أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (15)















المزيد.....

الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (15)


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 4059 - 2013 / 4 / 11 - 11:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفكرة العراقية – مرجعية الفكرة الوطنية

المقصود بالفكرة العراقية او ما أطلق عليه أيضا عبارة (حكمة الاستعراق) يتطابق مع معنى ومضمون الفلسفة التي تستمد مقوماتها من التاريخ الذاتي للأقوام والأمم العراقية، من خلال جعل العراقية أسلوبا لتذليل العرقية، وبالتالي رفع الجميع إلى مصاف القومية الثقافية. ذلك يعني أن مضمون الاستعراق يتطابق مع فلسفة الفكرة الوطنية، التي تشكل غايتها الكبرى تمثل مضمون الارتقاء من مختلف الأشكال والصيغ التقليدية (العرقية والطائفية وأمثالها) إلى مصاف العراقية. من هنا، فإن مضمون أو حقيقة حكمة الاستعراق هو أسلوب تمثل الحكمة النظرية والعملية المتعلقة بإعادة بناء الدولة والمجتمع والثقافة استنادا إلى رؤية فلسفية متكاملة تأخذ بصورة منظومة مكونات العراق التاريخية والثقافية والقومية. بمعنى ضرورة التوليف العقلاني والإنساني لهذه المكونات في سبيكة جديدة ترتقي في الوعي النظري والعملي للحركات الاجتماعية والأحزاب السياسية إلى مصاف "حقيقة الحقائق". بمعنى ارتقاءها إلى مصاف المنظومة العلمية والعملية للمجتمع وحركاته السياسية. ومن ثم تحولها إلى مرجعية متسامية في الوعي الاجتماعي والسياسي والثقافي للفرد والجماعة والدولة.
فهو التحول الضروري من اجل تأسيس دينامكية التطور الاجتماعي بمعايير الرؤية الواقعية والإصلاح العقلاني الدائم الذي يقطع دابر الراديكالية بمختلف أشكالها وصيغها، والاهم من كل ذلك هو قطعها الطريق أمام إمكانية انتقال الأطراف إلى المركز، وصعود الهامشية إلى هرم السلطة، واستحواذ الأقلية على مقاليد الأمور.
فقد كانت وما تزال اغلب المشاكل والعقد المتوترة في العراق نتاجا لانتقال الأطراف إلى المركز واستحواذ الأقلية على مقاليد الأمور وصعود الهامشية إلى هرم السلطة، مما أدى إلى تجزئة الكينونة الاجتماعية والسياسية والروحية للهوية العراقية. ومن ثم تخريب الشخصية العراقية. وهو الأمر الذي يجعل من مهمة إعادة بناء الشخصية العراقية وهويتها الوطنية القضية الأكثر تعقيدا. كما أنها المهمة الإستراتيجية الكبرى في البناء الديمقراطي للمجتمع والدولة والثقافة.
وبما انه يستحيل تحقيق هذه المهمة دون ثلاثية الدولة الشرعية والمجتمع المدني والثقافة العقلانية البديلة، من هنا فان المضمون السياسي المباشر لفكرة الاستعراق يقوم في تأسيس هذه الوحدة في ظروف العراق الخاصة بوصفها منظومة وجوده الموحد. وهي منظومة لا ترمي إلى تصنيع عقيدة أو إيديولوجية صارمة، بقدر ما تسعى إلى تأسيس المبادئ العامة للرؤية الثقافية للفكرة الوطنية بشكل عام والعراقية بشكل خاص. واهم المبادئ المكونة لفكرة الاستعراق هي
ومبادئها العشر وهي:
1. العراق ليس تجمع أعراق،
2. العراق هوية ثقافية سياسية،
3. العراق غير معقول ولا مقبول خارج وحدة مكوناته الرافدينية العربية الإسلامية،
4. العربية – الإسلامية هي جوهر ثقافي،
5. الهوية الثقافية المفترضة للعراق والعراقية هي الاستعراق،
6. الاستعراق هو الحد الأقصى للقومية في العراق،
7. الاستعراق هو البيت الذي تتعايش فيه جميع القوميات في العراق بصورة متساوية ومنسجمة،
8. الاستعراق هو ضمانة البقاء ضمن الهوية التاريخية الثقافية للعراق والاحتفاظ بالأصول القومية الذاتية له،
9. الخروج على الاستعراق هو رجوع إلى مختلف نماذج البنية التقليدية، ومن ثم فهو خروج على منطق الهوية الثقافية للعراق والعراقية وعلى مكونات وجودهما الجوهرية،
10. الخروج على الاستعراق هو خروج على الحكمة الثقافية والسياسية لتاريخ العراق، ومن ثم فهو خروج على القانون أيضا.
