بابلو سعيدة
الحوار المتمدن-العدد: 4114 - 2013 / 6 / 5 - 07:18
المحور:
الادب والفن
إن دمشـق تفتح كل صبـاح ذراعيها ، لاحتضـان ابنتها المدللة غادة السمان وضمها إلى صدرها ومعانقتها لأجمل طفلة ولأهم كاتبة مبدعة ، وإذا ما عادت الطفلة إلى أمها ، ستهطل السماء دموعاً من مطر الفرح . وتنام دمشق مخمورة بالأمل ، وتستيقظ محاطة بتاج النصر.
وبات من المؤسف حقاً أن يعود الأديب أو الفنان أو السياسي المهاجر، إلى وطنه، وهو مغمض العينين . وينام نـوماً أبديـاً معانقاً تراب الوطن في مماته لا في حياته !
#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