أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - باي معيار تم تفضيل المسلمين















المزيد.....

باي معيار تم تفضيل المسلمين


احمد داؤود

الحوار المتمدن-العدد: 4079 - 2013 / 5 / 1 - 22:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعض الامم باختلاف السنتها والوانها واجناسها وثقافاتها ومعتقداتها تعتبر بانها الافضل بينما تنظر للامم الاخري بعين الدونوية والاحتقار .بل وتوصمها بالرجعية والتخلف .كما ان الانسان ومهما بلغ من علم فهو الاخر يعتقد بانه الافضل اما ما عداه فهو بالضرورة خلاف ذلك . اليهود علي سبيل المثال يذهبون للقول بانهم شعب الله المختار بينما الشعوب الاخري فهي لم تُخلق الا لتقوم بخدمتهم وتلبية احتياجاتهم . كما يشاطرهم الشعب الاري ذات الاعتقاد .ويقول افراد هذا الشعب بانهم يتميزون بالعقل والحكمة خلافا لافراد الشعوب الاخري التي تفتقر للعقلية الراشدة .ومثل هذا الشي طبيعي في الذات الانسانية .ولكن ماهو غير طبيعي ان يصدر مثل هذا الكلام من الذي يفترض ان يكون خالق هذا الكون .

فالقران حسب ما يذهب اتباعه كتاب منزل من ذاك الاله . وهذا يعني بان كلما ما ورد فيه الهي ،اي بمعني اخر كلاما له .في ذات القران نصوص دينية تفضل المسلمين علي اصحاب المعتقدات الاخري وتعلن "كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر .." وفي تفسير تلك الاية يقول البغوي :"أي : أنتم خير الناس للناس".

قال قتادة : هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم لم يؤمر نبي قبله بالقتال فهم يقاتلون الكفار فيدخلونهم في دينهم فهم خير أمة للناس .

وقيل " للناس " صلة قوله " أخرجت " معناه : ما أخرج الله للناس أمة خيرا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .

ويضيف "عن بهز بن حكيم ، عن أبيه ، عن جده ، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول في قوله تعالى : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) قال : " إنكم تتمون سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله عز وجل " .

ويزيد بالقول :" المسيب عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن الجنة حرمت على الأنبياء كلهم حتى أدخلها ، وحرمت على الأمم كلهم حتى تدخلها أمتي " كما ان عبد الله بن بريدة ، عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أهل الجنة عشرون ومائة صف ثمانون من هذه الأمة"

اذا اخذنا الفرضية القائلة بان كلما هو قراني فهو الهي فاننا سنجد انفسنا امام السؤال :ما المعايير التي اعتمد عليها اله الاسلام لاثبات ان المسلمين هم الافضل من بين كافة الامم والشعوب ؟.

حسب ما هو معروف فانه لا يمكن لاي كائن ان يحكم بصحة قضية ما مالم يمتلك ما يثبت صحتها . كما ان تفضيل شي ما علي الاخر لا يكون من فراغ وانما باسس ومعايير محددة والله الخاص بالاسلام عندما قال بان المسلمين خير امة فهو بالتاكيد يمتلك من الادلة والمعايير ما تثبت صحة ما يذهب اليه .حيث لا يعقل ان يقول ذلك دون ان يمنحنا الادلة او المعاير التي تثبت صحة قضيته . فعندما يقول شخص ما علي سبيل المثال ان الغربيين افضل من الامم والشعوب الاخري في بعض الجوانب فهو بالتاكيد اعتمد في ذلك علي بعض الاسس والمعايير . وبذات المفهوم فعندما يخبرنا اله الاسلام بان اتباعه افضل الناس فهو بالضرورة اعتمد علي عدة معايير .ولكن ماهي هذه المعايير التي اعتمد عليها .وهل هي موجودة حقا :

للاجابة علي تلك الاسئلة سنلجا للتاريخ الاسلامي والذي بدوره يدفعنا لتقيسمه الي قسمين ؛العصر الذهبي وهي الفترة الممتدة من عهد النبي حتي دولة الخلفاء الراشدين ،وقسم خاص بالعصر الراهن وذلك انطلاقا من فكرة ان القران صالح لكل زمان ومكان وبما ان "خير امة اخرجت للناس " نص قراني فانه بالضرورة صالح لكل المراحل الزمنية ،اي بمعني اخر فان المسلمين الافضل علي مر العصور .

