أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - تيسير عبدالجبار الآلوسي - لن يُعيدَ عاقل فاسدا أو مجرما للسلطة.. ولا بديل إلا ذوي الأيادي البيضاء















المزيد.....

لن يُعيدَ عاقل فاسدا أو مجرما للسلطة.. ولا بديل إلا ذوي الأيادي البيضاء


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 4065 - 2013 / 4 / 17 - 13:20
المحور: المجتمع المدني
    


هذين اليومين، ستلتقي العوائل وكل الأصدقاء والأصحاب، يراجعون مشهدا عمره عشر سنين عجاف تضخمت بأصوات التفجيرات وتعفنت فضاءاتها بروائح البارود وتناثرت الأشلاء البشرية قرابين للجريمة والمجرمين..! وأقل ما يقال عن الحكومتين المحلية (في محافظاتنا) والاتحادية، أنها عجزت عجزا تاما عن وقاية الناس من آثار الجرائم التصفوية البشعة إن لم يقل الفقراء: إن الساكت عن المجرم شريك في جريمته.
إن جميع المراصد الحقوقية سجلت عجز السلطات المحلية والاتحادية عن حماية الناس وفشلهما في توفير الأمن والأمان.. وكثرما كانت أدوات الحكومتين يستخدمها المجرمون في تنفيذ جرائمهم بحق أبناء الشعب وبناته.. وباتت الجريمة مفضوحة حتى ما عاد الأمر يقف عند بيانات تعلنها تلك المراصد الحقوقية بل بات المواطن يحياها مشاهد مكرورة في تفاصيل يومه العادي. إنه يذهب لأسواق خربة وشوارع مدينته بلا أي شكل للخدمة ولا بحدودها الدنيا! وتطفح مياه الصرف الصحي وتتكسر لتدخل بيوتنا في أي سحابة مطر تنزل وهي حتى في الصيف الجاف بحيرات آسنة تجلب الأمراض! ولا ماء صالح للشرب ولا كهرباء على الرغم من أن الحكومتين تطلقان الوعود بحل تلك الأزمات في كل عملية انتخابية!!
اليوم تنظر ملايين العوائل الفقيرة بمشاعر لا يحسها غيرهم. ينظرون بحسرات وآهات إلى مقدار الخراب والأرض اليباب وحجم الدمار والعذاب، ذاك الدمار الذي ألحقته الحكومتين المحلية والاتحادية بدل أن تشق الطرقات وتعبِّدها وبدل ترميم المباني وبناء الجديد حتى أنها هدمت ما كان من بقايا فحولته إلى خرائب كآثار مهملة. وأزمات السكن والافتقار للمستوصفات والمستشفيات والمدارس ودور العلم من معاهد وجامعات هي في انحدار وانهيار.. فلا أمل في جهات همها الأول والأخير السرقة ولا غير..............
وبدل سلامة بيوتنا وبيئتنا ونظافتهما وتطهرهما باتت من التلوث ما فاق أية نسبة يمكن للبشر أن يحيوا فيها، فتفشى بين بناتنا وأبنائنا التسرطن والأمراض الوبائية والمزمنة والفتاكة، ولا من يهتم بوقاية أو علاج...
ولا شيء عالجوه بل زادوا في الأوضاع سوءا وجلبوا الكوارث تلو النوازل حتى بتنا قاب قوسين أو أدنى من جريمة إبادة جماعية شاملة يصبح فيها العراق أرضا يبابا ليس بلا زرع ولاضرع حسب بل بلا بشر أسوياء أصحاء لتنفرد القوى التي تستكمل نهبه بلا حسيب ولا رقيب!!!
أما هذه العوائل التي تلتقي اليوم والتي لا تنظر إلا إلى رزق يومها فستكون غادرت بلا من يقي بناتها وأبنائها من الغوائل ولا من يعيلهم وبلا حتى من يبكي رحيلهم!!!
واليوم، إذا كانت الانتخابات هي أداتنا ووسيبتنا للاختيار ولتكليف من نرى فيه الثقة كي ينهض بالمهام المؤمل فيها من بناء المساكن وشق الطرقات وتقديم الخدمات وتوفير الأمن والأمان وإلى التقدم بالتنمية والقضاء على البطالة والتوجه لمعالجة كل أشكال الخراب، فماذا سنفعل بهذه الأداة، من سنختار بهذه الانتخابات؟
أليس من اللازم والواجب اليوم قبل الغد، أن ننظر جميعا في قول: كفى للجريمة والمجرمين؟
أليس من الصائب والأجدى حتى بأقل وصف لمن أودعناهم الأمانة وفشلوا في تلبية مطلب أن نأتي بغيرهم من البديل المؤمل؟
أليس من العقل والحكمة أن نمنح الخبز للخباز ونأتي بالكفاءات الأنجع في جهود العلاج والبناء؟
أليس من الرشاد والسداد أن نأتي بالنزاهة والأمانة كي نأتمنهم على ما نكلفهم به؟
ألا تكفي جراحات فاغرة طوال عشر سنين من الشدائد والأزمات لنقول كفى؟
أليست ألاعيبهم في القدسية والطهر والتدين والخشوع والكذب ليل نهار علينا وبتبجحهم بصحوات الضمير وبالدفاع عن القيم النبيلة باتت مفضوحة بما يكفي للكشف عن سبب مقاتلنا؟ والتعرف إلى جوهر أولئك الذين حكمونا عشر من البلاء وهم الأقذع والأقذر فسادا والأكثر فجورا وإجراما؟؟؟
من سرق منكم كامل ميزانيات البلاد؟ ومن سرق حيوات العباد؟ هل الفقير الذي يشقى لأجل لقمته هو الذي سرق وأجرم؟ أم شارق ثروات البلاد والمجرم الكبير هو راس السلطة في المحافظة وفي البلاد؟
وحتى لو كان المجرم مجهولا؛ أليس من الصائب أن نكلف شخصا كفءا قادرا على ضبطه ليوقف نزيفنا في حيواتنا ودمائنا وفي أموالنا واغتصاب وجودنا؟؟؟
أليس من الاتعاظ ألا نعيد مجرما أو فاسدا لسلطة وكَّلْناه إياها فخان أمانتها؟ فإلى متى سنعيد من يضحك على الذقون من أدعياء التدين المزعوم؟ إلى متى نظل مغمضي الأعين عن الزيف والتضليل الذي استكلب علينا واستذأب؟ وإلى متى سنعيد إنتاج قتلتنا؟؟؟

