أخلاق فيلسوف وأخلاق داعية إسلامى

الاسلام لايحرم الفن اذا كان فن يعالج اي مشكلة من واقع الحياة والمجتمع وبطريقة تعكس ثقافة المسلمين وواقعهم وليس الفن الذي هو تقليد اعمى للغرب ولايعكس واقع المجتمع الاسلامي فليس من قيم المجتمع الاسلامي التعري وليس من قيمه تقبيل المراة الاجنييه عنه بطريقة التي تظهر في الافلام التي تظهر على الساحة ويقال عنها انها افلام عربية وتعالج مشاكل اجتماعيةبل هي تقليد كلي للثقافة الغربية والمجتمع الغربي فلماذا لاتنتج افلام ومسلسلات تمثل واقع المجتمع الاسلامي والعربي وتحل مشكلاته وتظهر قيم المجتمع والثقافته بدون تقليد وتبعية الغرب ..........وعندي معلومة قد تكون تعرفهاسيدي الكاتب وتجاهلتها لانها لاتخدم فكرتك وهي ان سقرا ط أمنه بوجود اله واحد في هذا الكون ورجائي ان تبحث وتدقق في هذا الموضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التاريخ حافل بتسبب اللاهوتيين في إعدام الفلاسفة والمفكرين. ولكن لم يثبت أن فيلسوفا تسبب في إعدام لاهوتي
اللاهوتي أرعن بطبعه. والفيلسوف عاقل بطبعه
فارق بين من يوقد شمعة، وبين من يكتفي بتقبل الظلام
أسلحة اللاهوتي - حين تناقشه - الخرافة والحوَل -الفكري-، وشطحات -الخروج عن الموضوع-، فإذا أفحمته استند إلى قاموس ضخم من الاتهامات الجاهزة هي رشح -ثقافته وتكوينه- ولا شيء غير الجعجعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفرق شاسع بين فيلسوف الحقيقة واستخدام العقل ، وبين دُعاة هذا الزمن الرضى في كل شيء .فهؤلاء الدعاة مصابون ب:
- العشى العقلي : وهومرض يجعل المصاب به لا يفهم المفاهيم بمدلولاتها الوافعية ، لهذا يكون لديهم فهم مشوه للحياة والواقع والزمن .
: الدينا لايتز : هو مرض عقلي ووجداني وينعكس هذا في التفكير وفي السلوك الاجتماعي . والمصاب بهذا المرض يحمل في دماغه نسيج اسطوري , غير قابل للتفكير أو الشك , أو المناقشة ، بل للتسليم به ككتلة واحدة غير قابلة للتجزئة , ويكون أحادي النظرة , يرفض الاختلاف , غارق في الخيال , ذو أحلام ميتافيزيائية , مخادع , لا مانع لديه من الكذب عند الضرورة ، ماهر في تبرير ظلم السادة ، وفي تمييع الفوارق بين الطبقات . لديه شعور أنه أداة من أدوات المقدس ، تبدو عليه الوداعة والهدوء ولكنه عنيف جدا , ومحب للجنس جدا , وأغلب أحلامه جنسية , لا يعترف بالعلم التجريبي , ولا يعترف بأي دين غير دينه . ولا يؤمن يالعصر ولا بالحضارة , في أحاديثه يبدو وكأنه مُصاب بصدمة حضارية . :

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتب المعلق المحترم عامر : لماذا لا تنتج أفلام و مسلسلات تمثل واقع المجتمع العربي و الإسلامي ؟ .. سيتم قريبا انتاج أفلام و مسلسلات تصور ذلك : فيلم عن قتل الأسرى و يصور قتل النضر بن الحارث و عقبة بن أبي معيط و كيف أطار السيف رأسيهما و هما أسرى وذلك بأمر محمد .. مسلسل بني قريظة يصور قطع رؤوس سبعمائة رجل و طفل و هم مستسلمون و استرقاق أبنائهم و سبي نسائهم و بيعهم في الأسواق ، و هو مسلسل يبين قمة النبل الإنساني في معاملة من تتهمه بالخيانة و تقتل الكل و تنكح النساء .... فيلم عن تعذيب زوج صفية زعيم بني النضير (و قال للزبير بن العوام : عذبه حتى تستأصل منه ، و أخذ الزبير يقدح الزناد في صدره حتى أشرف على الهلاك و عندها دفعه لـ ... فقتله) ... فيلم عن عصماء بنت مروان و هي ترضع طفلها و يد الغدر تذبحها في الظلام فيفرح النبي قائلا : لا ينتطح فيها عنزان ..فيلم عن أم قرفة و الجمال تشقها نصفين و آخر عن الغدر بخالد الهذلي و آخر عن أبي الحقيق ، و كثيرة جدا ... و فيلم عن زواج المتعة و آخر عن بيع الجواري في السوق و أجسادهن عارية إلا من خرقة تغطي العورة و فيلم عن نكاح السبية تحت ظل الشجرة ، الأفلام كثيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي المحترم عند نقد اي موضوع علينا الالتزام في الحيادية الكاملة والصدق والامانه العلميه بغض النظر عن ديننا وتوجهاتينا في الحياة من حقنا انتاج مسلسلات وافلام تمثل وتعكس واقعنا وتحل مشكلاتنا الاجتماعية وتبين الوجه الحقيقي للاسلام السمح ورد على كل الشبهات الذي يتعرض لها ...سيدي بني قريظة خانوا العهد وكان جزائهم القتل وجذا جزاء الخائينين العهود في كل الاديان والملل اما قولك قتل الطفال فيه افتراء وتلفيق منك سيدي المحترم مع الاحترام الشديد فعليك البحث في الموضوع والامانه الحيادية فيالنقد فليس من حقك ان تختار القصة التي تخدم هدفك في مهاجمة الاسلام والاضافة عليها وتنقيص منها.القصة والرواية التي تظهر حقبقة سماحت الاسلام لاتظهرها ولو اظهرت لك تطعن بها لانها لاتخدم هدفك فهاذا سيدي عدم امانه علميه وعدم حيادية في النقد وابداء الراي فهل تعلم يسدس ان زواج المتعة محرم طبعا انت تعلم ولاكن تبحث في الفرق والمذاهب التي لاتمثل الاسلام وتبحث في الروايات والاحاديث الضعيفة لخدمت هدفك وانت تعلم ان الرسول صلى الله عليه له كثير من المواقف يبين فيها سماحة الاسلام ووجه الحقيقي منها اسرى غزوة بدر وغزوةقينقاع

