أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - للاعلام التكنولوجي وشبكات التواصل الاجتماعي دورا اساسيا في حرب المعلومة ضد العدو الصهيوني . الذي يرويها لنا الاعلامي الفلسطيني هيثم الشريف ...!!!















المزيد.....

للاعلام التكنولوجي وشبكات التواصل الاجتماعي دورا اساسيا في حرب المعلومة ضد العدو الصهيوني . الذي يرويها لنا الاعلامي الفلسطيني هيثم الشريف ...!!!


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 4021 - 2013 / 3 / 4 - 21:50
المحور: الصحافة والاعلام
    


للاعلام التكنولوجي وشبكات التواصل الاجتماعي دورا اساسيا في حرب المعلومة ضد العدو الصهيوني .
الذي يرويها لنا الاعلامي الفلسطيني هيثم الشريف ...!!!
للإعلام دورا هاما في تطوير الخبر والفكرة ،ونقل المعلومة والراي الاخر ،وخاصة بظل حرب المعلومات التي تعيشها قضيتنا الفلسطينية، كان لبد من تطوير العمل الاعلامي العربي والفلسطيني بظل تطور التكنولوجيا والمعلومات الإلكترونية لتكون المواقع الإلكترونية واعلام التواصل الاجتماعي في طليعة راس الحربة التي يناضل بها كوادرنا الاعلامية من اجل مخاطبة الراي الاخر ،وهذا ما يخبرنا عنه الناشط الاعلامي الفلسطيني هيثم الشريف ،ومدير موقع معشر الصحافة الفلسطيني في حوارنا مع الاستاذ هيثم.
1-هلا تخبرنا من هو هيثم الشريف؟
صحافي فلسطيني،مهتم وناشط بالإعلام الإلكتروني ،عضو الإتحاد الدولي للصحافيين، وعضو الإتحاد الدولي للإعلام الإلكتروني، وعضو نقابة الصحفيين الفلسطينيي، مارست العمل الصحفي الإحترافي منذ أكثر من 10 أعوام، حيث عملت بمختلف الحقول الإعلامية، المرئية والمسموعة والمكتوبة والإلكترونية، لدى العديد من المؤسسات الإعلامية المحلية والعربية والدولية. حاليا أعمل كصحفي مستقل، حيث أكتب لدى العديد من الجهات، إضافة إلى أنني منسق دورات وورشات صحفية، ومساعد إنتاج وباحث إعلامي لعدد من المؤسسات الإعلامية.
2-مارايك بالصحافة الإلكترونية ، وما الدور الذي تؤديه
أولا يجب أن نوضح أنه وقبل وجود الصحافة الإلكترونية، كانت تحتاج وسائل الإعلام المختلفة لوقت طويل نسبيا، حتى تصلها المعلومة، او حتى تصل هي إلى المصادر والتي كانت شحيحة إذا ما قورنت بالوقت الحالي، وبالتالي فإن شريحة الصحافيين كانت ولا تزال من أهم الشرائح التي إستفادت من هذا الفضاء الإلكتروني، وتحديدا بما يتعلق بشبكات التواصل الإجتماعي، خاصة وأنها أصبحت مصدر إخباري هام لرصد الأخبار العاجلة والجارية، و( لإيجاد الأخبار البديلة عن الأخبار التقليدية التي ربما لم تصل بعد للوكالات التي ينشرها الصحفيين والجهات الرسمية الضحايا ..إلخ)، وكذلك للعثور على عدد أكبر من المصادر والناشطين والتواصل معهم، إضافة إلى التمكن من الوصول لأماكن بعيدة وخطرة في آن معا.
وتنبع الأهمية انطلاقا من أن شبكات التواصل الإجتماعي المختلفة منتشرة بكثرة خاصة إذا ما قلنا أن هنالك ما بين800 مليون إلى مليار مستخدم للفيس بوك وحده(على سبيل المثال) فإنه بذلك أكبر واهم مكان للقراء بالنسبة للصحفيين، وبالتالي أفضل مكان للنشر، خاصة إذا ما قلنا أنه من خلال مثل تلك الشبكات يمكن العثور على توجهات وأفكار معينة أو أحداث جديدة تمكّن من بناء القصة الصحفية ، وجمع المعلومات.