المسلمين في عهد الرسول وخلفائه :

تعتبر دولة المدينة التي اسسها محمد بعد انتصاراته التي حققها ضد اعدائه تعتبر قمة ما ابتكره العقل المسلم .وتطالب الكثير من الجماعات الاسلامية بضرورة اتباع ذات النهج الذي اتبعه محمد في تلك الفترة .ويقولون بانه النموذج الامثل للحكم الراشد .وتعد هذه المرحلة بمثابة العصر الذهبي للمسلمين .ولو انهم برعو في شي ما او ابتكروا جديدا فلابد ان يكون في تلك المرحلة . ولكن التاريخ يخبرنا بان المسلمين لم ياتو باي جديد .بل علي العكس فهم ظلوا كما الان عالة علي البشرية .وكلما ما ابتكروه هو ثقافة العنف والغنائم والسبي . ففي مجال حقوق الانسان مثلا كانت دولة المدينة تقسم رعاياها حسب الاعراق والثقافات والاجناس .حيث ظلت قريش عشيرة نبي الاسلام علي قمة الهرم السياسي والاجتماعي والاقتصادي لما يقارب ال900 عام . بينما يقبع اصحاب المعتقدات الاخري في ادني ذاك االهرم .بل انهم كانو يُحرمون من كثير من حقوقهم التي اقرتها الطبيعة .حيث ان القران الذي يعتبر المصدر الذي تستمد منه الدولة قوانينها كان يحوي نصوص تقول بان المسلمين خير الامم كما ان الدين عندالله الاسلام ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلم يقبل منه كما يحرض المسلمين لا قسار اصحاب المعتقدات الاخري لدفع الجزية اذا ما ارادوا ان يمارسوا طقوسهم وشعائرهم الدينية . كما انه لا يحق لهم ان يترشحوا لنيل المناصب السياسية العليا التي غالبا ما تكون حكرا علي المسلمين الذكور من قريش . اما المراة فهي الاخري فقد ظلت تتعرض باستمرار للتمميز والاضهاد . حيث يقول القران بان الرجل افضل منها كما انها مجرد وعاء للجنس يدخل عليها الرجل اينما وكيفما شاء .بينما يقول مؤسس تلك الدولة بانه " لايفلح قوم ولوا امراهم امراة " موصدا كل الابواب التي تمنحها الحق في الحصول علي اعلي المناصب السياسية .

اما في مجال الفكر والعلم فلم يات المسلمين بجديد يذكر . وظل المسلمين في تلك الفترة يجنحون للغيب والاسطورة لتفسير الكثير من الظواهر الكونية او القضايا التي تواجههم من حين لاخر .وكان الخلفاء يامرون بقتل المفكرين والعلماء الذين طالبوا بمحاكمة القران عقليا .ومن افضل ما برع فيه المسلمين حركة الترجمة . حيث ترجم المسلمين الكثير من الامم والشعوب الاخري . ولكن خلافا لذك فقد تكون مساهمات المسلمين في المجالات الاخري شحيحة جدا مقارنة بما انجزه الاخرين .

وبينما كان اليونانين والروم والمصرين القدماء يتحفون البشرية بالجديد فقد ظل المسلمين يرفعون راية الجهاد بحجة اخراج الناس من الظلمات الي النور .واذا ما كان المصريين القدماء ابتكروا فكرة التحنيط فقد ظل علماء المسلمين في تلك الفترة يتجادلون في قضايا تافهة مثل باي الارجل ندخل الحمام ،بالشمال ام اليمين ،وهل يحق ارضاع الكبير .