من يريد مزيدا من الألم والوجع، ويتذرع لتنويم ضميره بأنه ينتخب من يزعم أنه من ورثة الرسل والصحابة الصالحين! فليصمت. لأنه لا علاقة بين الأنبياء والصحابة الصالحين وبين من يدعون الانتساب إليهم كذبا وكل ما جرى من تحت أياديهم هو خرابنا وبؤسنا وانحدار أوضاعنا إلى الحضيض! ألا تكفي كل تلك المؤشرات لتفضح زيف الادعاء وننتهي من لعبة الضحك على الذقون بإسقاط وهم القدسية على كل من هب ودب من الأفاقين والمجرمين!؟ لمن يريد التمسك بعضويته بحزب أو حركة أو جهة كانت ممن تحكم بالسلطة طوال العشر البلاء، فليفعل ويبقى معهم ولكن لا يذهبنَّ للتصويت للمجرم لأنه لا يحيا بهذه البلاد لوحده بل هناك شعب يريد أن يحيا أيامه حرا كريما يريد أن ينعتق من زمن الجريمة وقذارة الفساد، ولا يجوز لمن يصوت أن يشارك المجرم جرائمه بإعادته ..
ولمن يريد التغيير، فالتغيير بين يديه؛ ويستطيع أن يضع البديل ويختاره يوم الانتخاب والتصويت وينتخب لمصلحة أبنائه وسلامة فضاءات حيواتهم على أقل تقدير.. ولا يزايدنّ امرؤ على قشمريات أدرك ويدرك ويعرف بحسه وبتجربته أنها لعبة لم تأت إلا بالجريمة والخراب... وكل الخطب الجوفاء لا العصماء بما تدبج لا تعني شيئا أمام الفعل وأمام الوقاع المزري فالناس لا تُطعم أبناءها من خطب (السادة) المزعومين.. ولا تعالجهم بالوعود الوهمية التي كرروها عشرا من السنين ولا من حبة دواء! وليقل كل منا أين كنتم في العشر المنصرمة على أنين بناتنا وأبنائنا؟ لماذا لم تنفذوا تلك الوعود ذاتها طوال العشر التي أهلكت أحبتنا وأعزاءنا وفلذات أكبادنا؟ أتريدون عشرات أخرى لمزيد من العبث بمقدراتنا؟؟؟
انتبهوا وعوا، فإنّ الخيار بين أيديكم والتغيير بخياركم وإلا فلات ساعة مندم من إعادة المجرم يتحكم بكم.. فهذه المرة أنتم المقتل الجديد!!!
فلا تعيدوا لا كتلة ولا حزبا ولا حركة ممن حكم في السنوات العشر العجاف.. إنهم يلتقونكم يوميا ويجمعونكم ربما عنوة وربما بجزرة لا تغني ولا تسمن، ويخطبون بكم بوعود مكرورة بلا ضمير وبلا ما يفرض عليهم التزاما واجبا لأنهم يدرون أنكم من الطيبة أنكم أعدتموهم مرات سابقة وربما يفلحوا في إقناع بعضكم لإعادتهم..!!! إن المجرم وشريكه هو ذاته الذي يرتدي عمامة الصلاح وما هي كذلك.. ويلبس جلباب التدين وما هو كذلك.. ويتسمى بعوائل الشهداء وأبطال الأمة وسِفرها الخالد وما له من صلة بهم سوى بالاسم.. لا تنسوا إن كل الذي حكم طوال العشر الدموية البشعة من أي حركة كان سيكون إعادته للحكم جريمة.. فهل فيكم من يريد المشاركة بجريمة نهب وتخريب أو بجريمة قتل أقذر وأبشع!!!؟
