أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - خليل كلفت - هل التظاهر أمام مكتب الإرشاد فى المقطم كُفْر؟!















المزيد.....

هل التظاهر أمام مكتب الإرشاد فى المقطم كُفْر؟!


خليل كلفت

الحوار المتمدن-العدد: 4047 - 2013 / 3 / 30 - 07:54
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


1: يزعم عدد من قادة الأحزاب والتيارات والحركات والتكتلات السياسية الليبرالية والقومية وغيرها، وكذلك عدد من المناضلين الأكثر تماسكا فى تأييد الثورة المستمرة إلى النهاية فى سبيل تحقيق أهدافها، أن التظاهر أمام مقر مكتب الإرشاد الإخوانى، والمُؤَخْوِن للدولة المصرية والمجتمع المصرى، مرفوض حفاظا على سلمية الثورة، وتفاديا لصبّ الزيت على النار، أو لأن التظاهر فى مثل هذا المكان مصيدة إخوانية لتصعيد العنف وتبريره. وبالطبع فإن أهداف الثورة وكذلك وسائلها تختلف باختلاف وجهات نظر مختلف الطبقات والأحزاب والحركات السياسية؛ وكل حزب بما لديهم فرحون وبه متشبثون، بطبيعة الحال. وهؤلاء جميعا يرفضون ويدينون بالطبع العنف والإرهاب والترويع والتعذيب والقتل والمذابح وكل جرائم الإسلام السياسى بقيادة الإخوان المسلمين. ويدافع كثير من هؤلاء، بكل قوة وتماسك وأحيانا بكل مبدئية ليبرالية أو قومية أو يسارية، عن حريات التظاهر والاعتصام والإضراب والاحتجاجات كافة، غير أنهم، فى الوقت نفسه، يرفضون كل احتجاج أمام مكتب الإرشاد الإخوانى، وبالتالى أمام كل مقرٍّ للإخوان المسلمين، وأمام السفارة الإسرائيلية فى 9-9-2011، وأمام مجموعة منتقاة فعلية أو محتملة من الأماكن، مثل الذهاب إلى قوات الأمن أو حواجزها الأسمنتية فى محيط وزارة الداخلية أو إلى محيطها المتداخل مع محيط ميدان التحرير، ومحيطات أخرى بعد أن تحولت مصر أخيرا إلى محيطات لا يجوز الإبحار فيها جميعا وبالأخص فى مناطق بعينها من البلاد. بل يرفض ويشجب عددٌ منهم استمرار الاعتصام زمنا طويلا فى ميدان التحرير بحجة أنه يصيبه الترهل والتحلل والفساد والانحلال إذْ يتحول إلى مرتع للبلطجية وعملاء النظام ووكرا للمخدرات، مع أن هذا الاعتصام الطويل ظل، رغم كل شيء، جذوة متقدة متأججة حفزت على الكثير جدا من المبادرات الثورية. بل رفض وعارض بعضهم أحيانا خروج مسيرات من التحرير نحو اتجاهات بعينها تفاديا للصدام، وكذلك بدء مسيرات من أماكن بعيدة لتتجه إلى التحرير فتصل إليه مرهقة للغاية ليتجه أفرادها ومجموعاتها إلى المقاهى المنتشرة فى المنطقة المحيطة بمحيط التحرير، كما قيل أحيانا. وذلك رغم أن البقاء داخل التحرير دون تحرُّك مسيرات منه يمكن أن يؤدى إلى سهولة حصارها وسرعة تفسُّخها، ورغم أن المسيرات الطويلة إلى التحرير تهدف إلى إيقاظ الجماهير حيثما مرتْ مسيرة وإلى انضمامها إليها. وتتمثل الحجة القوية، كما عبرَّ عنها حمدين الصباحى و عمرو حمزاوى وغيرهما، فى عدم إعطاء الإسلام السياسى فرصة أو مبرِّرا للصدام والعنف والإرهاب والتعذيب والقتل، وفى أن المنطق لا يقبل ذهابنا إلى أماكنهم أو محيطاتها ما دمنا نرفض مجيئهم إلى أماكننا أو محيطاتها.
2: وأعتقد أن هذا الموقف يقوم على مجموعة من المغالطات وليس على المنطق كما يزعم أصحابه. وقد تفجرت الثورة فى أماكن الدولة والنظام متمثلةً فى الميادين والشوارع وأمام رئاسة الجمهورية والوزارات والمحافظات ومديريات ومراكز وأقسام الشرطة ومحيطاتها جميعا. ولم يكنْ هذا كفرا بل كان ثورة شعبية مجيدة من أجل العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية ضد الاستغلال الرأسمالى التابع والاستبداد والطغيان والظلم الاجتماعى والدوس على كرامة الإنسان. وبالطبع فإن ذهاب الشعب إلى تلك الأماكن قد قوبل بالعنف الدموى والقتل الوحشى وبدايات الحرب الأهلية بين الشعب وثورته السلمية من جانب، والرئيس المخلوع السابق الذى أمر قوات وأجهزة أمنه بشنّ تلك الحرب من جانب آخر. وكان لا مناص من المواجهة "العسكرية" بين الثورة متمثلة فى الشعب وطلائعه والثورة المضادة متمثلة فى مبارك ونظامه وقوات وأجهزة أمنه. ذلك أن الدفاع عن النفس من جانب الملايين من بنات وأبناء الشعب فى مواجهة حرب أهلية شاملة بدأها مبارك كان لا مناص من أن يُجبر الثورة على الانتقال من الطابع السلمى إلى الحرب، فمواجهة الحرب لا تكون إلا بالحرب الدفاعية الثورية العادلة وليس بالاستسلام للثورة المضادة. وما يجرى الآن لا يخرج عن نفس المعادلة، فالثورة المضادة متمثلة فى مكتب الإرشاد والجماعة وحزبها والرئيس المخلوع اللاحق (قريبا بإذن واحد أحد) والإسلام السياسى بكامله والنظام الحالى بكل أركانه ظلت تلاحق الثورة الشعبية فى إطار تحالف ذيلى وثيق مع الحكم العسكرى فى عهد المجلس الأعلى المخلوع مؤيِّدا له فى قمعه وعنفه وحتى مذابحه (فى محيط ميدان التحرير وماسپيرو ومذبحة بورسعيد الأولى وفى غيرها) وفى دوره كغطاء سياسى وأيديولوچى للحكم العسكرى، وعندما بدأ الحكم الإخوانى برئاسة مرسى للجمهورية يكشف عن وجهه القبيح أمام الشعب كله، من خلال قيام مكتب الإرشاد بتوظيف السلطات الفرعونية لرئيس الجمهورية فى البلطجة الرئاسية الرسمية والبلطجة التشريعية الرئاسية والپرلمانية اللادستورية وفى القمع والإرهاب والترويع والعنف الدموى والقتل والمذابح (وأكثرها دموية مذبحة بورسعيد الثانية ومحيط الاتحادية) فى سياق اتجاه مباشر نحو الحرب الأهلية وبالتالى تدمير البلاد والعباد.
3: وسواء فى "بيت" الجماعة كما قالوا عن مقر مكتب الإرشاد فى المقطم، أو فى "بيوت" الجماعة كما قالوا عن مقارهم، أو فى "بيوت الدولة" فى الميادين والشوارع والمنشآت العامة، كما تزعم الدولة، عندما تذهب القوى السياسية والثورية إلى هذه البيوت أو تلك، يكون الإخوان والسلفيون وميليشياتهم وقوات وزارة الداخلية، وهى ميليشيات وقوات متداخلة ومندمجة فى كثير من الأحيان، هم مَنْ يبادرون بالعنف والترويع والتعذيب والقتل والمذابح وليس القوى الثورية والسياسية التى تكون كعادتها فى موقف الدفاع عن النفس. وليس هؤلاء وأولئك معتدين عدوانيِّين متوحشين عندما تذهب القوى السياسية والثورية إلى بيوتهم الإخوانية أو الحكومية فحسب، بل إنهم يبادرون بالعدوان على القوى السياسية والثورية والتنكيل بها عندما يذهبون إليهم ليطاردوهم حيثما "ثقفوهم" فى "بيوتهم" السكنية والجامعية والإعلامية وغيرها. وبهذا تكون التحركات الشعبية والبيوت الشعبية مهددة دوما وحيثما كانت بالويل والثبور وعظائم الأمور. ولا يقتصر عدوانهم الوحشى على البشر من ليبراليِّين ويساريِّين وعلمانيِّين وسحرة فرعون ومَنْ إليهم فهم يمارسون بلطجتهم ضد المنشآت القضائية كما حدث عند محاصرة المحكمة الدستورية العليا فترة غير قصيرة فى ديسمبر ويناير الماضييْن لمنعها من الانعقاد تفاديا لاتخاذها لقرارات "محتملة" ببطلان مجلس الشورى وتأسيسية الدستور، وضد المنشآت الإعلامية كما حدث عند محاصرة مدينة الإنتاج الإعلامى مرتين، والاعتداءات الانتقامية على عدد من كبار الإعلاميين، وكما حدث فى الاعتداء والحرق والحصار ضد عدد من المؤسسات الصحفية، وبالطبع ضد العديد من القادة السياسيِّين.
4: وكان الذهاب إلى قصر الاتحادية وقصر القبة لإسقاط مرسى، كما كان الذهاب إلى قصر العروبة من قبلُ لإسقاط مبارك، سلوكا ثوريا طبيعيا فى مواجهة الآذان الصماء للحكم الإخوانى و مرسى ومكتب الإرشاد. وجاءت مبادرة الذهاب للتظاهر والاعتصام ورسم الجرافيتى أمام مكتب الإرشاد بالمقطم مدفوعةً فى المرة الأولى بالإحساس بأنه إذا كانت مظاهرات واعتصامات الميادين والشوارع وحتى القصور ومختلف المنشآت الحكومية والپرلمانية والقضائية والنقابية وغيرها قد ووجهت ب "وِدْن من طين ووِدْن من عجين" أىْ بالتجاهل التام من جانب وحملات التشويه والافتراء من جانب آخر، فإنه لا مناص من الذهاب إلى المركز الحقيقى للحكم الإخوانى حيث بادر الإخوان بالاعتداء والتنكيل، ومدفوعةً فى المرة الثانية إلى جانب دافع التوجه إلى المركز الحقيقى للحكم الإخوانى بدافع الغضب الشديد إزاء الاعتداء الوحشى على المتظاهرين فى المرة الأولى وذلك بهدف التظاهر السلمى والاعتصام السلمى والرسم السلمى للجرافيتى فبادرتهم ميليشيات الإخوان وقوات الأمن بالاعتداء على نطاق أوسع كثيرا على المتظاهرين السلميِّين الذين يبدو، وفقا لروايات عديدة، أنهم ردُّوا على الإخوان بعلقة ساخنة، فى سياق الدفاع عن النفس. ولا أتصور أن المتظاهرين ذهبوا إلى الإخوان فى عُقْر دارهم للاعتداء عليهم أو الانتقام منهم أو تأديبهم؛ ذلك أن من الجلى أن منطقة المقطم، بحكم ضيق ووعورة طرقها، قلعة حصينة للمدافعين من ميليشيات الإخوان الذين هزم عددُ وغضبُ المتظاهرين السلميِّين مخططاتهم.
5: ومن اللافت للنظر أن أغلب المعارضين للذهاب إلى مقار الإخوان، رغم رفضهم لاعتداءات الإخوان وبلطجات حكمهم التى أشعلت غضب القوى الثورية والسياسية، يتبرأون (بالطبع باستثناء الثوريين الحقيقيِّين) من الدعوة إلى إسقاط مرسى وحكم المرشد. ذلك أن التركيز على معارضة الحكم الإخوانى ومكتب الإرشاد والرئيس مرسى تقوم على رفضهم لتدابير الإخوان وإجراءاتهم وانتخاباتهم وقوانينهم وإعلاناتهم الدستورية وحملاتهم الشاملة ضد القوى الثورية والسياسية وضد الإعلام المعارض ولا تقوم على الرفض المبدئى للحكم الدينى والأحزاب "ذات المرجعية الإسلامية" التى تقود إليه، وتقود معارضتهم لحكم الإخوان انطلاقا من رفض سياساتهم ومواقفهم وجرائمهم بدلا من رفض الحكم الدينى الإسلامى وغير الإسلامى بما هو كذلك قبل رفض سلوكه السياسى والاقتصادى والاجتماعى وحتى جرائمه. ومثل هذا المنطلق ينسجم مع الترحيب بمبادرات سلفيِّة مثل ما يسمى بمبادرة حزب النور، الأمر الذى لا يمكن تصوره عندما يكون الرفض للإخوان والسلفيِّين وكل قوى الإسلام السياسى من حيث المبدأ على أساس أنهم جميعا يقودون إلى الحكم الدينى. والحقيقة الساطعة أن الحكم الدينى، الإسلامى وغير الإسلامى، ينطلق من صيغة أو أخرى من مبدأ أن "الحاكمية لله"، مع أن الله، وفقا للحديث، ينزل إلى السماء الدنيا فى الهزيع الأخير من الليل، ليستجيب لمن يدعوه ويُعطى مَنْ يسأله ويغفر لمَنْ يستغفره، وليس ليحكم بنفسه، أو ليقوم بوظيفة الدولة المتمثلة فى الاستغلال والاستبداد. فالبشر هم الذين يحكمون محكومين بدورهم بالمصالح الاجتماعية المتناقضة بين الأغنياء والفقراء ولهذا فلا تقديس أو تديين للسياسة ولا تسييس للدين أو المقدَّس إلا بتوظيف الدين لخدمة السياسة والدولة والاستغلال فى الحالتيْن، وهما وجهان لعملة واحدة وحالة واحدة، مع الجبروت النابع من "التقديس" الذى يضفيه ذلك على بشر "ربما" كان أغلبهم شرَّ البشر، كما هو حادث مع أصحاب الجلالة والسموّ ملوكنا وأمرائنا وسلاطيننا فى عالمنا العربى "الإسلامى". ورغم ادِّعاء معارضتنا السياسية المصرية رفض الحكم الدينى فإنها لا تعارض الحكم الإسلامى الإخوانى الحالى من حيث المبدأ بل من حيث سلوكه السياسى ولا شك فى أن هذا يوقع المعارضة فى تناقضات لا حلّ لها.
6: أما المغالطة المتعلقة برفض ذهابنا إلى أماكنهم لأننا نرفض مجيئهم إلى أماكننا فإنها تتناقض مع حقيقة أن الإخوان وفسيفساء خريطة السلفيِّين هم الذين انفصلوا عن القوى الثورية منذ البداية حتى قبل الإطاحة بالرئيس مبارك، ورفضوا كل احتجاجات المحتجين وكل تظاهرات المتظاهرين، وشنوا ضدها حملات التشويه والافتراء، وكذلك حملات التأديب والترويع والتعذيب والقتل والمذابح. ولم يحدث رفض ذهاب الإخوان والسلفيِّين إلى مظاهرات أو اعتصامات أو وقفات أو إضرابات الثوار إلا أمام هذه الاعتداءات الإجرامية الممنهجة المتكررة تفاديا للتخريب المتوقع والاعتداء المتوقع.
7: ولا مناص، إذن، من التسليم بأن الذهاب الثورى السلمى إلى مركز الحكم الإخوانى فى المقطم أو إلى أماكن مقدسة أخرى مثل محيط السفارة الإسرائيلية، أو إلى محيطات مجموعة منتقاة أخرى من الأماكن، ليس كُفْرا ولا زيغا ولا ضلالا ولا تطرُّفا.



#خليل_كلفت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ببليوجرافيا خليل كلفت حسب دار النشر
- النظام القديم والثورة الفرنسية
- إلى كارولينا قصيدة (سوناتا): ماشادو ده أسيس، مهداة إلى زوجته ...
- فراو ڤيلكه قصة: روبرت ڤالزر ترجمة: خليل كلفت
- كلايست فى تُونْ - قصة: روبرت ڤالزر
- ماكس هوركهايمر والنظرية النقدية*
- الحوار مع مرسى خط أحمر
- لكيلا تتبنَّى الثورة إستراتيچية الثورة المضادة
- الاحتمال الأرجح: مفارقة انتصار الثورات والثورات المضادة فى - ...
- ثورة 25 يناير - مقالات النصف الثانى من 2012
- تحالفات الإخوان المسلمين وأوهام الديمقراطية
- عربدة فى قمة السلطة.. الاستفتاء والدستور ومجلس الشورى ومجلس ...
- السلطة التشريعية فى مصر بين الأسطورة والحقيقة بقلم: خليل كلف ...
- الاستفتاء مصيدة خبيثة.. مقاطعة الاستفتاء من ضرورات إنقاذ الث ...
- الثورة تتسع وتتعمَّق والحركة الجماهيرية تتجاوز قيادات جبهة ا ...
- الكتب معرفة ومتعة - الجزء الثالث
- إلغاء الإعلان الدستورى إلغاء مشروع الدستور مقاطعة الاستفتاء. ...
- يسقط حكم المرشد.. والتراجع كارثة
- الكتب معرفة ومتعة - الجزء الثانى
- الكتب معرفة ومتعة - كتاب إلكترونى 1


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - خليل كلفت - هل التظاهر أمام مكتب الإرشاد فى المقطم كُفْر؟!