أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد ممدوح العزي - فلسطين هي القلب النابض للعرب : -في الثورة ،الفكر ،الدم ،الادب ،الثقافة ،التاريخ والحياة وفي الشعر-.... الشاعرة الفلسطينية : ايمان مصاورة في حوار مع خالد ممدوح العزي...!!!















المزيد.....

فلسطين هي القلب النابض للعرب : -في الثورة ،الفكر ،الدم ،الادب ،الثقافة ،التاريخ والحياة وفي الشعر-.... الشاعرة الفلسطينية : ايمان مصاورة في حوار مع خالد ممدوح العزي...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 4033 - 2013 / 3 / 16 - 19:44
المحور: الادب والفن
    


فلسطين هي القلب النابض للعرب : "في الثورة ،الفكر ،الدم ،الادب ،الثقافة ،التاريخ والحياة وفي الشعر".... الشاعرة الفلسطينية : ايمان مصاورة في حوار مع خالد ممدوح العزي...!!!
للشعر الفلسطيني نكهة خاصة لكون الدم يمتزج بالشعر ،والشعر يمتزج بالحياة ،والحياة تحكمها قوانين الاستيطان والاحتلال ،فالفلسطيني لم يعبر عن رفضه للاحتلال بالسلاح فحسب ،وانما بالأدب والشعر والغناء والرسم ،،التي عرفها العالم كله لتكون ثقافة شعب مقاوم في الالفية الثالثة ،فالشعر الفلسطيني والأدب الفلسطيني لهما مكانة خاصة في المنطقة العربية وعند شعوبها ،كما للسلاح لان فلسطين هي قضية العرب المقدسة فالسلاح ،والشعر والأدب والغناء ،والكوفية والفدائي أصبحوا جميعا من التراث الشعبي العربي الذي يجسدونه يوميا برفضهم للاحتلال ،شاعرة من فلسطين حملت هموم ناس فلسطين وأحلام أطفالها لتقول لا أنها الشاعرة إيمان مصاروة

1-هلا تخبرينا عن بدايتك الشعرية؟
-نعم هب ككل بداية بدأت بهوايتي لسماع القصائد الوطنية التي كان يتغنى بها الشباب وتحديدا قصائد توفيق زياد وسميح القاسم ومحمود درويش ،كنت انذاك في سن السابعة عشر في الوقت الذي به كتبت محاولات نثرية اثارت استاذي ومعلمي الاول للغة العربية والذي بدأ بتشجيعي على نشر قصائدي في الصحف المحلية الصادرة داخل مدينتي الناصرة وحيفا -- كالصنارة والاتحاد وكل العرب وقد كانت بدايات موفقة حيث كنت فزت بعدة جوائز رمزية على مشاركات عديدة كانت تدخل ضمن مسابقات ادبية في هذه الصحف، وهذا بالتأكيد دعم اهتمامي بتنمية موهبتي من خلال صقل ثقافتي وتجربتي في مجال كتابة الشعر .

2- بمن تتأثرين من الشعراء العرب والعالميين؟
ولا بد هنا من الاشارة الى شعراء وادباء هم من الرعيل الاول للثقافة الفلسطينية والى كل من الشاعر الراحل رمز النضال الفلسطيني داخل الأراضي الفلسطينية في ال 48 رئيس بلدية الناصرة المدينة التي ولدت وترعرعت بها قبل الزواج الناصرة ، إلا وهو توفيق زياد والشاعر الراحل الكبير محمود درويش علم الشعر المقاوم وكذلك الشاعر سميح القاسم الذي كنت اقرأ له كل جديد واميل حبيبي وجمال قعوار وعدد من شعرائنا الفلسطينين وقد لفت نظري الشهيد غسان كنفاني وجبران خليل جبران ونازك الملائكة واخرين كثر ممن كانو يكتبون بتميز قد استهوى قريحتي.

3- ما رأيك بالشعر ألعامودي، وهل الشعر الحديث ينمو على حساب الشعر ألعامودي؟
إن الشعر ألعامودي أساس الشعر ولا نستطيع ان نتعدى عليه باي نوع من إبداع الشعر الآخر ولا أنكر إن لي في الشعر العامودي ولكن اليوم اخذ منحى اخر من الابداع يظهر الا وهو الشعر الحديث "شعر التفعيلة" وهو موزون والشعر النثري أيضا وهنا لا استطيع القول إن هناك صنف ينمو على حساب الاخر لان لكل من القراء ميوله، فهناك من لا يؤمن ألا بالشعر العامودي واخرين ممن يروق لهم شعر التفعيلة وغيرهم لا يجدون الجمال الا بالشعر النثري فلكل اسسه واصوله وانا بشكل خاص اجيد الكتابة في الاصناف الثلاث الا انني اجد نفسي بالشعر النثري علما انني لا اقلل من امكانياتي الاخرى .

