة كونه مُختلفّ عليها. هذا جزء من الواقع القانوني لنظام المحاصصة الإثنية الذي نتج عنه بالمحصلة حرب طائفية بين 2005 و2007 كادت أن تمزق النسيج الوطني للمجتمع العراقي لولا الوطنية العراقية وقدرة الشعب العراقي وتاريخه في التصدي لهذا الأمر.
في اللحظة الراهنة تعيش الكتل السياسية التي اشتركت في تأسيس هذا النظام أشد أزماتها وتمزقها، فهي في صراع مرير على السلطة وعلى إعادة تقاسم النفوذ وإعادة تقاسم نهب الثروة الوطنية العراقية، وكل ذلك يترافق مع غياب حقيقي للمؤسسة الوطنية العراقية ممثلة بالجيش الوطني، حيث لايوجد تجنيد إلزامي في العراق.
ومن المهم هنا الإشارة إلى أن الأمريكيين عندما احتلوا العراق كانت تقديراتهم أن يكون ذلك نزهة وسوف يكونون مسيطرين على النفط والإنطلاق من العراق إلى تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير وتفتيت الدول العربية إلى إقطاعيات طائفية إثنية، لكن تصدي الشعب العراقي لهذا الاحتلال سواء بالمقاومة المسلحة أو السلمية، كبدت الأميركيين خسائر كبرى، حيث تتحدث إحصائياتهم الرسمية أن الحرب الأمريكية على العراق كلفت 1700 مليار دولار إضافة إلى 470 مليار دولار تكاليف ضمانات تقاعد الجنود، فالأمريكيون عملوا إلى الهروب إلى الأمام للخروج من هذا المستنقع لكن هذا الهروب هو في إطار الحفاظ على السيطرة والهيمنة على العراق من خلال عقد «اتفاق المصالح الاستراتيجي» وإبقاء العراق تحت البند السابع، ومن ثم بقاء الصندوق المالي العراقي بيد الأمريكيين، بحيث كل مايباع من نفط ويُصدَّر يذهب مباشرة إلى صندوق خاضع للتصرف الأمريكي، وتوج ذلك بتوقيع عقود نفطية لمصلحة الشركات الأمريكية والاحتكارية الإمبريالية، حيث أن عقود كردستان تصل فيها أرباح الشركات الأجنبية إلى 50% من الأرباح وعقود بغداد تصل إلى 24%.
منذ احتلال العراق وسقوط النظام الفاشي كان هناك خياران سائدان في الشارع، الخيار الأول هو خيار نظام المحاصصة الطائفي الإثني، والخيار الثاني هو خيار الإرهاب وفلول النظام السابق والقوى التي تحاول أن تعيد إعادة إنتاجه. من جهتنا حاولنا منذ البدء أن نشق طريقاً آخر أمام المجتمع والشعب وهو ما أطلقنا عليه الخيار الثالث، وهذا كان يعني أولاً أنه علينا كقوى يسارية إيجاد شكل من أشكال العمل المشترك، ومن ثم توسيع الدائرة باتجاه تحالف وطني تحرري يشمل قوى وطنية تقدمية ديمقراطية لإقامة دولة مدنية ديمقراطية بمضمون العدالة الاجتماعية. كان هذا الخيار في البدء صعب التقبل والبروز، ولكن مع مرور السنوات واحتدام الصراع الطبقي واحتدام الأزمة الوطنية وانقسام المجتمع إلى أقلية حاكمة فاسدة ناهبة تفرض على الشعب حالة من الجوع والظلم والبطالة، إضافة إلى عدم وجود صناعة وطنية وتحول اقتصاد البلاد إلى اقتصاد ريعي قائم بشكل أساسي على النفط واعتماده على الاستيراد، ساهم كل ذلك بشكل واضح بتبلور هذا الخيار عبر جهد جماعي صبور ودؤوب وواع من كل القوى اليسارية، التي تخلصت من أمراض المدرسة التقليدية، وبدأت تتعلم بوضوح إمكانية الاختلاف في إطار المدرسة الواحدة في مواجهة العدو المشترك.
ترجمت الطبقة السياسية الحاكمة الفاسدة بجميع اطرافها أزمتها المستعصية بتفجيرات شبه دورية شملت غالبية احياء بغداد وامتدت الى مدن عراقية عديدة وسط قلق شعبي واسع وكبير.وإن اختلفت قوى الفساد والنهب على هذه القضية أو تلك, فأنها عبرت عن جبنها وخسة اساليبها واجماعها على معاداة الشعب العراقي.

