أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد علي الماوي - تونس: الترويكا تجدد نفسها















المزيد.....

تونس: الترويكا تجدد نفسها


محمد علي الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 4034 - 2013 / 3 / 17 - 11:16
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


تونس : الترويكا تجدّد نفسها

دام مسلسل التحوير الوزاري أكثر من 10 أشهر وتمخّض عن الترويكا نفسها لكن بوجه تعرّض إلى عملية تجميل وتمويه كمحاولة لمغالطة الجماهير . وتضم الترويكا الجديدة القديمة 70 بالمائة تقريبا من نفس الوجوه القديمة المتسببة في تفقير الشعب و تجويعه و تقتيله وجرّ الاقتصاد الى حافة الافلاس من خلال بيع البلاد والعباد . وقد وقع تزكية الحكومة الجديدة القديمة باغلبية الاصوات (139) كما هو متوقع وأعلن رئيس الحكومة- وزير الداخلية سابقا- عن برنامج "طموح" لن تقدر الحكومات القادمة على إنجازه وهو مجرد لغو للاستهلاك لان هذه الحكومة ملزمة بتطبيق ماورد من اختيارات لاوطنية ولاشعبية في ميزانية 2013 وهي ستواجه من جديد صمود الشعب واصراره على النضال وستعرف الفشل مثل سابقاتها .
-1- أكذوبة الشرعية
- تواصل الترويكا التمسك بالشرعية وتعتبر موقف ما يسمى بالمعارضة الذي يطرح "حكومة انقاذ " او " حكومة أزمة " أو حكومة كفاءات مصغرة الخ يشكك في "المجلس التاسيسي المنتخب من قبل الشعب" وينقلب عن الشرعية الانتخابية وعن إرادة الشعب"
وللتذكير فان المعارضة من نداء تونس الى الجبهة الشعبية اعترفت بهذه الشرعية المزعومة واعترفت بحكومة الجبالي غير ان اهتراء هذه الشرعية المزوّرة وافتضاح سياسة النهضة وانتهاء "شرعية المجلس التأسيسي" المحددة بسنة لكتابة الدستور حسب ماورد في "الرائد الرسمي" لهذا النظام الذي ظل قائما, ان هذا الاهتراء جعل البعض يغير موقفه ويشكك في شرعية سبق له ان اعترف بها وحصل هذا التحول إثر تصاعد النضالات الشعبية وخاصة بعد اغتيال المنسق العام لحزب الوطد , شكري بلعيد .
-و تدّعي الترويكا انها "حكومة ثورة " و انها اقوى حكومة في تاريخ القطر كما تزايد بمعزوفة "استكمال مهام الثورة" و هي التي لم تشارك في الانتفاضة ولم تخض نضالات من أجل تحرير الشعب أو حتى نضالات اقتصادية بحتة بما انها كانت في الغالب ضد الاضراب وإن تعرضت للقمع فلانها تطرح نفسها بديلا إمبرياليا يحظى بدعم الرجعية العربية والامبريالية الامريكية والاوربية خاصة إثر وجودها في"حركة 18أكتوبر" الى جانب حزب العمال والحزب الجمهوري.
(حزب العمال الشيوعي والحزب الديمقراطي التقدمي سابقا)
- ان هذه الشرعية مطعون فيها منذ البداية أولا لان مثل هذه الانتخابات التي تتحكم فيها الرجعية بصفة كلية لايمكن لها ان تمثل مطالب الشعب وطموحاته نحو التحرر وثانيا لان النهضة لاتمثل قوة تقدمية وقد اثبتت ذلك بالمكشوف فهي تدعو الى إقامة خلافة سادسة يديرها مجلس الشورى وتصرّ على اعتماد الشريعة كمصدر اساسي للدستور وهي تنظّر لدونية المرأة ولتعدد الزوجات وختان البنات وتشرّع العنف السلفي وتبرّر تكفير المعارضين وتجرّم المبدعين وتحثّ على الفتنة والاقتتال و قد أدّى ذلك إلى الاغتيال السياسي لشكري بلعيد والقائمة طويلة...فكيف يمكن لمثل هذه القوى ان تكون الى جانب الانتفاضة ؟ انها في الحقيقة تحقد على الانتفاضة وتقمع المنتفضين وتريد تجهيل الشعب واستعباده خدمة لسياسة رجعية ولّى عهدها بلا رجعة وإن حاولت الامبريالية ارجاعها بقوة السلاح والجهل والتخلف .
