عبدالله كوفي
الحوار المتمدن-العدد: 3975 - 2013 / 1 / 17 - 16:24
المحور:
الادب والفن
يمر العام يليه العام و العام ومازلت اشتاق اليكى يا ثورة
فى كل عام اتابعك فى بلاد العبيد واشتاق اﻻقتراب منك
اشتاق ﻻن اقبض كفى و ارفعها بين يديك
اشعر بحنين لتلك اللحظه التى كنت اشعل فيها سجائرى و كنتى تطمئنينى بنسمات الشتاء الباردة التى تداعب كتفى
و عناقى لقطرات المطر المتناثره فى الهواء التى كانت تشعرنى بالامان
فقد كتب علينا النضال سويا , وفى ليالي العشق سنتحدث عن العداله و عن رقصنا وسط رصاص و غبار الغازات
فواصلي رقصك في هدوء و اتخذي من أضلعي منزل تسكنى بة و قت راحتك
"اعلم كم مره اخطأت بحقك وكم مره اختئطى فو الله إني لدائباً , أفكر ما ذنبي إليك فأعجب. وو الله ما أدري عﻼم هجرتني"
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