ولم يكن الدم العراقي المسفوك موضع استهتار الطبقة السياسية الحاكمة الفاسدة فحسب, بل استهتر بهذه الدماء الزكية كل من انحاز لهذا الطرف او ذاك من أطراف العملية السياسية الطائفية الاثنية اللاوطنية... سواء كان اعلاماً , احزابا ومنظمات. مرجعيات شيعية وسنية,او حتى افراد وشخصيات .


وإذا كانت متاجرة فلول البعث بالشعارات الشوفينية المتحالفة مع تنظيم القاعدة الصهيوني الارهابي قد اعلنت عن هويتها بزيتوني الفاشية وعمة الوهابية الارهابية من على منصات تظاهرات الموصل والانبار,فأن فلول الأجهزة البعثية القمعية الفاشية العاملة بحرية تامة في الأجهزة الرسمية الراهنة, قد اعلنت هي الأخرى عن تحالفها مع العمة المضادة....ولايجمع هؤلاء جميعا سوى هدف واحد, الهدف الصهيوني القاضي بتقسيم العراق, بل وتفتيته الى اقطاعيات طائفية اثنية.

هاهي دماء الشعب العراقي مسفوكة على يد هذا الحلف الشريركوسيلة لاخضاع الشعب واجباره على الاستسلام للإرادة الامبريالية الصهيونية.ولا يمكن استثناء الخطاب الاصلاحي الانتهازي عن المسؤولية التأريخية في تسويق هذا النظام الفاسد, بل والمسؤولية الوطنية والاخلاقية عن الجريمة المروعة المستمرة بحق الشعب العراقي. سواء كان هذا الخطاب صادر عن حركات سياسية او وسائل اعلامية وثقافية,أم افراد يطبلون لهذا الطرف او ذاك.

جاء اعلان التيار اليساري الوطني العراقي بعدم اعترافه بدستور بريمير في برنامجه السياسي, وبالتالي تصديه لمشروع الفيدرالية المشبوه, استشرافاً للترجمة المبيتة لهذا الدستور في المخابرات الامريكية والصهيونية, الاستشراف الثوري المعرفي الذي تبرهن التطورات الراهنة على صوابه.وهكذا يتحتم على جميع القوى الوطنية واليسارية والتقدمية التعاون في إطار تحالف وطني تحرري يعمل على: إنهاء نظام المحاصصة الطائفية الإثني ، والتحرر من بقايا وآثار الاحتلال البغيض , وإساقط "اتفاق المصالح الاستراتيجي ، والعمل على تحرير الاقتصاد العراقي من الهيمنة الأمريكية بمفرداتها وتبعاتها، ومن ثم الانتقال عملياً إلى تشكيل حكومة تكنوقراط انتقالية لمدة عامين يكون أعضاؤها شخصيات مستقلة منتخبة من المنظمات المهنية والنقابات والجمعيات الثقافية, على أن تقوم بمهمتين لا ثالث لهما : توفير الأمن والخدمات، والتحضير لانتخابات وإعداد دستور جديد. والواجب الوطني يحتم على كل عراقي شريف ان يعمل على محاكمة أمراء الحرب ( الرئاسة – الحكومة – البرلمان)
يتطلع اليسار الماركسي والشيوعي والحركة اليسارية والعمالية بشكل عام إلى إجراء تغيير سياسي واحداث تغيير جذري وتقدمي في البلد, لمصلحة الطبقة العاملة والكادحين وعموم الشعب العراقي. وقد انعكس تشتت صفوفه سلباً في تحقيق أهدافه وتطلعاته, وعلى لعب دور فاعل ومؤثر على صعيد المجتمع العراقي. من هذا المنطلق جاء تشكيل لجنة العمل اليساري المشترك في 1 شباط 2013 بعد جهد جماعي دؤوب وصبور من قبل جميع القوى اليسارية العراقية.
توجت هذه الجهود التي كُثفت في السنتين الأخيرتين بتشكيل لجنة العمل اليساري المشترك التي ضمت كل القوى اليسارية الحقيقية الفاعلة الموجودة على الأرض. وبانطلاقها جرى شكل من أشكال التطوير للعلاقات القائمة مع بعض القوى الوطنية والتقدمية، التي وجدت في تشكيل اللجنة حافزاً للاتصال بنا، وتوصلنا إلى تفاهم مشترك مع التيار الديمقراطي وشكلنا لجنة متابعة، وأيضاً أجرينا مباحثات معمقة ومفصلة مع القوى الوطنية الديمقراطية المشاركة في انتخابات المحافظات, وهي قوى مهمة، وقدمنا إذ يتواصل الحوار من أجل إقامة تحالف وطني تقدمي عريض, وبهذا المعنى فأننا قد انتقلنا من العمل اليساري إلى الدائرة الوطنية العراقية بالمعنى الأوسع
إن مشروع الخيار الثالث يعني تعبئة جميع القوى الوطنية واليسارية والتقدمية في إطار تحالف وطني تحرري يعمل على: إنهاء نظام المحاصصة الطائفية الإثني الفاسد، والتحرر من بقايا وآثار الاحتلال البغيض وملاحقة القادة العسكريين والساسة الأمريكيين على جرائمهم بحق الشعب العراقي، والعمل على تحرير الاقتصاد العراقي من الهيمنة الأمريكية بمفرداتها وتبعاتها، ومن ثم الانتقال عملياً إلى تشكيل حكومة تكنوقراط انتقالية لمدة عامين يكون أعضاؤها شخصيات مستقلة منتخبة من المنظمات المهنية والنقابات والجمعيات الثقافية على أن تقوم بمهمتين لا ثالث لهما: توفير الأمن والخدمات، والتحضير لانتخابات وإعداد دستور جديد.
ليس امام الشعب العراقي من طريق للخلاص من القتل والجوع والظلم والفساد والدمار و نظام المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسد, سوى طريق الانتفاضة الشعبية, فالتخلص من وهم اصلاح النظام الفاسد من داخله الذي يروج له الكتل السياسية المتخاصمة المتحاصصة, هذا الوهم الذي تطبل له ذيول هذا النظام من القوى الانتهازية الوصولية التي ترفع الشعارات الليبرالية والديمقراطية المزيفة, يتطلب الإرادة الشعبية الوطنية التحررية لخوض معركة اسقاط هذه العملية السياسية الفاسدة, وإقامة حكومة انقاذ وطني من الكفاءات الوطنية العراقية المستقلة


