أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - تفعيل اتفاق الحزبين الكرديين تعزيز لوحدة العراقيين















المزيد.....

تفعيل اتفاق الحزبين الكرديين تعزيز لوحدة العراقيين


ناجي عقراوي

الحوار المتمدن-العدد: 283 - 2002 / 10 / 21 - 03:13
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


                                                        
                                              
                                                                                                  

                                       بسم الله الرحمن الرحيم
                    
                         إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
                                                                                         القران الكريم
وجاء في الكتاب المقدس ( من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر ) .

جمع عمر ابن  الخطاب  ( رض ) الولاة ، وسأل أحدهم ماذا تفعل إذا جاءك الناس بسارق أو ناهب ؟ فأجابه الوالي اقطع يده ، فرد عمر قائلا إذن فلتعلم انه إذا جاءني منهم جائع أو عاطل فسوف يقطع عمر يدك يا هذا ، إن الله استخلفنا على عباده لنسد جوعهم و نستر عورتهم و نوفر لهم حرفتهم ، فإذا أعطيناهم هذه النعمة تقاضيناهم شاكرين .

مجتمعنا الحالي هو الابن الشرعي لمحنة الكرد الحقيقية التي تلاحقت في مسيرتها الماسي و الآلام على مدى القرن الماضي ، لقد خرج شعبنا من هيمنة إلى أخرى ومن قبضة إلى ثانية ، وحاليا يتمتع بنوع من الحرية ويعيش تحت راية برلمان وحكومة إقليمية ، لذلك لا يرغب هذا الشعب بأن يخبو أمله في الحاضر أو أن تبددت تطلعاته و أمانيه ، هنا يكون من الضروري أن يعرف كل طرف منا ما له و ما عليه ، لكي نكون فكرة واضحة عن كيفية تذليل مشاكل المجتمع و الأخذ بيده نحو الاستقرار و إشباع حاجاته اليومية .
الكرد رغم وجود برلمان لهم ومؤسسات ، إلا انهم لا زالوا يصارعون الأنظمة التي تتقاسم كردستان من اجل البقاء ، وفي مقدمة هذه الأنظمة هو النظام العراقي ، الذي عمل حتى على منع الفرد الكردي التفاعل مع والديه و اخوته و أسرته و عشيرته ، بل وحاول على أن يمحو الوجود الكردي على أرضه ، مما واجه الكرد تحديات كثيرة و تغيرات شوفينية في بيئته المادية و الروحية و الاجتماعية .
لن تستقيم الحياة في أي مجتمع إذا لم يتوفر لأفراده مجال الإشباع والتطور ، لأن الإنسان هو الحياة يحتاج إلى أجواء سليمة للعمل ، ليرفع مستوى معيشته و يستمتع بحياته ، رغم أهمية الحرية و الديمقراطية للإنسان إلا إنها تفقد معناها إذا لم يجد كسرة خبز يسد بها جوع أطفاله و أسرته .
إننا نقدر الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة ، و نتفهم أوضاع الإقليم وظروف التجربة الكردستانية ، هذه التجربة المحاصرة على الطريقة الصينية ، أي حصار ضيق يجري إحاطته بحصار أوسع بدل اختراقه ، ثم يلف حول الحصار الأوسع حصار آخر اشمل و أوسع و اكبر في انتظار الاختراق أو السقوط من الداخل ، مع ذلك يجب أن نقر بأن للكرد تجربة رائدة تشع في المنطقة ، و هي ليست تجربة كردية فقط بل أنها تجربة عراقية و إقليمية يمكن تطويرها نحو الأحسن ، هذه التجربة التي يتربص بها الأعداء من كل الجهات ، و يخطط لها في الدهاليز الشيء الكثير ، لذلك نحذر من غياب المعالجات الجذرية لمشاكلنا الذاتية الحالية منها و المستقبلية ، و يكون من الواجب عدم التردد بتشخيص الأخطاء و الممارسات غير السليمة ، و أخذ العبر و الدروس من الأخفاقات السابقة بحيث لا تتكرر ثانية أو إيجاد تبريرات لها ، تلك الأخفاقات التي خلقت أزمات حادة عانى منها الجميع وليس قطاع معين دون غيره ، وكلنا نتذكر كيف أدت تلك الحالات إلى جعل الممارسات اليومية في كثير من المجالات مشلولة عبرت عن نفسها بأشكال مختلفة ، و خلفت واقعا محزنا و جمودا سياسيا و ركودا اقتصاديا .