- ليس للنهضة شرعية انتخابية بما انها لاتمثل أكثر من مليون صوت وليس لها شرعية نضالية لانها لا تناضل من اجل التحرر والانعتاق بل تصارع من اجل السلطة في اطار النظام الاستعماري الجديد وليس للنهضة شرعية شعبية بما انها تصدت للجماهير المنتفضة بكل قسوة واستعملت الرصاص والرش واعتقلت العديد من المحتجين واتهمتهم "بازلام النظام"...لكل ذلك سقطت "ورقة" الشرعية و انكشفت حقيقة الترويكا وافتضحت مهزلة التأسيسي الذي اصبح محل تندّر من قبل القاصي والدّاني.
- لقد فجّرت النضالات الجماهيرية الصراعات صلب الترويكا فتعددت التصريحات والتصريحات المضادة والاستقالات والتراجع عنها وطغى اسلوب النفاق والخطاب المزدوج والوعود الكاذبة التي لم تعد تصدقها الفئات الشعبية مما ادى الى استقالة الجبالي-رئيس الحكومة- وهي استقالة تطرح اكثر من سؤال.كما لم تعد "عامة الناس"تثق بالمجلس التأسيسي الذي ينهب أعضاؤه المال العام دون بذل مجهود حتى في الحضور بصفة منتظمة بما ان معدل الحضور عند التصويت حسب جمعية "بوصلة" يقارب 41بالمائة ومعدل الحضور في الجلسات العامة 90 نائبا من أصل 217 واصبح النائب يباع ويشترى ويتنقل من كتلة الى أخرى حسب العرض والطلب.فكيف يمكن اعتبار هذا المجلس شرعيا وهو الذي يقنن سياسة الترفيع في الاسعار ويصادق على التفويت في المؤسسات ويتلاعب بمصالح الشعب الكادح ؟
-2- وهم التوافق
وأمام تغوّل النهضة وتعيينها للموالين في مواقع النفوذ استعدادا للانتخابات(أكثر من 1200 تسمية جديدة-87 بالمائة من المسؤوليين ينتمون الى الترويكا من بينهم 93 بالمائة موالين للنهضة) تطرح المعارضة –نداء تونس و أزلامه والجبهة الشعبية - ضرورة القبول بمبدأ "الشرعية التوافقية" وتعددت الاقتراحات التي يمكن تلخيصها في "المؤتمر الوطني للانقاد" او " مؤتمر الحوار الوطني"
فهل يمكن الحوار والتحاور مع من يكنّ العداء للشعب؟ لقد اجابت المعارضة بنعم وظلت تجترّ"اسطوانة "المصالحة الوطنية والتوافق بين الفرقاء والحوار الوطني ومؤتمر الانقاذ والسلم الاجتماعي والاستقرار والأمن و نبذ العنف ..."وتهدف كل هذه المصطلحات الى: اولا طمس الصراع الطبقي وتظليل الجماهير المنتفضة من خلال تبرير التعامل مع أعداء الشعب المفضوحين والمتسترين منهم . وقد سبق لليسار المهادن ان جلس الى جانب النهضة في اطار "لجان حماية الثورة"في مقرات الاتحاد العام التونسي للشغل باشراف جراد-الامين العام آنذاك كما سبق لحزب العمال ان تحالف مع الاخوان سابقا وفي اعتصام القصبة 2 كما تواجد اليسار الانتهازي في الهيأة العليا الى جانب مكوّنات الترويكا الحالية. و ثانيا الى خلط الاوراق تحت شعار "تونس للجميع" وتهميش مدلول المسألة الوطنية الذي يحدد من يقف في خندق الاعداء ومن يدافع عن مصالح الشعب وطموحاته.
تنظّر هذه الاطروحات الى السلم الاجتماعية التي يقع تكريسها على حساب مصالح الكادحين وتوهم هذه الأطروحات الجماهير بإمكانية التغيير السلمي عبر صندوق الاقتراع الذي يظل بيد الطبقات الحاكمة وفي هذا الاطار لعب اليسار المساهم دورا محددا في بثّ الاوهام في صفوف الجماهير فتحدث عن ثورة وعن استكمال مهامّ الثورة مثله مثل النهضة ونداء تونس في حين ان ما حصل هو انتفاضة عفوية وشعبية عارمة وتحدث عن وهم المجلس التأسيسي لإطفاء نار الانتفاضة وتحويل وجهة الصراع من صراع ضد الاعداء الى صراع كراسي في عقر دار الرجعية الحاكمة. ومجّد وهم الانتخابات النزيهة والشفافة و وهم التغيير عبر الانتقال الديمقراطي كما روّج لوهم شرعية الحكومة وبرّر شرعية العنف القانوني –عنف الدولة-ونظّر لحياد وزارات السيادة وللاستقلالية (فمتى كان الجيش محايدا وهو الذي يحرس اسس الدولة الرجعية و يأتمر بأوامر الامبريالية؟)ويواصل اليسار الآن زرع الاوهام حول امكانية التوافق بين الشعب واعدائه تحت جبة "مؤتمر الانقاذ " . انه لن يقع انقاذ الشعب من مخالب العملاء بل سيقع انقاذ النظام من خلال ترميمه وقبوله بتشريك المعارضة في الحكم وإن اقتصر هذا التشريك على بعض الفتات.
- 3- لننبذ الأوهام ونستعدّ للنضال
أصبحت مقولة "الشعب يريد اسقاط النظام" متداولة لدى عموم الشعب ووعت بعض الفئات الشعبية بان لا أحد يمكن له انقاذ الشعب عدى الشعب نفسه فلا الحكومة الحالية ولا الاحزاب قادرة على تحرير الشعب من الهيمنة الامبريالية والاضطهاد المحلي.
لكن الشعب بمفرده وبوعيه العفوي ومحدودية تجربته لن يفلح في اسقاط النظام طالما لم تتشكل قيادة ثورية تقطع مع سياسة التهادن للاحزاب الحالية وتبلور برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية وتبدع في رسم اشكال النضال والتنظيم انطلاقا من حركة الطبقات على درب دحر الهيمنة الاستعمارية الجديدة وهزم العملاء من سماسرة وملاّكي أراضي متحكمين في ثروات البلاد وفي رقاب الجماهير الكادحة .
لايروق مثل هذا التوجه(رسم طريق الثورة) للطبقات الحاكمة ولا للاطراف الليبرالية والاحزاب اليسارية التي تنعته بكل النعوت (من الدغمائية الى الانعزالية والقفز على الواقع المعيش للشعب الخ...) وتنظّر للسياسة التشاركية مع الأعداء والمساهمة في ادارة أزمة النظام الامبريالي ومساعدة العملاء على البقاء في السلطة .
في حين ان واقع تونس باعتباره بلد زراعي متخلف تحكمه تناقضات محددة خارجة عن الارادة الشخصية وعن رغبة الرجعية والانتهازية وطالما لم تحسم هذه التناقضات فان الوضع سيظل على حاله ولا يمكن الحديث عن ثورة . و تتلخّص هذه التناقضات في حسم المسألة الوطنية والديمقراطية وبالتالي تحرير القوى المنتجة واستعادة السيادة الوطنية وثروات البلاد والتحكم في المؤسسات الحيوية و إعادة توزيع هذه الثروات بصفة عادلة و اقرار نظام جبائي في خدمة الشعب وانجاز الاصلاح الزراعي وفق شعار الارض لمن يفلحها وبذلك يتم حفز القوى المنتجة و اطلاق المبادرات باتجاه استصلاح الاراضي البور و الأراضي الدولية المهملة....وبما ان طريق الثورة قد يطول او يقصر حسب تطور الصراع الطبقي والقوى الثورية في خضم حركة الطبقات فانه من الضروري رسم تكتيكات ثورية تتجه نحو القطيعة مع الأعداء على عكس ما تفعله الاطراف الانتهازية التي تتواجد مع أعداء الشعب في نفس المجالس والمؤسسات و تحاول بذلك جرّ الجماهير إلى التطبيع مع أعدائها . كما انه من الضروري دعم تنظّم العمال والفلاحين وفئات البرجوازية الصغيرة في أطر مستقلة من جهة وايجاد المعارضات الثورية في الاطر الجماهيرية والجمعيات من جهة أخرى .
إن التجارب النضالية للطبقات الشعبية في العالم و في القطر أثبتت بدون أدنى شكّ أنه لا يمكن أبدا حصول أيّ تغيير جذري في طبيعة النظام السياسي القائم عن طريق الانتخابات و بدون عنف ثوري منظّم , و الثورة لا يمكن أن تحصل عبر الصندوق الذي لا يقوم إلاّ بترميم النظام و تجميله والحفاظ على الطبقات الحاكمة , فهو يغيّر الوجوه دون المساس بجوهر الائتلاف الطبقي المرتبط بالاستعمار , و يمكن – أمام تصاعد النضالات الشعبية- أن يقدّم الاستعمار وعملاؤه بعض التنازلات لامتصاص الغضب وتلافي حدوث الثورة ثم بعد ذلك يتراجعون عنها تدريجيا عندما يفتر النضال الشعبي ويتراجع .
فالمطلوب من الثوريين اليوم هو أن يتنظموا في قطيعة مع العملاء والرجعيين والاصلاحيين الذين يبثّون أوهام التداول السلمي على السلطة و التغيير عن طريق الانتخابات في ظلّ الاستعمار الجديد , وليتوجهوا الى الجماهير الشعبية – صانعة التاريخ وصاحبة المصلحة في التغيير- لتمكينها من تنظيم صفوفها والثورة على أعدائها الطبقيين.