وبناء على ما تقدم بما يتعلق بسرعة إنتشار وسهولة الوصول لكافة فئات المجتمع عبر شبكات التواصل الإجتماعي ، فما من شك أن الدور الذي تلعبه تلك الشبكات، يعد هاما وبارزا في تسليط الضوء على قضايا المجتمعية، وبالتالي و إبراز القضايا الهامة بالنسبة للمجتمع لبلورة تصورات أكثر نضجا للتصرف حيالها، بناء على العصف الذهني والفكري الذي يلعبه أو تلعبه جموع المتابعين للإعلام الإلكتروني من خلال شبكات التواصل بالذات.
3-كونك اعلامي فلسطيني ما هو تأثير الاعلام الإلكتروني في القضية الفلسطينية؟
بالذات في الحالة الفلسطينية، إنطلاقا من كون الأراضي الفلسطينية لا تزال محتلة فإن إبراز الواقع الفلسطيني المر والقضية الفلسطينية بشكل عام، قد أصبح أكثر وضوحا في ظل التطورات التكنولوجية المتلاحقة والتي يتمثل بعضها بالإعلام الإلكتروني ليس الرسمي فحسب وإنما الخاص(بعيدا عن مقص الرقيب)كيف لا وقد أصبح بإمكان حتى المواطن العادي أن يؤسس موقعه الخاص أو مدونته الخاصة، ليقوم بالتعليق على المواضيع التي تحيط به بمختلف المجالات ، لحظة بلحظة، وليصف الواقع الأليم بطريقته المبسطة الأقرب للناس.
4-هل انت راض عن عدد القراء للمواقع والمدونات وما الفرق بين الصحافة المكتوبة او المرئية والإلكترونية؟
الفرق بين الصحافة المطبوعة أو المرئية عنها في الصحافة الإلكترونية، أن التوجه الأكبر قد أصبح باتجاه الصحافة الإلكترونية، نظرا ليسر الوصول للمعلومة بذاتها في الوقت الذي يريده المتلقي، لا في الوقت المحدد عبر وسائل الإعلامية المرئية أو المطبوعة، الأمر الذي يؤكد زيادة أهمية وسائل الإعلام الإلكترونية عنها في الصحافة التقليدية، وأكثر دلاله على ذلك قيام بعض الصحف العالمية بإيقاف نسخها المطبوعة والإستغناء عنها للأبد والإكتفاء بنسخ إلكترونية عبر مواقعها الإعلامية. وهذا الامر كفيل بإبراز الزيادة المطردة في اعداد القراء للمواقع ثم المدونات، ورغم ذلك فعربيا وتحديدا بما يتعلق بالقضايا المجتمعية فإن الإهتمام لا يزال في بداياته إذا ما تمت مقارنته بالإهتمام الغربي بذات القضايا والتفاعل معها عبر وسائل الإعلام الإلكترونية...
5-كيف يتم دعم المواقع الإلكترونية لضمان استمراريتها؟
إذا كنا نتحدث عن الزاوية المالية بالشكل المباشر، فللأسف فإن الكثير من المواقع الإعلامية الفلسطينية، ممولة أجنبيا، الأمر الذي يعني أن إستمرارية تلك المواقع رهن إستمرار الدعم المالي من قبل الممولين، إما إذا ما كان المقصود الإستمرارية بالشكل الغير مباشر(مهنيا) فإن الأمر مرتبط إرتباطا وثيقا بما يقدمه الموقع، وهل هو فعلا يصب في خانة إهتمامات المتلقي؟ وإذا ما كان كل ما ينشر عبر تلك المواقع يحمل صفة الدقة والموضوعية والمهنية وتقاطع المعلومة معا.
6-كيف يخاطب الاعلام العربي الراي العام العالمي؟
الخطاب الإعلامي العربي لا زال يفتقر إلى المهنية في الكثير من الاحيان، كما يفتقر إلى الكفاءات غالبا، خاصة وأننا لا زلنا نعاني من توريث الإعلام لدى الكثير من المؤسسات الإعلامية العربية الرسمية والخاصة، الامر الذي لا يجعل تلك الجهات او المؤسسات تخرج عن إطار متابعتها التقليدية النمطية المتوارثة، في حين أن التطورات التكنولوجية تتطلب إعلاما قادرا على مواجهة تلك التطورات التكنولوجية، ليصبح أكثر قدرة على الوصول والإقناع..