المسلمين في العصر الحديث :

المتامل لاحوال المسلمين في العصر الراهن يجد بانهم لا يختلفون كثير عن مسلمي العصور السابقة كما انهم بدأوا راضين بجلوسهم في ادني الهرم . ففي مجال حقوق الانسان ورغم انهم يقولون بان فكرة حقوق الانسان مستمدة من الاسلام الا ان الكثير من الدول التي يعتنق شعوبها الاسلام ترفض العمل باعلانات ومواثيق حقوق الانسان . ففي السعودية التي توجد بها اكبر الامكنة المقدسة بل وقبر موسس الاسلام في تلك الدولة يمنع اصحاب المعتقدات الاخري من التبشير بمعتقداتهم واديانهم .ومن يفعل ذلك سيكون مصيره الاعدام . كما ترفض الكثير من الدول الاسلامية فكرة جلوس اصحاب المعتقدات الاخري علي المناصب السياسية العليا . ففي سودان الجبهة الاسلامية تم حرمان المسيحين من الحصول علي منصب رئيس الجمهورية الذي هو خاص بالمسلمين بل والعرب الذكور فقط .اما في مصر فقد ظل الاقباط الذين يعتبرون من بين اقدم المكونات الثقافية فقد ظلوا محرومين من الحصول علي اعلي سلطة سياسية في تلك الدولة حتي في ظل الحكومات الشبه ديمقراطية .

اما في مجال الفكر والعلم فرغم الاكتشافات العلمية الباهرة التي يشهدها العالم اليوم الا ان اسهامات المسلمين قليلة جدا مقارنة بما قدمته الامم والشعوب الاخري . وكل احتياجات المسلمين اليومية غالبا ما يتم جلبها من دول لا تعتنق الاسلام . واذكر اني شهدت حوارا بين مسلم واخر يدعي كل منهما انه الافضل وعندما طلبوا مني التوسط قلت لهم بانه يجب علي كل واحد ان يعرض انجازاته واسهاماته حتي اتمكن من الحكم بينكما .فبينما قدم الاخر الذي لا يعتنق الاسلام عدة انجازات وعددها "بالقاطرات ، الطائرات ،الكمبيوتر ، الانترنت ، .." فقد اكتفي المسلم ب" اداوت الطعام من معالق وصواني ... والبسة ولعب اطفال " حينها فضلت الانسحاب حتي لا اتسبب بزيادة معاناة صديقي المسلم .

وحسب ما تخبرنا بعض الوسائط الاعلامية فان انتاج دولة اروبية واحدة في المجال الفكري يعادل ما تنتجه كافة الدول الاسلامية .وبينما تجد في ذات الدول مئات المراكز التي تهتم بالترجمة فانك قد لاتجد مثل هذه المراكز التي تهتم بالتاليف والانتاج .

ما مدي صحة قضية اله الاسلام :

قلنا سابقا بان اي قضية لا يمكن ان تكون صحيحة مالم يكون هنالك ادلة تدعمها وتثبت صحتها . كما انه لكي يفضل الانسان شي ما علي الاخر فلا بد ان يعتمد علي عدة معايير . ودون وجود تلك المعايير فقد تكون عملية المفاضلة غير نزيهة او تحيزية . فعندما يقول شخص ما بان الغربيين هم الافضل في الوقت الراهن فهو بالتاكيد لا يقول ذلك من فراغ وانما بالاعتماد علي بعض الاسس والمعايير . وبذات المقياس عندما يقول لنا اله الاسلام بان المسلمين خير امة اخرجت للناس فهو بالضرورة يمتلك من الادلة والمعاير ما تثبت صحة ما يذهب اليه . ولكن بتاملنا لتاريخ المسلمين لم نجد بان هنالك معايير يتم بموجبها اثبات ان المسلمين افضل من الامم والشعوب الاخري . ففي مجال حقوق الانسان ظلوا الاكثر انتهاكا لحق الانسان في الاعتقاد والتعبير والتفكير ،اما في المجال العلمي والفكري فهم لم يضيفوا شي يذكر للانسانية سوي انهم برعوا في اشاعة معاني العنف والاكراه التي اصبحت ماركة مسجلة باسمهم .فما ان تقع اعمال عنف ضد الابرياء حتي يتبادر الي اذهان الراي العالم العالمي بان المسلمين يقفون وراء ذلك.