إرسال شكوى على هذا التعليق          209 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ..أستاذنا الجليل طلعت زضوان ..هناك فرق بين عصر وعصر وبين رجال ورجال وأخلاق وأخلاق وفكر وفكر . من مثل سقراط
?
الحرية هى الحل.شعار المرحلة الحالية ولا بديل عن الحرية مهما كانت التضحيات.الحرية هى المستقبل ، هى الحضارة ، هى الرقى ، هى التنوير ، هى الحياة ، هى الوجود.حرية التعبير هى أولى المطالب التى نسعى إليها ونناضل من أجلها ولابد من ضمان - حرية التعبير عن الآراء وتمكين عرضها ونشرها سواء بالقول أو بالتصوير أو بالطباعة أو التدوين أو غير ذلك من وسائل التعبير وقد تقررت بوصفها الحرية الأصل التى لايتم الحوار المفتوح إلا فى نطاقها ،وبها يكون الأفراد أحرارا لا يتهيبون موقفا ، ولايترددون وجلا ، ولا ينتصفون لغير الحق طريقا --، هكذا أكدت محكمتنا الدستورية العليا هذه المبادىء السامية .وعلى كل الأحوال فإن حرية التعبير عن الرأى وإن كانت من الحقوق العامة المسلم بها فى دساتير المجتمعات الحديثة التى أخذت بنصيب وافر من الحضارة والتقدم والرقى ، إلا أن هذه الحرية قد اقتضى إقرارها، على هذا النحو، من البشرية قرونا طوالا ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يحاول فيها المستنيرون من شعوب الأرض إقناع الآخرين أن الخير كل الخير هو أن تنطلق حرية الإنسان فى نشر أفكاره فى جميع ما يعرض له من أمور تمس حياته الإجتماعية والسيا سية والثقافية والتعليمية والإقتصادية وفى إدارة كافة شئون الحياة العامة دون تعسف من سلطة ، أو طغيان من حاكم ، أو عنت من أفراد. وليس جديدا على البشرية فى الألفية الثالثة أن تعتبر حرية التعبير هى أهم سمات الحضارة إذ أنها وسيلة لتقدم المجتمع وترشيده بإعتبارها ركيزة من ركائز الديموقراطية بل هى وسيلة عظمى للتعبير عن الذات، من خلال هذه الممارسة يتلاقى الفرد بالمحتمع ويتفاعلان تفاعلا تحتاجه الذات الفردية كما يحتاجه الحكم الرشيد للجماعة .
ولا أنسى ما حييت العظيم سقراط الذى أسس حرية الرأى على دعامتين أساسيتن هما ، حق الضمير الفردى فى ذاتية لا يمكن فسخها ، وفائدة مؤكدة للجماعة عند ممارسة هذا الحق ، وعندما واجه بعقله وفكره ولسانه قضاة آثينا
--إذا شئتم أن تبرؤنى على أهجر بحثى فى سبيل الحق فإننى سأقول لكم إنى شاكر أيها الأثينيون ، ولكنى أفضل طاعة الإله الذى أؤمن بأنه ألقى على عاتقى هذا العبء أ فضل طاعته على طاعتكم ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولن أتراجع عن إشتغالى بالفلسفة مادام فى جسمى عرق ينبض ، وسأواصل أداء رسالتى وأدنو من كل من يصادفنى ، وأقول له ألا تخجل من إنكبابك على طلب الغنى والجاه وانصرافك عن الحق والحكمة وعن كل ما يسمو بروحك ??إننى لا أعرف أيها السادة طعم الموت 0أننى لاأخافه ، ولعله شىء جميل ،لكننى واثق أن هجرانى رسالتى شىء قبيح ، وأنا أفضل ما بحتمل أن يكون جميلا على ما واثق من أنه قبيح ---وهكذا كان سقراط العظيم وإلتزامه بقول الحق والتعبير عن كل ما يدور بنفسه وما يعترض طريق حياته ولم يكن بعيدا عن مشاكل أهله وبلده ووطنه ، وآثر شرب السم وإنهاء حياته ، وأصبح سقراط أطول حياة وأعظم أثرا وأخلد على طول العصور من قاتليه الذين نسى التاريخ أسما ءهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---