فانتبهوا أن يكونوا غيّروا رداءهم وعنوانهم ليعودوا من الشباك بعد أن طردتموهم من أوسع الأبواب وأخرجتموهم من قلوبكم الطيبة.
ها هي الانتخابات آلية الديموقراطية تطل عليكم لتقولوا كلمتكم لا بتأثير الانتماء الطائفي أو العشائري أو العائلي أو الحزبوي أو الفئوي بل هي أداة وضعتها البشرية لكي تختار الأكفأ وتضعه بسدة المسؤولية ولكي الفاسد المجرم قطعا وتمنعه نهائيا من العودة ولكي تغير من يفشل في أداء المهمة أيا كانت العلاقة معه والصلة بحزبه أو حركته. فالانتخاب يجيز لنا بل يوجب علينا أن نغير من أجل عالمنا الإنساني الكريم، ونحن نستحق الأفضل إذا اخترنا الأفضل.
وبهذا فإن البديل بات واضحا حيث نقطع الصلة والنظر في كل من حكم في ماضي يجب أن ينتهي والبديل واضح حيث نشيح بأفئدتنا عن هذا الماذي بكل أمراضه ونلتفت إلى أنفسنا لنختار بديلنا بحق بديل التغيير الذي لا يقوم على الخطب ودجلها بل على الصلة الثابتة بمطالب الناس كصلة الرحم التي لا تنقطع. إنّ هذا اليدل يتمثل في أصحاب الأيادي البيضاء فهي طاهرة بيضاء من كل قرش منهوب وسحت حرام وهي طاهرة نقية بيضاء لم تتلطخ بجريمة ولا بدم فقير أو بألم إنسان ومواجعه وفواجعه... إنهم منكم وإليكم.. هؤلاء من يجب أن تبحثوا عنهم بين القوائم، لتصلوا إلى أسمائهم وأرقام قوائمهم.. وبلا تردد اتجهوا إليهم ولا تنسوا العشر الدموية العجاف، كي لا تعيدوا اسما من قوائم الماضي وكي تختاروا جديدكم بديلكم الحاسم..
ومن أجل أن تختاروا بسلامة ونجاعة وحكمة ضعوا هذي الثوابت في الذهن والضمير والفئاد:
1. لا إعادة لجميع من حكم وتحكم طوال العشر الهمجية الوحشية العجاف.
2. لا اختيار لكل القوائم المتخفية بأردية الأسماء اللامعة كذبا وزورا وبهتانا.
3. وبديلكم موجود في ذوي الأيادي البيضاء حيث الكفاءة والنزاهة والأمان وحيث التغيير الأنجع
أما إن سألتم عن قوائم هذا البديل وليس قوائم الادعاء المزيف الكاذب والمضلل وليس المتخفين بالخطب الجوفاء ولا بالادعاءات وإسقاطات من تلطخوا بسرقة أموالنا وبجرائم هدم بيوتنا وتخريب مزارعنا ودمار مصانعنا وجرائم القتل فينا طوال تلك العشر من المآسي والنوازل والكوارث إذا سألتم عن البديل فها هي الأسماء والعناوين والأرقام ففيها من ستجدون فيه الكفاءة والنزاهة والأمانة بحق على وفق تجاريب شعبنا في تاريخه وحاضره فانتخبوا خيار البديل المدني الديموقراطي، انتخبوا الكفاءة والنزاهة وها هي القائمة التي سنختار منها وفيها أسماء بديلنا ولا من ينظر في اختيارنا سوى ضمائر حية وتمسك بمصالح بناتنا وأبنائنا وحقوقهم علينا في أن نختار من يبني لهم ويوفر لهم حقوقهم ومطالبهم:

المحافظة اسم الائتلاف رقم القائمة
بغداد تحالف العدالة والديمقراطية العراقي 422
صلاح الدين تحالف العدالة والديمقراطية العراقي 422
كربلاء تحالف العدالة والديمقراطية العراقي 422
الانبار عابرون 497
البصرة تحالف البصرة المدني 432
ميسان تحالف ميسان المدني 426
بابل تحالف بابل المدني 477
النجف تحالف النجف المدني 510
الديوانية تحالف الديوانية المدني 415
المثنى تحالف المثنى للتغيير والبناء 500
ذي قار الائتلاف المدني الديمقراطي 512
واسط التحالف المدني الديمقراطي في واسط 493
الموصل قائمة تحالف التأخي والتعايش 469
ديالى قائمة تحالف التأخي والتعايش 469


أ.د. تيسير عبدالجبار الآلوسي: رئيس المرصد السومري لحقوق الإنسان - رئيس البرلمان الثقافي العراقي في المهجر



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احذروا ألاعيب سرقة أصواتكم!!؟
- اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وذكرى تأسيسه الخامسة وا ...
- في زمن قاع الهاوية، من يكون المنقذ والقادر على التغيير الحقي ...
- الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2013
- قراءة طبيعة الأزمة في العراق وتحديد السبب الجوهري والتحول إل ...
- تداعيات غاضبة ضد مغالطات تُجرِم بحق ثورة المهمشين
- من أجل منظمة مجتمع مدني متخصصة في وضع البرامج والحلول الأنضج ...
- القضية العراقية بين قبول بترقيعات تديم أمد الأزمة وتوجه لتغي ...
- في ضوء تخيير الشعب بين مومياءات الأتوقراطية وفزاعات الثيوقرا ...
- السجينات والسجناء في العراق بين براءة المتهم وحالات الابتزاز ...
- ظاهرة الفقر والفقراء في العراق الجديد: بين الأسباب والنتائج ...
- حقوق الإنسان وحقوق مكونات المجتمع في العراق2012
- مجددا مع البطاقة التموينية وقرارات الحكومة بشأنها؟
- جرائم بحق الفقراء.. ما الردّ الموضوعي المناسب؟ قرار إلغاء ال ...
- التراث والمعاصرة في إبداعات سيدة المقام العراقي والفرقة المو ...
- 25 نوفمبر تشرين الثاني من كل عام، يوم للثقافة والمثقف العراق ...
- فشل برامج الحكومة الاتحادية تجاوزَ توصيف التخبط السياسي.. قض ...
- واقع حال مرضي.. لن ينتهي إلا بصوت هادر للشعب
- تذكرة جديدة بمناسبة غزوات ليلية مكرورة على المنتديات الاجتما ...
- مهاجمة سوق الكتب بالبلدوزرات والجرافات، جريمة ضد الفقراء ومح ...


المزيد.....




- أبو الغيط يأسف لاستخدام ‎الفيتو ضد العضوية الكاملة لفلسطين ب ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- -الرئاسة الفلسطينية- تدين استخدام واشنطن -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- فيتو أمريكي بمجلس الأمن ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم ...
- مؤسسات الأسرى: إسرائيل تواصل التصعيد من عمليات الاعتقال وملا ...
- الفيتو الأمريكي.. ورقة إسرائيل ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحد ...
- -فيتو-أمريكي ضد الطلب الفلسطيني للحصول على عضوية كاملة بالأم ...
- فيتو أمريكي يفشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة بالأ ...
- فشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة ...
- فيتو أمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - تيسير عبدالجبار الآلوسي - لن يُعيدَ عاقل فاسدا أو مجرما للسلطة.. ولا بديل إلا ذوي الأيادي البيضاء