4-لفلسطين تأثيرا على كتابتك الشعرية؟
معروف عن الشعراء الفلسطينيين بان القضية الفلسطينية أخذت القسط الأكبر من إبداعاتهم وان لون الشعر الفلسطيني مدبوغ بشعر المقاومة وهم فلسطين وشعبها -- وبالتأكيد هنالك الأثر الأكبر على كتاباتي.
قصيدة غزة :

ِ الحَشْر ِ في هَوْلِهْ كيَوم ِ
إذِ اشْتَعَلَتْ
سَمَاءُ الله ِ في غَزّة
صورايخٌ
تدكُّ البيتَ تلو َالبيتِ يا وَلَدي
وأشلاء ٌمُمَزَقَةٌ
لأطفالٍ على الطرقاتِ تنتَصِبُ
قَهَرْنا الموتَ
والاوغادُ تحتضرُ
تحدينا مغول َالعصرِ
أرعَبْناهُمُ صَبراً
كما الجرذانِ إذ فرَّتْ
وقد ضجَّت ملاجِئُهُم
من الجبناء ِوالدخلاء ِلامأوى
سيمنَعُهمْ ولانَجوى.

فهلَّ النصرُ تلوَ النَصْرِِ
وارتَفَعَتْ
هُنا وَهُناك َيا وَلَدي
مِن َالراياتِ ألوانٌ
تَشدُّ الأزرَ
يوم َالنصر ِوالعِزَّةْ
هُنا ابتَهَجَت كَنائِسُنا
وناجى القلب ُوالايمان ُمن سَجَدا،
مساجِدُنا تُعانِقُ في الدمِ المسكوبِ نُصرَتَنا
فَكُنْ لِدَمي أيّا وَلَدي
أَيا ذِكْرًا لِمن رَحَلوا.
أتيتُ اليومَ أستجديكَ
من قلبي ومن روحي
ودمع ُالعين ِمنسابٌ
على خدي
لِلَمِّ الشملِِ بالوَحده
تئنُ الروح ُتشتعل ُ
هنا في القدسِِ
ياغزه
هنا المٌ يناجيها
من الشجعان ِفي الضَفَّه
فكن ناراً على صُهيونَ لا ترحم
وكن بحجارَةِ السجيلِِ من نارٍ إِذ استعصم
فلن يبقى لنــا فجر ٌ
بعار الخوف قد أُبْرِم
سنمحـوَ العـــــارَ
من دَمِنا
و لن نركـــع.
عقــدنا العـــــزم َإصراراً
فما تاهت ببحــــر ِ الشوقِ غايَتُنا
إذا ما عاد في دين ٍيوحِّــــدنا
تفرقنا فكدنا نفقدُ المرسى
لأجلِِ مناصب ٍتبلى
فقد بيعـَـــت
عُيونُ الـــــدار ِللمنفى
وأَمسى الإخِوَةُ الفرقاء ُطاعوناً
يُشَتِتُنا
وبيعَ القدس ُكي تُشفى مَطامِعُهم
وضاع َالحق ُوالانصارُ
والشهداءُ والاسرى
فَكفوا عن سِياسَتِكُم

وعودوا ثورةً وتُقى.
وضيــــع ٌيستَقي شَرَفاً
يُضَيَّع ُ كل َأحـلامي
يخون بِخُبْثِه العــاري
رِقاب َالأمة ِ الانقى
أدوسُ الان ُفُرقَتَكُم

أدوسُ الذلَ والاصغاءَ
والاذعانَ والبلوى
وأسمع ُصَوتَها شوقاً
سَيرفَع ُوحدَتي
شَرَفا يردُ الكَيدَ لايخشى
يردُ الكَيدَ لايخشى

5-ما تأثير الدم وامتزاجه بالشعر في كتابتك؟
لا بد من الاعتراف ان كل حدث دامي سجل كتابيا وحتى ذكرى دامية كمذبحة صبرا وشاتيلا " واحداث غزة المتتالية واي حادثة دامية تأخذ منحى اخر في تقديم ابداع متميز لانه خارج باحساس صادق ومثال على ذلك حين أقول ردا على ما يحصل في سوريا.

دِمشقُ
------------
لأنكِ أنتِ...لأنكِ كلُّ آهاتي
لأنكِ برْقٌ عَشقَ مباهجَ الغيْبِ
على رماد الوجَعِ
تلِدينَ مواويلَ القوافي
وتنثرينَ فيَّ على وجنتيَّ
مِن نجواكِ
تغرَفينَ من ليلٍٍ يحطّ فيه الدمُ
على قافلةٍ من الجراحِ!!!
دمشقُ
أضحيتِ نبضاً على قناديلِ الذكرياتِ
في معصيات العذارى ترقصينَ
تتمايلُ أغصانكِ الملتهبةُشوقاً
وتزفّين ملاذ الموت مليون مرةٍ
رسمتِ حدودَ زفافكِ
أبقيتِ جنوناً في الغزاةِ
حين استباحوا رحمكِ المعتّقَ
رسموا عليه حزنَ الأطفالِ
كتبوا أحرُفَ الهجاءِ
وهكذا فهنالك العديد من المناسبات الدامية التي سكبت فيها حروفي مختلطة بنزيف الحدث في تلك اللحظة الانية والا لا يمكن ان يميزنا عن غيرنا إلا هذا الإحساس وهكذا. أبقوكِ عطْشى لماء البحر البعيد

6-ما تأثير المكان الذي ترعرتي به على شعرك؟
للمكان شيئ من الذكرى والوجود الذاتي والاتكاء النفسي والهاجز الروحاني الذي ينعكس في الا وعي عند الشاعر او الاديب سواء كان واضح او باستعمال الرمز من خلال ما يقدمه المبدع ولا أنكر إن بداية إبداعي كانت من مدينتي الناصرة انطلاقتي الأولى ، إلا أن المفاجأة الكبرى كانت بعد زواجي وانتقالي لمدينة القدس حيث كان نبض القدس عاليا في جسد القصيدة وبخاصة مقاومة القصيدة لأشكال التهويد الثقافي واللغوي للقدس ، كانت القدس هي الأيقونة التي تضيء بها دفقات القصيدة كانت وما زالت، وكان وجه أبي كنعان مشرقا في حنايا السطور التي انقشها على جنيات القصيدة، للقدس تنحني سنابل كلامتي.
7- عرفت فلسطين نوع خاص من الشعر الذي امتزج فيه الشعر بالحب بالغزل بالثورة واصبح غناء شعب في العالم العربي ،ما تاثيره عليك وعلى شعرك ؟
نعم وهو اللون الذي اجيده بتميز غالبا ، وهو لون الشعر الفلسطيني لخاصية معاناتنا داخل وطن محتل نعبر من خلاله عن الحب والغزل والثورة في ان واحد هنا وهناك .
من قصيدة :
أبجديات هاجره
سكون هذا المساء يتعطر من ظلال روحك
بين أنفاسك الأخيره وهدأة عبير القوافي
تحت رماد الوفت
بضع فراشات تلد من أمواج أحزاني
غفوة اللقاء!!
تمنحني سرير السماء
تأخذ من طيفي كل المنام!!
وأحيك خيوط قلبي في دهاليز اليوم
أجمل الألحان!!

ألغيمات ثكلى تسأل عن لباس بلقيس!!
خلخال عناقيد صباح اخر
وتبقى أهازيج الصمت
ترسم أحمرار وجنتيك
في رحلة حلم ليس بمحال!!
أخذتني الى نبع حروف المدن البعيده
الى نهايات الفرح
وحكايات هواك
لأغني أغنية الحريه
فيها حروف اسمك ...فلن ولم ادان!!!

8-هل شعرك له التأثير الأكثر على قراء شبكة التواصل الاجتماعي؟

لا اخفيك انني اجد نفسي هنا وان شبكة التواصل الاجتماعي فسحت المجال امامي للانفتاح والتواصل مع المثقفين العرب في الدول العربية الشقيقة حيث قمت بتلبية العديد من الدعوات والمشاركة بعدة مهرجانات وبرامج عربية، مما لا شك فيه لاقت رواجا واهتماما كبيرا ،وكما كان مؤخرا في المغرب حيث دعيت من مؤسسة مدارات التي يرأسها الشاعر المبدع محمد منير في اسبوع ثقافي فلسطيني- مغربي وحصلت على عدة شهادات تقديرية ونلت عضوية الرابطة العربية للابداع بالمغرب ومندوبة فلسطين للتواصل الثقافي وكذلك في الاردن التي شاركت فيها بالعديد من المشاركات الثقافية كان اخرها بمدينة مادبا وضمن احتضان ملتقى نيبو للثقافة تم تكريمي هناك وقمت بمقابلة راديو وتلفزيون على فضائية "اي وان جوردن" وكذلك كنت قد شاركت في تونس مع قافلة المحبة وهنالك عشرات الدعوات التي تصلني باستمرار عبر شبكة التواصل الاجتماعي وهذا بالتأكيد اثرى تجربتي العربية الفلسطينية في مجال الابداع.

9-هل لك اصدارات شعرية ؟او هل سينشر ديوان ؟

نعم ان لي العديد من الاصدارات الشعرية والدراسات العلمية واخرى ابداعية ففي مجال الشعر لي:_
انا حدث ومجزرة
حجر سلاحي -- صادر عن اتحاد الكتاب الفلسطينين
سرير القمر
بتول لغتي
صهيل الحواس-- ديوان ضخم لعشرة شعراء فلسطينين
دموع الحبق-- الذي وقع مؤخرا في مدينة مادبا بالاردن وكانت طبعته على نفقتها سمو الاميرة هند القاسمي مشكورة
من خواطري - خواطر
وفي اطار الدراسات العلمية اصدرت
الاطفال المقدسين تميز عنصري - 2003 الصادرة عن مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية بمشاركة الاديب الفلسطيني المقدسي جميل السلحوت
الاستيطات في لبلدة القديمة صادر عن نفس المركز جزء اول 2005
الاستيطان في القدس معدل جزء ثاني في ال 2010
دراسة التعليم في مدينة القدس بين الماضي والحاضر "500"عام ستصدر قريبا عن وزارة الثقافة الفلسطينية

دراسة تحليلية لعشرين شاعر فلسطيني وعربي ايضا تنتظر دورها بالطباعة
وديوان اخر سيصدر قريبا سيعلن عن اسمه في الاسابيع القليلة القادمة


10-ما هي تمنياتك لفلسطين اليوم بظل الثورات العربية ؟
كأي شعب في العالم ان تحرر ارضه وان يعيش بسلام وامان
وشكرا لكم حيث اتحتوا لي فرصة القاء الضوء على نتاجاتي وابداعاتي

حاورها د.كتور خالد ممدوح العزي.
[email protected]





#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعلامية هبة قضامي في حوار مفتوح عن تجربتها الاعلامية الساب ...
- العلاقات اللبنانية -الروسية .....
- عيد المرآة العالمي : والنساء العربيات بعيدات عن حقوقهن المشر ...
- للاعلام التكنولوجي وشبكات التواصل الاجتماعي دورا اساسيا في ح ...
- نسرين المصري وكالة اخبار مستقلة على شبكات التواصل الاجتماعي ...
- روسيا- سوريا : محنة إنسانية وروسيا تساهم بالكارثة الإنسانية ...
- الاعلام السوري مابعد الثورة السورية ...!!!
- مضيق هرمز :ورقة لحماية المصالح القومية ،ام منطقة تجاذب للاعت ...
- العراق الجديد نظرة على الواقع السياسي والاقليمي الحالي ...!! ...
- تاريخ روسيا يختلف في العرض والمضمون ....!!!
- روسيا - تركيا: اتفاقات اقتصادية كبيرة مع انقرة وتوافق سياسي ...
- فرنسا والجزائر: علاقات جديدة بعيدة عن الشفافية ...!!!
- الحركة الفيمنية: حركة- نسائية أوكرانية: سلاحها التعري للاعتر ...
- مالي :غياب السلام، فرصة لقرع طبول الحرب القادمة..!!!
- اليابان :كارثة اقتصادية او زوبعة انتخابات ...!!!
- روسيا وجورجيا : اعادة علاقات بظل فوز المعرضة الجورجية او ادا ...
- اكراد سورية و حلم التغير: الابتعاد عن الثورة ، او البحت عن ا ...
- روسيا البيضاء وسوق العمالة العربية...!!!(2-2)
- سورية وفلسطين : فلسطين دولة في الأمم المتحدة ،ومشعل في غزة , ...
- الاغنياء الجدد في دول الكومنولث الجديدة ...!!!


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد ممدوح العزي - فلسطين هي القلب النابض للعرب : -في الثورة ،الفكر ،الدم ،الادب ،الثقافة ،التاريخ والحياة وفي الشعر-.... الشاعرة الفلسطينية : ايمان مصاورة في حوار مع خالد ممدوح العزي...!!!