الأعداء يراهنون على الأخفاقات المطلوب أن نتغير جميعا نحو الأفضل ، وإذا لم نغرس الأمل بأيدينا و نعمل سوية لما فيه خير شعبنا و قضيته ، فليس من الغريب أن يدفع الأعداء البعض من أبناء شعبنا إلى تصرفات بعيدة من روح الاتفاق و الوئام و المألوف  بحجة البحث عن العلاج ، وخاصة إننا لاحظنا في فترات من أن المشاكل أفرزت آثار سلبية في نفسية ذوي الضحايا هنا و هناك ، و لا ننسى بأن الإنسان بطبعه يبحث عن الجديد عندما تضيق أمامه السبل لكي لا يسقط في حبائل اليأس ، في مثل هذه الحالات قد يقع البعض منا في محاذير فكرية مميتة دون قصد ، لعدم استيعاب الظروف الواقعية أو نتيجة الشعور بالغبن أو المعاناة أو نتيجة فقدان العدالة الاجتماعية و خاصة في جوانبها الاقتصادية .
مع تقديرنا للظروف الموضوعية و الإمكانيات المحدودة ، مع كل ذلك نعيش في جو يختلط عندنا الإخلاص بالحيرة و الترقب ، لذلك لا نريد من البرلمان و الحكومة المقبلة أن يختار الطريق الأسهل لمواجهة المشاكل ، وان لا يكون دورهما هو إطفاء الحرائق فقط  بل العمل  دون حدوثه من الأساس ، لأن الخطورة تكمن في غياب المعالجات الجذرية للمشاكل و الأزمات ، و المشاكل لا تحل بالمصافحات و بوس اللحى  ،  لأن  مساحة آمالنا و طموحاتنا عريضة و واسعة لذلك نجد  بأن أية ممارسة خاطئة تروع المجتمع ، و خاصة تلك الممارسات التي تنتهك العدالة الاجتماعية و الاقتصادية و في مجال تكافؤ الفرص ، وشعبنا لا يرغب بأن يتحول برلمانه و حكومته ما يشبه الحمل الثقيل ، و بالتالي لا نريد أن تتحول التجربة الكردستانية إلى مولود مشوه بعد طول معاناة و انتظار ، و لكي لا نفقد الثقة بالحاضر و لا نقلق على المستقبل يجب أن يكون القانون بالفعل العنوان الرئيسي للبرلمان و تطبيقه العنوان الأبرز للحكومة المقبلة ، و خلق الظروف المناسبة للتعبير من خلال القنوات السالكة و الآمنة شرح ما نعانيه ، و خاصة إذا أدركنا من أن الحسابات الخفية للسياسات الإقليمية هي مخاوف حقيقية يشارك الجميع التوجس منها ، لذا يكون اليقضة من هذه التوجسات هو بالانتصار للحق و للحقيقة وبحماية الديمقراطية من خلال أن يكون للشعب سلاح النقد البناء في أجواء  الحريات ، لأننا نؤمن بأن الحوار وليس الصراع سوف يوصلنا إلى النتائج المرجوة ، و المصلحة العامة دائما تكون بإطار مختلط للتنفيذ بحيث أن لا يكون بلون واحد ، و تنظيم الحريات العامة يكون من خلال الديمقراطية و بتوافق أهل الرأي مع أهل السياسة ، لأن الأمن الاجتماعي لا يتوفر بدون خطة اجتماعية ، و أية سلطة في العالم إن لم توفر الأمان الاجتماعي للناس بشقيه الاقتصادي و الاجتماعي تفقد مبررات وجودها .
اتفاق الحزبين اثلج صدور كل المخلصين من الكرد و العرب ، و يتزامن هذا الاتفاق مع عملية خلط الأوراق الجارية على الصعيد الإقليمي و بمشاركة دولية ، و التي تشير إلى ظهور توازنات و معادلات إقليمية جديدة ، لذا يعتبر اجتماع البرلمانيين الكردستانيين خطوة متقدمة للأمام ، و هو تنفيذ لبند واحد من مخطط التطبيع الكامل وصولا إلى السلم الأهلي ، وهي إشارة إلى  عودة الروح إلى التوافق و قبول الآخر بلهجة جديدة أكثر اعتدالا من فترة التوقيع على اتفاقية واشنطن ، و المطلوب في هذه الفترة أن يصبح الاعتدال النصيحة الأساسية للحزبيين لتجاوز التطرف و التجاوزات و الخلافات ، لأن الاتفاق يستهدف أساسا توحيد الصفوف و تطبيع الأجواء بصورة نهائية ، وكذلك يعتبر انعقاد الاجتماع المشترك للبرلمان الكردستاني رسالة مهمة مفادها الدور الذي يلعبه البرلمان في ترسيخ التطبيع بسياسة هادئة و رزينة ، و يجب أن يجد البرلمان صيغة كي يصار إلى تحييد مؤسسات الإقليم كخطوة مهمة على طريق التطبيع ، لأنه في السابق حصل نوع من الغبن في هذا المجال ، وهو غبن تجاوز السياسة إلى الاقتصاد و أثر في نواحي الحياة المختلفة لشعبنا ، و أدت في حالات كثيرة إلى انفجار أزمات خطيرة الأبعاد .
المرحلة تتطلب الابتعاد عن الحزبية الضيقة و المتشنجة ، كي لا يتحول إلى تحزب أعمى ، لأن العمل الحزبي السليم هو ممارسة للسياسة  بطريقة تستوعب حاجات المجتمع  و بصورة مرنة و حضارية ، ذات أداء متحرك يتفاعل مع محيطه و يستفيد من التجارب السابقة .
للإعلام في عالمنا الحاضر دوره الخطير ، و مع الأسف لعب الأعلام الحزبي عندنا سواء كان على مستوى العراق أو كان على صعيد كردستان  دورا إلى ما وصلت إليه أوضاعنا من تداعيات ، لذا من الضروري بمكان حقن الأعلام الحزبي بصحوة ضمير فيه الوطنية المسؤولة ، لأن الأعلام ليس هياكل جاهزة وشعارات فضفاضة و رنانة و كلام معسول  يرددها الأعضاء كالببغاوات دون حصاد ، بعد الثورة التكنولوجية في مجال المعلوماتية ، اصبح الأعلام أخطر سلاح ذو حدين ، إن جرى توظيفه بصورة صحيحة يكون نتائجه إيجابية باهرة و عميقة و جذرية في بنية المجتمع ، و بعكسه إن لم يستغل بصورة صحيحة تكون نتائجه السلبية بمستوى الآثار التي تتركها الأسلحة الفتاكة .
