خذوا أمجادكم وارحلوا.. وأغلقوا الباب وراءكم - شعر

مع بالغ تقديري. تحياتي.
....

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

قل ودل
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل وجدت فيه ما يناقض قولك ؟
أنا أدعم ما تفضلت به ، فقط أضفتُ جملة نستعملها شعبياً ولا أظن أنها تتنافى مع الذوق والأدب
طيعاً هي جملة ليس لأي كان تقال ، لكن الأسماء الواردة في تاريخنا يستحقونها
أعتذر إن كانت هي السبب ، أرجو قبول أسفي
شكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عفوا عزيزتي ليندا كبرييل. لم أقم بحف أي تعليق ويبدو أن خطأ ما قد حدث . أعتز كثيرا بتعليقاتك وتعليقك الأخير بالذات أعجبني، لكنني حقاً لا أعرف كيف جرى حذفه. أرجو أن تتكرمي بإعادة إرساله وكلي أسف واعتذار..

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد أن اعترضتُ على حجبك لتعليقي، شاورت نفسي عن السبب الذي دعاك إلى رفضه
حاولت أن أتذكره فاقتربت من بعض الجمل ونسيت حرفيا جملا أخرى، ولم أصل إلى نتيجة إلا الجملة الشعبية التي نقولها لكل من لا نريد حضورهم في حياتنا، فنرجو رحيلهم الأبدي
لكني لا أنسى الشعور والحماس وأنا أسجله
فالصدمة بالتاريخ الذي زينوه لنا على أنه أمجاد، والفجيعة بالشهداء الذين قتلوا على أيام جلادي الشعب وقاهريه شانقيه مذيبيه بالأسيد، كل ما قرأته وسمعته وعرفته مثل غيري يدفعني للثورة على مثل هذا الماضي اللامبشِّر بالإنسان،البعيد عن الخلق الكريم، المولّد للأحقاد
وليس لي إلا الكلمة
قلت:الأستاذ إنسان رفيع الخلق والأدب، ولعل مثل هذه اللهجة لا تعجبه أن تصدر(على الملأ) مع أن كلماتي بتقديري الشخصي ليست فوق الأدب لكن اللهجة العنيفة تظل توحي بالبعد عن اللياقة الأدبية
جئت لكتابة اعتذار على اعتراضي على حجب تعليقي
وما أن بدأته حتى انقطعت النت
الآن قرأت ردك وطمأنتني إلى أني لم أتجاوز حدّي
أشكرك أستاذنا المبدع وموادك الأدبية غاية في الرقي حقا، وأعجب كيف أن تاريخنا الأدبي يسجل لنا سير أطباء أبدعوا أدبيا
تفضل تقديري واحترامي وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---