بعض الشعارات التي رفعت في المسيرات
(- التحوير مسرحية والحكومة هي هي- وزارة الداخلية وزارة إرهابية- لاشرعية للعصابة النهضوية-ياشعب فيق فيق مجلس شورى يحكم فيك- يا حكومة التطبيع شعب تونس مش للبيع- شعب تونس حر حر لااستعمار لاقطر-
- أكيك أكيد الغنوشي قتل بلعيد- ياشكري ياشهيد على دربك لن نحيد- الشهيد خلّى وصية ثورة ثورة وطنية- ياغنوشي ياجربوع نهايتك كيف المخلوع-
- الارض تباعت والاهالي جاعت- ياحكومة العار عار والاسعار شعلت نار-
- المراة حرة حرة والرجعية على بره- يامرا ثور ثور ضمن حقك في الدستور-)



#محمد_علي_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة تتحدى مجلس الشورى
- لماذا التدخل العسكري في مالي؟
- الذكرى 41 لحركة فيفري المجيدة - تونس -
- مفهوم حرب الشعب
- لجان الدفاع الشعبي
- البرنامج السياسي-الوضع العالمي-
- العنف الثوري-(مقتطف من البرنامج السياسي)
- برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية
- دروس من إنتفاضة سليانة
- العنف السلفي والتجاذبات السياسية
- نمط الانتاج المشاعي البدائي
- الاقتصاد السياسي
- الشعب يريد اسقاط النظام لاترميمه
- الحركة العفوية وقضية التنظّم
- تونس- وحصل الفرز الطبقي
- حقيقة الوضع السياسي في تونس
- ملخص لإضافات ماوتسي تونغ
- الانتخابات في مصر والانتفاضة في الذاكرة
- عنف الدولة وعنف الجماهير العفوي والعنف الثوري
- قراءة في -ورقة عمل حول بناء حزب موحد -للوطنيين الديمقراطيين-


المزيد.....




- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمد علي الماوي - تونس: الترويكا تجدد نفسها