وليس المقصود بان العراق ليس تجمع أعراق، نفي التمايز العرقي والقومي فيه، بقدر ما يعني الإشارة إلى خصوصية تكون الأقوام والأمم فيه. فالعراق هو موطن التاريخ المدني العريق، وصاحب التراث الحضاري الهائل. ومن ثم فهو قادر على صهر مختلف الأقوام في بوتقة كينونته الثقافية. فقد استطاع أن يبدع في مجرى بناء مدنياته المتنوعة وحضاراته العديدة مرجعيات متسامية كانت تعيد إنتاج نفسها مع كل انعطاف كبير في حياته. وهي ظاهرة لها جذورها الأولية في ما يمكن دعوته بالأبعاد الثقافية للقومية في العراق. وهو مبدأ يمتلك في ظروف العراق الحالية قيمة وجودية وروحية وسياسية بسبب طبيعة الخراب الذي تعرضت له الهوية الوطنية العراقية في مجرى النصف الثاني من القرن العشرين.
أما مضمون الهوية الثقافية للعراق، فإنه تراكم تاريخي من حضارات سومرية وبابلية وآشورية وعربية، إضافة إلى مكونات جزئية عديدة شاركت فيها مختلف الأقوام والشعوب قديما ومعاصرة من عبرانيين وإيرانيين وتركمان وأكراد، وكذلك مساهمات تنوعت من حيث مداها ونوعيتها من جانب أقوام وأمم وثقافات اضمحلت مكوناتها المباشرة كما هو الحال بالنسبة للحيثيين والإغريق والتتر المغول والأتراك العثمانيين وكثير غيرهم. كل ذلك يشير إلى تنوع وتداخل مختلف المكونات في نسيج وعيه الذاتي. مما أدى إلى أن تتبلور في مزاجه الاجتماعي وعقائده الكبرى نظرة ثقافية إلى جميع مكوناته، باعتبارها أجزاء منه، وفي نفس الوقت لكل منها قيمته التاريخية والوجدانية.
إلا أن الحلقة الرابطة لسلسلة تصيره التاريخي بوصفه كينونة ثقافية هي الحلقة العربية الإسلامية. فقد استطاعت أن تتمثل تقاليد العراق القديمة عن أولوية وجوهرية المكون الثقافي على المكونات الأخرى أيا كان نوعها. وهو مضمون المبدأ المشار إليه أعلاه من انه من غير المعقول ومن غير المقبول إدراك ماهيته وحقيقته خارج أو بدون وحدة مكوناته الرافدينية العربية الإسلامية. فهي هو وهو هي! فهي المكونات التي صنعت خصوصية العراق الجوهرية، التي جعلت من العربية الإسلامية جوهرا ثقافيا. وهو جوهر نعثر على أثره في كل مكونات الدولة والمجتمع والثقافة. إذ لم يكن تعاقب الأمم على الخلافة وتمثيلها السياسي فعلا قوميا أو عرقيا بحتا، بل تركيبة متتالية لإنتاج وتوسيع المدى الثقافي للعربية الإسلامية. مما طبع بدوره حقائق العراق الجوهرية، بحيث جعلت منه كيانا واحدا لا يمكن عزل مكوناته المتنوعة. وهو واقع يفرض على الفكر السياسي العراقي المعاصر تمثل هذه الحقيقة من خلال تحقيق المبدأ القائل بان الهوية الضرورية للعراق تفترض تمثل حقيقتها الثقافية.
من هنا أهمية الاستعراق بالنسبة لتأسيس الهوية، بمعنى مهمة استعادة المضمون الحقيقي والفعلي للهوية العراقية. وهي مهمة افتراضية لأنها بديلة، كما أنها واقعية لأنها ذات مقدمات ونماذج مثلى في التاريخ العراقي نفسه. وينبع الطابع الافتراضي لتأسيس الهوية الوطنية الجديدة من كونها مهمة ذات أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية وقومية لها أثرها المهم والخطير بالنسبة لمعاصرة المستقبل فيه. وهو السبب الذي يجعل منها إحدى الفرضيات الكبرى التي تطالب الجميع بالعمل من اجل إثباتها. بمعنى أن الفرضية فيها تقترب من معنى الفريضة. ومن ثم فإن تحقيقها العملي هي المهمة الكبرى لجميع القوى السياسية والاجتماعية من اجل إثبات هويتها الوطنية. وهو الأمر الذي يحدد أيضا قدرتها على تقديم البدائل، بمعنى قدرتها على تجاوز وتذليل التجزئة بمختلف مستوياتها. وفي هذا تكمن واقعيتها، بمعنى إمكانيتها الفعلية. ويفترض تحقيق مهمة إثبات الهوية الوطنية للقوى الاجتماعية والسياسية أولا وقبل كل شيء، الاتفاق على عقد اجتماعي جديد يتجاوز ويذلل ذهنية التجزئة ونفسية الغنيمة السائدة عند اغلبها.
لاسيما وأن التجربة العراقية في كل مجرى النصف الثاني للقرن العشرين تبرهن بشكل قاطع على أن الخروج عن هذه المرجعية التاريخية الثقافية يؤدي بالضرورة إلى الخراب والموت الفاضح. وفي هذا تكمن حقيقة وقيمة المرجعية الثقافية المشار إليها أعلاه. وفيها أيضا تكمن مقدمة ما ادعوه بضرورة أن يكون الاستعراق الحد الأقصى للقومية. وليس المقصود بالحد الأقصى هنا سوى حد التلقائية الضرورية للتطور الاجتماعي في الرؤية القومية للقوى الاجتماعية والحركات الفكرية والأحزاب السياسية، وليس حصرها في إطار عرقي أو قومي ضيق أو طائفي. وذلك لان تلقائية التطور الفعلي للمجتمع المدني وتقاليد الشرعية والديمقراطية السياسية سوف تؤدي بالضرورة إلى إعلاء مرجعية الرؤية الثقافية. فهو الأسلوب الوحيد القادر على بناء مؤسسات الدولة الشرعية والنظام الديمقراطي والمجتمع المدني. كما انه أسلوب تحرير النفس من أسر العرقية والطائفية عبر الانتقال بهما إلى مصاف الرؤية الثقافية للنفس والآخرين.
وهي فكرة ينبغي إعادة تفعيلها ضمن ما أسميته بالمرجعية الثقافية للوطنية الكبرى في العراق. وذلك من خلال التأسيس للفكرة القائلة، بان حقائق "الأرض" هي حقائق الثقافة فقط وليس وقائع الانتشار السكاني. أي أن "الحفريات" الوحيدة الممكنة هنا هي حفريات الذاكرة التاريخية المدونة في العمارة والفن والمدن والأنهار والسدود والمزارع والكتابة والفن والنقوش، وليس بقايا العظام والجماجم ومدى انتشارها. فهي الرؤية التي تحرر الجميع من حق الملكية القومية والعرقية للأرض في العراق وتنفي إمكانية ظهور مشكلة "الأرض المتنازع عليها" أو "تدويلها" وما شابه ذلك من نماذج الانتهاك الفض للقانون والحقائق التاريخية والثقافية والوطنية للعراق. كما أنها الفكرة التي يمكنها إرساء أسس الرؤية العقلانية والأخلاقية، وبالتالي إدراك قيمة الحق والحقوق في نواحي الحياة الاجتماعية والسياسية والقومية.
وفي هذا تكمن ما أسميته بالحكمة التاريخية التي لم يجر تمثلها سياسيا بصورة كافية من قبل الحركات القومية بشكل عام والراديكالية منها بشكل خاص في العراق المعاصر. وهي ظاهرة جلية في طبيعة الصراعات القائمة حاليا بين الأحزاب القومية الكردية والتيارات العراقية الأخرى. حيث نعثر عليها حتى في الكلمة نفسها، عندما يجري الحديث عن "الأكراد" و"العراق". وهي حالة انفصام واقعية لها أسبابها العديدة تتحمل مسئوليتها، وان بمستويات متباينة، جميع القوى السياسية والاجتماعية في العراق. إلا أن مخاطرها الأساسية ما بعد سقوط التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية بدأت تتركز في الحركة القومية الكردية ومطالبها الضيقة. بمعنى نزوعها الفعلي صوب القومية الضيقة والعرقية.
كل ذلك يجعل من الضروري النظر إلى التاريخ العراقي العام والحديث بشكل خاص على انه ليس مجرد فكرة وعبرة، بل وشرط معاصرة المستقبل أيضا، بفعل المأساة الشاملة التي لحقت به جراء الخروج على مضمون الحكمة التاريخية السياسية المتراكمة فيه. الأمر الذي فسح المجال أمام صعود الهامشية الاجتماعية والراديكالية السياسية والأقلية الطائفية إلى السلطة والعمل بمقاييسها الضيقة. أما النتيجة الجلية لذلك فهو خروج تام على القانون. وهي نتيجة لم تتصف بها التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية فقط، بل ومرشح لها كل من يتجاهل أو يجهل نتائجها في حال الخروج عما أسميته بالحكمة الثقافية السياسية في العراق. وبالتالي، فان التحصن الفكري والسياسي منها يفترض تأسيس مرجعية الإصلاح الثقافي بوصفها المكون الباطني لفلسفة الهوية العراقية البديلة.
***



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (14)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (13)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (12)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني(11)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (10)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (9)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (8)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (7)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (6)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (5)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (4)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (3)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (2)
- الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (1)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (6)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (5)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (4)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (3)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (2)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (1)


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (15)