ايتها الرفيقات ... ايها الرفاق
ان ثقتنا مطلقة بانتصارنا على المشروع الامبريالي الصهيوني الممول من آل سعود وآل حمد وأدواته الظلامية الارهابية كنصرة الصهيون ,وستسقط مشاريع لبننة العراق وعرقنة سوريا على يد الجماهير الشعبية العربية الثائرة الطامحة لتأسيس الدولة الوطنية الديمقراطية وإقامة نظام العدالة الاجتماعية,وستندحر كل المحاولات الرامية الى إعادة انتاج الانظمة العربية القمعية الطفيلية التابعة تحت راية الاخوان المسلمين . فالراية المنتصرة حتما , هي الراية الحمراء المرفوعة من جيل الى جيل في ساحات الكفاح الطبقي والوطني ويتساقط حولها الشهداء.

التيار اليساري الوطني العراقي
صباح الموسوي



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة التيار اليساري في المؤتمر العاشر لحزب الإرادة الشعبية ا ...
- محاكمة أمراء الحرب ( الرئاسة – الحكومة - البرلمان ) واجب وطن ...
- حكومة الدفاع الوطني ببرنامج جبهة التغيير والتحرير طريق سورية ...
- الشخصية الكردية العراقية اليسارية عادل مراد يضع النقاط على ا ...
- التجنيد الالزامي في اطار جيش عراقي هو الطريق الوطني لتصفية ا ...
- بدء العد العكسي لسقوط نظام المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسد
- الموقف من الحراك الشعبي في العراق وفي الوطن العربي
- اليسار الطفيلي العراقي والسوري : افراد يعانون نرجسية ذاتوية ...
- نحن مع مقاومة الاحتلال شريطة أن تستند إلى برنامج وطني واضح.ل ...
- «الخيار الثالث» مشروع لتعبئة القوى الوطنية واليسارية والتقدم ...
- ذكرى14 نيسان وقائد طلابي شهيد - 31 اذار 2013 وأم الشهيد علي ...
- عقد على احتلال العراق - هذا ما اعلناه من بغداد قبل عشر سنوات ...
- عقد على احتلال العراق - هذا ما اعلناه من بغداد قبل عشر سنوات ...
- عقد على احتلال العراق - هذا ما اعلناه من بغداد قبل عشر سنوات ...
- مجلس بريمير امام محكمة الشعب العراقي
- فلنحاكم القوى العنصرية الطائفية الارهابية الفاشية التي تدفع ...
- على اعتاب الذكرى 79 : هزيمة المؤسسة الانتهازية المتفسخة
- على وقع بروز زعامات ارهابية في التظاهرات واقرار الميزانية : ...
- التظاهرات وانتخابات المحافظات والموقف الوطني المطلوب
- نصف قرن على استشهاد القائد الشيوعي الخالد سلام عادل...نصف قر ...


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - ورقة التيار اليساري : اللقاء اليساري العربي الرابع / بيروت 7-8/06/2013