وبما انه لا توجد معايير واضحة اعتمد عليها اله الاسلام لتاكيد فكرة افضلية اتباعه علي الاخرين ،وبما ان المعايير التي نعنيها هي الانجازات والاسهامات التي قدمها المسلمين ،وبما ان المسلمين حققوا صفرا كبير في كافة المجالات فقد تصبح قضية اله الاسلام باطلة او غير صحيحة . وهذا يدفعنا لاستنجاج ان عبارة "افضل الامم ، او خير امة اخرجت للناس " التي قالها اله اللاسلام عبارة تحفيزية وتبريرية في ذات الوقت قبل ان تكون حقيقة واقعية .

تحفيزية اي بمعني انها تسعي الي رفع الروح المعنوية للمسلمين .وهذا مثل ان يطلق قائدٌ سياسي افضل الصفات علي اتباعه في وقت يدرك مسبقا عدم صحة مايقوله . تبريرية لانها تهدف الي تبرير الكثير من الممارسات التي ارتكبها المسلمين ضد مناهضييهم او انها تعمل علي شرعنتها . وبما ان المسلمين هم الافضل فلا يعتبر جرما كل اعتداء نفذوه ضد الاخرين بحجة اخراجهم من الظلمات الي النور طالما انهم يمتلكون الحقيقة المطلقة وطالما ان الدين عندالله الاسلام .

انجازات المسلمين :

في احدي مقالاتي قلت بان المسلمين لم يضيفوا اي شي للانسانية .غير ان احد القراء النابهين اثبت عدم صحة ما اقوله ،واورد بعض انجازاتهم ،وحتي لا ابخس للمسلمين انجازاتهم ساتكفل بايرادها واضافة البعض عليها :

_ بول البعير يصلح علاجا للكثير من الامراض

_ احد جناحي الذباب يحمل مرضا والاخر يحمل علاجه

_هنالك سبعة سماوات ومن الارض مثلهن

_القران يحتوي علي علاج للكثير من الامراض

_ المحاية وهي مياه مقدسة تستخلص من الكربون الذي يكتب به بعض النصوص القرانية علي بعض الالواح الخشبية ..ويقول المسلمين عندما يشرب الانسان تلك المياه المختلطة بالكربون فانها تنجيه من بعض الامراض الفتاكة .

_ الحجاب وهو ورقة يكتب عليها بعض النصوص القرانية وهي تحمي من الكثير من المخاطر ،وهنالك عدة انواع : منها حجاب السكين الذي يحمي من الطعن وحجاب السلاح واخطرها هو حجاب المحبة الذي يقال بانه يدفع الفتاة دفعا للرجل الذي يمتلك هذا الحجاب .



#احمد_داؤود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا شي يُميز محمد عن الاخرين
- التجميل وحده لا يكفي
- اما الاسلام او العالم
- نحو تعريف افضل -للخير والشر ..الصواب والخطأ-
- غياب الدليل والراي الاخر يدحض صحة الكثير من القضايا والروايا ...
- نحن -ماضويين- والتقدم لا يكون -بالماضوية -
- تعارض ارادة الله مع ارادة الانسان وابتكار فكرة الشيطان
- الردة العظمي والانهيار الاعظم
- الاصلاح لا يكون بانتقاد حامل الفكرة فقط
- التغير يبدأ بانتقاد الدين او محاكمته عقليا
- الازمة في الدين ام المتدين
- الي ماذا يشير عجز الاله ؟
- من الذي لا يحترم معتقدات الاخرين؟
- العالم سيكون افضل حينما يكون لادينيا
- مفارقة ...مسلم وعقلاني ....مسلم ومستنير
- الله ...لست ملزما للايمان بك
- رجال الدين ..الوجه الاخر للشيطان
- ماذا منحكم الاسلام حتي تدافعوا عنه؟
- الاسلام والمسلمون يتفنُون في مصادرة الحقوق والحريات
- لاحياة دون تسامح وتقبل الاخرين


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - باي معيار تم تفضيل المسلمين