أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - مازن لطيف علي - بعد ان ظل حبيسا 4 عقود..صدور كتاب «الجواهري بلسانه وبقلمي»














المزيد.....

بعد ان ظل حبيسا 4 عقود..صدور كتاب «الجواهري بلسانه وبقلمي»


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 4043 - 2013 / 3 / 26 - 08:30
المحور: سيرة ذاتية
    


صدر عن دار ميزوبوتاميا ضمن مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية 2013 كتاب (الجواهري بلسانه وبقلمي) للصحفي العراقي الراحل سليم البصون.
الكتاب الصادر حديثا، بقي حبسياً 4 عقود من الزمن، حيث انجز البصون كتابته عام 1973 ولم يطبع لاسبابعديدة، اهدى البصون كتابه قائلاً: كتابي هذا عن الجواهري، أهـديه إلى شعب الجواهـري. كتب مقدمة الكتاب البروفيسور سامي موريه قائلا :"كتب العديد من المؤرخين والادباء عن حياة شاعر العرب الاكبر، غير أن كتاب (الجواهري بلسانه وبقلمي) للاديب سليم البصون، يعد بحق من اوثق المصادر العلمية عن شاعرية محمد مهدي الجواهري، لان شاعرنا املاها على صديقه وموضع ثقته وجاره سليم البصون المعروف بأمانته ودقته في التأليف والكتابة والنقل"، مُشيراً إلى أن الجواهري قد اتهم :"كتاب الاستاذ عبد الكريم الدجيلي، (الجواهري..شاعر العربية) بالنفاق والنفعية وعدم الأمانة، والأدعاء الكاذب، ومثل ذلك كله فبالفراغ وبالحفاء". ويضيف، أي الجواهري:"انني لم اقرأ كتابه "المزعوم" عني ولا اريد ان اقرأه. وانني "صنفته" سلفا في عداد صحف ومجلات، وكتب تناولتني بالسوء، وبالقذف، وبالكذب والبهتان، على بعد المقارنة". كتب د. خضر سليم البصون مقدمة نيابة عن عائلة البصون ذكر فيها:"كانت علاقة والدي مع الجواهري حميمة، في الفترة التي رافقه فيها في الصحافة وخاصة جريدة الراي العام والتي كان والدي رئيس التحرير الفعلي لها. اذكر زياراتي العديدة لوالدي في المكتب والمطبعة ورؤيتي للجواهري. أذكرها كأنها حدثت البارحة .اذكر الصور الكثيرة للجواهري مع والدي والتي احرقناها مع المئات من الصور الأخرى بعد انقلاب 8 شباط 1963.لا نعلم كم من المثقفين والباحثين على دراية بهذه العلاقة - لعل نشر هذا الكتاب يضع اسم البصون في مكانه اللائق في حياة الجواهري".
تناول البصون في كتابه، الجواهري كأنسان وشاعر فضلاً عن سيرته وحواراته العديدة وعشرات الأسئلة التي وضعها البصون الى الجواهري واجوبته عليها في لقاءات متعددة جرت بينهما في (بيت الجواهري)نشر البصون نماذج من شعر ونثر ورسائل الجواهري الى شقيقته والى اصدقائه ومعارفه. ونماذج خطية من قصائد ورسائل الجواهري الى البصون والتي تحتفظ عائلته بنسخها الأصلية تلك العائلة التي قررت طبع الكتاب في العراق تلبية لحلم البصون ان يطبع الكتاب في بغداد.



#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علي ثويني يناقش فكر محمد مكية بكتاب جديد
- منشي زعرور.. في خدمة صاحبة الجلالة الصحافة العراقية
- هادي العلوي.. الأسم الذهبي في سجل الوطنية والمشاعية العراقية
- مذكرات طالبة يهودية عراقية
- اليهود وانتشار دور العرض السينمائية في العراق
- التلفاز ونفوذ الصحافة
- يوتوبيا المدينة المثقفة
- أسرة عمر نظمي ودورها في تاريخ العراق المعاصر
- سيرة معمار عراقي
- الحركة الصدرية ولغز المستقبل.. إشكالية اللاهوت الشيعي والناس ...
- الروائي إيلي عمير: بغداد مسقط راسي وتعشش في ذاكرتي وفي مخيلت ...
- نعيم الشطري.. علم وراية في شارع المتنبي
- يهود بغداد والصهيونية 1920-1948
- مسألة العراق.. المصالحة بين الماضي والمستقبل
- ستون عاما على رحيل جعفر حمندي
- مجلة «الحاصد»:مدرسة أنور شاؤول الصحفية والأدبية
- الشاعر جبار جمال الدين يؤرخ يهود العراق شعرياً
- سامي ميخائيل : فكتوريا عادت لزيارة موطنها
- قراءة جديدة لرجالات العهد الملكي في العراق
- البروفيسور العراقي سامي موريه يصدر مذكراته بعنوان -بغداد حبي ...


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - مازن لطيف علي - بعد ان ظل حبيسا 4 عقود..صدور كتاب «الجواهري بلسانه وبقلمي»