وصفة العبودية للعرب حسب القاعدة والاخوانجية ضرورة حيوية للاحتلال الامريكي الصهيوني

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4030 - 2013 / 3 / 13 - 09:58
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

- البوعزيزي الجديد في زمن النهضة الاخوانجية يحرق نفسه فلا مستقبل ولا امل في تونس بن علي ولا تونس الاخوانجية والسلفية ..لابديل لدى الخونة الاخوانجية والخائن الغنوشي وفريقه المافياوي الا البديل الذي قدمه بن علي اي الانتحار لشباب تونس في ساحات تونس وامام مسارحها او تصديرا كالبهائم بمقاولات القتل القطرية السعودية الصهيونية في سورية دعارة اسلامية او جهادا صهيونية في جبهة النصرة ..قلنا اكثر ان صناديق الانتخابات جاهزة سلفا ليفوز بها امريكيا البديل الذي غذته وسمنته الرجعية العربية اداة الصهاينة والغزاة الامريكان اي الاخوانجية والسلفية اليوم الناس تكتشف هؤلاء الخونة الاخوانجية والسلفية الذين لايستحقون الا الاعدام كاي خائن مقترف للخيانة العظمى بالربط مع اعداء تونس والعرب اي محميات الخليج الفارسي قطر وال سعود

الشيوخ البغال لتنظيم القاعدة يعتبرون الديمقراطية هي بمثابة الكفر البواح لان الديكتاتورية و اعادة الدول الى العصر الحجري كما فعل تنظيم القاعدة في افغانستان والصومال هو افضل السبل لشفط خيراب الدول وتنفيذ اجندات شركات البترول وراس المال الامريكي في السياسة الدولية والهيمنةو استعباد العرب والمسلمين..فالعراق تحول بسبب ذرائع القاعدة للغزاة الى دولة مقسمة فعليا بوحدة شكليا..يا مهابيل القاعدة وبغالها على من تضحكون بالله تعالى..
بغال تنظيم القاعدة وعبيد الهها الامريكي الصهيوني القطري:إن الديمقراطية"حكمها في دين الله تعالى هو الكفر البواح ..ففهمكم كفاية ان الله تعالى عند القاعدة هو تنفيذ اجندة الاله الامريكي الصهيوني ورسوله القطري السعودي

- كرخانة العريفي وال ثاني وسعود الاسلامية
هم يفتتون مكونات المجتمع ويبيحون اغتصاب بعضها كما انهم تحت ذرائع لامجال لذكرها الان منها مثلا فتاوي العريفي بزواج المناكحة يحولون حتى اسرهم الى عبيد وعاهرات لتنفيذ اجندة اسيادهم ..لايمكن ان اصدق ان هناك عاقل يمكن ان يتبنى اسلام الاخوان المسلمين او اسلام تنظيم القاعدة و جبهة النصرة او اي تنظيم وحزب سلفي ووهابي ممول من قطر وال سعود وغيرهم من بيزنس محميات الخليج لان هذا الاسلام صهيوني ولا يصنع الا قوادا وعبدا و قاتلا مأجورا وشاذا بكل مناحي الحياة

- اعتذار مسبق من اي زريبة بان تصل الى مستوى الاخوانجية والسلفية:
حرام هيك في ظلم للزريبة التي لها اصولها واعرافها الارستقراطية عند الحيوانات التي يمكن البحث فيها لااعتقد ان اي حيوان يبلغ درك الاخوانجي والسلفي وخبثه هل سمعت ان الحيوانات او اي زريبة تضمها استخدمت مناكحاتها الشرعية لخدمة اجندة امريكا مثلا بمنع تحالف روسي صيني هندي سيغير المعادلات في احتلال افغانستان او تدمير سورية لصالح حاملة الطائرات اسرائيل او ان زريبة اخرى خلقت ذرائع للغزاة ليضعفوا العراق باحتلاله وتقسيمه فعليا لا شكليا ويسيطروا على معادلات النفط انا لم اسمع اذا لماذا تظلمين الحيوانات والبهائ والانعام بل هم اي القاعدة والاخوانجية اضل سبيلا..

- عالم سريالي يقدمه الهمج الاخوانجية و القاعدة وكله باسم الاسلام الصهيوني..معك الحق ان يختلط معك الحابل والنابل انا شخصيا ما ان استخدم تعبيرا حتى اراجعه حتى لااظلم مثلا المغول او الخنازير او سائر البهائم او مرحلة الجاهلية لانها لاتصل الى درك القرضاوي والعريفي والظواهري و القرني في خدمة زنويات محميات الخليج واستدعاء اسيادهم لاحتلال افغانستان و سورية والعراق وليبيا وتونس ومصر وغيرها
......................
لييج - بلجيكا
آذار 2013
................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات