أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبدالله كوفي - ما بعد الاسود














المزيد.....

ما بعد الاسود


عبدالله كوفي

الحوار المتمدن-العدد: 4052 - 2013 / 4 / 4 - 08:03
المحور: حقوق الانسان
    


اللون الإسود هو رمز لحاجات كتير فى حياتنا
رمز الحزن و اليأس …..
و هو دايماً مكروه و علاقتنا بيه متوترة
لكن المعلومة الغريبة جدا بتقول إن اللون الإسود أساسا مش موجود …..
“هو حالة غياب لبقية الالوان”
يعنى لو مش مافيش أبيض و أحمر و أزرق وأصفر , الإسود يتوجد من غيابهم
مش عشان هو فعلا موجود
لما الألوان تغيب الإسود يجى و يمضى حضور …..
زى لما بنطفى نور الاوضة الاسود بيظهر
احنا مادوسناش على كوبس تانى مكتوب عليه إسود عشان الإسود يبان
لكن الاسود بيظهر بس لما تختفى كل الألون
و بيختفى هو مع أول شعاع نور
ساعات كتير بنظن إن الإسود مش ممكن يخرج من حياتنا
و إن الحزن و الفشل و الوحدة قدرنا
ده مش صحيح
إحنا ممكن نمحيه
بمجرد إننا نحط لون تانى فوقيه
أبيض , اصفر , أزرق
مش مهم اللون
المهم الإسود يتلون
لأنه بكده …..مش هايكون
تعالوا نعيش فوق الإسود مش تحتيه
نبان إحنا عليه
مايبانش هو فى عينينا
تعالوا ندوس على كوبس النور






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة مزرعة
- إننا حتماً لعائدون
- قول نوبة كدة
- عندما اتذكرك
- وقفة علي هاوية العدم


المزيد.....




- تنديد أممي بالاعتقالات التعسفية في جنوب السودان
- ماذا لو كان للشعب قادة؟؟؟
- المحكمة الجنائية الدولية ترفض إلغاء مذكرات اعتقال نتنياهو وج ...
- اليونيسف: الغزيون يُجوَّعون ثم يُقتلون.. والأوضاع الإنسانية ...
- -الجنائية الدولية- ترفض إلغاء مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت ...
- من جديد نؤكد .. مؤسسة “غزة الإنسانية” متورطة في قتل المدنيين ...
- المطابخ الخيرية في غزة.. طوابير طويلة وإغاثة محدودة وجوع متف ...
- مصطفى يبحث مع المنسق الأممي الجديد في فلسطين آخر المستجدات و ...
- المحكمة الجنائية الدولية ترفض طلباً لإلغاء مذكرة اعتقال نتني ...
- أحداث السويداء بسوريا ـ عجز أم تساهل السلطات مع العنف ضد الأ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبدالله كوفي - ما بعد الاسود