.7-انت الناشط الاعلامي في مجال الاعلام الإلكتروني كيف تجمل لنا اعمال الصحافة الإلكترونية وموقعها من التغيرات العربية الحالية ؟
في ظل الربيع العربي، كان بارزا جدا الدور الهام والفعّال الذي لعبته شبكات التواصل الإجتماعي، بل يمكننا القول أن من يمتلك الإعلام يمتلك كل شيء، فهو سلاح فتاك وبالغ التأثير، لكونه الأسرع وصولا، ولولا الصحافة الإلكترونية، لكنّا ببساطة لم نسمع القصة كاملة عن تلك الثورات إلا من زاوية الأنظمة العربية التي تملك معظم وسائل الإعلام الرسمي المرئي والمسموعة والمطبوع..
8-كيف تمارس عملك كصحافي في مجال الاعلام الإلكتروني؟
الحاجة لوصول المعلومة للمتلقي بشكل سريع(على أن تكون المعلومة دقيقة ومتقاطعة) يدفعني لنشر بداية عبر الإعلام الإلكتروني، ثم نشر ذات القصص والتحقيقات والتقارير والمقالات او المقابلات عبر وسائل الإعلام التقليدية التي غالبا ما تقوم بالنشر إثر متابعة منشوراتي.
9-ماهو دورك في موقع معشر الصحافين وما اهمية هذا الموقع وتفاعله مع الاعلاميين؟
بما يتعلق بنشاطي الإلكتروني عبر شبكات التواصل، فأنا أدير عدد كبير من الصفحات الشخصية التي أتطرق من خلالها للعديد من المواضيع المجتمعية التي أرى أنها مهمة ويجب التطرق إليها، وإعلاميا فقد أسست قبل قرابة العام مجموعة دولية على الفيس بوك تحت إسم معشر الصحافيين،والتي جاوز عدد الأعضاء فيها 1000 صحفي وصحفية من مختلف دول العالم،
حيث تسعى المجموعة المتخصصة، إلى خلق نوع فريد من التواصل بين الزملاء والزميلات من مختلف الدول العربية والأجنبية الذين تختلف خبراتهم ومعرفتهم من شخص لآخر، حيث تهدف لإيجاد فضاء واسع ومساحة حرة لتبادل الخبرات والمعلومة معا دون أن يصل مقص الرقيب إليهم، انطلاقاً من أن حدود حرية التعبير سقفها السماء التي لا تحدها حدود، و تهدف أيضا للتشاور في كافة القضايا التي يطرحها الأعضاء والتي تتصل بشكل مباشر أو غير مباشر بالإعلام و العاملين فيه، سواء أكان مواضيع ثقافية سياسية اقتصادية تربوية دينية..إلخ، إلى جانب تطوير خبراتهم بناء على تبادل المعلومة وتسويقها، والبناء عليها، وتسليط الضوء على معاناة الصحافيين وهمومهم المشتركة والناجمة عن عملهم في المهنة المسماة بـ (مهنة المتاعب).
كما كان للمجموعة ولا زال دوراً بارز في تذكير أعضاء المجموعة، بمواعيد مؤتمرات أو دورات أو ورشات تهم الصحفيين كلٌ في دولته(قدر المستطاع). وتعريفهم بمؤسسات دولية تعمل على رعاية الصحفيين وحمايتهم وتحفيزهم على الانتساب فيها، أو تعريفهم بمعاهد ومراكز دولية وعربية للدفع بهم من أجل الالتحاق والدراسة في تلك المؤسسات، من أجل تطوير مهاراتهم الإبداعية والنوعية بما يخدم عملهم، وكذلك حث الأعضاء المهتمين في المجموعة على المشاركة بالمسابقات الصحافية الدولية والعربية والإقليمية والمحلية، من خلال التذكير بمواعيد الترشح لتلك المسابقات، أضف إلى ذلك سعي المجموعة لإنعاش ذاكرة الأعضاء بكل ما يتصل بحقل الإعلام من خلال طرح قضية أو تساؤل بشكل دوري على حائط المجموعة من قبل عدد محدد من المحترفين (مدربين وأساتذة جامعات من الخبراء في الإعلام)، ليتم الإجابة عليها وفق اجتهاد الأعضاء، للتعرف على كيفية تصرفهم حيال القضية أو الحالة المطروحة (بعيدا عن أسلوب الاختبارات التقليدي) وعقب ذلك يتم نشر الإجابة النموذجية من قبل الناشرين.
إلى جانب نشر مواد مرئية و مكتوبة أو مسموعة (دروس تعليمية صحفية للمحترفين)تساهم في رفع سقف المعرفة بالعمل المهني الاحترافي لدى الأعضاء، إضافة إلى تسليط الضوء بشكل مستمر حول أهمية دور الإعلام في مكافحة الفساد، وتحفيزهم على عمل تحقيقات صحفية استقصائية.
وفي الوقت الذي تؤكد فيه المجموعة على حق جميع الأعضاء بالنشر والتعليق على كل ما ينشر في المجموعة من مواد متصلة بالعمل الإعلامي، وتبادل الخبرات كما المعلومات بين جميع الأعضاء المنتمين للمجموعة، الذين يمثلون بعض خيرة الصحفيين من معظم دول العالم، إلا أن المجموعة أكدت وفي غير مرة على ضرورة احترام الآراء التي قد تتباين من عضو لآخر في القضايا المطروحة للنقاش أو المتابعة في المجموعة، حيث أشارت إلى أنه لا يملك أي عضو حق مصادرة الآخرين لآرائهم، كما ذكّرتهم بضرورة الالتزام بالمعايير ومواثيق الشرف والأخلاقيات المتعارف عليها بين الصحفيين، والتي تقتضي المهنية والموضوعية والشفافية والحياد في كل ما يطرح.
المصدر :بيروت اوبزرفر
حاوره :د.خالد ممدوح العزي
[email protected]



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نسرين المصري وكالة اخبار مستقلة على شبكات التواصل الاجتماعي ...
- روسيا- سوريا : محنة إنسانية وروسيا تساهم بالكارثة الإنسانية ...
- الاعلام السوري مابعد الثورة السورية ...!!!
- مضيق هرمز :ورقة لحماية المصالح القومية ،ام منطقة تجاذب للاعت ...
- العراق الجديد نظرة على الواقع السياسي والاقليمي الحالي ...!! ...
- تاريخ روسيا يختلف في العرض والمضمون ....!!!
- روسيا - تركيا: اتفاقات اقتصادية كبيرة مع انقرة وتوافق سياسي ...
- فرنسا والجزائر: علاقات جديدة بعيدة عن الشفافية ...!!!
- الحركة الفيمنية: حركة- نسائية أوكرانية: سلاحها التعري للاعتر ...
- مالي :غياب السلام، فرصة لقرع طبول الحرب القادمة..!!!
- اليابان :كارثة اقتصادية او زوبعة انتخابات ...!!!
- روسيا وجورجيا : اعادة علاقات بظل فوز المعرضة الجورجية او ادا ...
- اكراد سورية و حلم التغير: الابتعاد عن الثورة ، او البحت عن ا ...
- روسيا البيضاء وسوق العمالة العربية...!!!(2-2)
- سورية وفلسطين : فلسطين دولة في الأمم المتحدة ،ومشعل في غزة , ...
- الاغنياء الجدد في دول الكومنولث الجديدة ...!!!
- روسيا البيضاء وسوق العمالة العربية ...!!!(1-2)
- الانسحاب الامريكي من افغانستان ...-طالبان- :انتصرنا...!!!
- التاريخ وَ الآفاق :الأغنياء الأجانب في الاتحاد السوفياتي الس ...
- روسيا البوتينية والثورة السورية :روسيا في حرب من اجل ملفاتها ...


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - خالد ممدوح العزي - للاعلام التكنولوجي وشبكات التواصل الاجتماعي دورا اساسيا في حرب المعلومة ضد العدو الصهيوني . الذي يرويها لنا الاعلامي الفلسطيني هيثم الشريف ...!!!