التفاهم يجب أن يؤدي إلى مخاطبة الخارج بلغة واحدة ، وكذلك يجب أن يصار إلى إعادة النظر في التحالفات الحزبية ، و خاصة مع الذين لا يعترفون بالتجربة الكردستانية ، و كذلك رفع اليد عن المنظمات غير الحكومية و خاصة في الخارج والمساعدة على تفعيلها ، لأن التدخلات أدت إلى تشكيل جبهات متقابلة ، مما جعلت من بعض هذه الجمعيات و الروابط باب للارتزاق  تفوح منها روائح الجهل و الأمية والتعصب ، مما أبعدتها عن أدوارها التي تشكلت من أجلها ، و بالتالي ابتعد المثقفون من  المساهمة في هذه الجمعيات .
الانفتاح على القوى السياسية و على الأحزاب الأخرى و قبول الرأي  الآخر ، يجب أن يكون في صلب الثقافة الحزبية ، ويجب الأخذ بعين الاعتبار من أن الحزبين الكبيرين هما جزء من الشعب وليسا كل الشعب ، مع اعترافنا بدورهما في الحياة العامة ، لذا يكون من الواجب دعوة المنابر و القوى السياسية الأخرى للمشاركة في تحمل المسؤولية ، و تحريك آلية عمل الوزارات و المؤسسات و الدوائر بصورة اكثر ديناميكية ، وان يشكل مجلس تخطيط للإقليم و مجلس للخدمة العامة وتطبيق مبدأ  تكافؤ الفرص في التعيين ، وحل المشاكل المعيشية لذوي الدخل المحدود ، وان تكون للوزارات والمؤسسات رأس واحد خاضع للمساءلة ، و إطلاق يد القضاء لتطبيق القانون و العدالة ، وتطبيق قانون الأحزاب و الجمعيات والصحافة بصورة عصرية حضارية ، وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين ، ومنع حيازة الأسلحة وتقليل من مظاهر الحراسات ، و المحافظة على المال العام وتنظيم شؤون التعليم والصحة و الجمارك و السياحة ، وإيجاد موارد إضافية لخزينة الإقليم ، وتشجيع المنظمات غير الحكومية و صولا إلى المجتمع المدني ، و محاسبة الكوادر الحزبية كي لا يتحولوا إلى عناصر ضغط للتدخل  في سير عمل المؤسسات ، وإلا يتحول التفاعل مع هذه المؤسسات إلى الانفعال منها.
يجب الأيمان من أن لا ديمقراطية بدون تعددية ، وإيلام حقوق الإنسان و حرية التعبير حيزا واسعا من الاهتمام ، مع ربط الديمقراطية بالتنمية الاجتماعية و الاقتصادية ، على أن لا ينظر إلى الديمقراطية من زاوية كونها عملية انتخابية فقط ، ومن الضروري إعادة النظر في قانون الانتخابات و نسبة  7% الذي حرم شرائح  كبيرة من المجتمع من شرف المساهمة في الخدمة العامة ، والحرية السياسية تتلازم كما ذكرنا مع حرية الاجتماعية و الاقتصادية  ، و ديمومة الديمقراطية ترتبط بالاستقرار والتنمية في مجالات الحياة المختلفة وفق برنامج واقعي و سليم ، ومن الضروري الحفاظ على الأمن العام بحيث يشعر المواطن و المجتمع بأنه المعني بالاستقرار .
يجب أن نتجاوز تناقضاتنا الذاتية لنستطيع تخطي التناقضات الموضوعية ، لشعب مضطهد و مؤنفل و وطن ممزق ، يجب أن نقهر الصعاب لنبني بيتنا العراقي انطلاقا من إقليم كردستان العراق ، وبيتنا لا يبنيه طرف معين  أو جهة واحدة ، بل تقيمه سواعد كل القوى القومية و الوطنية الخيرة ، الذين يؤمنون بالتحاور الفكري بعيدا عن الشللية الضيقة ، و بعيدا عن صخب الكلمات والشعارات ، لأن الحوار الفكري و الرؤية الواضحة هو زاد المخلصين ،  و رفض واقع مشاكلنا لا يتم إلا عن طريق فهمها بصورة واقعية و الانطلاق منها لا من خارجها لكي لا نستسلم لها .
وحدة الصف يؤدي إلى العمل الدؤوب و إلى الفعل لما فيه صالح شعبنا و وطننا ، بذلك نبتعد عن الخلافات و نساند شعبنا العراقي و نوحده لرفض واقعنا المؤلم ، لأن التجربة الكردستانية تجربة الجميع  رغم خصوصيتها الكردية ، لذلك يجب أن ندرك بأن لا حل و لا علاج لأوضاعنا خارج إرادتنا و رغبتنا جميعا و معا .
المجد والخلود لشهداء كردستان و لشهداء العراق
تحية للحزبين الكرديين والى كل القوى السياسة الكردستانية والعراقية
عاش الشعب العراقي بعربه و اكراده و أطيافه الزاهية
تحية لأصدقاء شعبنا العراقي في كل مكان
الخزي والعار للديكتاتورية وللطامعين في ارض عراق المجد
      
