محاكاة شعرية

انه الفرات ثنائية ازلية اراد الصعبي ان يوثقها عبر قصيدته فالثنانئية التي ابتدأت بالفرات وعمقه وتنتهي بشيخوخة تقص على الناس احلامهم وذكرياتهم التي عاشوها.. لتكون سعاد محبوته او لتكون جميع النساء.. فما زال هو الفرات وما بقي هو الفرات .. النخيل صورة ا خرى اراد الصعبي ان نتماها معها ونحن نعشق ما نكتب او نكتب ما نعشق فما دام الخيال خصب والذكريات جميلة فلتكن النهاية كما يرسمها.. ولكن نصيحة من عاشق لعاشق لا تنسى ايها الصعبي ان ترحم قلبك فالاوجاع تتزايد والااحزان تتوالى .. تحية لك ولماء الفرات ولماء عاطفتك الجميلة التي انسالت لتزرع فينا ذكرياتنا من جديد تحية لك فاكتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ موفق مجيد ... اتابع تعليقاتك لاعرف ما لامس جوانحك من كتاباتنا ولانك القلم المنزه والقاريء المرهف انتظر قولك باهتمام فالف شكر لحضورك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وكأنما رسمت لنا نخلة مثمرة بقرب نهر الفرات , كلمات جميلة من انسان , لم ينكر ابدا الماء الذي شرب منه , انت ايها الصعبي , طرزت معاني من نبض حروفك ,لتجعلها لوحة فنية نشتاق لكتاباتك ........
مع فائق حبي لك

نبيل محمد سمارة

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لحضورك هنا طعم الليمون المنعش... اشم فيك رائحة الكرمل ورائحة الخبز . اسعدني حضورك فالف شكر لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---