نشرت مقتطفات من المقالة في جريدة المؤتمر الغراء عدد 325 في 18 - 24
              



#ناجي_عقراوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراق الغد و علاقاته الإقليمية
- سياسة الدولة الطورانية العنصرية هي من عقلية الطربوش
- تركيا وسياستها الغبية
- تركيا الطورانية و طابورها الخامس
- كيف يشعر الإنسان بالراحة وذراعه في قبضة الآخرين
- الطورانية شكل من أشكال العنصرية
- هناك فرق شاسع بين قوة الحضارة وحضارة القوة
- ماركة مسجلة .... أحذروا التقليد
- شئ من التأريخ
- السياسة التركية تتعارض مع تطورات ومستجدات العصر
- رسالة وشكر ومحبة من كردي لشقيقه العربي من سني لأخيه الشيعي
- الديمقراطية بين الواقع والتطبيق.... كلنا في الهم شرق


المزيد.....




- أول تعليق من السعودية على وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان ...
- ماكرون يصف نشر قوات غربية كبيرة في أوكرانيا بالعديم المعنى
- السفير الأمريكي في إسرائيل: التقارير حول اعتراف ترامب بالدول ...
- السعودية.. -القتل تعزيرا- لمواطن ارتكب جرائم إرهابية
- كتائب القسام تنشر رسالة جديدة لأسير إسرائيلي
- -NBC-: ويتكوف سيقدم لبوتين قائمة مقترحات أعدتها واشنطن وكييف ...
- مستشار خامنئي يرد على أنباء عن نية ترامب اعتماد تسمية -الخلي ...
- بيسكوف: تصريحات القادة الأوروبيين تجاه روسيا تحمل طابعا تصاد ...
- ماكرون يتحدث عن إمكانية تمديد الهدنة المقترحة في أوكرانيا لا ...
- سكان كراتشي يرحّبون باتفاق وقف إطلاق النار بين الهند وباكستا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ناجي عقراوي - تفعيل اتفاق الحزبين الكرديين تعزيز لوحدة العراقيين